إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة: التحالف الاسلامي العسكري - الاجتماع الأول لرؤساء الأركان

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

    كلاب الجندرامي في المنتديات الاخري لا تكترثوا لهم كثيرا
    فهم لا يمثلون الشعب الذين يدعون انهم ينتمون له ولا حتي سياسة الحكومة التي تدعون انهم ينتمون لها ..
    هؤلاء فروخ الجنرلات عبيد الجندرامي القديم الفرنسي والبوط الحديث الروسي

    دولة رئيسها صوري والصراع فيها بين جنرلات الجيش و المخابرات الجيش مع روسيا والمخابرات مع فرنسا كيف تريدون منها الانضمام لتحالف اسلامي !!



    يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
    لأجرب لي خويٍ مباري

    تعليق


    • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

      المشاركة الأصلية بواسطة فايز مشاهدة المشاركة




      هنا شيء مما يكنه لنا بعض اخوتنا الجزائريين




      طالما هؤلاء يحقدون عليك اعرف انك في المكان الصحيح وتتقدم .. اذا مدحك هؤلاء و امثالهم من المرتزقة عليك بالخوف فهم لا يمدحونك الا اذا فشلت فقط ..



      يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
      لأجرب لي خويٍ مباري

      تعليق


      • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

        سلمان الحزم يوحد المسلمين في مواجهة الإرهاب


        جاء إعلان المملكة العربية السعودية بتشكيل تحالف إسلامي عسكري لمواجهة الإرهاب، يضم 35 دولة إسلامية، من بينها 17 دول عربية، وتأييد 10 دول إسلامية أخرى بعد أن تخاذل العالم الغربي عن القيام بواجباته تجاه آفة الإرهاب وتوسع انتشارها يوما تلو الآخر.
        للتاريخ، كانت القيادة السعودية أول من حذر العالم من الخطر المستقبلي للإرهاب، وقد قالها صريحة الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يرحمه الله- بأن الإرهاب لن يبقى محصورا في المنطقة وسيصل سريعا إلى أوروبا وأميركا، وهذا ما أصبح واقعا ملموسا.
        ظلت النظرة الغربية والشرقية إلى خطر الإرهاب وتعريفه قاصرة وضبابية، ينظر إليها البعض بأنها منحازة وغير عادلة. هذه النظرة زادت من اشتعال فتيل هذا الداء وانتشاره، وبمبررات تلعب على العواطف والمشاعر بهدف تجنيد الشباب المسلم والزج به في لهيب هذه النار التي لا تبقي ولا تذر.
        من هنا، استشرفت القيادة السعودية الحلول الناجعة لاقتلاع هذا الوباء من جذوره، خلال التحالف الإسلامي العسكري وتأسيس مركز عمليات مشتركة مقره الرياض، لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمحاربة الإرهاب، ولتطوير البرامج والآليات اللازمة لدعم تلك الجهود، لا سيما ونحن نشهد محاولات البعض بإلصاق تهمة الإرهاب بالدين الإسلامي الحنيف، والتركيز على محاولات ربط هذه الآفة التي لا تعترف بالأديان السماوية أو حتى القيم الإنسانية وهي منه براء.
        إن هذا القرار يؤكد محورية المملكة العربية السعودية وأهمية دورها كمركز ثقل في صياغة الواقع السياسي والأمني والاستراتيجي ليس في المنطقة الخليجية والعربية فحسب بل وعلى مستوى العالم الإسلامي، ويسهم في رسم ملامح المستقبل والمشاركة الفاعلة في البناء السياسي والأمني في العالم الإسلامي ومتغيراته المتلاحقة خلال السنوات الخمس الماضية.
