إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عااااجل :المملكة تقطع العلاقات مع ايران .

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

    إيران تقتل بدون محاكمة وبأتفه الأمور السعودية نفد صبرها على نمر النمرثم قدمته للمحاكمةالغرب ثار لنمر وترك الشعوب التي تحتلها إيران يعدمون

    تعليق


    • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

      تكمن عبثية إيران في تصديرها للثورة وعدائها المتصاعد والمقيت لنا ولديننا لا بد من مقاومتها والتصدي لها عبر إنشاء #هيئة_لمكافحة_المد_الصفوي

      تعليق


      • دلالات وتداعيات قطع السعودية علاقتها بإيران

        بطريقته الهادئة جداً كان عادل الجبير وزير الخارجية السعودية يعلن واحداً من أكثر الأخبار سخونة في المنطقة، قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، وطرد بعثتها الدبلوماسية من المملكة العربية السعودية.


        مضت الأحداث - ولم تزل – متسارعة لا يكاد يلاحقها مراقب، تواثبت مذهلة، تنفيذ أحكام بالإعدام على عدد من المتهمين بالإرهاب، بينهم أحد أذرع إيران، نمر النمر، فاعتداء على سفارة السعودية وقنصليتها بإيران، فقطع العلاقات السعودية الإيرانية، لكن ذهولها لم يكن لينسحب على السعوديين أنفسهم؛ فلا جرم أن الحكومة السعودية قد أخذت للأمر أهبته.



        حطت طائرة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مطار العاصمة السعودية يوم 29 ديسمبر الماضي، وأجريت مباحثات سعودية تركية تكللت بالإعلان عن إنشاء مجلس للتعاون الاستراتيجي بين البلدين، ووفقاً لوكالة الأناضول؛ فإن الزيارة أتت "في إطار تبادل وجهات النظر بشأن سلسلة من الأحداث والمتغيرات الجيوسياسية السريعة التي تمر بها المنطقة".



        بدت من ردات الفعل العربية – الخليجية خصوصاً - على اعتداء قوات الأمن السرية على السفارة والقنصلية السعوديتين في إيران، لاسيما من الإمارات التي لم تزل تحتفظ بعلاقات اقتصادية قوية مع إيران أن السعودية لم تتفاجأ برد الفعل الإيراني على إعدام النمر، وأنها كانت جاهزة، وجميع حلفائها -الذين لم يوفروا وقتاً - للغوغائية الإيرانية المتوقعة، ولوحظ أن اتخاذ الإمارات محطة وسيطة لانتقال البعثة الدبلوماسية السعودية كان له أكثر من معنى ومغزى.



        لم يكن الظرف اعتباطياً، ولا كان رهيناً بحادثة عارضة؛ فالنمر ليس بالقدر الذي يقطع علاقة بين بلدين إقليمين مهمين تحاشا كل آثار العواصف التي ضربت المنطقة من قبل، وحرصا ألا تقطع بينهما شعرة معاوية (وإن كرهها وكرهه الإيرانيون)، لكنه كان القشة التي قصمت ظهر البعير؛ فتداعت به الأحداث.



        وإذا كان اجتياح العراق وسوريا واليمن من قبل إيران وأدواتها لم ينل من علاقة هشة حافظ الطرفان على بقائها؛ فإن النمر ما كان له أن يذهب بها معه لولا أن كان معه آخر الدواء.. الكي.
        وبه، أضحى الباب مشرعاً أمام تصورات جديدة تتناسل من رحم الأزمة؛ فلو لم تذهب النتائج بالأحداث في المنطقة بعيداً؛ فعلى الأقل ثمة ما يمكن استشرافه فيما تقدم. فالمنطق القاضي بأن كلا من الرياض وطهران يقف مواجهاً للآخر في سوريا واليمن بشكل أو بآخر، وفي لبنان بدرجة أقل، يحكم بأن استمرار العلاقات الدبلوماسية بين البلدين كان مؤقتاً، وأنه ما دامت المعادلة ستستمر هكذا؛ فإن مقتضى الصراع يقتضي دخوله إلى منعطف جديد، وهذا بدوره ما سيثير سيلاً من التوقعات القادمة.



