إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
صندوق استثماري روسي سعودي
تقليص
X
-
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
موسكو 15 صفر 1437 هـ الموافق 27 نوفمبر 2015 م واس
أكد معالي محافظ الهيئة العامة للاستثمار المهندس عبداللطيف بن أحمد العثمان عمق علاقة التعاون بين المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية في مجال التنمية والاستثمار .
وأكد معايه في مؤتمر صحفي مشترك عقده أمس في موسكو مع وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك أهمية تكثيف العمل المشترك لاستباب الأمن والرخاء ومكافحة الإرهاب .
وقال : " إن روسيا تتميز بالتقدم في عدة مجالات تمكن الشركات الرائدة الرسمية المساهمة والإسهام في الاستثمارات النوعية في المملكة ولدينا الاقتصاد الصحيح والموقع المثالي والاستقرار السياسي والالتزام الحكومي المثالي " .
من جهته أكد وزير الطاقة الروسي ألكسندر لوفاك حرص بلاده على تعزيز التعاون مع المملكة ، مشيرًا إلى أن روسيا تصدر للمملكة الخشب والسبائك الحديدية والحبوب , فيما تشتري روسيا من المملكة مواد كيماوية .
وقال : "هناك استثمار بين البلدين حيث اتفقنا على إقامة شراكة بواقع 10 مليارات دولار أمريكي وهذا الاتفاق ليس فحسب من أكبر الاتفاقيات وإنما في إطار التعاون بين الصناديق المختلفة " .
// انتهى //
تعليق
-
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
اذا يريدون تبادل تجاري طبيعي بعيدا عن الملفات السياسية
يخففوا اولا من الضرائب المبالغ فيها ضد البتروكيماويات
وخصوصا البولي ايثيلين والبولي بروبيلين
فنفس هذه المنتجات نبيعها لأكثر من ١٣٠ بلد حول العالم
لكنهم لا يضعون نفس مستوى الضرائب الذي تفرضه روسيا
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
موسكو 15 صفر 1437 هـ الموافق 27 نوفمبر 2015 م واس
افتتح معالي محافظ الهيئة العامة للاستثمار المهندس عبداللطيف بن أحمد العثمان ومعالي وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك، اليوم في العاصمة الروسية موسكو " أعمال منتدى الأعمال السعودي الروسي " الذي تنظمه الهيئة بالتعاون مع مجلس الغرف السعودية والمجلس السعودي الروسي المشترك بحضور وفدين من الجانبين من فعاليات قطاعي الأعمال والجهات الحكومية .
ولخص محافظ الهيئة العامة للاستثمار في كلمته خلال افتتاح المنتدى شعار اللجنة السعودية المشتركة ومنتدى الأعمال والمعرض المصاحب في ثلاث عبارات وهي "تعزيز الصداقات .. بناء الشراكات .. استثمار الفرص " التي تمثل هوية لهذه الفعاليات ،داعياً الجانبين إلى استثمار نقطة التحول في تاريخ العلاقات بين الدولتين .
وقال : " شهدت الأيام الثلاثة الماضية اجتماعات اللجنة الروسية السعودية المشتركة للتعاون التجاري الاقتصادي والعلمي والفني بين البلدين بمشاركة مسئولين من 25 جهة حكومية في المملكة ، تم خلالها التوافق على أوجه التعاون الجديدة في مختلف المجالات وتفعيل الاتفاقيات السابقة واستكمال مناقشة بعض الاتفاقيات".
* ورأى المهندس العثمان أنها خطوات تمهيدية ضرورية تقوم بها حكومتا البلدان من أجل تطوير العلاقات بين رجال أعمال البلدين ،خاصة وأن حجم التبادل التجاري بين روسيا والمملكة وحجم الاستثمارات المتبادلة أقل من المأمول ،فيما يستهدف المنتدى تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري واستثمار المزايا التنافسية العالية في مجالات مختلفة بما يخدم اقتصادي البلدين وأن تشهد الفترة القريبة القادمة تعاونا استثماريا متميزا بينهما .