        فبعد بضعة أشهر من تشكيل وانطلاق تحالف عاصفة الحزم لتطهير اليمن وتحريرها من إرهاب الميليشيات الحوثية وعناصر المخلوع علي عبدالله صالح، والتي جميعها تندرج تحت مظلة الإرهاب المنظم الذي ترعاه الدول، والعمل على إعادة الشرعية ممثلة في الرئيس الشرعي عبدربه منصور هادي، جاء تشكيل هذا التحالف الإسلامي ليتصدى لخطر لا يقل عن سابقه ومرتبط به بشكل أو بآخر، فالإرهاب واحد وإن تغيرت أشكاله وأنواعه ومبرراته، ويخدم أجندات معينة تستهدف أمن المنطقة العربية والإسلامية واستقرارها، والمؤسف أنها تستخدم أبناء الشعوب الإسلامية لتحقيق أهدافها المشؤومة ثم تبدأ بالتحريض وكيل التهم عبر وسائلها الإعلامية لدول المنطقة بأنها داعمة للإرهاب، بينما نجد أن هذه الدول المتهَمَة هي أكثر من اكتوى بنار الإرهاب ودفعت في مواجهته ومحاربته دماء طاهرة زكية طوال السنوات الماضية، وفي المقابل نجد أن المحرضين آمنون من خطر الإرهاب، على الرغم من حجم التهديدات المتبادلة بين الجانبين.
        إن هذا الواقع المتجسد على الأرض يجعلنا، في هذا الصدد، نؤمن بنظرية المؤامرة بغض النظر عن المسرحيات الإعلامية المتكررة، ولقد أصبح واضحا للعيان من يدعم الإرهاب ويشجعه، ومن يقف بحزم في وجهه ويحاربه. لذا، من المنتظر أن يعمل هذا التحالف العسكري الذي يضم معظم دول العالم الإسلامي من إندونيسيا شرقا إلى المغرب غربا على إعادة تعريف الإرهاب، ثم استهدافه، بغض النظر عن مذهبه أو انتمائه حفظا للأمن والاستقرار وتبرئة الدين الإسلامي الحنيف من هذه الممارسات الدموية والإجرامية، وبالتالي فإن جميع القوى والميليشيات والتنظيمات التي قدمت من الخارج للقتال في مناطق الصراع العربية والإسلامية تصبح هدفا مشروعا لهذا التحالف.
        بقي أن نشير إلى تصريحات الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع في المؤتمر الصحفي الذي أعقب الإعلان عن القرار على أن هذا التحالف لن يكون محصورا في الجوانب العسكرية، بل إنه سيشهد تنسيقا وتوحيدا للجهود في الجوانب الإعلامية والفكرية والأمنية.
        لذا، فإن المشوار طويل، والعمل شاق، ولكن كلنا ثقة في الله -سبحانه وتعالى- ثم في أن يحقق هذا التحالف المبارك الأهداف التي أنشئ من أجلها، وهذا يحتاج إلى أن يستشعر كل فرد بأنه جزء من التحالف ويسهم في إنجاحه، حفظا للأنفس والأعراض والأموال وتحقيقا للأمن والاستقرار في العالم. إن الآمال معقودة على أن يتطور هذا التحالف ليتحول من عمل تنسيقي بين أعضائه لمواجهة خطر الإرهاب لينتقل إلى مرحلة متقدمة تتمثل في نواة لتشكيل حلف ناتو إسلامي، ولنا أن نتخيل القيام في المستقبل القريب بمناورات عسكرية مشتركة لأعضاء هذا التحالف، ليصبح قوة إسلامية ضاربة في وجه جميع التحديات التي تواجه المنطقة والعالم.

        55

        تعليق


        • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

          المشاركة الأصلية بواسطة DOOM مشاهدة المشاركة
          سلمان الحزم يوحد المسلمين في مواجهة الإرهاب