        في الواقع أنه لم تغل الدبلوماسية يد إيران عن محاولات العبث بمصالح السعودية ودورها الإقليمي والإسلامي، لكن المستجد الأخير يعني أن السعودية معنية الآن بضبط الأوضاع أكثر في المنطقة، وأنها بصدد تطوير سياستها في المنطقة بما يتلاءم مع متغيراتها ودخول أكثر من ملف فيها مرحلة الحسم.



        اتخذت الرياض قراراً شديد الجرأة، ولديها قناعة بأنها متوجهة إلى استحقاق إقليمي بالغ الأهمية، تدرك السعودية فيه أن قطع العلاقات ليس الخطوة الأخيرة، بل ربما الأولى في سلسلة خطوات ستسرعها أو تبطؤها طهران أيضاً، لكن مع أي حالٍ؛ فإن السعودية تعلم يقيناً تداعيات قرارها هذا، وتأثيره على ملفات سوريا وفكرة تسريع خطوات دعم المعارضة السورية، واليمن وضرورة حسمه العسكري، ولبنان وأهمية تقوية وضع الأقلية السنية فيه، والعلاقات مع تركيا ومدى استعدادها لتطورها بشكل متسارع، والعلاقات مع دول خليجية تحتفظ بعلاقات ما مع طهران، وكذلك تدرك مسؤوليتها حيال حلفائها داخل مجلس التعاون الخليجي، وتوقن بضرورة دخول التحالف الاستراتيجي مع الدول الإسلامية مرحلة أكثر فعالية وتماسكاً.



        في الإجراء الأخير، تُلمح الولايات المتحدة وقد غدت مغادرة أو كادت، وروسيا وقد أقبلت وتمادت، وعجلة التاريخ تسترجع قرناً من الزمان، حيث المنطقة تمور على وقع تشكيل جديد، أو لنستعر تعبير الأناضول أعلاه "سلسلة من الأحداث والمتغيرات الجيوسياسية السريعة التي تمر بها المنطقة".. نعم، إنه "التغيير الجيوسياسي" أو للدقة "الجيوستراتيجي".



        وفي "التغيير" مطلوب من دول إقليمية، بالخليج وحتى مصر أن تحسم مواقفها وتتخذ أماكنها، وأن تتخلى أنقرة عن بقايا سياستها الاستثنائية السابقة، "صفر مشكلات"؛ فلقد حرق الإيرانيون جميع مراكبهم مع "الجيران"، ولم يعد ممكناً الاستمرار في سياسة "متوازنة من جانب واحد!" إلى الأبد؛ فوقت الاصطفاف قد حان، والتمايز قد آن.



        ستسمع المنطقة صخباً من التصريحات الأوروبية، لكن لن تعدوه كثيراً، وستسعى واشنطن المشغولة بانتخاباتها لاستخدام نفوذها، وسيسمع لكل هذا صدى، لكن رجعه سيكون الأعلى.. رجعه من المنطقة ذاتها التي اضطلعت بدور مختلف لم تألفه منذ عقود، فرغم النفوذ الغربي الكبير في المنطقة إلا أن الأيدي الإقليمية غدت بحاجة للبحث عن دور أكبر وتحرك أوسع يحكمه التحدي الذي فرضته إيران (وروسيا من بعيد) على المنطقة.



        وبحضور رد فعل سعودي مكافئ للتحركات الإيرانية؛ فإن طهران بات بيدها أن تفتح الطنجرة بتدخلاتها ومؤامراتها، أو تحكم غطاءها بيديها، وبوسعها أن تختبر صبر السعوديين مجدداً، وحينها؛ فإن الرياح الساخنة قد تهب حتى على أرضها (بمناطق الأحواز.. البلوش.. الأكراد) لا مصالحها المزعومة وحدها. بالتأكيد لدى الخليج شبه الموحد أوراق كثيرة، ولديه تطلعات أكبر لحسم ملفات طالت أوقاتها.. الحسابات دقيقة، ودوائر صنع القرار في كل عواصم الإقليم تدرك مغبة انفلات الأمور، وتتحسب أن تصل الأمور إلى نقطة اللاعودة التي تتفجر معها الأوضاع أكثر مما هي عليه الآن.. لا أحد في الشاطئ الآخر من الخليج يسعى إلى أن تحسم الصراعات بالقوة، لكن ماذا عسى الجميع أن يفعل إذا ما جر حكام طهران المنطقة نحو الانفجار بحرقهم كل المراكب والحبال؟!