وأبرز محافظ الهيئة العامة للاستثمار الواقع الاقتصادي للمملكة التي تعد إحدى دول مجموعة العشرين الدولية ،مشيراً إلى تضاعف الناتج المحلي الإجمالي من 328 مليار دولار في عام 2005 إلى نحو 752 مليار في عام 2014، محققاً نسبة نمو قياسية بلغت 129 % ،مشيراً إلى أنه في ذات الوقت انخفض حجم الدين الحكومي العام إلى أقل من 2 % من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2014، لتكون المملكة من أقل دول العالم في نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي .
ولفت معالي محافظ الهيئة العامة للاستثمار إلى ارتفاع إجمالي أرصدة الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة إلى خمسة أضعاف خلال 9 سنوات ليصل إلى نحو 200 مليار دولار عام 2014م ، لتحتل المملكة المركز الرابع عالمياً من حيث قوة الاقتصاد الكلي، وفقاً لتقرير التنافسية الدولي ( WEF ) .
وعبر عن ترحيب المملكة باستثمارات الشركات الروسية الرائدة التي تسهم في نقل التقنية وتعزيز الابتكار، وتقوم بتدريب وتأهيل المواطنين للاستفادة منها، وخاصة في المناطق الواعدة الأقل نمواً حيث يتم تقديم العديد من الحوافز الجذابة لها ، مع سعي حثيث لإزالة المعوقات التي تواجه المستثمرين، التي لا يخلو منها بلد في العالم، مشيراً إلى إطلاق الهيئة العامة للاستثمار مساراً مميزاً يتم من خلاله إنهاء إجراءات الشركات الأجنبية المستهدفة، مع الالتزام بإصدار التراخيص خلال ثلاثة أيام عمل .
وألقى المهندس عبداللطيف العثمان الضوء على ارتفاع الانفاق الحكومي في المملكة من حوالي 92 مليار دولار في عام 2005، إلى حوالي 300 مليار دولار في عام 2014 ، مبيناً أنه من الطبيعي أن يرتبط بذلك نشاط اقتصادي ضخم وفرص استثمارية كبرى،فيما تقوم المملكة بإعداد خطة استثمارية موحدة لتأسيس كيانات استثمارية لتحقيق تنمية مستدامة،بالتعاون بين الهيئة العامة للاستثمار والجهات الحكومية ذات العلاقة، ويتلخص هذا التوجه بإعداد خطة موحدة للاستثمار لكل قطاع استثماري تحدد فيه الآليات والمعايير لإحلال الواردات وتمكين الاستثمارات بصورة متكاملة لجعل هذه القطاعات ذات تنافسية عالمية ورافداً من روافد الاقتصاد .
ونبه إلى أن الخطة الاستثمارية للرعاية الصحية التي أعدتها وزارة الصحة بالتعاون مع الهيئة العامة للاستثمار حددت ما يزيد عن 40 فرصة استثمارية واعدة بقيمة 71 مليار دولار، فيما حددت خطة الاستثمار في قطاع النقل التي أعدتها وزارة النقل بالتعاون مع الهيئة 36 فرصة استثمارية واعدة تصل قيمة استثماراتها نحو 25 مليار دولار .
وقال :" إن الاستثمار الاجنبي في المملكة بلغ نحو 220 مليار دولار بمعدل اجمالي يتراوح بين 10-15 مليار سنوياً ،زبالرغم من أن هذه الاستثمارات كانت تتمركز في قطاع الطاقة والبيتروكيماويات والبناء والتشييد إلا اننا نسعى لمضاعفة حجم هذه الاستثمارات من خلال الاستفادة من النمو في قطاعات جديدة مثل الصحة والنقل والسياحة وتقنية المعلومات وغيرها الكثير من القطاعات الواعدة ".
