اتفاق وقف اطلاق النار بين المقاتلين في حلب وبين المليشيات الشيعيه والنظام ينفي علمه !!!
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
متابعة الثورة السورية - ثورة الكرامة 2
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
-
الكويت غزاها صدام !
طلبوا السعودية
تونس سوو مظاهرات !
طلبوا السعودية
فلسطين كل سنه تتفقر !
يطلبون السعودية
مصر انقلبت فوق تحت !
تدخلت السعودية
اليمن راحت فيها !
فزعت السعودية
البحرين كان بيحصل فيها انقلاب ؟
تدخلت السعودية
سوريا تحتضر !
السعودية ترسل مساعدات وتستقبل اللاجئين السوريين وتوفر لهم الوظائف والدراسه والعيش الكريم .
وبالآخر ؟
#حلب_تحترق وكل العالم تطلب السعودية بالتدخل وتهاجمها على السكوت ؟ عفواً ! هل اقتصر الإسلام والعروبه على السعودية ؟!!
نحارب في الجنوب والشمال نساعد في الشرق وندعم ونساند في الغرب انهار اقتصادنا بسبب هذي الحروب والمساعدات ولم نرى اي رئيس دولة تبرع للملكة أو دعمها في أزمتها الإقتصادية !
ثم .. بكل بجاحه وجحود يسألون #اين_السعودية
- معحبون 2
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاسكندر مشاهدة المشاركة-
الكويت غزاها صدام !
طلبوا السعودية
تونس سوو مظاهرات !
طلبوا السعودية
فلسطين كل سنه تتفقر !
يطلبون السعودية
مصر انقلبت فوق تحت !
تدخلت السعودية
اليمن راحت فيها !
فزعت السعودية
البحرين كان بيحصل فيها انقلاب ؟
تدخلت السعودية
سوريا تحتضر !
السعودية ترسل مساعدات وتستقبل اللاجئين السوريين وتوفر لهم الوظائف والدراسه والعيش الكريم .
وبالآخر ؟
#حلب_تحترق وكل العالم تطلب السعودية بالتدخل وتهاجمها على السكوت ؟ عفواً ! هل اقتصر الإسلام والعروبه على السعودية ؟!!
نحارب في الجنوب والشمال نساعد في الشرق وندعم ونساند في الغرب انهار اقتصادنا بسبب هذي الحروب والمساعدات ولم نرى اي رئيس دولة تبرع للملكة أو دعمها في أزمتها الإقتصادية !
ثم .. بكل بجاحه وجحود يسألون #اين_السعوديةحمل عظيم قيادة الامه
وشرف كبير لهذه الدولة اعزها الله
لكن للأسف اما حلب تركها الجميع
تعليق
-
الى حلب .. رسالة اعتذار يملؤها الخجل !
لم يعد في الأوراق مكان لكتابة قصص الألم ، ولم يعد معنا ألوان تلون لون الدم النازف لترسم لوحة مشابهة ، كل اللوحات صارت واقعية ، وكل القصص المقهورة صارت متحركة حية !
فجرنا الحزين يخرج على استحياء بعد ساعات من الآن ، لكنه يلتحف عباءة العزاء ، ويحمل فوق كتفه هموم المقهورين المنكسرين من الضعفاء ، لقد تغير لونه من أثر الأحزان حتى قارب لونه لون المساء !
إن الكلمات لتأبى التعبير والألفاظ تمتنع عن البيان , ولكأن الطرق مسدودة بلون الدم , بلون الألم , والجدران تهدمت , بعدما نخرتها معاول الألم واشتكت من جلد العدو وضعف الصديق
ولكأن الشوارع السابحة في الظلام الدامس تاهت أسماؤها , وتشابهت , فالكل يؤدي لمثوى واحد هو مثوى النزف ..
قبل قليل استمعت إلى تصريحات الطبيب عن الشهداء والأطفال في حلب وهو يقول : إن الجثث وصلت محترقة ومقطعة بشكل كامل , مما صعب التعرف على هوية الكثيرين ، وذكرت عندها مقولة عمر – رضي الله عنه - يوم لم يعرف أسماء بعض الشهداء .. فما زاد أن قال : ولكن الذي أكرمهم بالشهادة يعرفهم !
فيا عمر بن الخطاب يا فاتح الأقصى , ومذل الظالمين وناشر العدل والحرية والكرامة : هل أتاك نبأ الأمة بعد قرون ؟! عرض مستباح , ودين مضطهد , وأمل مغتال , وطفل ينتحب , ومسجد يتهدم !
يعلوني الألم , ويتملكني القهر , ويحيط بي الخجل , وأنا أكتب كلماتي تلك ، بينما المستضعفين يكابدون عناء نزف الدم وتضميد الجراح ، يحيطهم القصف والجوع والظلام , ولست أستطيع أن أخفف من محنتهم شيئا !