        تعليق


        • تداعيات تجاوزات إيران بعد القصاص من عميلها




          لا شك أن السلطات السعودية كانت تتوقع من دولة طائفية توسعية راعية للإرهاب كــ "إيران" ردود فعل عدوانية هستيرية بعد تنفيذ حكم القصاص العادل بحق عميلها "نمر باقر النمر" , كتلك التي حصلت بالفعل بعد ساعات من إعلان تنفيذ الحكم ....إلا أن طهران لم تكن – على ما يبدو - تتوقع كل تلك التداعيات التي تسارعت ردا على تجاوزاتها العدوانية حيال حكم قضائي صادر عن دولة ذات سيادة .


          لقد ظنت طهران أن تهديداتها المسبقة ضد المملكة في حال الإقدام على تنفيذ حكم القصاص العادل "الإعدام" بحق "النمر" وأمثاله من المتورطين في جرائم إرهابية، والدعوة لإشاعة الفوضى والتحريض على أعمال العنف والتخريب ، وإثارة الفتنة وإذكائها ، وإيغال الصدور بالكذب والبهتان ، والإخلال بالنظام العام ...... سيمنع المملكة من ممارسة سيادتها على أراضيها ومواطنيها , وسيقف حاجزا دون تنفيذ الأحكام التي تساهم في استتباب الأمن وتوطيد السلام ....إلا أن حزم المملكة بددت تلك الظنون الرافضية الواهمة .


          لم تقتصر ردود الأفعال العدوانية الرافضية على خلفية القصاص من "النمر" على تصريحات المسؤولين الإيرانيين التي تطاولت على المملكة وسيادتها , وخالفت الأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها في التعامل بين الدول , من خلال تهديد الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية حسين جابر أنصاري للمملكة السعودية بزعمه أنها : ستدفع "ثمنا باهظا" لإعدامها رجل الدين الشيعي , واتهامه المسؤولين في المملكة بـ"التهور واللامسؤولية" , ناهيك عن هجوم المرشد الأعلى للرافضة "خامنئي" على المملكة بزعمه : "أن السعودية ستواجه "انتقاما إلهيا" بعد إعدام نمر النمر " .......


          بل تجاوز العدوان الرافضي حدود التصريحات والتنديدات والتهديدات إلى الفعل والممارسة , حيث هاجم عدد من الإيرانيين بالقنابل الحارقة مبنى السفارة السعودية بالعاصمة طهران ، ما أدى إلى اندلاع النيران في المبنى , كما هاجم آخرون مبنى القنصلية السعودية في مدينة مشهد لتندلع النيران في جزء منها أيضا , وهو ما يعتبر عملا إرهابيا مخالفا لكل المعاهدات والأعراف الدولية .


          لم تتوقف البلطجة والإرهاب الرافضي عند حدود التصريحات العدوانية والممارسات الإرهابية الإيرانية فحسب , بل سارع عملاء خامنئي في المنطقة بالتنديد والتهديد والوعيد , فها هي مليشيا ما يسمى "عصائب أهل الحق" العراقية تطالب بتنفيذ أحكام الإعدام بحق أهل السنة من السعوديين المدانين – زورا وبهتانا - بتنفيذ عمليات إرهابية في العراق , رغم أن الحكومة العراقية الرافضية الحالية ليست بحاجة للتحريض ضد أهل السنة عموما , فقد أقدمت حكومة المالكي - ومن بعده العبادي - بتنفيذ الكثير من أحكام الإعدام بحق الأبرياء من سنة العراق وغيرهم .


          لم يكن إستياء الأمين العام للأمم المتحدة "بان كي مون" من تنفيذ القصاص العادل بحق عميل إيران في المملكة مفاجئا , فهو على كل حال ينطق بلسان من ابتدعوا هذه المنظمة وجعلوها خادمة لتوجهاتهم ومصالحهم , حيث يرون قتل امرئ – وإن كان القتل قصاصا وبالحق – جريمة لا تغتفر , بينما قتل شعوب آمنة في سورية والعراق واليمن جريمة فيها نظر , ولا تستدعي من الأمين العام إلا القلق .


