المقابلة التي تم نشرها مع العميلة في فرع فلسطين تغريد محمود سميط بعد إلقاء القيض عليها من الأحرار تُسلّط الضوء على واحد من أبرز الأسباب الداخلية التي سمحت لعصابة العصابة أن تستمر لنصف قرن في تسلطها، وهو ضعاف النفوس الذين يبيعون حتى أهلهم والمقربين منهم مقابل ليرات معدودة، أو مقابل شعور زائف بالسلطة، كأن تتمكن من إعادة تشغيل الكهرباء لبيتها في الوقت الذي تنقطع فيه الكهرباء عن بيوت الآخرين!!
تغريد واحدة من مجرمين كثر موجودون في كل حي، ويزوّدون على مدار الساعة أجهزة الموت الإيرانية-الروسية بالإحداثيات وبأسماء الأشخاص... ويتزيّون بكل زي نعرفه: من الرجل والمرأة العادية، إلى رجل الدين، إلى الطبيب والمحامي!!
* لمتابعة المقابلات:
الجزء الأول
المقابلة التي تم نشرها مع العميلة في فرع فلسطين تغريد محمود سميط بعد إلقاء القيض عليها من الأحرار تُسلّط الضوء على واحد من أبرز الأسباب الداخلية التي سمحت لعصابة العصابة أن تستمر لنصف قرن في تسلطها، وهو ضعاف النفوس الذين يبيعون حتى أهلهم والمقربين منهم مقابل ليرات معدودة، أو مقابل شعور زائف بالسلطة، كأن تتمكن من إعادة تشغيل الكهرباء لبيتها في الوقت الذي تنقطع فيه الكهرباء عن بيوت الآخرين!!
تغريد واحدة من مجرمين كثر موجودون في كل حي، ويزوّدون على مدار الساعة أجهزة الموت الإيرانية-الروسية بالإحداثيات وبأسماء الأشخاص... ويتزيّون بكل زي نعرفه: من الرجل والمرأة العادية، إلى رجل الدين، إلى الطبيب والمحامي!!
* لمتابعة المقابلات:
الجزء الأول
تعليق