وكما كتبت من قبل قبل سنوات اعتذارا أعيد فأكرر كلماته ، فما هي إلا رسالة اعتذار , ولسنا للأسف نملك سوى الاعتذار .. وماأكثر رسائل الاعتذار !
اعتذار لكل طفل أصبح من يومه يتيما لا يجد اباه , ولكل طفل صار شليلا أو كسيحا أومبتور الأعضاء وهو في مقتبل حياته وزهرة طفولته ..
اعتذار إلى كل أم ثكلى قد فقدت وليدها , وراحت صرخاتها وسط ضجيج الصرخات ..
اعتذار إلى كل حرة انتهك عرضها , ولكل أبية ساموها سوء العذاب ..
اعتذار لكل مريض فقد دواءه ولم يستطع الحصول عليه , فيعاني شدة الآلام ..
اعتذار لكل عائل أسرة قد فقد عمله ومصدر قوته , فيعاني كل حرقة إذ يرى أبناءه يتألمون من الجوع ..
كل ثلاجات الموتى قد امتلأت عن آخرها , وكل المستشفيات قد امتلأت بالجراح وبالأنين .. حتى طواقم المستشفيات قد استهدفت ! .. فلم يبق مكانا في ثلاجات الموتى !
مئات الشهداء وآلاف الجرحى تختلط دماؤهم بدماء بعض , وتختلط منهم قطرات الدم وقطرات الدمع المنهمر من قلوب جميع الشعب المجروح بجراح الغدر .
كل شىء كما كان , الدبابات الحقود تصب جام أذاها على البيوت والطرقات , يسقط أطفال صغار, وشيوخ كبار , ونساء أرهقهن عناء الطريق ..
الأمهات يظللن يبحثن عن بقايا جثث أطفالهن في كل مكان .. بجوار أطر السيارات , وأرصفة الشوارع , وأبواب الدكاكين المغلقة ..
فيا أم الصغير الذي اغتالته دبابات الغل الطائفي القديم : قولي للجالسين فوق موائد المساومة ان ابنك الجميل قد قتل , وهو يلقى صرخة من حنجرته الأبية بينما يرفض الخنوع ..!
ويا صرخة الثكلى .. انتظري قليلا ليعود إليك طفلك الصغير , لابسا أحسن الثياب , اللون لون البياض , والثغر باسم مزهر , والروح ترفرف من حوله , لقد أسميناه " الشهيد "
إن المحنة دوما هي رحم القوة , ومنطلق ولادة الانتصار , وإن آتون الآلام لتنصهر به الصفات فيتميز طيبها من خبيثها , فتنقى كما ينقى الذهب الإبريز , فلا يبقى ثَم في الأطفال بعد المحنة إلا صفات الرجولة والعزم ولا يبقى في النساء إلا صفات الفضيلة والصبر والقناعة ولا يبقى في الرجال إلا الكرامة والاستعلاء فوق الأزمات ..
إن أظافر المحنة الجارحة لتفتل حبلا وثيقا يربط المؤمن بالله , حين يرى ضعفه وقلة حيلته , ويدرك فقره وخور قوته , فيلجأ إلى القوى العزيز ويقر له بكل حول وقوة وبكل قدرة وعزة وبكل قيومية وشهادة , فيسلم شأنه لربه , وتصبح حياته سابحة في يقين راسخ وتوكل مخلص ..تنتظر لحظة الانتصار
لكم نشعر بمرارة في حلوقنا وحسرة في مشاعرنا أنا لم نستطع أن نقدم سوى الحسرات , ولم نستطع أن نمسح دمعة طفل لفراق أبيه , ولم نستطع أن نعالج جرحا نازفا في صدر أبيّ صامد , ولم نستطع تقديم شربة ماء لحلق قد أكله الجفاف , ولم نستطع حتى أن نشارك في جنازة الشهداء .
إن اهتمامنا لأمركم ليس شأنا خاصا بنا , وبكاءنا على آلامكم ليس مجرد عاطفة عابرة في صدورنا , وحرصنا على خيركم ليس فضلا كامنا فينا , إنما اهتمامنا بكم واجب شرعي في أعناقنا , وبكاؤنا إنما هو على جراح أجسادنا التي إذا اشتكى منها عضو تداعى له سائرها بالحمى والسهر , وحرصنا على خيركم هو حرص النفس على خير ذاتها ..
تعليق
-
عن محدودية الدور التركي في معركة حلب
تتعرض مدينة حلب، سيما قسمها الشرقي، لحصار وقصف وحشي مستمرين منذ أسابيع واشتدت وطأتهما مؤخرا بهدف إفراغ المدينة من أهلها ومسلحي المعارضة. وفي حين يتصرف داعمو النظام السوري كحلفاء يعملون وفق رؤية موحدة، تبدو المعارضة السورية وحدها في الميدان دون إسناد حقيقي من داعميها، سيما تركيا المتواجدة عسكريا في الشمال السوري.
