رد: الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يدين ما تتعرض له البلاد الإسلامية من فتن بأيد أجنبيه
فضحك الله تعالى و نصرني
شفت أنك إنت الذي يسب الناس
قال - سبحانه وتعالى -: ﴿ فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً ﴾ [النور: 61].
وقال: ﴿ وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ﴾ [النساء: 86].
وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا تدخُلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابُّوا، أوَلا أدلُّكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحابَبْتم، أفشوا السلام بينكم))؛ رواه مسلم.
أمَّا اللعن فهو الطرد والإبعاد من رحمة الله، وهو التقاطع، والتدابر، والتنافر، حتى ولو تقاربت الأجسام، وتحذلقت الألسن، فنارُه تحت رَماده، وعقابه في عاجله وآجله.
قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((سِبابُ المسلم فسوقٌ وقتله كفر))؛ متفق عليه.
وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم - في حديث متفق عليه: ((لعْن المؤمن كقتْله)).وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يكونُ اللعانون شُفَعاء ولا شُهَداء يوم القيامة))؛ رواه مسلم.
وفي حديثٍ: ((ليس المؤمن بالطعَّان ولا اللعَّان، ولا الفاحش ولا البَذِيء))؛ رواه الترمذي وقال: حديث حسن.
قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ العبد إذا لعن شيئًا صعَدتْ إلى السماء فتُغلَق أبواب السماء دونها، ثم تهبط إلى الأرض فتُغلَق أبوابها دونها، ثم تأخذ بمينًا وشمالًا، فإذا لم تجد مساغًا رجعت إلى الذي لُعن، فإنْ كان أهلاً لذلك وإلا رجعت إلى قائلها))؛ رواه أبو داود.
المشاركة الأصلية بواسطة فتى الحرة
مشاهدة المشاركة
شفت أنك إنت الذي يسب الناس
قال - سبحانه وتعالى -: ﴿ فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً ﴾ [النور: 61].
وقال: ﴿ وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ﴾ [النساء: 86].
وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا تدخُلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابُّوا، أوَلا أدلُّكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحابَبْتم، أفشوا السلام بينكم))؛ رواه مسلم.
أمَّا اللعن فهو الطرد والإبعاد من رحمة الله، وهو التقاطع، والتدابر، والتنافر، حتى ولو تقاربت الأجسام، وتحذلقت الألسن، فنارُه تحت رَماده، وعقابه في عاجله وآجله.
قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((سِبابُ المسلم فسوقٌ وقتله كفر))؛ متفق عليه.
وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم - في حديث متفق عليه: ((لعْن المؤمن كقتْله)).وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يكونُ اللعانون شُفَعاء ولا شُهَداء يوم القيامة))؛ رواه مسلم.
وفي حديثٍ: ((ليس المؤمن بالطعَّان ولا اللعَّان، ولا الفاحش ولا البَذِيء))؛ رواه الترمذي وقال: حديث حسن.
قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ العبد إذا لعن شيئًا صعَدتْ إلى السماء فتُغلَق أبواب السماء دونها، ثم تهبط إلى الأرض فتُغلَق أبوابها دونها، ثم تأخذ بمينًا وشمالًا، فإذا لم تجد مساغًا رجعت إلى الذي لُعن، فإنْ كان أهلاً لذلك وإلا رجعت إلى قائلها))؛ رواه أبو داود.
تعليق