الصواريخ تظهر كفائتها الكاملة على طائرة القتال الضاربة
توسكون – اريزونا، 10 اوغست 2016 حققت القوات الجوية والبحرية الامريكية وشركة رايثيون تجربة ناجحة لاطلاق ثلاثة صواريخ سايد ويندر AIM-9X® Block I من طائرة F-35A باتجاه اهداف جوية وتم تحقيق إصابات مباشرة فيها. السايدويندر هو اول صاروخ جو-جو قريب المدى يتم اطلاقه من الاف 35
.وقد صرح السيد مارك جوستوس مدير برنامج السايدويندر في شركة رايثيون :" اثبتت هذه التجارب سلامة وحسن اشتغال منظومة التواصل ما بين الصاروخ والطائرة والتحرر الفعال للصاروخ من منصة الاطلاق لمتابعة الهدف الجوي" وأضاف " سيساعد السايدويندر على توفير افضل الوسائل القتالية للطيارين وللحلفاء وذات الموثوقية والفعالية على طائرة الاف 35 ونحن نتطلع لباقي الطلعات التجريبية ولعملية الدمج النهائية للصواريخ على طائرة القتال الاحدث في العالم."
اثبتت سلسلة تجارب الاطلاق الحي سلامة اشتغال مختلف المنظومات المرتبطة باطلاق صواريخ AIM-9X من على متن الاف 35 والتي تضمنت:
- تحميل الصواريخ
- نقل الصواريخ جوا
- التعرف على الأهداف بواسطة الطائرة ونقل البيانات حول الأهداف الى منظومة الصواريخ على منصة الاطلاق.
- تعرف الصاروخ على الأهداف وتعقبها.
- مباشرة الاطلاق
- التحرر الامن
- التوجيه اثناء التحليق
- التفجير عند الاصطدام بالهدف / او عند الاقتراب من الهدف
يمكن للاف 35 ان تحمل صاروخين سايدويندر AIM-9X على الجانح وأربعة صواريخ امرام AIM-120 في بدن الطائرة عندما يتجهيزها لتنفيذ مهام السيطرة والتفوق الجوي. ستساهم هذه التجارب غب انجاز دمج الصواريخ على الاف 35 بحلول العام 2017. وستضمن صواريخ السايدويندر والامرام من ريثيون توفير الوسائل القتالية التي يحتاج اليها طيارو طائرة القتال الاحدث لتحقيق النصر في العمليات القتالية الجوية.
ومن المتوقع انجاز تجربة الاطلاق الرابعة حلال العام الحالي.
مهمة السايدوايندر تدميرالأهداف الجوية المعادية. ويتميز بقدرته على تعقب اهدافه بواسطة الاشعة ما دون الحمراء وبقدرات على المناورة الجوية العالية لتعقبها اثناء مناورتها. ويعتبر الصاروخ النموذجي للاشتباك وتدمير الأهداف الجوية من وضعية الاشتباك القريب المدى ويساعد في تحقيق التفوق الجوي فوق حقل المعركة. وقد تم تحديثه مؤخرا ليتم اطلاقه من منصات أرضية بحيث يصبح صاروخ ارض – جو.
اما ابرز تحديثات البلوك 2 فشملت إضافة صاعق محدث، جهازية رقمية لامان التشغيل وتهدف الى زيادة الحيطة اثناء النقل الأرضي او اثناء التحليق.
سمح تحديث اجهزته الالكترونية بتوفير قدرات اعلى لتحقيق إصابات ذات دقة عالية من خلال الالتصاق بالهدف في مرحلة ما بعد الاطلاق ووفقا لخاصية اطلق وانسى، بحيث تسمح له الحساسات وأجهزة التعقب والرصد العاملة على الموجات ما دون الحمراء من تحقيق إصابات تتجاوز 98% عند تعقبه لاهدافه الجوية.