مواقف وإشارات
في التاسع والعشرين من شهر نوفمبر/تشرين الثاني الفائت قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا لم تدخل سوريا عبر عملية درع الفرات إلا "لإسقاط نظام الأسد الذي يمارس الإرهاب بحق شعبه، وليس لأي شيء آخر" مما أثار تساؤلات عن أي تغير محتمل في الموقف التركي ورؤية أنقرة للحل في سوريا. بيد أن أردوغان عاد في اليوم التالي ليقول إن درع الفرات تستهدف التنظيمات الإرهابية وحماية حدود تركيا و "لا تستهدف أي دولة أو شخص".
تكمن أولوية تركيا في الأزمة السورية في منع إنشاء دويلة كردية على حدودها الجنوبية، إضافة لأهداف أخرى أقل أهمية، من بينها مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وتأمين الحدود وتأسيس منطقة آمنة ودعم بعض فصائل المعارضة السورية. ورغم تدخلها عسكريا في سوريا منذ أغسطس/آب الفائت، فإن سقف الموقف التركي لم يتغير من مجمل الأزمة السورية، كما صدرت عن المسؤولين الأتراك عدة مواقف وتصريحات فيما يتعلق بشرق حلب تؤكد نفس المعنى.
تحمّل أنقرة مسؤولية ما يجري في حلب للنظام السوري حصرا وتتجنب أي تصريح يشير إلى الدور الروسي الذي تشيد به وبتواصلها معه من أجل إيجاد حلول "إنسانية" مناسبة. ولا يبدو أن المشاركة الروسية الفاعلة في قصف حلب جويا تؤثر على مسار العلاقات بين البلدين، فلم يصدر عن رئيس الوزراء بن علي يلدرم خلال زيارته لموسكو قبل أيام مثلا أي تصريح يحمل هذا المعنى.
أكثر من ذلك، فقد تعمد أكثر من مسؤول تركي التأكيد على أن حلب ليست ضمن خطط تركيا في معركة درع الفرات التي تقف حدودها الجنوبية الغربية عند مدينة الباب، فيما بدا تجاوبا مع مطلب روسي لتوضيح موقفها.
تقارب تركيا أزمة المدينة المنكوبة من زاوية إنسانية حصرا، وتسعى لوقف إطلاق نار يمكن من إدخال المساعدات الإغاثية والإنسانية وإجلاء المدنيين والجرحى و/أو إخراج المقاتلين تمهيدا لهدنة طويلة الأمد تحقن الدماء، بينما تتجنب أي مواقف تحيل إلى المعارضة السورية ويغيب عن تصريحاتها التصنيف السابق لفصائلها بين معتدل ومتطرف.
وفي سبيل تحقيق هذه الرؤية فقد استضافت أنقرة محادثات بين مندوبين عن المعارضة السورية المسلحة في حلب وممثلين عن وزارة الدفاع الروسية، كما أوردت صحيفة فايننشال تايمز في 2 ديسمبر/كانون الأول الحالي، يبدو أنها لم تحرز النجاح المطلوب.
الحاجة لروسيا
العائق الرئيس أمام أي دور تركي داعم للمعارضة في شرقي حلب هو حاجة أنقرة لموسكو؛ لقد بدأت تركيا عملية درع الفرات بالتنسيق والتفاهم مع الأخيرة، وما زالت بحاجة لاستمرار ضوئها الأخضر حتى تستمر في التقدم فيها نحو مدينة الباب مع تأمين حياة جنودها، ولعل ذلك ما يفسر وتيرة التصريحات التركية المؤكدة على أهداف وسقف العملية وعدم شمولها لمدينة حلب.
ولعل الحاجة التركية للرضى الروسي تأكدت في أكثر من مناسبة حين أرادت موسكو إيصال رسائل تحذيرية لأنقرة أو إعادتها إلى طاولة التفاوض لتأكيد تفصيل ما أو تعديل آخر، فغابت الطائرات التركية عن الشمال السوري 19 يوما في بدايات الشهر الفائت بسبب تهديدات منظومة الدفاع الجوي السورية ولم تعد إلا بعد التفاهم مع الروس، كما تعرضت القوات التركية القريبة من الباب لأول مرة لقصف جوي أوقع ثلاثة قتلى في صفوفها في ذكرى إسقاط أنقرة للمقاتلة الروسية، الأمر الذي زاد من دلالة الحدث إضافة لسيطرة موسكو على قرار النظام السوري.
