عتقلت السلطات الصينية، مواطنا يابانيا ثالثا، واحتجزت رابعًا؛ بسبب الاشتباه بتورطه في عملية تجسس.
وصرح كبير الناطقين باسم الحكومة اليابانية يوشيهيدي سوغا أمس (الجمعة)، أن السلطات الصينية "احتجزت امرأة يابانية في شنغهاي في حزيران (يونيو)، وقررت اعتقالها رسمياً في تشرين الثاني (نوفمبر)".
وأضاف أن "رجلاً يابانيا يحتجز بتهم جنائية بعد القبض عليه في بكين في حزيران".
وفي ايلول (سبتمبر)، قالت الصين إنها اعتقلت مواطنين يابانيين للاشتباه بضلوعهما في التجسس. وبذلك تحتجز الصين أربعة يابانيين بالإجمال للاشتباه بتورطهم في التجسس.
وصرح سوغا إلى الصحافيين أن "اليابان لا تقوم بنشاطات مثل التجسس في أي دول"، من دون أن يدلي بمزيد من التفاصيل.
وقامت اليابان والصين بخطوات خلال العام الماضي لتحسين العلاقات بينهما. وتشعر طوكيو بالقلق بشكل خاص من أن بكين تصبح أكثر عدائية في الإعلان عن ملكيتها وسيادتها على أراض من بينها مجموعة جزر.
وقد تؤدي سلسلة الاعتقالات إلى مفاقمة التوتر بين الصين واليابان، أكبر قوتين اقتصاديتين في اسيا.
وصرح كبير الناطقين باسم الحكومة اليابانية يوشيهيدي سوغا أمس (الجمعة)، أن السلطات الصينية "احتجزت امرأة يابانية في شنغهاي في حزيران (يونيو)، وقررت اعتقالها رسمياً في تشرين الثاني (نوفمبر)".
وأضاف أن "رجلاً يابانيا يحتجز بتهم جنائية بعد القبض عليه في بكين في حزيران".
وفي ايلول (سبتمبر)، قالت الصين إنها اعتقلت مواطنين يابانيين للاشتباه بضلوعهما في التجسس. وبذلك تحتجز الصين أربعة يابانيين بالإجمال للاشتباه بتورطهم في التجسس.
وصرح سوغا إلى الصحافيين أن "اليابان لا تقوم بنشاطات مثل التجسس في أي دول"، من دون أن يدلي بمزيد من التفاصيل.
وقامت اليابان والصين بخطوات خلال العام الماضي لتحسين العلاقات بينهما. وتشعر طوكيو بالقلق بشكل خاص من أن بكين تصبح أكثر عدائية في الإعلان عن ملكيتها وسيادتها على أراض من بينها مجموعة جزر.
وقد تؤدي سلسلة الاعتقالات إلى مفاقمة التوتر بين الصين واليابان، أكبر قوتين اقتصاديتين في اسيا.