          كما لم تكن عبارات الخشية والتحذير الأمريكية والغربية من عواقب إعدام "النمر" الوخيمة مستغربة , فالعلاقة الحميمة بينهم وبين الرافضة لم تعد خافية , فهم يخشون من التداعيات الطائفية من تنفيذ حكم قضائي بحق متهم بالكثير من الجرائم الإرهابية , بينما لا يخشون من تداعيات قيام بلطجية طهران بإحراق مبنى السفارة السعودية في طهران والقنصلية في مشهد , حيث لم نسمع منهم حتى الآن إدانة صريحة لهذه الجريمة , كما أنهم لم يعبروا عن تلك الخشية من جرائم الرافضة الوحشية بحق آلاف المدنيين في كل من سورية والعراق واليمن .


          وعلى الرغم من قيام إيران بإعدام ما لا يقل عن 852 سني في الأشهر الــ 15 الأخيرة حسب إحصائية الأمم المتحدة ، بما يجعلها الأعلى بمعدل الإعدام في العالم نسبة إلى عدد السكان , ومع إعدامها لأكثر من 743 في عام 2014م , و 694 في عام 2015 بحسب منظمة العفو الدولية .....إلا أن ذلك لم يثر استياء الأمين العام للأمم المتحدة , ولم يحرك بواعث الخشية من التداعيات الطائفية لدى ساسة الدول الغربية !!


          ومع هذا الضوء الأخضر الدولي لاستمرار طهران بممارسة بلطجتها وإرهابها ضد سيادة المملكة وحقوق أهل السنة عموما , إلا أن حجم الدعم الشعبي والإقليمي والدولي لقيام المملكة بتنفيذ حكم القصاص بحق عميل إيران "النمر" , قد أربك مخططات الرافضة وأجبرها على إعادة حساباتها الخاطئة .


          فقد صرح مسؤول إيراني منذ قليل بأن حكومة بلاده قامت بتوقيف 40 "متظاهرا" بعد الهجوم على السفارة السعودية في طهران , وبغض النظر عن حقيقة ذلك فإنه يشير إلى خشية الرافضة من تداعيات تصعيدها ضد المملكة .


          ويكفي تصفح مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا "تويتر" لاستقراء الموقف الشعبي السعودي والإقليمي الداعم لموقف المملكة الحازم تجاه عملاء إيران في الخليج عموما وفي السعودية على وجه الخصوص , فقد غرد الكثيرون من أبناء المملكة والخليجين عموما تحت هاشتاج بعنوان : طرد_سفراء_ايران_من_الخليج , على خلفية خبر الاعتداء على السفارة والقنصلية السعودية في طهران ومشهد .


          كما أن تبني كتائب الشهيد محي الدين آل ناصر الأحوازية استهداف منشأة النفط الحساسة في مدينة الأحواز مساء السبت، ردا على الحملة الإيرانية ضد السعودية بعد إعلانها إعدام "عشرات الإرهابيين" ومن بينهم نمر النمر , وإعلان حركة النضال العربي لتحرير الأحواز بقيادة أحمد مولى وقوفها الكامل بجانب المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي ضد التدخلات الإيرانية في شؤونها الداخلية ، و استعدادها الكامل لمواجهة إيران ومشروعها التوسعي على حساب العرب بالمنطقة .... ربما دفع طهران لكبح جماع تهورها في التصعيد والمواجهة .


          وإذا أضفنا إلى كل ما سبق تأييد كل من دولة الإمارات والبحرين لما تقوم به المملكة السعودية من إجراءات لحماية أمنها ومحاربة الإرهاب ومواجهته , ناهيك عن تأييد مجلس علماء باكستان لأحكام القصاص التي نفذتها بلاد الحرمين بحق المتهمين بجرائم وعمليات إرهابية ......فإن حساب الربح والخسارة ربما يجبر الرافضة على التوقف عن البلطجة والإرهاب ضد حقوق الدول السنية في تنفيذ العقوبات القانونية الشرعية الصادرة عن القضاء .