أكثر من ذلك، تتجنب تركيا إغضاب روسيا لعدم تعريض العلاقات التجارية لانتكاسة جديدة في ظل التقارب بين الطرفين، كما ترى في العلاقات السياسية معها مسارا يضفي شيئا من التوازن والمرونة لسياستها الخارجية في ظل التوتر المتفاقم مع كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وتعتبر التقاهم معها ضمانا لأمنها ومصالحها وأرواح مقاتليها على الأرض السورية في ظل تواجد وتزامن عدد كبير من خصومها هناك، بدءا بداعش والفصائل الكردية المسلحة، مرورا بالنظام، وليس انتهاء بالميليشيات الدائرة في فلك إيران.
تمثل روسيا في سوريا منافسا شديدا لتركيا تتضارب مصالحه معها، لكنها تمثل أيضا صديقا تفاهمت مؤخرا معه لتأمين عمليتها العسكرية، وصاحبَ القرار الأول سياسيا وميدانيا، وبالتالي تسعى لحل الإشكالات وتقريب وجهات النظر معه عبر الحوار والتواصل وليس المواجهة أو الحرب بالوكالة، وتأمل أن تفيد هذه العلاقات في بلورة حل -ولو مؤقت- للوضع المتأزم في حلب.
ماذا بعد؟
تدرك تركيا أن الموقف الدولي قد استقر على إبقاء النظام والتركيز على حرب داعش والمنظمات المسلحة "المتطرفة" ولذلك لا تحاول الخروج عن هذا النسق أو مواجهته بشكل فج، وإن كانت لم تقطع الدعم تماما عن المعارضة، ولا يتوقع أن تفعل ذلك بسهولة، رغم أن الكثيرين يرون أنها قايضت حلب بالباب في تفاهماتها السرية مع روسيا لضمان مصالحها وأولوياتها هناك. فهل من فرصة لتغير إيجابي في الموقف التركي؟
لا بد أولا من الإشارة إلى تبدل موقف تركيا وسقفها في الأزمة السورية على مدى السنوات الست الفائتة اعتمادا على تطورات الأحداث في سوريا والمواقف الدولية منها والمشهد التركي الداخلي. هكذا انتقلت تركيا من مربع حث الأسد على القيام بإصلاحات إلى دعم المعارضة والمطالبة بإسقاطه إلى الرضى بالحل السياسي إلى القبول ببقائه خلال الفترة الانتقالية وصولا إلى التدخل العسكري المباشر في درع الفرات. وبالتالي، يمكن من الناحية النظرية حدوث مستجدات في الموقف التركي إثر تغير أحد هذه العوامل الثلاثة أو كلها.
عمليا، ليس من الوارد حصول تغير جذري في الموقف التركي من حلب خصوصا والأزمة السورية عموما طالما استمر التفرد الروسي في سوريا واستمرت حاجة أنقرة لموسكو، سيما في ظل تواجدها العسكري في شمال سوريا.
في ظروف مختلفة، كان يمكن التعويل على أي تغير محتمل في موقف الإدارة الأميركية أو الاتحاد الأوروبي و/أو حلف الناتو. بيد أن تصريحات ترامب ومستشاريه حتى الآن تصب في خانة التعاون مع بوتين "لمواجهة داعش والتنظيمات الإرهابية وترك سياسات إسقاط الأنظمة"، الأمر الذي لا يوحي بتغيرات إيجابية في الموقف الأميركي رغم قرار الكونغرس الأخير السماح لترامب بتزويد المعارضة بمضادات طيران. وأما الأوروبيون فأزماتهم الاقتصادية والوجودية -على مستوى الاتحاد ومستقبله- تقوّض أي دور مهم لهم على المدى القريب.
في المحصلة، لا تملك تركيا القدرة على تغيير موازين القوى على الساحة السورية ولذلك تبدو متساوقة مع فكرة "إنهاء الأزمة" في حلب في أسرع وقت ممكن، وبالتالي فهي معنية بالتركيز على أولوياتها العسكرية والأمنية والسياسية والتواصل مع موسكو لإنجاح عملية درع الفرات أكثر من دعم المعارضة في حلب.
أما على المدى البعيد فإن تغير الموقف التركي مرهون بأحد تطورين:
الأول، تغير منظومة تحالفات تركيا وبوصلة سياستها الخارجية لأي سبب بابتعادها مرة أخرى عن روسيا وعودتها لحضن الناتو والاتحاد الأوروبي كما حصل سابقا في أزمة إسقاط الطائرة الروسية، وهو أمر مستبعد في المدى المنظور.
