أبرزت صحيفة عبرية تصريحات وزير الخارجية الفرنسي السابق لوران فابيوس التي اتهم فيها رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بأنه تسبب في تعثر سوريا والعالم كله بعد امتناعه عن قصف قوات نظام بشار الأسد بعدما تجاوزت الخطوط الحمراء بقضية الأسلحة الكيماوية.
وأشارت صحيفة "إسرائيل اليوم" إلى أن فابيوس صرح"من انعدام الرؤية الخطير عند "الربان الرئيس" للمعسكر الغربي كله، تنبع كل الأزمات في الشرق الأوسط، وأوكرانيا والقرم وغيرها.
وأوضحت الصحيفة أن أقوال فابيوس الجريئة ضد أوباما يبدوا أنها وضعت معايير جديدة، مضيفة صحيح أن فابيوس لا يشغل منصبا سياسيا، ولكن يمكننا القول إن كلماته عكست بدقة رأي مؤسسة السياسات الخارجية في فرنسا، وربما رأي عناصر أخرى في المعسكر الغربي.
وقالت الصحيفة إن دافيد كيلكولن الضابط والباحث الأسترالي الذي شغل في وقت سابق منصب المستشار السياسي الأول للجنرال بترايوس القائد الأميركي الأعلى في العراق، ذكر في كتابه "سنة الدم.. الدولة الإسلامية وفشل الحرب على الإرهاب" أن قرار الرئيس بوش غزو العراق في 2003 كان "التخبط" الاستراتيجي الأكبر منذ هاجم هتلر روسيا.
وأضاف الباحث الاسترالي أن "أخطاء أوباما في العراق وسوريا" و "الافتقار الكارثي إلى المبادرة" الأمريكية كانت "كارثة استراتيجية" وعاملا رئيسيا في إنشاء "تنظيم الدولة الإسلامية".
وأشارت صحيفة "إسرائيل اليوم" إلى أن فابيوس صرح"من انعدام الرؤية الخطير عند "الربان الرئيس" للمعسكر الغربي كله، تنبع كل الأزمات في الشرق الأوسط، وأوكرانيا والقرم وغيرها.
وأوضحت الصحيفة أن أقوال فابيوس الجريئة ضد أوباما يبدوا أنها وضعت معايير جديدة، مضيفة صحيح أن فابيوس لا يشغل منصبا سياسيا، ولكن يمكننا القول إن كلماته عكست بدقة رأي مؤسسة السياسات الخارجية في فرنسا، وربما رأي عناصر أخرى في المعسكر الغربي.
وقالت الصحيفة إن دافيد كيلكولن الضابط والباحث الأسترالي الذي شغل في وقت سابق منصب المستشار السياسي الأول للجنرال بترايوس القائد الأميركي الأعلى في العراق، ذكر في كتابه "سنة الدم.. الدولة الإسلامية وفشل الحرب على الإرهاب" أن قرار الرئيس بوش غزو العراق في 2003 كان "التخبط" الاستراتيجي الأكبر منذ هاجم هتلر روسيا.
وأضاف الباحث الاسترالي أن "أخطاء أوباما في العراق وسوريا" و "الافتقار الكارثي إلى المبادرة" الأمريكية كانت "كارثة استراتيجية" وعاملا رئيسيا في إنشاء "تنظيم الدولة الإسلامية".
تعليق