تقدمت المملكة العربية السعودية بمشروع قرار في الامم المتحدة يدين التدخل الروسي والإيراني في سوريا.
وصاغت السعودية مسودة مشروع هذا القرار بالتعاون مع قطر وبعض الدول العربية والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وغيرها من القوى الأوروبية، وقدمتها خلال اجتماع مجلس الأمن الثالث الذي ركز على حقوق الإنسان.
وسيتم التصويت على مسودة مشاريع قرارات مماثلة تخص إيران وكوريا الشمالية وميانمار في الأيام المقبلة.
ولا يذكر مسودة مشروع هذا القرار المقدم اسم روسيا، بل ينص على أن " الأمم المتحدة تندد بشدة كل الاعتداءات ضد المعارضة السورية المعتدلة وتطالب بوقف هذه الاعتداءات ..".
ويلمح مسودة مشروع القرار إلى روسيا التي تستهدف قوات المعارضة السورية منذ شهر تقريباً.
ويندد مسودة مشروع هذا القرار "بوجود جميع المقاتلين الأجانب في سوريا والقوات الأجنبية التي تقاتل في البلاد نيابة عن النظام السوري، وعلى الأخص كتائب القدس، والحرس الثوري الإيراني وميليشيات أخرى، مثل : حزب الله".
ويطالب مسودة مشروع هذا القرار الميليشات الأجنبية بمغادرة سوريا فوراً، كما أنه ينتقد الحكومة السورية والرئيس السوري بشار الأسد،الذي يعد حليف روسيا وإيران.
كما يسلط مشروع هذا القرار الضوء على "الاستخدام المفرط للقوة ضد المدنيين السوريين".
وصاغت السعودية مسودة مشروع هذا القرار بالتعاون مع قطر وبعض الدول العربية والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وغيرها من القوى الأوروبية، وقدمتها خلال اجتماع مجلس الأمن الثالث الذي ركز على حقوق الإنسان.
وسيتم التصويت على مسودة مشاريع قرارات مماثلة تخص إيران وكوريا الشمالية وميانمار في الأيام المقبلة.
ولا يذكر مسودة مشروع هذا القرار المقدم اسم روسيا، بل ينص على أن " الأمم المتحدة تندد بشدة كل الاعتداءات ضد المعارضة السورية المعتدلة وتطالب بوقف هذه الاعتداءات ..".
ويلمح مسودة مشروع القرار إلى روسيا التي تستهدف قوات المعارضة السورية منذ شهر تقريباً.
ويندد مسودة مشروع هذا القرار "بوجود جميع المقاتلين الأجانب في سوريا والقوات الأجنبية التي تقاتل في البلاد نيابة عن النظام السوري، وعلى الأخص كتائب القدس، والحرس الثوري الإيراني وميليشيات أخرى، مثل : حزب الله".
ويطالب مسودة مشروع هذا القرار الميليشات الأجنبية بمغادرة سوريا فوراً، كما أنه ينتقد الحكومة السورية والرئيس السوري بشار الأسد،الذي يعد حليف روسيا وإيران.
كما يسلط مشروع هذا القرار الضوء على "الاستخدام المفرط للقوة ضد المدنيين السوريين".