الثاني، تغير المشهد الميداني في سوريا بطريقة دراماتيكية وتبدل موازين القوى فيها، إما بخسارة روسية كبيرة تجبرها على تسريع الحل الذي لن تجد أفضل من تركيا لتتعاون معها فيه، أو بانتقال الثورة السورية إلى حرب العصابات وإغراق الدب الروسي في "المستنقع السوري" واستنزافه على غرار التجربة الأفغانية، أو بتقدم المعارضة في حلب بشكل كبير والذي سيكون مفاجئا وفق موازين القوى الحالية.
أما وفق المعطيات الحالية، فلا ينبغي التعويل كثيرا على الموقف التركي، وبالتبعية أيضا الموقف العربي، ولا رفع سقف التوقعات عاليا من أنقرة التي تبدو غير قادرة على لعب دور ما في حلب يتجاوز المساعدة على إنهاء أو تخفيف الأزمة الإنسانية، وربما غير راغبة في ذلك.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الصقر الاخضر مشاهدة المشاركةمن بعد الانقلاب واردوغان سحب يده من.دعم الثوره السوريه
سوا في درع الفرات لتأمين الحدود التركيه والي هو السبب الاساسي لسقوط حلب
- معحبون 2
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاسكندر مشاهدة المشاركة
من بعد الدعم الاميركي لاكراد سوريا لم تسحب تركيا دعمها للثورة السورية بل اصبحت اقرب الى دعم النظام مغبة قيام الدولة الكردية، وصولا الى حدود التحالف الاستراتيجي مع ايران لمنع مثل هذا الخطر على الامن القومي التركي... للاسف العديد من متابعي الثورة السورية غاب عن بالهم هذا التحول الاستراتيجي في الموقف التركي. واكبر دليل على ذلك من يتابع التصريحات التركية تراها لا تتجاوز حدود الاسف على ما يحصل في حلب و التشديد على التعاون مع روسيا لحل الازمةبالفعل كلامك صحيح
كانت #حلب خط احمر
واليوم لايوجد اي كلام عنه
برأيك مالحل ماذا نستطيع ان نفعل الان
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الصقر الاخضر مشاهدة المشاركةبالفعل كلامك صحيح
كانت #حلب خط احمر
واليوم لايوجد اي كلام عنه
برأيك مالحل ماذا نستطيع ان نفعل الان
- معحبون 2
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاسكندر مشاهدة المشاركة
الحل السياسي في سوريا هو حصرا متوقف على ما يمكن ان تقبل به السعوديةاعذرني لكن
ارى انننا اخرجنا من الوضع في سوريا
واالدليل حتى اخراج الثوار من حلب ليس لنا نصيب فيه
نتعليقك؟
تعليق
-
ما حصل في حلب هو محطة وليست نهاية الحرب، هناك نظريتان لحل الازمة في سوريا الاولى تقضي برحيل الرئيس السوري وبدء مسار الحل السياسي وهذا يمثل موقف الدول العربية والثانية بدء مسار الحل السياسي على ان يتحدد مصير الرئيس السوري بنهاية هذا المسار، وهذا الموقف بدات تدعمه اميركا وتركيا وطبعا روسيا ومعركة حلب جائت لتثبت هذه المقاربة للحل في سوريا، يبقى السؤال هل ستوافق السعودية على المباشرة بهذا المسار؟ وهنا اعول كثيرا على الدور المصري لتقريب وجهات النظر بين الدول العربية والبدء الفعلي لوضع اطار للحل السياسي في سوريا تقبل به السعودية وتضمن تنفيذه على غرار ما حصل في لبنان زمن اتفاق الطائف
-
بكل امانه لا اعول على مصر
فهي قدمت تنازلات لروس وتريد بقاء بشار والحفاظ على ما سماه السيسي (الجيش الوطني السوري)
هل تريد من هذا ان يلعب.دور في حل حل الازمه ؟
هو محسوب على طرف فالصراع
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة الصقر الاخضر مشاهدة المشاركةبكل امانه لا اعول على مصر
فهي قدمت تنازلات لروس وتريد بقاء بشار والحفاظ على ما سماه السيسي (الجيش الوطني السوري)
هل تريد من هذا ان يلعب.دور في حل حل الازمه ؟
هو محسوب على طرف فالصراع
الامور بحاجة لبعض الوقت لانه لا يمكن اليوم وفي ظل هول الجرائم والفظائع التي ترافقت مع معركة حلب التفكير بشكل عقلاني منطقي للحل في سوريا.
- معحبون 1
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاسكندر مشاهدة المشاركة
ما ذكرته يمثل الاشكالية التي سبق وطرحتها لاحتمالات الحل في سوريا . و اليوم بعد معركة حلب اصبح من الصعب المطالبة برحيل النظام او اجباره على الرحيل فما العمل لحل الازمة ووقف معاناة الابرياء في سوريا. في السياسة يتم استثمار الانتصارات العسكرية لتحسين شروط المتفاوضين.