وأشار إلى أن الهيئة أطلقت مؤخرا تطبيقا للأجهزة الذكية Invest in Saudi ويتضمن تعريفاً شاملاً بالفرص الاستثمارية التي تضمنتها خطة الاستثمار الموحدة التي تعدتها الهيئة بالتعاون مع الجهات الحكومية في المملكة ،موضحاً أن الخطة حددت أكثر من100 فرصة استثمارية في 18 قطاعاً قيمتها حوالي 344 مليار دولار بهدف استغلال القوة الشرائية في مشاريع تتجاوز 500 مليار دولار في العشر سنوات المقبلة
من جانبه أكد وزير الطاقة الروسي في كلمته الافتتاحية أن استئناف اجتماعات اللجنة السعودية الروسية المشتركة تأكيد لوجود رغبة صادقة من البلدين الصديقين في تعزيز علاقاتهما ،مبيناً أنه تم على إثر الزيارات العالية المستوى بين البلدين اجراء حوار جاد لتعزيز التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري، مثمناً الجهود التي بذلها الجانبان لاقامة أعمال اللجنة وتنظيم المنتدى والمعرض المصاحب في العاصمة الروسية موسكو.
وشدد على أن التبادل التجاري الذي لم يتجاوز العام 1.2 مليار دولار لايمكن القبول به أبدا بالنظر لما يملكه البلدين من قوة اقتصادية واستثمارية هائلة ،داعياً شركات القطاع الخاص للاستفادة من مناخ العلاقات الجديدة واستثمارها في تكوين شراكات جديدة وتعزيز التبادل التجاري النشط وتكثيف التعاون في مجالات محددة كالنفط والغاز والطاقة .
ونبه وزير الطاقة الروسي إلى أهمية استكمال التشريعات النظامية الرامية إلى حماية الاستثمارات بين البلدين الصديقين ،معرباً عن سعادته بتواجد نحو 150 ممثلاً للقطاع الخاص الروسي يمثلون 30 شركة روسية تبدي اهتماما كبيرا للتعاون مع الشركاء في المملكة .
وعرج الوزير نوفاك على أبرز ما توصلت إليه أعمال اللجنة الحكومية بين البلدين التي تؤسس لأرضية جديدة للتعاون المشترك.
وأشار وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك إلى توقيع 13 وثيقة ومذكرة للتعاون بين قطاعي الأعمال في البلدين في عدة مجالات إضافة إلى وجود نحو 50 مشروعاً قيد البحث والإعداد ،عادا ذلك بأنه مؤشر جيد لتعزيز العلاقات القائمة ومن الواجب على قطاعي الأعمال في البلدين الاستفادة من مناخ العلاقات الجديدة وجدية حكومتي البلدين في النهوض بتعاونهما الاستثماري والاقتصادي والتجاري.
وشهد محافظ الهيئة العامة للاستثمار ووزير الطاقة الروسي توقيع عدة اتفاقيات ومذكرات تعاون في مجال توزيع منتجات شركات روسية في السوق السعودية وتوسيع تقديم خدمات الموانئ الروسية في المملكة وتسويق المنتجات النفطية الروسية والتعاون مجال تدريب الكوادر السعودية في مجال التشغيل والصيانة لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وصيانة وتشغيل محطات المياه والكهرباء والتدريب المهني والفني وتأهيل المدربين لنقل المعرفة والتوطين.
وتم خلال المنتدى تقديم عدة عروض لمشاريع وفرص الاستثمار في كلا البلدين وعقد عدة ورش عمل حول التعاون المشترك في مجال استخراج المواد المعدنية والنقل وتطوير البنية التحتية والأمن المعلوماتي ، إضافة إلى مجالات التعاون في النفط والغاز والأمن الغذائي والاستثمار الزراعي والاسكان والتطوير العقاري والتعاون في مجالات السياحة والصناعات التحويلية والبتروكيماويات وتقنية النانو والتقنيات المتقدمة والطاقة الكهربائية والمتجددة والموارد المالية وتقنيات تحلية المياه والتعاون في مجالات الرعاية الصحية والصيدلانية.
كما دارات مناقشات وحوارات بين جانبي وفدي البلدين من القطاع الخاص حول مجالات التعاون الحالية والمقترحة وسبل الاستفادة من مناخ العلاقات السياسية الداعمة لنمو التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين البلدين الصديقين في الفترة القادمة.
