إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

    #مجزرة_سوق_معرة_النعمان بريف إدلب نتيجة قصف الطيران الروسي . حسبناالله وكفى http://youtu.be/Ob2XkZ4P10I




    تعليق


    • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2





      تعليق


      • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

        إغتيال القيادي البارز والأمني في #أحرار_الشام (أبو طالب إبلين ) مع عدد من مرافقيه قبل قليل بريف #إدلب .




        تعليق


        • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2





          تعليق


          • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2





            تعليق


            • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

              من هبة أحرار لبنان يوم أمس نصرة لـ #مضايا
              Protest for #Madaya on Lebanon #Syria border
              https://www.youtube.com/watch?v=1lzcPagIubQ




              تعليق


              • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

                رغم كل الاجرام الايراني في سوريا والعراق مازال الغرب المنافق يصطف معها .. حرق السفارة السعودية نموذجا




                تعليق


                • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

                  ماذا بعد ما كشفته مأساة مضايا ؟

                  سؤال لا بد من التوقف عنده مليا لإدراك حجم المؤامرة الكبرى التي تتعرض لها ثورة الياسمين التي لم يكن عبثا وصفها باليتيمة , فما كشفته مأساة مضايا من هول الوحشية التي يستخدمها الروافض والنصيرية ضد هذه الثورة , بدعم روسي صارخ , وتواطؤ غربي أمريكي فاضح , يؤكد أن الجميع متربص بأرض الشام وأهلها , وأن جميع الأضواء – وليس الأخضر فحسب - ممنوحة للنظام النصيري وحلفائه لإجهاض خروج الشام من قبضة حامي حدود الصهاينة .


                  ومع أن جميع المحطات التي مرت بها ثورة الياسمين تؤكد وجود تواطؤ دولي ضدها , ولا أدل على ذلك من ترك طاغية الشام يقتل الآلاف من الشعب السوري بكافة أنواع الأسلحة – ومنها الكيماوي – دون منع أو ردع , ومن منع إدخال السلاح النوعي الذي يمكن أن يحسم المعركة لصالح الثوار ....إلا أن ما حدث ويحدث في مضايا الآن يشير بوضوح إلى مدى الانحطاط الذي وصل إليه العالم الغربي في تعاطيه مع الثورة السورية , فلا بأس في نظر الأمريكان والغرب وأدعياء حقوق الإنسان أن يقتل الروافض وطاغية الشام الشعب السوري جوعا لإرغامهم على الاستسلام .


                  والحقيقة أن مجرد استعراض مواقف الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية وما يسمى الأمم المتحدة ومنظماتها من مأساة مضايا الإنسانية .... يمكن أن يبرهن على مدى الكذب والنفاق والمرواغة التي تلجأ إليها تلك الدول والمنظمات للتمويه على حقيقة تآمرها على ثورة الياسمين .


                  فبعد كل الصور المفزعة المروعة التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام , والتي تتحدث بنفسها عن حجم الجريمة التي يرتكبها حزب اللات والنظام النصيري بحق الإنسانية هناك ..... لم تزد ردة فعل الولايات المتحدة الأمريكية على حث النظام السوري على فتح الطريق أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى مضايا , ودعوته لرفع الحصار ... وكأنها تستجدي من المجرم أن يمنح المدنيين أبسط حقوقهم المشروعة !!


                  من جهتها لم تكن بريطانيا أفضل حالا في موقفها من هذه الفضيحة الأخلاقية من توأمها أمريكا , فقد استبعد القادة العسكريون البريطانيون تلبية الحكومة لطلب زعيم حزب الديمقراطيين الأحرار الأسبق لورد بادي آشداون، وعضو البرلمان عن حزب العمال جو كوكس بضرورة إسقاط بعض المساعدات الإنسانية على أهل مضايا جوا , كما فعلت العام الماضي مع الأيزيديين في جبل سنجار بالعراق , متذرعة بامتلاك النظام السوري لصوارخ أرض جو المتطورة ...بينما الحقيقة أن اهتمام بريطانيا بالأيزيديين والأقليات عموما لا يمكن أن يقارن بتواطئها وتآمرها على أهل السنة في كل من العراق وسورية وغيرها .


                  أما الأمم المتحدة ومنظامتها الإنسانية التي من المفترض أن تكون أول من يسلط الضوء على أمثال هذه الانتهاكات , وأول من يطالب الدول الكبرى - المهيمنين عليها - باستخدام نفوذهم لإجبار النظام النصيري والرافضة لإدخال المساعدات الإنسانية قبل أن يتفاقم الوضع إلى هذه الدرجة - أي قبل أن يموت أكثر من 32 مدنيا من الجوع حتى الآن ناهيك عن المئات المغمى عليه المهددين بالموت في أي لحظة - فنراها وكأنها آخر من يعلم بمأساة السكان هناك , ثم بعد كل ذلك تشيد بموافقة النظام النصيري على الاكتفاء بقتل العشرات من المدنيين جوعا , من خلال السماح بدخول بعض المساعدات الإنسانية إلى الأهالي المنكوبين هناك .