الامور بحاجة لبعض الوقت لانه لا يمكن اليوم وفي ظل هول الجرائم والفظائع التي ترافقت مع معركة حلب التفكير بشكل عقلاني منطقي للحل في سوريا.
اذا الحل هو توحيد المعارضه العسكريه بالتزامن مع القياده السياسيه
وإعاده تفعيل هيئه الاركان التابعه للجيش السوري الحر
وإلغاء كافه اسماء الفصائل ووضع خطط عاجله لعمليات عسكريه لتغير الوضع
وان لايجلس اللإتلاف إلا ووضع المعارضه العسكري ممتاز
تعليق
-
هذا ما سيحدث بعد سقوط حلب
لن يشكل سقوط حلب نهاية الحرب، وإنما بداية فصل جديد. الطريقة التي سيرد بها الثوار هي التي ستحدد ما إذا كانت سوريا الموحدة ستخرج من تحت الرماد.
سواء كانت عادة أم تقليدا، فترة انتقال الرئاسة في الولايات المتحدة الأمريكية هي الوقت المثالي للتعامل مع القضايا التي لم يكتمل البت فيها بعد. تسليم الإدارة الحالية مقاليد الأمور إلى الإدارة التي تأتي من بعدها يقدم فرصا مغرية لخلق أوضاع جديدة على الأرض في الشرق الأوسط.
استخدمت إسرائيل فترة انتقال الحكم من جورج بوش إلى باراك أوباما لتشن عملية الرصاص المسكوب ضد غزة، وهي العملية التي توقفت بعد يومين فقط من تنصيب باراك أوباما في العشرين من يناير 2009. وها هي روسيا اليوم تستخدم الفترة الانتقالية ما بين أوباما وترامب لفعل الشيء ذاته في حلب.
كلا الطرفين في الحرب الأهلية السورية يفهمان مغزى هذا التوقيت. كان الثوار من السذاجة بحيث صدقوا ما تعهدت به هيلاري كلينتون لهم وحثها إياهم على الصمود إلى أن تستلم السلطة. لم يكن لديهم خطة بديلة فيما لو منيت بالهزيمة. في المقابل، فهم الروس أن عليهم أن ينهوا شرق حلب قبل أن ينصب دونالد ترامب. وهكذا، بسقوط البلدة القديمة تكون مهمتهم قد أنجزت.
لا يرى فلاديمير بوتين أنه نجح في استعادة حلب فحسب، بل يرى أنه كسب الجولة مع أمريكا. كان هذا واضحا جدا من النبرة التي تحدث بها سيرغي لافروف الأسبوع الماضي في روما، حيث يعتقد بأن الإدارة الأمريكية القادمة قد استوعبت الرسالة في نهاية المطاف، ومفادها أن "الإرهابيين" – أيا كان تعريف روسيا لهم – يشكلون خطرا أكبر على الأمن القومي للولايات المتحدة من ذلك الذي يشكله الأسد.
ستجد قليلاً من الناس يختلفون معه الآن في رؤيته تلك: فمن أفغانستان إلى ليبيا استخدمت أمريكا الجهاديين السلفيين كرافعة لتغيير الأنظمة، إلا أنها ما لبثت أن وجدت الأسلحة التي بأيديهم توجه إلى صدرها هي. مضى لافروف يقول: "روسيا ليست متزوجة من الأسد، ولكنها زفت إلى الدولة السورية".
الخوف من النصر
إلا أن أفعال روسيا مقارنة بما صرح به لافروف تروي قصة مختلفة. فبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فتكت الغارات الجوية الروسية بما يزيد قليلاً على عشرة آلاف شخص في الفترة من الثلاثين من سبتمبر 2015 وحتى الثلاثين من أكتوبر من هذا العام، منهم 2861 شخصا من منتسبي تنظيم الدولة الإسلامية و3079 مقاتلاً من فصائل الثوار والتنظيمات الإسلامية الأخرى. وبلغ عدد القتلى الذكور ممن تجاوزوا الثامنة عشرة من العمر 2565، وعدد الأطفال دون سن الثامنة عشرة 1013، وعدد النساء 584.
يتضح من هذه الأرقام وحدها، وهناك بالتأكيد أرقام أخرى، أن روسيا شنت حربا شاملة على سكان لا يتمتعون بالحماية داخل مناطق يسيطر عليها الثوار، وقد كانت حربا على الناس في المدينة وعلى مستشفياتها وعلى أسواقها، تماما كما فعلت روسيا في غروزني قبل ستة عشر عاما. ومثلها في ذلك مثل جميع القوى الاستعمارية، إذ قررت روسيا بنفسها من هم السوريون الذين يستحقون الحياة ومن هم الذين ينبغي أن يموتوا. السوريون الذين يعيشون في المناطق التي يسيطر عليها الثوار قدرهم جميعا أن يموتوا معا.