// انتهى //
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
المشاركة الأصلية بواسطة sals مشاهدة المشاركة
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
المشاركة الأصلية بواسطة DOOM مشاهدة المشاركةالإقتصاد الروسي يعاني الأمرين وهذه الإستثمارات سوف تجعل من روسيا حليف في المستقبل ناهيك أن لو فعل الروس شيئ فهم الخاسرين وليس نحن ولا تنسى بأنه يجب ان نوزن الكفه بين أمريكا والغرب من جهه وروسيا من جهه أخرى
المهم هو الوقت الحالي وليس المستقبل
بعدين من هي روسيا حتى تكون بكفه
لكي توازن مع الغرب
يا اخوان هذي روسيا وليست الاتحاد السوفيتي
اقتصاد روسيا لا يسمح لها ان تلعب ادوار كبيرة
مثل امريكا
لو قلتلي الصين اقولك ممكن
فعلا الصين هي القطب الثاني الجديد
وهذا سر الاهتمام الامريكي بالشرق
في الوقت الحالي
لاحظ مشاريعهم العسكرية لتعرف
التنين سيستيقظ قريبا
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
لا يجب الاعتماد كثيرا على الاقتصاد الروسي فهو ضعيف مقارنتا بصين والغرب لذلك الاعتماد عليه مخاطره كبيرا وقد ينهار اذا فرضت عليه عقوبات من الغرب او انخفاظ حد في اسعار النفط وكثرة المغامرات التي يقوم بها الجيش الروسي في اوربا والشرق الاوسط لذلك يجب الاعتماد عليه
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
المشاركة الأصلية بواسطة sals مشاهدة المشاركة
المهم هو الوقت الحالي وليس المستقبل
بعدين من هي روسيا حتى تكون بكفه
لكي توازن مع الغرب
يا اخوان هذي روسيا وليست الاتحاد السوفيتي
اقتصاد روسيا لا يسمح لها ان تلعب ادوار كبيرة
مثل امريكا
لو قلتلي الصين اقولك ممكن
فعلا الصين هي القطب الثاني الجديد
وهذا سر الاهتمام الامريكي بالشرق
في الوقت الحالي
لاحظ مشاريعهم العسكرية لتعرف
التنين سيستيقظ قريبا
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
المشاركة الأصلية بواسطة DOOM مشاهدة المشاركةللتذكير الصين واقفه مع روسيا ولها إتفاقيات معها على كل المستويات
لا تصدق الرافضة يا اخي
هي فعلا واقفة مع روسيا
في بعض القضايا
التي تندرج ضمن مصلحتها
لكنها دولة رزينة وليست متهورة
مثل الروس
يكفي انها سحبت سيفون على الرافضة
ولم تتدخل في سوريا عسكريا
على الرغم من قتل صيني
بأيدي داعش
طبعا
حركة ذكية من الامريكان
لسحب رجل التنين الصيني
لكنها لم تنجح
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
العلاقة التجارية السعودية الروسية
عبدالرحمن العومي
روسيا الوريث الشرعي للاتحاد السوفيتي بعد تفككه في عام 1991 ميلادي. بدأت العلاقات السعودية السوفيتية في 19 فبراير 1926 ميلادي، وكان الاتحاد السوفيتي من أوائل الدول التي اعترفت بالمملكة العربية السعودية، ولكن لكون الاتحاد السوفيتي في ذاك الوقت كان يحاول تصدير الفكر الشيوعي المخالف لكل مبادئ الإسلام بل توسع هذا الفكر في محاربة الفكر الإسلامي وسرعان ما تحول إلى محاربة الجمهوريات الإسلامية القريبة منه. ولذلك رأت المملكة انه من ثوابتها قطع العلاقة الدبلوماسية معها واستمر قطع العلاقات دهرا من الزمن حتى تم استئناف العلاقات من جديد عام 1990 ميلادي بعد فشل الفكر الشيوعي وأصبح الاتحاد السوفيتي احدى ضحايا هذا الفكر التي أدت به إلى الانهيار وتفككه إلى جمهوريات متعددة.
وبقيت روسيا تمثل الاتحاد السوفيتي لكن بعقلية متحررة وأصبحت تتبع نظام السوق المفتوح والنظريات الرأسمالية.
ومنذ عودة العلاقات بين المملكة العربية السعودية وروسيا وإلى وقتنا هذا لم ترتق التجارة المتبادلة بينهما إلى مستوى الطموح بين البلدين، ولم تتعد التجارة المتبادلة بينهما نصف المليار دولار.
