أعلن مدير الشركة الروسية المصنعة لأسلحة الدفاع الجوي الصاروخية عن تصفية العتاد الذي ألغي عقد توريده لإيران
صرح فلاديسلاف مينشيكوف، المدير العام لشركة "ألماز-أنتي" الروسية المصنعة لأسلحة الدفاع الجوي الصاروخية، بأن ما صنعته شركته من أجل إيران "لم يعد له وجود".
وقال مينشيكوف في مقابلة مع الصحفيين الذين يغطون فعاليات معرض "ماكس 2013" المقام في مدينة جوكوسكي الروسية إعلامياً: "لم يعد للعتاد الذي كان مخصصا لإيران وجود. فقد فككناه بشكل كامل".
والمقصود بالعتاد الذي "خرج من حيز الوجود" منظومات الدفاع الجوي الصاروخية "أس-300" التي تعاقدت إيران على شرائها في عام 2007.
وأعلنت روسيا عن إلغاء هذا العقد في عام 2010 حسب توجيهات رئيسها في ذلك الحين، دميتري ميدفيديف، الذي أصدر في الـ22 من أيلول/سبتمبر 2010 تعليمات بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1929 الصادر في 9 حزيران/يونيو 2010، وهو القرار الذي حظر تصدير أصناف محددة من السلاح والعتاد إلى إيران. وشمل الحظر الصواريخ والمنظومات الصاروخية.
صرح فلاديسلاف مينشيكوف، المدير العام لشركة "ألماز-أنتي" الروسية المصنعة لأسلحة الدفاع الجوي الصاروخية، بأن ما صنعته شركته من أجل إيران "لم يعد له وجود".
وقال مينشيكوف في مقابلة مع الصحفيين الذين يغطون فعاليات معرض "ماكس 2013" المقام في مدينة جوكوسكي الروسية إعلامياً: "لم يعد للعتاد الذي كان مخصصا لإيران وجود. فقد فككناه بشكل كامل".
والمقصود بالعتاد الذي "خرج من حيز الوجود" منظومات الدفاع الجوي الصاروخية "أس-300" التي تعاقدت إيران على شرائها في عام 2007.
وأعلنت روسيا عن إلغاء هذا العقد في عام 2010 حسب توجيهات رئيسها في ذلك الحين، دميتري ميدفيديف، الذي أصدر في الـ22 من أيلول/سبتمبر 2010 تعليمات بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1929 الصادر في 9 حزيران/يونيو 2010، وهو القرار الذي حظر تصدير أصناف محددة من السلاح والعتاد إلى إيران. وشمل الحظر الصواريخ والمنظومات الصاروخية.
تعليق