ولكن ليس هذا ما يقلق لافروف. في المجالس الخاصة يقول لافروف، كما كان يقول بيرهاس من قبله، إنه يخشى من الشكل الذي يتخذه النصر. ماذا تعني فعليا عبارة "سوريا المأهولة"، وهي العبارة التي استخدمتها سابقا، عندما يتم الإعلان عن إحراز النصر؟ كومة من الركام ومدن مدمرة الواحدة تلو الأخرى، وقد انتهى المطاف بسكانها أن أصبحوا عالة على المساعدات الإغاثية لسنوات قادمة؟
في سبيل مساندة المناطق التي حولتها طائراتها المقاتلة إلى ركام، سوف تضطر روسيا إلى البدء في إقامة المستشفيات وتوفير الأطباء، وهو الأمر الذي بدأوا بتنفيذه في شرق حلب. وهذه المرافق بدورها ستحتاج إلى حماية يوفرها الجنود الروس الذين لا مفر من وجودهم على الأرض، والذين سيتحولون من بعد إلى أهداف لهجمات الثوار. لا جدوى من استخدام سلاح الجو في حرب الشوارع داخل المدن.
انظر كم قاوم الطالبان جبروت الولايات المتحدة وما اجتمع إليها من قوة في البر والجو. أما وقد سقطت حلب، فسوف تنقلب الطاولات تارة أخرى تماما كما حدث عندما دخلت روسيا الحرب. لن تنشغل قوى الثوار بعد الآن في حماية المناطق التي تحت سيطرتها من هجمات المليشيات الموالية للأسد، وسوف تنهمك بدلاً من ذلك في عمليات فدائية تقليدية من الكر والفر تنفذها في المناطق التي تقع تحت سيطرة الحكومة، ولا يملك الأسد القدرة على توفير الحماية التي تحتاجها المناطق التي اجتاحها.
الدولة السورية الخرافية
رغم ما لحق بالبنية الفعلية لسوريا من دمار فقد حاق ببنيتها السياسية دمار أكبر. بعد خمسة أعوام من الحرب الأهلية المدمرة باتت الدولة السورية خرافة تجول في طولها وعرضها المليشيات الطائفية والأجنبية وتسرح بحرية كيفما شاءت. وباتت الوظيفة الرئيسة للبنك المركزي، على سبيل المثال، تتمثل في إدارة ملف رامي مخلوف. لم يعد ثمة وجود للدولة التي تنعم بولاء وثقة كل طائفة من الطوائف أو مذهب من المذاهب السورية.
قياسا على نموذج ستالنغراد الذي يغرم بالرجوع إليه واستخدمه المعلقون القوميون الروس من منتسبي التيار اليميني، فإنه من غير المحتمل أن تشكل أطلال حلب رمزا لانبعاث دولة سورية جديدة. بل الأغلب هو أن تتحول هذه الأطلال إلى أرض معركة لمقاومة القوى العسكرية الغازية المتفوقة، والتي منها الروس، ومنها الإيرانيون، ومنها كذلك حزب الله. لا ينبغي اعتبار الروس محرري حلب بل هم الجيش السادس لفريدريك بولص (آمر القوات الألمانية في معركة ستالنغراد)، وإذا ما بقوا في المنطقة فسوف ينالهم نفس ما ناله من مصير.
بعد سقوط حلب يوجد سيناريوهان اثنان، أما الأول، فهو أن المعارضة السورية بكل تشكيلاتها، بما في ذلك الجيش السوري الحر والتنظيمات الإسلامية، سوف تتفسخ وتتلاشى. وسيبقى الأسد في السلطة بينما تستمر المحادثات حول المرحلة الانتقالية إلى الأبد. ولن تجرى انتخابات يشارك فيها اللاجئون الذين باتوا خارج سوريا لنفس الأسباب التي حالت دون أن يشارك في الانتخابات الفلسطينية الشتات الفلسطيني في مخيمات اللجوء. وسيصبح الحفاظ على النظام هو الهم الأكبر لكافة القوى الأجنبية التي دعمت الأسد ووقفت معه، والتي دفعت ثمنا باهظا لإبقائه في السلطة.
ولهذا السبب، فإنه حينما تسقط حلب، سوف يضطر بوتين ولافروف إلى العمل ساعات إضافية لإعلان أن المهمة قد أنجزت، تماما كما فعل بوش في العراق، لإنهاء الحرب بشكل رسمي. إلا أن ذلك مجرد أماني وأحلام. لقد كانت فيديريكا موغريني، مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، محقة حينما حذرت لافروف في روما الأسبوع الماضي من أن سقوط حلب لن يكون نهاية الحرب. ما لحق بالبلاد من دمار وبالبشر من تشريد في هذه الحرب الأهلية سيكون بمثابة الوقود الذي سيغذي مزيدا من المقاومة. نحن لسنا أمام تكرار لما جرى في حماة، التي شهدت انتفاضة الإخوان المسلمين في عام 1982، والتي تم احتواؤها عندما دمرت المدينة عن بكرة أبيها على يدي حافظ، والد بشار الأسد.
