أمر الرئيس الإيراني حسن روحاني اليوم، بتسريع وتيرة إنتاج صواريخ باليستية ردًا على خطط أمريكية لفرض عقوبات جديدة محتملة على بلاده.
وفي خطاب لوزير الدفاع نشر على موقع الرئيس على الإنترنت، قال روحاني، إن إيران لن تقبل أي قيود على برنامجها الصاروخي.
وكان مسؤول أمريكي بارز قال ، إن الولايات المتحدة تدرس تحديد عدد من الأهداف الإضافية لتفرض عليها عقوبات متعلقة ببرنامج إيران للصواريخ البالستية.
وقال روحاني في الخطاب، "من الواضح أن الحكومة الأمريكية تدرس إضافة أفراد ومؤسسات جديدة إلى قائمة عقوباتها القمعية السابقة، ومن الأهمية بمكان أن نواصل بسرعة أكبر وبجدية خطتنا لإنتاج صواريخ متعددة مطلوبة من قبل القوات المسلحة في إطار السياسات الدفاعية المقررة".
من جهتها, قررت الولايات المتحدة إرجاء قرارها المتصل بتبني عقوبات محتملة جديدة على إيران مرتبطة ببرنامجها للصواريخ البالستيةو بحسب ما أوردت صحيفة "وول ستريت جورنال" على موقعها الإلكتروني.
وذكرت الصحيفة، استنادا إلى مسؤولين أميركيين لم تحددهم، أن واشنطن "لا تزال عازمة على التصدي لبرنامج الصواريخ" العائد إلى طهران، وأن العقوبات التي اقترحتها وزارة الخزانة الأميركية "لا تزال مطروحة".
وأوضحت هذه المصادر أن تنفيذ هذه العقوبات سيكون منسجما مع الاتفاق النووي التاريخي، الذي وقع في فيينا، في يوليو، بين إيران والقوى الكبرى.
وفي خطاب لوزير الدفاع نشر على موقع الرئيس على الإنترنت، قال روحاني، إن إيران لن تقبل أي قيود على برنامجها الصاروخي.
وكان مسؤول أمريكي بارز قال ، إن الولايات المتحدة تدرس تحديد عدد من الأهداف الإضافية لتفرض عليها عقوبات متعلقة ببرنامج إيران للصواريخ البالستية.
وقال روحاني في الخطاب، "من الواضح أن الحكومة الأمريكية تدرس إضافة أفراد ومؤسسات جديدة إلى قائمة عقوباتها القمعية السابقة، ومن الأهمية بمكان أن نواصل بسرعة أكبر وبجدية خطتنا لإنتاج صواريخ متعددة مطلوبة من قبل القوات المسلحة في إطار السياسات الدفاعية المقررة".
من جهتها, قررت الولايات المتحدة إرجاء قرارها المتصل بتبني عقوبات محتملة جديدة على إيران مرتبطة ببرنامجها للصواريخ البالستيةو بحسب ما أوردت صحيفة "وول ستريت جورنال" على موقعها الإلكتروني.
وذكرت الصحيفة، استنادا إلى مسؤولين أميركيين لم تحددهم، أن واشنطن "لا تزال عازمة على التصدي لبرنامج الصواريخ" العائد إلى طهران، وأن العقوبات التي اقترحتها وزارة الخزانة الأميركية "لا تزال مطروحة".
وأوضحت هذه المصادر أن تنفيذ هذه العقوبات سيكون منسجما مع الاتفاق النووي التاريخي، الذي وقع في فيينا، في يوليو، بين إيران والقوى الكبرى.