أعلن الجيش المصري، اليوم الاثنين، أنه نسف 20 فتحة نفق على الشريط الحدودي مع قطاع غزة خلال شهر نوفمبر الماضي، وفقًا لبيان للمتحدث العسكري.
ونشر المتحدث العسكري باسم الجيش المصري "العميد محمد سمير"، عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك، صورًا قال إنها لفتحات الأنفاق التي تم تدميرها.
وكان الجيش المصري أعلن بداية نوفمبر الماضي أنه دمر 31 فتحة نفق على الحدود مع قطاع غزة خلال شهر أكتوبر الماضي.
وذكر سمير أنه مجال مكافحة التسلل والهجرة غير الشرعية، تم ضبط 610 أفراد من جنسيات مختلفة كان أغلبها على الحدود مع ليبيا..
وأضاف: "أسفرت الجهود خلال الشهر نفسه عن ضبط 15 طنا من المواد المخدرة ما بين (حشيش وبانجو و2.9 مليون قرص من الترامادول)".
وقال سمير إن جهود القوات المسلحة على كافة الاتجاهات الاستراتيجية خلال شهر نوفمبر الماضي أسفرت عن ضبط 478 قطعة سلاح متنوعة وقطع آر. بى.جى، وكميات من المواد المتفجرة.
وبدأ الجيش المصري، ومنذ منتصف شهر سبتمبر الماضي، ضخ كميات كبيرة من مياه البحر على طول الشريط الحدودي، بين مصر وقطاع غزة، بهدف تدمير الأنفاق الممتدة أسفله، بالتوازي مع عمليات عسكرية تشهدها شمال سيناء ورفح المصرية ضد مسلحين تستهدف مقرات أمنية وعسكرية مصرية.
ونشر المتحدث العسكري باسم الجيش المصري "العميد محمد سمير"، عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك، صورًا قال إنها لفتحات الأنفاق التي تم تدميرها.
وكان الجيش المصري أعلن بداية نوفمبر الماضي أنه دمر 31 فتحة نفق على الحدود مع قطاع غزة خلال شهر أكتوبر الماضي.
وذكر سمير أنه مجال مكافحة التسلل والهجرة غير الشرعية، تم ضبط 610 أفراد من جنسيات مختلفة كان أغلبها على الحدود مع ليبيا..
وأضاف: "أسفرت الجهود خلال الشهر نفسه عن ضبط 15 طنا من المواد المخدرة ما بين (حشيش وبانجو و2.9 مليون قرص من الترامادول)".
وقال سمير إن جهود القوات المسلحة على كافة الاتجاهات الاستراتيجية خلال شهر نوفمبر الماضي أسفرت عن ضبط 478 قطعة سلاح متنوعة وقطع آر. بى.جى، وكميات من المواد المتفجرة.
وبدأ الجيش المصري، ومنذ منتصف شهر سبتمبر الماضي، ضخ كميات كبيرة من مياه البحر على طول الشريط الحدودي، بين مصر وقطاع غزة، بهدف تدمير الأنفاق الممتدة أسفله، بالتوازي مع عمليات عسكرية تشهدها شمال سيناء ورفح المصرية ضد مسلحين تستهدف مقرات أمنية وعسكرية مصرية.
تعليق