          أخيرا يمكن القول : إن التجارب أثبتت أن الحوار وحسن الجوار والنوايا الحسنة لم تجد نفعا مع أمثال "إيران" , وأنه لا بد من الحزم في التعامل معها بندية , حتى لا تستمرئ التطاول على حقوق الدول السنية البدهية .

          تعليق


          • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

            ذكر الجبير حقيقة وهي أن اسطورة إيران هُزمت بسوريا فتدخلت روسيا، وتُهزم باليمن، وينحسر نفوذها في افريقيا ولم يتبقى لها غير العراق المحتل!

            تعليق


            • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

              http://islammemo.cc/vedio-images/ved...04/278268.html

              تعليق


              • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

                تسمية إيران بالجمهورية الإسلامية يشبه تسمية الخمر بالمشروبات الروحية

                تعليق


                • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

                  تعليق


                  • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

                    الله واكبر الله واكبر الله واكبر
                    هرمنا من اجل هذة اللحظة التاريخية
                    انه سلمان الحزم والعزم يا ايران
                    فما انتم فاعلون
                    F15C
                    R*S*A*F

                    تعليق


                    • "اتحاد الجعفرية" ينظم وقفة أمام القنصلية السعودية في إسطنبول




                      إسطنبول/ حسين باغيش/ الأناضول
                      نظم أعضاء من "اتحاد علماء الجعفريين العالمي"، اليوم الأحد، وقفة أمام القنصلية العامة السعودية في مدينة إسطنبول التركية، احتجاجاً على إعدام المملكة رجل الدين الشيعي نمر باقر النمر.
                      وقال "حسن قره بلوط"، رئيس الاتحاد في بيان له، إن النمر "يمثل صوت المجتمع الإسلامي المظلوم في السعودية والعالم، والمدافع عنه".
                      وأشار أن النمر أثبت أن في السعودية، "مجتمع ظالم وآخر مظلوم".
                      بدروه دعا "مهدي أتام" الناطق باسم "منتدى حركة الشباب الزينبية"، السلطات التركية، ورئيس الشؤون الدينية التركي، محمد غورماز، إلى إدانة إعدام النمر.
                      وأعلنت وزارة الداخلية السعودية، أمس السبت، إعدام 47 ممن ينتمون إلى "التنظيمات الإرهابية"، من بينهم النمر.
                      وكانت محكمة الاستئناف الجزائية والمحكمة العليا، في المملكة قد أيدت في 25 أكتوبر/تشرين أول 2015، الحكم الابتدائي الصادر بإعدام نمر النمر، في الشهر نفسه عام 2014، لإدانته بـ"إشعال الفتنة الطائفية، والخروج على ولي الأمر في السعودية".
                      وأُدين النمر، الذي وصفته المحكمة، في حيثيات حكمها عام 2014، بأنه "داعية إلى الفتنة"، وبأن "شره لا ينقطع إلا بقتله"، بعدة تهم، من بينها "الخروج على إمام المملكة والحاكم فيها خادم الحرمين الشريفين، لقصد تفريق الأمة، وإشاعة الفوضى، وإسقاط الدولة".