          جاء إعلان المملكة العربية السعودية بتشكيل تحالف إسلامي عسكري لمواجهة الإرهاب، يضم 35 دولة إسلامية، من بينها 17 دول عربية، وتأييد 10 دول إسلامية أخرى بعد أن تخاذل العالم الغربي عن القيام بواجباته تجاه آفة الإرهاب وتوسع انتشارها يوما تلو الآخر.
          للتاريخ، كانت القيادة السعودية أول من حذر العالم من الخطر المستقبلي للإرهاب، وقد قالها صريحة الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يرحمه الله- بأن الإرهاب لن يبقى محصورا في المنطقة وسيصل سريعا إلى أوروبا وأميركا، وهذا ما أصبح واقعا ملموسا.
          ظلت النظرة الغربية والشرقية إلى خطر الإرهاب وتعريفه قاصرة وضبابية، ينظر إليها البعض بأنها منحازة وغير عادلة. هذه النظرة زادت من اشتعال فتيل هذا الداء وانتشاره، وبمبررات تلعب على العواطف والمشاعر بهدف تجنيد الشباب المسلم والزج به في لهيب هذه النار التي لا تبقي ولا تذر.
          من هنا، استشرفت القيادة السعودية الحلول الناجعة لاقتلاع هذا الوباء من جذوره، خلال التحالف الإسلامي العسكري وتأسيس مركز عمليات مشتركة مقره الرياض، لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمحاربة الإرهاب، ولتطوير البرامج والآليات اللازمة لدعم تلك الجهود، لا سيما ونحن نشهد محاولات البعض بإلصاق تهمة الإرهاب بالدين الإسلامي الحنيف، والتركيز على محاولات ربط هذه الآفة التي لا تعترف بالأديان السماوية أو حتى القيم الإنسانية وهي منه براء.
          إن هذا القرار يؤكد محورية المملكة العربية السعودية وأهمية دورها كمركز ثقل في صياغة الواقع السياسي والأمني والاستراتيجي ليس في المنطقة الخليجية والعربية فحسب بل وعلى مستوى العالم الإسلامي، ويسهم في رسم ملامح المستقبل والمشاركة الفاعلة في البناء السياسي والأمني في العالم الإسلامي ومتغيراته المتلاحقة خلال السنوات الخمس الماضية.
          فبعد بضعة أشهر من تشكيل وانطلاق تحالف عاصفة الحزم لتطهير اليمن وتحريرها من إرهاب الميليشيات الحوثية وعناصر المخلوع علي عبدالله صالح، والتي جميعها تندرج تحت مظلة الإرهاب المنظم الذي ترعاه الدول، والعمل على إعادة الشرعية ممثلة في الرئيس الشرعي عبدربه منصور هادي، جاء تشكيل هذا التحالف الإسلامي ليتصدى لخطر لا يقل عن سابقه ومرتبط به بشكل أو بآخر، فالإرهاب واحد وإن تغيرت أشكاله وأنواعه ومبرراته، ويخدم أجندات معينة تستهدف أمن المنطقة العربية والإسلامية واستقرارها، والمؤسف أنها تستخدم أبناء الشعوب الإسلامية لتحقيق أهدافها المشؤومة ثم تبدأ بالتحريض وكيل التهم عبر وسائلها الإعلامية لدول المنطقة بأنها داعمة للإرهاب، بينما نجد أن هذه الدول المتهَمَة هي أكثر من اكتوى بنار الإرهاب ودفعت في مواجهته ومحاربته دماء طاهرة زكية طوال السنوات الماضية، وفي المقابل نجد أن المحرضين آمنون من خطر الإرهاب، على الرغم من حجم التهديدات المتبادلة بين الجانبين.
          إن هذا الواقع المتجسد على الأرض يجعلنا، في هذا الصدد، نؤمن بنظرية المؤامرة بغض النظر عن المسرحيات الإعلامية المتكررة، ولقد أصبح واضحا للعيان من يدعم الإرهاب ويشجعه، ومن يقف بحزم في وجهه ويحاربه. لذا، من المنتظر أن يعمل هذا التحالف العسكري الذي يضم معظم دول العالم الإسلامي من إندونيسيا شرقا إلى المغرب غربا على إعادة تعريف الإرهاب، ثم استهدافه، بغض النظر عن مذهبه أو انتمائه حفظا للأمن والاستقرار وتبرئة الدين الإسلامي الحنيف من هذه الممارسات الدموية والإجرامية، وبالتالي فإن جميع القوى والميليشيات والتنظيمات التي قدمت من الخارج للقتال في مناطق الصراع العربية والإسلامية تصبح هدفا مشروعا لهذا التحالف.
          بقي أن نشير إلى تصريحات الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع في المؤتمر الصحفي الذي أعقب الإعلان عن القرار على أن هذا التحالف لن يكون محصورا في الجوانب العسكرية، بل إنه سيشهد تنسيقا وتوحيدا للجهود في الجوانب الإعلامية والفكرية والأمنية.
          لذا، فإن المشوار طويل، والعمل شاق، ولكن كلنا ثقة في الله -سبحانه وتعالى- ثم في أن يحقق هذا التحالف المبارك الأهداف التي أنشئ من أجلها، وهذا يحتاج إلى أن يستشعر كل فرد بأنه جزء من التحالف ويسهم في إنجاحه، حفظا للأنفس والأعراض والأموال وتحقيقا للأمن والاستقرار في العالم. إن الآمال معقودة على أن يتطور هذا التحالف ليتحول من عمل تنسيقي بين أعضائه لمواجهة خطر الإرهاب لينتقل إلى مرحلة متقدمة تتمثل في نواة لتشكيل حلف ناتو إسلامي، ولنا أن نتخيل القيام في المستقبل القريب بمناورات عسكرية مشتركة لأعضاء هذا التحالف، ليصبح قوة إسلامية ضاربة في وجه جميع التحديات التي تواجه المنطقة والعالم.