ولك أن تعلم أن روسيا تعد أكبر بلد في العالم من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحتها 17,075,400 كم مربع أي أنها تشكل ثمن مساحة الأرض المأهولة بالسكان، ويبلغ عدد سكانها أكثر من 140 مليون نسمة ولديها اكبر احتياطيات العالم من الغابات والبحيرات، حيث تحتوي على ربع المياه العذبة في العالم وتصنف على انها أغنى دولة في العالم بالثروات الطبيعية من النفط والغاز والمعادن والزراعة، وتعتبر روسيا من الدول المتقدمة في مجالات عدة مثل صناعة الفضاء والهندسة النووية والعلوم والصناعات العسكرية المتطورة.
كما أن روسيا تعد من أفضل الدول في النظام الضريبي لان روسيا لها معدل ضريبي ثابت بمقدار 13% وهذا يعد أقل معدل ضريبي في الدول الأوروبية.
كما أن روسيا لا تمانع من مد حلفائها التجاريين بأسرار الصناعة لديها ولهذا تجد أن الصين من أكثر الدول التي تعتمد في صناعتها الحربية على نقل التقنية العسكرية المتطورة من روسيا وكذلك تفعل الهند، حيث يرجع الفضل في تقدم هاتين الدولتين في المجال العسكري إلى روسيا التي أسست الصناعات الحربية في تلك الدول.
وإن كان وضع روسيا اليوم في نظر كثير من الشعوب العربية أنها دولة معتدية على أراضٍ عربية لكن لا يمنع هذا أن نطور علاقتنا التجارية معها، فمن خلال العلاقات الاقتصادية يمكن تغيير الفكر والنهج الروسي في الشرق الأوسط، يجب أن تبنى علاقاتنا الاقتصادية مع الدول بشكل برغماتي وان نفصل السياسة عن العلاقات التجارية والاقتصادية. فبالأمس نشبت معركة بين روسيا وأوكرانيا ولكن العلاقات التجارية مازالت مستمرة. واليوم هناك بوادر أزمة روسية تركية ورغم هذا العداء التاريخي بين تركيا وروسيا فإن مستوى التبادل التجاري بين البلدين يفوق الـ31مليار دولار، وكذلك دول اوروبا التي هي دائما في حالة شد وجذب مع روسيا ولكن التجارة بينهما لم تتأثر؛ لان تلك الدول تفرق بين السياسة والتجارة. نتمنى أن نرى التجارة السعودية الروسية في جميع المجالات، وان يتوسع السعوديون في دراسة الثقافة الروسية واللغة الروسية، وأن تمتد الأواصل الثقافية بين البلدين لنتوصل لتعاون اقتصادي تجاري يليق بمستوى البلدين.
صحيفه اليوم
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
المشاركة الأصلية بواسطة sals مشاهدة المشاركة
لا تصدق الرافضة يا اخي
هي فعلا واقفة مع روسيا
في بعض القضايا
التي تندرج ضمن مصلحتها
لكنها دولة رزينة وليست متهورة
مثل الروس
يكفي انها سحبت سيفون على الرافضة
ولم تتدخل في سوريا عسكريا
على الرغم من قتل صيني
بأيدي داعش
طبعا
حركة ذكية من الامريكان
لسحب رجل التنين الصيني
لكنها لم تنجح
تعليق
رد: صندوق استثماري روسي سعودي
المشاركة الأصلية بواسطة DOOM مشاهدة المشاركةكلامك صحيح ولكن الصين لن تسكت وتجعل روسيا تعاني لوحدها فالصين لديها إتفاقيات إقتصادية كبيره جدآ مع روسيا
الصين ما راح تتدخل لاصلاح مغامرات روسيا
الصين راح تتبع مصلحتها فقط
ومن مصلحتها
عدم بروز روسيا كقطب
مثل الاتحاد السوفيتي
لا ننسى الخلافات الكبيرة بينهم
حتى وصلت للحدود بين البلدين
والتفكير بتوجيه ضربة نووية للصين
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
Cocopyright © 2020 NSAFiorum. All Rights Reserved
Powered by NSAForum®
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش+3. هذه الصفحة أنشئت 11:23.
تعليق