ذكرت مصادر أن طهران لعبت دوراً كبيراً في توجيه المليشيات الحوثية وإرشادها حول معركة إسقاط صنعاء والانقلاب على الشرعية.
وقالت المصادر أن إيران كانت تراقب كل تحركات المليشيات الحوثية، بل كانت غرفة عمليات الحرب في إيران حيث تصدر التوجيهات والأوامر من هناك .
ومن المعلومات التي تكشف ذلك دور طهران في إسقاط العاصمة صنعاء وتحديداً قبل سقوط اللواء ظ£ظ،ظ* بمشارف صنعاء، والذي كان اللواء الوحيد الذي واجه المليشيات حتى استشهاد قائده العميد القشيبي .
وتلقت المليشيات الحوثية حزمة توجيهات قبل إسقاط محافظة عمران بالكامل حسب ما رصده الأمن القومي حينها بسبب سيطرة المخلوع على غالبية شعب الأمن القومي .
وتضمن فحوى توجيهات طهران للمليشيات الحوثية التوسع قدر الإمكان على حدود المملكة العربية السعودية، والاستعداد لحرب غير قصيرة في العراق، وتنشيط قواعد جديدة للمقايضة مع الإقليم " هكذا وردت نصاً"
- عدم قطع العلاقة مع الرئيس هادي ووزير الدفاع والجيش وعدم الدخول في مواجهة عسكرية بشكل مباشر مع الجيش .
- تجنب محاولة استمالة الجانب السعودي للدخول في المعركة كجهة رئيسية وداعم مباشر في الوقت الحالي .
- تصفية الحزامين العسكريين الثالث والثاني المفروضين على العاصمة صنعاء من قبل المليشيات أو محاولة تجنب نقاط التمركز المختلطة مع الجيش .
- العمل على تحقيق مصالح اجتماعية وإنسانية لأهالي المناطق حديثة التمركز. وتحوي هذه الحزمة وعد طهران للمليشيات بتوفير الدعم المالي المطلوب، وكان نص التوجيه " التمويلات المطلوبة ستدرس على حسب أهميتها .
- توفير الحماية اللازمة لقيادات الفصيل "أي حركة الحوثيين" في المناطق خارج صعدة، وتحديداً في صنعاء وتعز وإب والمحافظات الأخرى، حيث تم رصد مخطط لتصفية بنك أهداف موسع يشمل قائمة بقيادات في الصف الأول، ويتولى جهاز مخابرات إقليمي التخطيط والمساعدة في التنفيذ.
وتأتي هذه المعلومات بالتزامن مع انكشاف المزيد من الأدلة على تدخل إيران في اليمن سواء بشكل مباشر أو من خلال ذراعها حزب اللات اللبناني دعماً لأوهامها في مشروع سياسي في اليمن.
وقالت المصادر أن إيران كانت تراقب كل تحركات المليشيات الحوثية، بل كانت غرفة عمليات الحرب في إيران حيث تصدر التوجيهات والأوامر من هناك .
ومن المعلومات التي تكشف ذلك دور طهران في إسقاط العاصمة صنعاء وتحديداً قبل سقوط اللواء ظ£ظ،ظ* بمشارف صنعاء، والذي كان اللواء الوحيد الذي واجه المليشيات حتى استشهاد قائده العميد القشيبي .
وتلقت المليشيات الحوثية حزمة توجيهات قبل إسقاط محافظة عمران بالكامل حسب ما رصده الأمن القومي حينها بسبب سيطرة المخلوع على غالبية شعب الأمن القومي .
وتضمن فحوى توجيهات طهران للمليشيات الحوثية التوسع قدر الإمكان على حدود المملكة العربية السعودية، والاستعداد لحرب غير قصيرة في العراق، وتنشيط قواعد جديدة للمقايضة مع الإقليم " هكذا وردت نصاً"
- عدم قطع العلاقة مع الرئيس هادي ووزير الدفاع والجيش وعدم الدخول في مواجهة عسكرية بشكل مباشر مع الجيش .
- تجنب محاولة استمالة الجانب السعودي للدخول في المعركة كجهة رئيسية وداعم مباشر في الوقت الحالي .
- تصفية الحزامين العسكريين الثالث والثاني المفروضين على العاصمة صنعاء من قبل المليشيات أو محاولة تجنب نقاط التمركز المختلطة مع الجيش .
- العمل على تحقيق مصالح اجتماعية وإنسانية لأهالي المناطق حديثة التمركز. وتحوي هذه الحزمة وعد طهران للمليشيات بتوفير الدعم المالي المطلوب، وكان نص التوجيه " التمويلات المطلوبة ستدرس على حسب أهميتها .
- توفير الحماية اللازمة لقيادات الفصيل "أي حركة الحوثيين" في المناطق خارج صعدة، وتحديداً في صنعاء وتعز وإب والمحافظات الأخرى، حيث تم رصد مخطط لتصفية بنك أهداف موسع يشمل قائمة بقيادات في الصف الأول، ويتولى جهاز مخابرات إقليمي التخطيط والمساعدة في التنفيذ.
وتأتي هذه المعلومات بالتزامن مع انكشاف المزيد من الأدلة على تدخل إيران في اليمن سواء بشكل مباشر أو من خلال ذراعها حزب اللات اللبناني دعماً لأوهامها في مشروع سياسي في اليمن.
تعليق