دشن "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين" اليوم الجمعة، حملة تضامن مع حق الشعب الكشميري ليقرر مصيره.
وكان الشيخ قاضي حسين أحمد أمير "الجماعة الإسلامية" بباكستان السابق قد أعلن يوم 5 فبراير 1990 كيوم للتضامن مع الشعب الكشميري.
وأرسل الأمين العام للاتحاد الشيخ الدكتور علي القره داغي، رسالة إلى جميع العلماء من أعضاء الاتحاد حول العالم، بمناسبة يوم التضامن مع الشعب الكشميري، يحثهم فيها على التفاعل مع هذا اليوم ونشر قضية الشعب الكشميري وحقه الكامل في تقرير مصيره حتى تنتهي معاناته ويتم حل قضيته العادلة.
ودان الشيخ القره داغي "استمرار معاناة الشعب الكشميري، واستمرار احتلال أراضيه على مدار ستة عقود حتى الآن، وتنامي الانتهاكات الممنهجة ضده، وغيرهم من الأمور التي أوقعت العباد والبلاد في مآسي ودمار يهدد مستقبلها ويمهد لتفتيتها".
و"أكد تأييد الاتحاد لحق الشعب الكشميري والشعوب جميعاً في تقرير مصيرها، والانعتاق من براثن الاستعمار، ونيل كرامتها وحريتها كاملة غير منقوصة".
كما طالب القره داغي أعضاء الاتحاد في رسالته بأن يقوموا بواجبهم تجاه إخوانهم، وأن يتواصلوا مع المسؤولين والمنظمات الدولية والإعلام وقادة الفكر والرأي في بلادهم لتوصيل صوت الكشميرين وكل صاحب حق، إلى صانعي ومتخذي القرارات في العالم"، على حد تعبيره.
ويقع إقليم "كشمير" المسلم، بين وسط وجنوب آسيا، وتشترك في الحدود مع أربع دول، هي الهند وباكستان وأفغانستان والصين.
وكان الشيخ قاضي حسين أحمد أمير "الجماعة الإسلامية" بباكستان السابق قد أعلن يوم 5 فبراير 1990 كيوم للتضامن مع الشعب الكشميري.
وأرسل الأمين العام للاتحاد الشيخ الدكتور علي القره داغي، رسالة إلى جميع العلماء من أعضاء الاتحاد حول العالم، بمناسبة يوم التضامن مع الشعب الكشميري، يحثهم فيها على التفاعل مع هذا اليوم ونشر قضية الشعب الكشميري وحقه الكامل في تقرير مصيره حتى تنتهي معاناته ويتم حل قضيته العادلة.
ودان الشيخ القره داغي "استمرار معاناة الشعب الكشميري، واستمرار احتلال أراضيه على مدار ستة عقود حتى الآن، وتنامي الانتهاكات الممنهجة ضده، وغيرهم من الأمور التي أوقعت العباد والبلاد في مآسي ودمار يهدد مستقبلها ويمهد لتفتيتها".
و"أكد تأييد الاتحاد لحق الشعب الكشميري والشعوب جميعاً في تقرير مصيرها، والانعتاق من براثن الاستعمار، ونيل كرامتها وحريتها كاملة غير منقوصة".
كما طالب القره داغي أعضاء الاتحاد في رسالته بأن يقوموا بواجبهم تجاه إخوانهم، وأن يتواصلوا مع المسؤولين والمنظمات الدولية والإعلام وقادة الفكر والرأي في بلادهم لتوصيل صوت الكشميرين وكل صاحب حق، إلى صانعي ومتخذي القرارات في العالم"، على حد تعبيره.
ويقع إقليم "كشمير" المسلم، بين وسط وجنوب آسيا، وتشترك في الحدود مع أربع دول، هي الهند وباكستان وأفغانستان والصين.