          المشاركة الأصلية بواسطة الخليج العربي مشاهدة المشاركة
          سلمان الحزم يوحد المسلمين في مواجهة الإرهاب


          جاء إعلان المملكة العربية السعودية بتشكيل تحالف إسلامي عسكري لمواجهة الإرهاب، يضم 35 دولة إسلامية، من بينها 17 دول عربية، وتأييد 10 دول إسلامية أخرى بعد أن تخاذل العالم الغربي عن القيام بواجباته تجاه آفة الإرهاب وتوسع انتشارها يوما تلو الآخر.
          للتاريخ، كانت القيادة السعودية أول من حذر العالم من الخطر المستقبلي للإرهاب، وقد قالها صريحة الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يرحمه الله- بأن الإرهاب لن يبقى محصورا في المنطقة وسيصل سريعا إلى أوروبا وأميركا، وهذا ما أصبح واقعا ملموسا.
          ظلت النظرة الغربية والشرقية إلى خطر الإرهاب وتعريفه قاصرة وضبابية، ينظر إليها البعض بأنها منحازة وغير عادلة. هذه النظرة زادت من اشتعال فتيل هذا الداء وانتشاره، وبمبررات تلعب على العواطف والمشاعر بهدف تجنيد الشباب المسلم والزج به في لهيب هذه النار التي لا تبقي ولا تذر.
          من هنا، استشرفت القيادة السعودية الحلول الناجعة لاقتلاع هذا الوباء من جذوره، خلال التحالف الإسلامي العسكري وتأسيس مركز عمليات مشتركة مقره الرياض، لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمحاربة الإرهاب، ولتطوير البرامج والآليات اللازمة لدعم تلك الجهود، لا سيما ونحن نشهد محاولات البعض بإلصاق تهمة الإرهاب بالدين الإسلامي الحنيف، والتركيز على محاولات ربط هذه الآفة التي لا تعترف بالأديان السماوية أو حتى القيم الإنسانية وهي منه براء.
          إن هذا القرار يؤكد محورية المملكة العربية السعودية وأهمية دورها كمركز ثقل في صياغة الواقع السياسي والأمني والاستراتيجي ليس في المنطقة الخليجية والعربية فحسب بل وعلى مستوى العالم الإسلامي، ويسهم في رسم ملامح المستقبل والمشاركة الفاعلة في البناء السياسي والأمني في العالم الإسلامي ومتغيراته المتلاحقة خلال السنوات الخمس الماضية.
          