انسحب نادي "اسرائيلي"، من مسابقة رياضية دولية في ماليزيا، بعد اشتراط الأخيرة تخليه عن علم الاحتلال أثناء مشاركاته في بطولة العالم للشراع "ايساف"، والمقرر أن تبدأ فعالياتها يوم غد الأحد.
وقالت الحكومة الماليزية إنها وافقت على انسحاب متزلجين "إسرائيليين" اثنين من البطولة.
ونقلت صحيفة "ملايو ميل" في نسختها الإلكترونية عن وزير الشباب والرياضة الماليزي، خيري جمال الدين، قوله إن ماليزيا، لا تقيم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل"، وإنها قبلت انسحاب المتزلجين.
وقال جمال الدين للصحيفة 'نحن نقبل بقرار انسحاب فريق الشباب "الإسرائيلي" من المشاركة في بطولة العالم للشراع للشباب لعام 2015. حيث أن هذه قضية دبلوماسية، ونحن نتبع السياسة الحالية للحكومة الماليزية'.
من جهته، أوضح رئيس اتحاد "الشراع" في كيان الاحتلال، "أمير جيل"، أن الماليزيين اشترطوا على اللاعبين "الاسرائيليين" تخليهم عن حمل علم كيان الاحتلال أو ارتداء أي رمز على ملابسهم أو على ألواح التزلج الشراعية يدل على الكيان.
وأكد رئيس الاتحاد، في تصريحات نقلتها صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، على موقعها الإلكتروني، أن الفريق "الاسرائيلي" لن يشارك في البطولة التي تبدأ غدا الأحد في مدينة "لانكاوي" بماليزيا، كونهم لم يحصلوا على تأشيرات، واصفا الشرط الماليزي بـ "الغير مقبول".
كما أوضح الاتحاد إن "المتزلجين يوآف عمر ونوي دريهان والمدرب مئير يانيف لن يشاركوا في هذا الحدث في لانكاوي بماليزيا لأنهم لم يحصلوا على تأشيرات".
ولاقت الخطوة الماليزية ردود فعل مرحبة على مواقع التواصل الاجتماعي، كرد فعل على سياسات الاحتلال العقابية ضد الرياضة الفلسطينية، والتي تمثلت في استهداف منشآتها، وملاحقة وقتل الرياضيين ومنعهم من السفر إلى الخارج، وهو ما أثر سلبا على الرياضة الفلسطينية وقدرات الرياضيين.
ولا تقيم ماليزيا أي علاقات دبلوماسية مع الاحتلال الصهيوني، واشترطت لإعادة النظر في علاقاتها مع الكيان تنفيذها لجميع القرارات الدولية الصادرة عن هيئة الأمم ومجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية.
وقالت الحكومة الماليزية إنها وافقت على انسحاب متزلجين "إسرائيليين" اثنين من البطولة.
ونقلت صحيفة "ملايو ميل" في نسختها الإلكترونية عن وزير الشباب والرياضة الماليزي، خيري جمال الدين، قوله إن ماليزيا، لا تقيم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل"، وإنها قبلت انسحاب المتزلجين.
وقال جمال الدين للصحيفة 'نحن نقبل بقرار انسحاب فريق الشباب "الإسرائيلي" من المشاركة في بطولة العالم للشراع للشباب لعام 2015. حيث أن هذه قضية دبلوماسية، ونحن نتبع السياسة الحالية للحكومة الماليزية'.
من جهته، أوضح رئيس اتحاد "الشراع" في كيان الاحتلال، "أمير جيل"، أن الماليزيين اشترطوا على اللاعبين "الاسرائيليين" تخليهم عن حمل علم كيان الاحتلال أو ارتداء أي رمز على ملابسهم أو على ألواح التزلج الشراعية يدل على الكيان.
وأكد رئيس الاتحاد، في تصريحات نقلتها صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، على موقعها الإلكتروني، أن الفريق "الاسرائيلي" لن يشارك في البطولة التي تبدأ غدا الأحد في مدينة "لانكاوي" بماليزيا، كونهم لم يحصلوا على تأشيرات، واصفا الشرط الماليزي بـ "الغير مقبول".
كما أوضح الاتحاد إن "المتزلجين يوآف عمر ونوي دريهان والمدرب مئير يانيف لن يشاركوا في هذا الحدث في لانكاوي بماليزيا لأنهم لم يحصلوا على تأشيرات".
ولاقت الخطوة الماليزية ردود فعل مرحبة على مواقع التواصل الاجتماعي، كرد فعل على سياسات الاحتلال العقابية ضد الرياضة الفلسطينية، والتي تمثلت في استهداف منشآتها، وملاحقة وقتل الرياضيين ومنعهم من السفر إلى الخارج، وهو ما أثر سلبا على الرياضة الفلسطينية وقدرات الرياضيين.
ولا تقيم ماليزيا أي علاقات دبلوماسية مع الاحتلال الصهيوني، واشترطت لإعادة النظر في علاقاتها مع الكيان تنفيذها لجميع القرارات الدولية الصادرة عن هيئة الأمم ومجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية.
تعليق