انضم المرشح الرئاسي الأمريكي، بارني ساندرز، إلى حملة الهجوم على السعودية، حيث أيد مشروع قانون قد يسمح بمقاضاة المملكة بقضايا على صلة بهجمات 11 سبتمبر 2001 في محاكم أمريكية.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن ساندرز قوله: إنه "قلق" حيال مواقف المملكة منذ زمن، مضيفا أنه لطالما كان يقول "إن هناك الكثير من القلق حول الدور الذي لعبته السعودية على مدار سنوات طويلة"، وفق قوله.
واتهم المملكة بأنها "تدعم الفكر الوهابي الذي يعدّ جناحا يمينيا متشددا في الإسلام، وأفكار القاعدة وداعش على صلة به"، وفق قول.
وردا على سؤال حول تصويته تجاه قانون يسمح بتحميل الرياض المسؤولية أمام المحاكم الأمريكية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر، قال ساندرز: "أحتاج إلى المزيد من المعلومات قبل التوصل إلى قرار".
وتابع المرشح الرئاسي الأمريكي بالقول: الأمر لا يتعلق فقط بأن معظم منفذي هجمات سبتمبر كانوا من السعودية، بل كذلك بالدعم المقدم لداعش ولتنظيمات متطرفة أخرى، على حد زعمه.
ونفى ساندرز رغبته في إعطاء قرار حول أمر تشريعي لا يعلم عنه الكثير حاليا، وأضاف: "أنا بحاجة للمزيد من المعلومات التي لا بد من توفرها قبل التعليق".
ويسعى لوبي إيراني في أمريكا إلى إقحام السعودية في ملف هجمات سبتمبر رغم صدور حكم من القضاء الأمريكي بتورط طهران في الهجمات.
وفيما هددت المملكة بسحب مليارات الدولارات من أصولها في أمريكا حال تمرير مشروع يدينها بأنها خلف أحداث 11 سبتمبر، حذر مسؤول أمريكي في إدارة أوباما، من أن سحب المملكة لأصولها المالية من أمريكا ستكون له عواقب وخيمة.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن ساندرز قوله: إنه "قلق" حيال مواقف المملكة منذ زمن، مضيفا أنه لطالما كان يقول "إن هناك الكثير من القلق حول الدور الذي لعبته السعودية على مدار سنوات طويلة"، وفق قوله.
واتهم المملكة بأنها "تدعم الفكر الوهابي الذي يعدّ جناحا يمينيا متشددا في الإسلام، وأفكار القاعدة وداعش على صلة به"، وفق قول.
وردا على سؤال حول تصويته تجاه قانون يسمح بتحميل الرياض المسؤولية أمام المحاكم الأمريكية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر، قال ساندرز: "أحتاج إلى المزيد من المعلومات قبل التوصل إلى قرار".
وتابع المرشح الرئاسي الأمريكي بالقول: الأمر لا يتعلق فقط بأن معظم منفذي هجمات سبتمبر كانوا من السعودية، بل كذلك بالدعم المقدم لداعش ولتنظيمات متطرفة أخرى، على حد زعمه.
ونفى ساندرز رغبته في إعطاء قرار حول أمر تشريعي لا يعلم عنه الكثير حاليا، وأضاف: "أنا بحاجة للمزيد من المعلومات التي لا بد من توفرها قبل التعليق".
ويسعى لوبي إيراني في أمريكا إلى إقحام السعودية في ملف هجمات سبتمبر رغم صدور حكم من القضاء الأمريكي بتورط طهران في الهجمات.
وفيما هددت المملكة بسحب مليارات الدولارات من أصولها في أمريكا حال تمرير مشروع يدينها بأنها خلف أحداث 11 سبتمبر، حذر مسؤول أمريكي في إدارة أوباما، من أن سحب المملكة لأصولها المالية من أمريكا ستكون له عواقب وخيمة.
تعليق