                  ومع أن الموقف الكارثي الحاصل ببلدة مضايا لا يحتمل أي تأخير أو تسويف , إلا أن الأمم المتحدة لا تبدو أنها على عجلة من أمرها في توقيت إدخال ترياق الحياة للسكان , فقد كشف الصليب الأحمر الدولي في وقت سابق أن المساعدات التي وافق النظام على إدخالها إلى المحاصرين بمضايا لن تتم قبل يوم غد الأحد ...وكأن الجوعى الذين لا تفصلهم عن مفارقة الحياة إلا ساعات أو ربما دقائق يمكنهم أن ينتظروا كل هذه الأيام ؟!!


                  وفيما يخص بعض المنظمات الدولية التي تزعم الاهتمام بما يسمى "حقوق الإنسان" , وكذلك بعض وسائل الإعلام الغربي , فقد وجدت نفسها مضطرة أخيرا للحديث عن مأساة مضايا بعد أن انتشرت صور أهلها الجوعى في كل مكان , فسارعت منظمة هيومن رايتس ووتش إلى إصدار بيان يبعد عنها عار سكوتها حتى الآن عن تلك المأساة , تدعو فيه المجتمع الدولي على استحياء لتركيز الجهود من أجل إيصال المساعدات إلى سكان مضايا وبقية المناطق التي تحاصرها قوات النظام السوري , في الوقت الذي سارعت فيه بعض الصحف و وسائل الإعلام الغربية لتناول هذا الخبر أخيرا , بعد أن عملت على التعتيم عليه بكل الوسائل الممكنة .


                  أما ما يسمى "مجلس الأمن الدولي" - والذي لا يعدو أن يكون أداة الدول الاستعمارية الكبرى للهيمنة على العالم - فقد تذكر بعد أن قضى الموت على العشرات من سكان مضايا جوعا ..... أنه مختص ببحث كل ما يمس الأمن والسلام الدوليين , ومن هنا قرر عقد جلسة مشاورات مغلقة الاثنين المقبل , يبحث خلالها الأوضاع في بلدات مضايا والفوعة وكفريا المحاصرة ، وذلك في ظل تأخير إدخال المساعدات الأممية إليها .... دون توقع صدور أي قرار في ختامها , لس لأن الفيتو الروسي جاهز لإجهاض أي قرار ضد النظام النصيري وحليفه الراضي فحسب , بل لأن الدول الخمس الدائمة العضوية في هذا الملس المشؤوم ليست في وارد فرض أي عقوبات على أفضل عميل لها في دمشق .


                  إن ما سبق من مواقف دولية مخزية تجاه قضية إنسانية بالدرجة الأولى يشير بوضوح إلى مدى التآمر الدولي على الثورة السورية , ويطرح بالتالي سؤالا في غاية الأهمية على الثوار والدول السنية الداعمة لهم : إذا لم يستطع المجتمع الدولي – أو لا يريد بمعنى أصح – الضغط على النظام السوري وحلفائه لإدخال مساعدات إنسانية عاجلة لإنقاذ الأهالي هناك من الموت المحتم , فكيف يمكن أن يصدق عاقل أن هذا المجتمع الدولي المتواطؤ مع الطاغية وحلفائه يمكن أن يعمل على تحقيق أهم مطالب الثوار بإسقاط هولاكو العصر عبر ما يسمى "الحوار" أو "الحل السياسي" ؟!

                  تعليق


                  • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

                    مضايا..وجع جديد في الجسد الإسلامي

                    بعد سنوات طويلة من حصار الاحتلال الصهيوني الوحشي لغزة ومقتل الآلاف من الأطفال والمرضى مرورا بكوارث إنسانية عديدة أصابت العالم العربي والإسلامي, ها نحن أمام أزمة إنسانية جديدة تدمي القلوب في بلدة مضايا السورية التي تظهر الصور والفيديوهات التي تخرج منها حجم جرم هذا النظام النصيري البغيض القابع في دمشق تحت حماية الحرس الثوري الإيراني والجيش الروسي والمليشيات الطائفية من كل حدب وصوب وبرعاية المؤسسات الدولية...

                    الدول الكبرى التي تزعم أنها تعارض نظام الأسد وتريد رحيله دخلت في صفقات معه بدعوى محاربة تنظيم داعش وقامت بالتنسيق مع روسيا التي توجه ضرباتها للثوار وليس لداعش ورغم مرور أشهر على أزمة المحاصرين في مضايا وانطلاق دعوات من كل مكان لإنقاذهم إلا أن القوى الغربية مشغولة تماما عن هذا الموضوع الإنساني بالدخول في مفاوضات مع نظام الأسد وهو المسؤول الأول عن هذه المآسي وكأنها تمنحه فرصة للمضي قدما في غيه...لقد تراجعت هذه القوى عن توجيه ضربة لنظام الأسد بعد أن ثبت بما لا يدع مجالا للشك استخدامه للأسلحة الكيماوية المحرمة دوليا ضد المدنيين السوريين وها هي الآن تترك المحاصرين في مضايا يموتون جوعا منتظرة الإذن من الأسد ومليشياته رغم وجود قوات عسكرية لها في الجوار بدعوى محاربة داعش.. فهل جرائم داعش تؤرق الغرب أكثر من جرائم الأسد؟! وكم قتلت داعش مقارنة بمن قتلهم الأسد ومليشياته طوال 5 سنوات؟!..