فبعد بضعة أشهر من تشكيل وانطلاق تحالف عاصفة الحزم لتطهير اليمن وتحريرها من إرهاب الميليشيات الحوثية وعناصر المخلوع علي عبدالله صالح، والتي جميعها تندرج تحت مظلة الإرهاب المنظم الذي ترعاه الدول، والعمل على إعادة الشرعية ممثلة في الرئيس الشرعي عبدربه منصور هادي، جاء تشكيل هذا التحالف الإسلامي ليتصدى لخطر لا يقل عن سابقه ومرتبط به بشكل أو بآخر، فالإرهاب واحد وإن تغيرت أشكاله وأنواعه ومبرراته، ويخدم أجندات معينة تستهدف أمن المنطقة العربية والإسلامية واستقرارها، والمؤسف أنها تستخدم أبناء الشعوب الإسلامية لتحقيق أهدافها المشؤومة ثم تبدأ بالتحريض وكيل التهم عبر وسائلها الإعلامية لدول المنطقة بأنها داعمة للإرهاب، بينما نجد أن هذه الدول المتهَمَة هي أكثر من اكتوى بنار الإرهاب ودفعت في مواجهته ومحاربته دماء طاهرة زكية طوال السنوات الماضية، وفي المقابل نجد أن المحرضين آمنون من خطر الإرهاب، على الرغم من حجم التهديدات المتبادلة بين الجانبين.
          إن هذا الواقع المتجسد على الأرض يجعلنا، في هذا الصدد، نؤمن بنظرية المؤامرة بغض النظر عن المسرحيات الإعلامية المتكررة، ولقد أصبح واضحا للعيان من يدعم الإرهاب ويشجعه، ومن يقف بحزم في وجهه ويحاربه. لذا، من المنتظر أن يعمل هذا التحالف العسكري الذي يضم معظم دول العالم الإسلامي من إندونيسيا شرقا إلى المغرب غربا على إعادة تعريف الإرهاب، ثم استهدافه، بغض النظر عن مذهبه أو انتمائه حفظا للأمن والاستقرار وتبرئة الدين الإسلامي الحنيف من هذه الممارسات الدموية والإجرامية، وبالتالي فإن جميع القوى والميليشيات والتنظيمات التي قدمت من الخارج للقتال في مناطق الصراع العربية والإسلامية تصبح هدفا مشروعا لهذا التحالف.
          بقي أن نشير إلى تصريحات الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع في المؤتمر الصحفي الذي أعقب الإعلان عن القرار على أن هذا التحالف لن يكون محصورا في الجوانب العسكرية، بل إنه سيشهد تنسيقا وتوحيدا للجهود في الجوانب الإعلامية والفكرية والأمنية.
          لذا، فإن المشوار طويل، والعمل شاق، ولكن كلنا ثقة في الله -سبحانه وتعالى- ثم في أن يحقق هذا التحالف المبارك الأهداف التي أنشئ من أجلها، وهذا يحتاج إلى أن يستشعر كل فرد بأنه جزء من التحالف ويسهم في إنجاحه، حفظا للأنفس والأعراض والأموال وتحقيقا للأمن والاستقرار في العالم. إن الآمال معقودة على أن يتطور هذا التحالف ليتحول من عمل تنسيقي بين أعضائه لمواجهة خطر الإرهاب لينتقل إلى مرحلة متقدمة تتمثل في نواة لتشكيل حلف ناتو إسلامي، ولنا أن نتخيل القيام في المستقبل القريب بمناورات عسكرية مشتركة لأعضاء هذا التحالف، ليصبح قوة إسلامية ضاربة في وجه جميع التحديات التي تواجه المنطقة والعالم.