كما شملت التحديثات زيادة مدى اشتباك الصاروخ من خلال تضمينه قاعدة بث وتلقي البيانات Data Link مما وفر للصاروخ القدرة على الاشتباك مع الأهداف من خارج مدى الرؤية.
http://nsaforum.com/industry/3805-35توسكون – اريزونا، 10 اوغست 2016 حققت القوات الجوية والبحرية الامريكية وشركة رايثيون تجربة ناجحة لاطلاق ثلاثة صواريخ سايد ويندر AIM-9X® Block I من طائرة F-35A باتجاه اهداف جوية وتم تحقيق إصابات مباشرة فيها. السايدويندر هو اول صاروخ جو-جو قريب المدى يتم اطلاقه من الاف 35
.وقد صرح السيد مارك جوستوس مدير برنامج السايدويندر في شركة رايثيون :" اثبتت هذه التجارب سلامة وحسن اشتغال منظومة التواصل ما بين الصاروخ والطائرة والتحرر الفعال للصاروخ من منصة الاطلاق لمتابعة الهدف الجوي" وأضاف " سيساعد السايدويندر على توفير افضل الوسائل القتالية للطيارين وللحلفاء وذات الموثوقية والفعالية على طائرة الاف 35 ونحن نتطلع لباقي الطلعات التجريبية ولعملية الدمج النهائية للصواريخ على طائرة القتال الاحدث في العالم."
اثبتت سلسلة تجارب الاطلاق الحي سلامة اشتغال مختلف المنظومات المرتبطة باطلاق صواريخ AIM-9X من على متن الاف 35 والتي تضمنت:
- تحميل الصواريخ
- نقل الصواريخ جوا
- التعرف على الأهداف بواسطة الطائرة ونقل البيانات حول الأهداف الى منظومة الصواريخ على منصة الاطلاق.
- تعرف الصاروخ على الأهداف وتعقبها.
- مباشرة الاطلاق
- التحرر الامن
- التوجيه اثناء التحليق
- التفجير عند الاصطدام بالهدف / او عند الاقتراب من الهدف
يمكن للاف 35 ان تحمل صاروخين سايدويندر AIM-9X على الجانح وأربعة صواريخ امرام AIM-120 في بدن الطائرة عندما يتجهيزها لتنفيذ مهام السيطرة والتفوق الجوي. ستساهم هذه التجارب غب انجاز دمج الصواريخ على الاف 35 بحلول العام 2017. وستضمن صواريخ السايدويندر والامرام من ريثيون توفير الوسائل القتالية التي يحتاج اليها طيارو طائرة القتال الاحدث لتحقيق النصر في العمليات القتالية الجوية.
ومن المتوقع انجاز تجربة الاطلاق الرابعة حلال العام الحالي.
مهمة السايدوايندر تدميرالأهداف الجوية المعادية. ويتميز بقدرته على تعقب اهدافه بواسطة الاشعة ما دون الحمراء وبقدرات على المناورة الجوية العالية لتعقبها اثناء مناورتها. ويعتبر الصاروخ النموذجي للاشتباك وتدمير الأهداف الجوية من وضعية الاشتباك القريب المدى ويساعد في تحقيق التفوق الجوي فوق حقل المعركة. وقد تم تحديثه مؤخرا ليتم اطلاقه من منصات أرضية بحيث يصبح صاروخ ارض – جو.
اما ابرز تحديثات البلوك 2 فشملت إضافة صاعق محدث، جهازية رقمية لامان التشغيل وتهدف الى زيادة الحيطة اثناء النقل الأرضي او اثناء التحليق.
سمح تحديث اجهزته الالكترونية بتوفير قدرات اعلى لتحقيق إصابات ذات دقة عالية من خلال الالتصاق بالهدف في مرحلة ما بعد الاطلاق ووفقا لخاصية اطلق وانسى، بحيث تسمح له الحساسات وأجهزة التعقب والرصد العاملة على الموجات ما دون الحمراء من تحقيق إصابات تتجاوز 98% عند تعقبه لاهدافه الجوية.
كما شملت التحديثات زيادة مدى اشتباك الصاروخ من خلال تضمينه قاعدة بث وتلقي البيانات Data Link مما وفر للصاروخ القدرة على الاشتباك مع الأهداف من خارج مدى الرؤية.