تويت
المملكة العربية السعودية التي تراكمت لديها واحد من الجيوش الحديثة في العالم العربي. على الرغم من أنه يشكل تهديدا الحد الأدنى إلى إسرائيل من تلقاء نفسها، وقد شارك السعوديون في السابق الحروب العربية الإسرائيلية ، واحتمال أنه يمكن أن تفعل ذلك مرة أخرى، والآن مع من دولة من أحدث ترسانة أسلحة، يجب أن تؤخذ على محمل الجد . ومن المخاطر الإضافية التي لا يمكن رفض هو إمكانية معادية، النظام المعادي للغرب السيطرة على البلاد.
يجب التقييمات العسكرية الإسرائيلية مسؤولة عن سلاح الجو السعودي بسبب نوعية الطائرات والصواريخ الجوية السعودية على قدم المساواة مع نماذج الإسرائيلي، مما يؤثر مباشرة على التفوق العسكري النوعي الحيوية لإسرائيل.
في عام 2000 في وقت مبكر، المملكة العربية السعودية ورد نقل الكثير من المتقدم لها F-15 المقاتلة النفاثة أسطول إلى القاعدة الجوية تبوك بالقرب من الحدود الإسرائيلية الجنوبية في انتهاك للعود في المملكة لعدم القيام بذلك. من هذه القاعدة المتقدمة، يمكن للطائرات تصل إلى حدود إسرائيل الجنوبية في نحو ست دقائق. وأعقب الولايات المتحدة requesta أن السعوديين عودة الطائرات إلى قواعدها الأصلية أبدا. ونتيجة لذلك، لم تكن إسرائيل لزيادة مراقبتها لل المملكة العربية السعودية .
في عام 2005، و المملكة المتحدة و المملكة العربية السعودية وبدأ التعاون التي شهدت بريطانيا تعزيز مشاركتها في تحديث القوات المسلحة السعودية والانخراط في التدريبات والمناورات المشتركة. في أغسطس 2006، المملكة العربية السعودية وقعت مذكرة تفاهم مع المملكة المتحدة لتسليم 72 طائرة في صفقة Torndao 8 مليارات دولار. في سبتمبر 2007، أعلنت والسعودية عقدا بمليارات الدولارات مع شركة BAE SYSTEMS لمدة 72 تايفون يوروفايتر المتقدمة. هذه الطائرة المقاتلة الجديدة سبق أن تباع فقط إلى البلدان المشاركة في تصنيع الطائرات و- بريطانيا ، ألمانيا ، إيطاليا ، إسبانيا و النمسا .
في عام 2007، أعلنت بوينج انها وقعت عقدا لتعزيز السعودي اواكس رادار أسطول طائرة عن طريق تثبيت الآمن، ومقاومة للتشويش، وصلات البيانات الرقمية التي تسمح للطائرات عسكرية والسفن والوحدات البرية لتبادل الصور التكتيكية مع بعضها البعض في الوقت الحقيقي القريب. هذه أواكس كان في الأصل تم بيع طائرات إلى المملكة العربية السعودية في اوائل عام 1980 من قبل الولايات المتحدة الأمريكية مع القيود المفروضة على الكيفية التي سيتم تجهيز طائرات بعد أن عارضت بيع من قبل العديد من أعضاء الكونجرس .
في ديسمبر 2011، وقعت الولايات المتحدة صفقة 29400000000 دولار لبيع 84 F-15S في تكوين SA (السعودية المتقدم). يتضمن بيع ترقيات لكبار السن F-15S تصل إلى مستوى السعودية الى جانب المعدات والخدمات ذات الصلة.
الطموحات النووية
في ضوء إيران لتطوير الأسلحة النووية قلق برنامج يتزايد بشكل مطرد إلى أن المملكة العربية السعودية هي أيضا ترغب في متابعة الخيار النووي.
في مايو 2008، فإن الولايات المتحدة و المملكة العربية السعودية وافقت على إقامة علاقة تعاون نووي، وفي أغسطس 2009، الوزير السعودي للمياه والكهرباء أعلنت أن المملكة تعمل على خطط لأول محطة للطاقة النووية.
في يوليو 2010، المملكة العربية السعودية و فرنسا عن توقيع اتفاق للتعاون النووي من أجل تطوير الطاقة الذرية والعام التالي، في شهر فبراير 2011، أنها وقعت اتفاقية تعاون ثنائية أخرى لتطوير الطاقة النووية.
مع تهديد من إيران تلوح كل أكبر، وأشار مسؤول دفاعي كبير السعودية في يناير كانون الثاني عام 2012، واضاف "اننا لا يمكن ان يعيش في الحالة التي تكون فيها إيران لديها أسلحة نووية ونحن لا ... إذا كانت إيران تطور سلاحا نوويا، فهذا أمر مرفوض بالنسبة لنا، وسيكون لدينا على أن تحذو حذوها. "الأمير تركي الفيصل شرح على هذا الشعور عندما أشار إلى أنه إذا كانت إيران تطور سلاحا نوويا،" أن [أن] إجبار المملكة العربية السعودية ... لمتابعة السياسات التي يمكن أن تؤدي إلى عواقب لا حصر لها وربما دراماتيكية ".
في يناير 2012، وقعت الملك عبد الله إلى اتفاق مع الصين للتعاون في مجال تطوير واستخدام الطاقة الذرية للأغراض السلمية.
الاستقرار السعودية
المملكة العربية السعودية تواجه قوات المعارضة تنتقد صراحة والتعامل مع استياء الرأي العام في أعقاب الربيع العربي في أوائل عام 2011. بينما المملكة العربية السعودية تعتبر واحدة من أقرب أصدقاء واشنطن في الخليج، قوى المعارضة ينتقدون علنا من علاقاتها الوثيقة مع الولايات المتحدة والغرب. تقديرا لهذه المشاعر، كانت الحكومة السعودية مترددة في استضافة القوات الأميركية أو تخزين المعدات العسكرية الأمريكية التي قادت الولايات المتحدة إلى إزالة معظم قواتها من المملكة وتحويل القاعدة العسكرية الرئيسية في المنطقة إلى قطر .
في السنوات الماضية، العديد من الجماعات المنشقة السعودية - وأبرزها تنظيم القاعدة - وقد حاول فعلا لقلب نظام الحكم، على الرغم من أنها قد فشلت جميعا. المملكة العربية السعودية كانت موطنا ل15 من الخاطفين ال 19 الذين ارتكبوا فظائع 11 سبتمبر، وكان غير متعاون في التحقيق ليس فقط تلك الهجمات الإرهابية، ولكن اثنين آخرين ارتكبت ضد الأمريكيين على الأراضي السعودية: تفجير عام 1995 تشرين الثاني من مركز تدريب الحرس الوطني السعودي في الرياض، الذي أسفر عن مقتل خمسة أميركيين، و25 يونيو 1996، والهجوم خارج سلاح الجو الأمريكي منشأة سكنية في الظهران التي قتل فيها 19 أمريكيا.
وقد اتهمت بعض الأفراد السعوديين، فضلا عن أعضاء من العائلة المالكة، من تمويل المتشددين الإسلاميين داخل البلدان مثل مصر ، تونس و الأردن . النظام الملكي كما تدعم المدارس الإسلامية في جميع أنحاء العالم التي تعلم تفسير الأكثر تطرفا من الإسلام .
مصادر:
http://www.jewishvirtuallibrary.org/...di_Arabia.html
تعليق