هل سيتعلم الثوار؟
لن ينجم عن سقوط حلب سوى تعميق أزمة القيادة السنية، ولا مفر من أن يأتي رد الفعل. والسؤال الاستراتيجي الكبير هو: هل سيكون رد الفعل لاعقلانيا، يقوده الجهاديون ويؤدي إلى مزيد من الدمار؟ أم إن الثوار يمكن أن يصيغوا رد فعل رشيد؟
وهذا هو السيناريو الثاني.. هل سيتعلم الثوار دروسا من فشلهم العسكري الاستراتيجي الهائل؟ هناك الكثير مما يمكن الحديث عنه في هذا الصدد. لقد صدقوا التأكيدات المتنوعة التي كانت تأتيهم من قبل الأمريكان ومن المملكة العربية السعودية ومن تركيا ومن قطر، بأنهم كانوا سيتلقون الأسلحة التي كانوا بحاجة إليها لخوض هذه الحرب. إلا أن الأسلحة لم تصل أبدا.
الدرس الذي يمكن استخلاصه من ذلك هو أن المعارضة السورية لا يمكنها الاعتماد على أحد، ولكن لكي يكونوا مكتفين بذواتهم فإن عليهم أن يتحدوا. بكل بساطة لم يتمكن الجناح السياسي للمعارضة السورية، والذي تشكل من الدبلوماسيين المنشقين والأكاديميين المنفيين في الشتات، من القيام بالمهمة المناطة به. بل لقد مزقهم الاختلاف والشقاق، وكانوا في غاية الضعف، منوا أنفسهم بالمساعدات التي كانوا يرجون أن تصلهم من أمريكا، وتفوق عليهم خصومهم مكرا وكيدا.
يتوجب على الثوار السوريين استعادة صورتهم المعبرة عن التعددية المذهبية في سوريا. لقد بدأت الحرب على شكل انتفاضة شعبية غير مسلحة ضد نظام حكم عائلي دكتاتوري. كان للثورة رموز نسيهم الناس الآن، فحينما انطلقت الثورة كان رموزها هم جورج صبرا المسيحي من طائفة الأرثوذكس اليونانيين وأول رئيس للمجلس الوطني السوري، وبرهان غليون الرئيس السني للمجلس الانتقالي الوطني، وفدوى سليمان الممثلة من أصل علوي.
لقد غلب على وجوه الثوار اليوم السمت الجهادي الطائفي، أو كما عبر عنه كيلو في تصريحه الأخير السمت "غير الديمقراطي". لا مفر من استعادة السمت الأصلي لهذه الثورة إذا ما أريد لسوريا الموحدة أن تنهض من جديد من تحت الرماد الذي آلت إليه حلب.
للكاتب ديفيد هيرست
نقلا عن موقع "ميدل إيست آي" البريطاني.
- معحبون 2
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الصقر الاخضر مشاهدة المشاركة
اذا الحل هو توحيد المعارضه العسكريه بالتزامن مع القياده السياسيه
وإعاده تفعيل هيئه الاركان التابعه للجيش السوري الحر
وإلغاء كافه اسماء الفصائل ووضع خطط عاجله لعمليات عسكريه لتغير الوضع
وان لايجلس اللإتلاف إلا ووضع المعارضه العسكري ممتاز
للأسف اخي الصقر تشتت و تفرق قوى المعارضة المسلحة كسر ظهر الشعب السوري و بدد تضحياته الجسام
الآن الخوف من إستمرار المحدلة الروسية نحو إدلب التي من المتوقع ان تشهد مصير حلب نفسه !
ســأحمل روحــي عـلى راحـتي وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى
فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى
- معحبون 2
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة bob1 مشاهدة المشاركةللأسف اخي الصقر تشتت و تفرق قوى المعارضة المسلحة كسر ظهر الشعب السوري و بدد تضحياته الجسام
الآن الخوف من إستمرار المحدلة الروسية نحو إدلب التي من المتوقع ان تشهد مصير حلب نفسه !اخي بوب
الفصائل في إدلب كثيره ومسلحه جيدا لكن يعيبها قدتها فقط
خاصه جيش الفتح
ارى انها افضل من فصائل حلب المتشرذمه ما عدا فصائل الريف الحلبي
اتمنى ان لاتلحق حلق وان تتحرك الفصائل
خاصه فصائل الجنوب النائمه
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 332. الأعضاء 0 والزوار 332.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق