قالت صحيفة أمريكية إن خادم الحرمين الملك سلمان منذ توليه الحكم يسعى إلى إحداث تغييرات ملموسة في دور السعودية بمنطقة الشرق الأوسط، مضيفة أن المملكة تتخذ نهجاً يوصف بحزم أكبر بكثير من الناحية العسكرية والدبلوماسية.
وأكدت صحيفة "وول ستريت" أن الملك "سلمان" والذي جاء إلى السلطة قبل نحو عام أحداث تغييرات ملموسة في دور السعودية المحوري في المنطقة، ولعل موجة النشاط الأخيرة في العاصمة السعودية وخلال الأسبوع الماضي تحديداً تعكس كم الجهود المبذولة من قبله لإحداث هذا التغيير.
وأوضحت الصحيفة أنه من خلال التتبع لسياسة السعودية الحالية يظهر حجم التغير الكبير مع الموقف السعودي على الصعيد الإقليمي قبل نحو عامين فقط من الآن. حيث تنازلت السعودية عن المقعد الذي سعت وراءه في مجلس الأمن الدولي احتجاجاً على قرار إدارة "أوباما" بعدم ضرب نظام الأسد بعد استخدامه للأسلحة الكيميائية بالإضافة للتعبير عن معارضة المفاوضات الدبلوماسية مع إيران بشأن البرنامج النووي.
وأشارت الصحيفة أن السعودية الجديدة تحت قيادة الملك سلمان، تتخذ نهجاً يوصف بحزم أكبر بكثير من الناحية العسكرية والدبلوماسية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الخطوة الأبرز كانت السماح للنساء بالتصويت في الانتخابات البلدية التي أجريت في المملكة لأول مرة في تاريخ المملكة وهي أول مرة يسمح للنساء بها بشغل مناصب عامة في الدولة.
وخلصت الصحيفة إلى أن المملكة سوف تأخذ على عاتقها دورا أكثر نشاطا خلال عام 2016 ما سوف ينعكس على المسار الشامل لقضايا الشرق الأوسط.
وأكدت صحيفة "وول ستريت" أن الملك "سلمان" والذي جاء إلى السلطة قبل نحو عام أحداث تغييرات ملموسة في دور السعودية المحوري في المنطقة، ولعل موجة النشاط الأخيرة في العاصمة السعودية وخلال الأسبوع الماضي تحديداً تعكس كم الجهود المبذولة من قبله لإحداث هذا التغيير.
وأوضحت الصحيفة أنه من خلال التتبع لسياسة السعودية الحالية يظهر حجم التغير الكبير مع الموقف السعودي على الصعيد الإقليمي قبل نحو عامين فقط من الآن. حيث تنازلت السعودية عن المقعد الذي سعت وراءه في مجلس الأمن الدولي احتجاجاً على قرار إدارة "أوباما" بعدم ضرب نظام الأسد بعد استخدامه للأسلحة الكيميائية بالإضافة للتعبير عن معارضة المفاوضات الدبلوماسية مع إيران بشأن البرنامج النووي.
وأشارت الصحيفة أن السعودية الجديدة تحت قيادة الملك سلمان، تتخذ نهجاً يوصف بحزم أكبر بكثير من الناحية العسكرية والدبلوماسية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الخطوة الأبرز كانت السماح للنساء بالتصويت في الانتخابات البلدية التي أجريت في المملكة لأول مرة في تاريخ المملكة وهي أول مرة يسمح للنساء بها بشغل مناصب عامة في الدولة.
وخلصت الصحيفة إلى أن المملكة سوف تأخذ على عاتقها دورا أكثر نشاطا خلال عام 2016 ما سوف ينعكس على المسار الشامل لقضايا الشرق الأوسط.
تعليق