                    إن الغرب يؤكد كل يوم أن أرخص الدماء في العالم هي دماء المسلمين ليس فقط لما يجري في مضايا ولكن لما نراه من تعامل غير إنساني مع اللاجئين السوريين الذين يفرون من قنابل وحصار الأسد؛ فهم لا يريدون حماية المدنيين بالداخل ولا حتى يوفرون لهم حياة كريمة إذا فروا للخارج في محاولة للحفاظ على أرواحهم.... لقد تحدث طبيب سوري فر قبل شهر من مضايا عن الأوضاع فيها وكشف عن أن قوات الاسد وحزب الله اللبناني أطبقت حصارها بشكل كامل على البلدة، مما ضاعف مأساة المدنيين وأنهكهم جوعا...

                    وأوضح أن قوات الأسد وحزب الله أقامت سورا معدنيا حول مضايا، وزرعت الألغام الفردية على جميع الأطراف، لعدم السماح لأحد بالدخول أو الخروج. وقال إن الناس تعيش واقعا سيئا للغاية و"بدأت تغلي ورق العنب المصفر مرتين، مضيفين له البهارات والملح ثم يأكلونه"، وأن الأمهات عاجزات عن إرضاء أطفالهن، والحليب مفقود في السوق، وإن وجد فهو أغلى من الذهب، لأن النظام عمد إلى الانتقال لمضايا بعد حملته في الزبداني قبل أشهر، حيث هربت النساء والأطفال فحاصرهم فيها، وقطع عليهم الطريق، ومنع المواد الغذائية، فلا خبز ولا طعام.
                    وذكر الطبيب أنه انتقل إلى مضايا بعد اشتداد الحملة والحصار على الزبداني، لدفع عملية التفاوض بين النظام والمعارضة وفك الحصار، لكن محاولات التفاوض فشلت، باستثناء هدنة في شمال البلاد وجنوبها....

                    لقد استيقظ مجلس الأمن فجأة وقرر أن بعقد جلسة، الاثنين القادم، لبحث الأوضاع في مضايا في وقت أفاد المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا، بافل كشيشيك، بأن إدخال المساعدات إلى بلدات مضايا وكفريا والفوعة لن يبدأ قبل الأحد نظراً لتعقيد الأمور, وقال كشيشيك: “إنها عملية كبيرة ومعقّدة، لأنه ينبغي أن تجري في الوقت نفسه في مضايا وكفريا والفوعة، وأن يتم التنسيق بين أطراف عدة. لهذا لا أعتقد أنها يمكن أن تبدأ قبل الأحد”..

                    جاء ذلك بعد أن أعلنت الأمم المتحدة موافقة النظام في دمشق على إدخال مساعدات لمضايا...حتى الآن يكتفي العالم العربي والإسلامي بالشجب والاستنكار لما يجري في مضايا دون اتخاذ خطوات إيجابية مباشرة للضغط على المجتمع الدولي من أجل إجباره على إنقاذ الاطفال والنساء والشيوخ في هذه البلدة الحزينة..

                    لقد انتفض العالم من قبل لموت عدة أشخاص في الغرب خلال عمليات مسلحة وعمموا الاتهامات ضد المسلمين ظلما وعدوانا, والآن هذا العالم "المتحضر" يترك 60 ألف شخص يموتون ببطء أمام عدسات الفضائيات وهو قادر على إنقاذهم إذا أراد.. فمن الأولى بهذه الاتهامات إذن؟!

                    تعليق


                    • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

                      تعليق


                      • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2



                        المقطع طااازج .. قبل 8 دقائق مرتفع ع اليوتيوب على حساب حركة نور الدين الزنكي
                        =

                        تعليق


                        • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

                          =

                          تعليق


                          • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

                            #فيلق_الشام والسلطان مراد ولواء المعتصم ولواء الحمزة يعلنون عن تحرير قريتي #قرة_كوبري و #الخربة من عصابات #داعش ب #ريف_حلب_الشمالي




                            تعليق


                            • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

                              مقاتلون من جبهة النصرة يعتقلون الأخ هادي العبد الله ورائد الفارس ، بعد مداهمة مقر إذاعة فريش ، في مدينة كفرنبل..
                              كل التضامن مع هادي ورائد ..




                              تعليق


                              • رد: متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2

                                دافعنا عن #جبهة_النصرة عندما تكون مظلومة
                                و لكن عندما تكون ظالمة و تعتقل الناشطين لن ندافع عنها
                                و لن نسكت على اخطائها فهذا واجبنا




                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 85. الأعضاء 0 والزوار 85.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X