          تعليق


          • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

            تعليق


            • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

              العربية.نت

              أوضح العميد ركن أحمد عسيري مستشار وزير الدفاع السعودي والمتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي المشتركة، أن انضمام إيران إلى التحالف الإسلامي العسكري الذي أعلنت السعودية إنشاءه مؤخراً، مرهون بوقف أعمال طهران العدوانية عن الدول العربية والإسلامية ودعمها للإرهاب.

              وجاءت تصريحات عسيري الصحفية على هامش مرافقته لوفد الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد ووزير الدفاع السعودي للقاهرة أمس الثلاثاء، حسب ما نقلته صحيفة "الرياض".
              وقال عسيري: "نحن الآن نتحدث عن عمليات لمكافحة الإرهاب، وإذا كانت إيران تنوي أن تنضم إلى هذا التحالف فعليها أن تكف أذاها عن سوريا واليمن، وكذلك أن تكف عن أعمالها التي تدعم الإرهاب في لبنان والعراق".
              وتابع: "هذه كلها مليشيات إرهابية أوجدتها إيران"، معتبراً أن "أول خطوة على إيران القيام بها قبل الانضمام إلى التحالف هو أن تكف أذاها عن الدول العربية والإسلامية".
              55

              تعليق


              • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

                مجلس حكماء المسلمين: نقطة تحول حقيقية في تاريخ الأمة



                سلطنة عمان تعلن ترحيبها بالتحالف العسكري الإسلامي



                واس- مسقط: رحبت سلطنة عُمان بالإعلان عن تشكيل ائتلاف بين الدول الإسلامية لمحاربة الإرهاب ومقره الرياض.
                جاء ذلك في بيان أصدرته وزارة الخارجية العُمانية اليوم وأوردته وكالة الأنباء العُمانية.
                وفي سياق ذي صلة رحب مجلس حكماء المسلمين بإعلان تشكيل التحالف مؤكدا دعمه للتحالف الذي عده نقطة تحول حقيقية في تاريخ الأمة الإسلامية، التي عانت كثيراً من هذا الوباء.
                ووصف المجلس برئاسة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب في بيان له اليوم ، أن الهدف من التحالف التاريخي بين دول العالم الإسلامي، هو دحر الإرهاب واجتثاثه من جذوره، وإرساء دعائم السلام ليس فقط في المجتمعات الإسلامية بل في العالم أجمع .
                وأعرب المجلس عن تطلعه إلى أن يكون التحالف بداية حقيقة وفألٌ حسن لتعاون جاد بين دول العالم الإسلامي ، مؤملا بأن يمتد للأصعدة كافة، بما يحقق آمال وطموحات الشعوب.
                ودعا جميع الدول الإسلامية إلى الانضمام لهذا التحالف، وتوحيد جهود الأمة في هذه المرحلة الفارقة من تاريخ الإنسانية من أجل أن يسود السلام بين الجميع.

                55

                تعليق


                • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

                  ماكين: الأسد يمثل خطرا أكبر من "داعش" على دول التحالف الإسلامي



                  تاريخ النشر:16.12.2015 | 08:32 GMT |
                  آخر تحديث:16.12.2015 | 09:06 GMT |
                  أخبار العالم






                  اعتبر السيناتور الجمهوري الأمريكي جون ماكين أن أعضاء التحالف الإسلامي حريصون على إسقاط الرئيس بشار الأسد بالقدر نفسه من التصميم على محاربة "داعش"، باعتباره خطرا أكبر من التنظيم.

                  وتابع السيناتور في بيان أصدره الثلاثاء 15 ديسمبر/كانون الأول، أن إعلان السعودية عن قيام التحالف الجديد دون أن يكون للإدارة الأمريكية علم مسبق بهذه الخطط، يدل على تراجع النفوذ الأمريكي على الدول الإسلامية، وزعزعة ثقتها بواشنطن.وقال ماكين وهو رئيس لجنة شؤون القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي: "إنه مثال واضح للغاية على غياب الزعامة الأمريكية،

                  وهو ما دفع بالسعوديين والآخرين إلى الشروع في

                  وضع استراتيجية خاصة بهم من أجل مواجهة "داعش" والخطر الإيراني على حد سواء"

                  .
                  وأعرب ماكين عن شكره للرياض على هذه المبادرة، ودعا واشنطن إلى التعاون مع التحالف الجديد.وأردف قائلا: "إنهم (أعضاء التحالف الإسلامي) حريصون على الإطاحة بـ(الرئيس السوري) بشار الأسد بالقدر نفسه من التصميم الذي يبدونه في إلحاق الهزيمة بـ"داعش". ومن نواح كثيرة يمثل الأسد خطرا أكبر من "داعش" بالنسبة للعديد منهم".


                  المصدر: وكالات

                  تعليق


                  • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

                    المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركة
                    كلاب الجندرامي في المنتديات الاخري لا تكترثوا لهم كثيرا
                    فهم لا يمثلون الشعب الذين يدعون انهم ينتمون له ولا حتي سياسة الحكومة التي تدعون انهم ينتمون لها ..
                    هؤلاء فروخ الجنرلات عبيد الجندرامي القديم الفرنسي والبوط الحديث الروسي

                    دولة رئيسها صوري والصراع فيها بين جنرلات الجيش و المخابرات الجيش مع روسيا والمخابرات مع فرنسا كيف تريدون منها الانضمام لتحالف اسلامي !!
                    شاهدته للتو منتدى بغيض
                    ولا يمثلنا كجزائريين

                    كلامك أوجعهم يا أستاذ لدرجة هجومهم على شخصك لا على كلامك

                    تعليق


                    • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية



                      وين راح الكلام أن الدستور العماني لا يسمح بأن الجيش يقاتل خارج البلاد...