                      تعليق


                      • موغريني: إعدام النمر يحمل تصعيدًا محتملًا للتوتر المذهبي




                        بروكسل/ حسن أسن/ الأناضول
                        حذرت فيديريكا موغريني، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، من إمكانية أن تسهم التطورات الأخيرة في تصعيد من التوتر المذهبي في المنطقة، وذلك في تعليقها على إعدام السعودية 47 شخصاً في وقت سابق اليوم.
                        وأصدرت موغريني بياناً، السبت، حول إعدام المملكة العربية السعودية 47 شخصاً، بينهم رجل الدين الشيعي نمر النمر، جددت فيه معارضة الاتحاد الأوروبي لعمليات الإعدام، وخاصة الجماعية، مهما كانت الظروف.
                        وأشارت أن إعدام النمر أثار قلقاً بالغاً بخصوص حرية التعبير واحترام الحقوق الأساسية والسياسية في السعودية.
                        وأضافت أن "هذا الإعدام، يحمل تصعيدًا محتملًا للتوتر المذهبي في المنطقة، ويضر بها كثيراً".
                        ودعت موغريني المسؤولين السعوديين إلى تعزيز المصالحة بين مختلف الأطياف الاجتماعية في البلاد، وجميع الجهات المعنية إلى ضبط النفس والتحلي بالمسؤولية.
                        من جانبه، أدان رئيس البرلمان الأوروبي مارتن شولز إعدام السعودية لـ 47 شخصاً، بينهم النمر، وذلك في تغريده على موقع التواصل الاجتماعي تويتر.
                        وأعلنت وزارة الداخلية السعودية، اليوم السبت، إعدام 47 ممن ينتمون إلى "التنظيمات الإرهابية"، من بينهم، نمر باقر النمر.
                        وكانت محكمة الاستئناف السعودية، والمحكمة العليا، في المملكة، قد أيدت في 25 أكتوبر/ تشرين أول من العام المنصرم، الحكم الابتدائي الصادر بإعدام، النمر، في أكتوبر 2014، لإدانته بـ "إشعال الفتنة الطائفية، والخروج على ولي الأمر في السعودية".
                        وألقي القبض على النمر، في 8 يوليو/ تموز 2012، ووصفه بيان وزارة الداخلية آنذاك بأنه "أحد مثيري الفتنة"، وجاء اعتقاله على خلفية مظاهرات شهدتها القطيف شرقي البلاد، تزامنا مع احتجاجات البحرين، في شباط/ فبراير2011، وزادت حدتها عام 2012.
                        وأدين النمر، الذي وصفته المحكمة، في حيثيات حكمها في أكتوبر/ تشرين أول 2014، بأنه "داعية إلى الفتنة"، وبأن "شره لا ينقطع إلا بقتله"، بعدة تهم من بينها "الخروج على إمام المملكة والحاكم فيها، خادم الحرمين الشريفين، بقصد تفريق الأمة، وإشاعة الفوضى، وإسقاط الدولة".

                        تعليق


                        • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

                          تعليق


                          • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

                            في عام1987م تم إحراق السفارة السعودية في طهران وقتل أحد الدبلوماسيين وجرح آخرين كما تم الاعتداء على "عائلات" البعثة الدبلوماسية#حتى_لا_ننسى

                            تعليق


                            • إيران: السعودية تدعم الإرهاب في الخارج وتعدم من ينتقدها في الداخل




                              قالت صحيفة الاندبندت البريطانية، إن السعودية أعدمت 47 شخصاً أدانتهم المحكمة في هجمات إرهابية، كان بينهم رجل الدين الشيعي البارز نمر النمر، مشيرة إلى أن هذه الاعدامات ستوضع في سياق تاريخي.

                              وأضافت أن إيران علقت على الأمر، بأن السعودية ستدفع الثمن غالياً، لأن الرياض تدعم الإرهاب في الخارج وتعدم من ينتقدونها في الداخل.
                              وتابعت، أن نمر النمر كان معارضاً شيعياً جاهر بدعمه لاحتجاجات الشيعة في محافظة قطيف شرق المملكة السعودية عام 2011، وتم القبض عليه مع ابن أخيه على النمر، 17 عاماً في ذلك التاريخ، بتهم من بينها العمل مع جهات أجنبية تريد التدخل في شؤون الدولة السعودية.
                              ولفتت الصحيفة إلى أن علي النمر لم يتم ذكر اسمه ضمن قائمة 47 شخصاً تم إعدامهم، مشيرة إلى أن جميع من أعدموا تم تضبطهم في الفترة من 2003 ـ 2006 بعد هجمات للقاعدة في حينها.
                              وأوضحت الصحيفة، أن كل من أعدموا كانوا سعوديين ما عدا اثنين أحدهما مصري والآخر من جمهورية تشاد، وكان أبرز من أعدموا نمر النمر.

                              http://arabic.sputniknews.com/arab_w...#ixzz3wEUPKwlX

                              تعليق


                              • رد: عااااجل قطع العلاقات مع ايران .

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 3. الأعضاء 0 والزوار 3.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X