                      تعليق


                      • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

                        55

                        تعليق


                        • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

                          الجزائر سوف تعود بأذن الله الى هويتها ومحيطها العربي والاسلامي بعد ان يطهرها الشعب من رجس الروس والفرنسيين

                          غالبية الشعب الجزائري لديه حميه لدينه ولعروبته ولن يستمر صمته طويلا

                          تعليق


                          • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

                            أهلا وسهلا بالقوات الخليجية والاسلامية في سورية بها ضد قوات الاسد وحزب الله والميليشيات الشيعية العراقية والأفغانية والحرس الثوري

                            وأخشى من مذبحة سنية -سنية في المدن والبلدات والقرى السنية السورية واستنزافها وصعوبة مهمتها ان كانت ضد النصرة وداعش وفصائل ترفض الحل السياسي والمنتصر سيكون الروافض والأسد وايران وحزب الله والروس والعلمانيون العرب واليهود بعد استنزاف الخصوم

                            اتركو اميركا وروسيا وفرنسة من تنزل للأرض وتتعرض للقتل بدلاً من التضحية بخيرة مقاتلي جيوشنا العربية والإسلامية وشبابنا السني المندفع حمية للمسلمين المغرر بهم في التنظيماات المتطرفة​

                            تعليق


                            • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

                              باكستان مندهشة من ضم السعودية لها في التحالف العسكري الإسلامي





                              أعربت وزارة الخارجية الباكستانية عن دهشتها من ورود إسم باكستان ضمن التحالف العسكري الإسلامي الذي أعلنت عنه مؤخرا السعودية ويضم 34 دولة.وقال وزير الخارجية الباكستاني عزيز تشادوري، أنه مندهش من الأخبار الواردة حول ضم بلاده إلى قائمة الدول المشاركة في التحالف الذي أعلنته السعودية، دون علم إسلام آباد.


                              وأشار تشادوري إلى أنه كلف السفير الباكستاني في الرياض للحصول على توضيح من السعودية حول هذا الشأن، علما أن سياسة الحكومة الباكستانية تعارض نشر قوات البلاد خارج حدودها، باستثناء تلك القوات المنضوية تحت علم بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.


                              من الجدير بالذكر أن باكستان ليست الدولة الوحيدة التي اندهشت بسبب ورود اسمها في قائمة التحالف السعودي الجديد، حيث نفت وزارة الخارجية اللبنانية أيضا علمها بتشكيل التحالف الذي ضم لبنان كذلك.


                              من جهة اخرى كانت الرياض قد أعلنت أنه بالإضافة إلى الدول الـ 34 "هناك أكثر من 10 دول إسلامية أخرى أبدت تأييدها لهذا التحالف وستتخذ الإجراءات اللازمة في هذا الشأن، ومنها إندونيسيا"، فيما ذكرت تقارير إخبارية أن إندونيسيا لن تقدم دعما عسكريا للتحالف الجديد الذي شكلته السعودية.


                              المصدر: وكالات

                              تعليق


                              • رد: انشاء التحالف الاسلامي العسكري-بقيادة السعودية

                                المشاركة الأصلية بواسطة كل بتفاهم مشاهدة المشاركة

                                باكستان مندهشة من ضم السعودية لها في التحالف العسكري الإسلامي




                                أعربت وزارة الخارجية الباكستانية عن دهشتها من ورود إسم باكستان ضمن التحالف العسكري الإسلامي الذي أعلنت عنه مؤخرا السعودية ويضم 34 دولة.وقال وزير الخارجية الباكستاني عزيز تشادوري، أنه مندهش من الأخبار الواردة حول ضم بلاده إلى قائمة الدول المشاركة في التحالف الذي أعلنته السعودية، دون علم إسلام آباد.


                                وأشار تشادوري إلى أنه كلف السفير الباكستاني في الرياض للحصول على توضيح من السعودية حول هذا الشأن، علما أن سياسة الحكومة الباكستانية تعارض نشر قوات البلاد خارج حدودها، باستثناء تلك القوات المنضوية تحت علم بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

                                باكستان مرة أخرى ..

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 27. الأعضاء 0 والزوار 27.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X