لأول مرة.. نشر فيديو إعدام الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية مقطع فيديو، يظهر لحظات إعدام الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين وسط دمشق في عام 1965
.
ونشر موقع "NRG" الإخباري الإسرائيلي، الثلاثاء 20 سبتمبر/أيلول، فيلما قصيرا، يوثق لحظة إنزال جثة الجاسوس من على حبل المشنقة، عقب إعدامه في ساحة المرجة وسط دمشق يوم 18 مايو/أيار 1965
.
يذكر أن إيلي كوهين (1924-1965) يهودي، ولد في الإسكندرية، وهاجر إلى إسرائيل في عام 1957، حيث جنده "الموساد" للتجسس، ثم قضى عاما في الأرجنتين، حيث تنحل هناك شخصية رجل أعمال سوري مهاجر إسمه أمين ثابت.
وفي عام 1962 وصل كوهين دمشق باسم كامل أمين ثابت، وأرسل طوال أكثر من ثلاث سنوات رسائل تجسسية الى إسرائيل بمعدل رسالتين في الأسبوع حتى تاريخ اعتقاله في عام 1965
كانت ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين توجه سرا إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين بطلب المساعدة على نقل رفات الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين إلى إسرائيل ليتم دفنه في مقبرة يهودية.
وادعت الصحيفة الأربعاء 6 أبريل/نيسان أن الرئيس بوتين وعد ريفلين ببحث الموضوع، وكانت السلطات السورية رفضت من قبل طلبات إسرائيلية متكررة بهذا الشأن، بزعم أنها لا تعلم مكان دفن الرفات.
.
ونشر موقع "NRG" الإخباري الإسرائيلي، الثلاثاء 20 سبتمبر/أيلول، فيلما قصيرا، يوثق لحظة إنزال جثة الجاسوس من على حبل المشنقة، عقب إعدامه في ساحة المرجة وسط دمشق يوم 18 مايو/أيار 1965
.
يذكر أن إيلي كوهين (1924-1965) يهودي، ولد في الإسكندرية، وهاجر إلى إسرائيل في عام 1957، حيث جنده "الموساد" للتجسس، ثم قضى عاما في الأرجنتين، حيث تنحل هناك شخصية رجل أعمال سوري مهاجر إسمه أمين ثابت.
وفي عام 1962 وصل كوهين دمشق باسم كامل أمين ثابت، وأرسل طوال أكثر من ثلاث سنوات رسائل تجسسية الى إسرائيل بمعدل رسالتين في الأسبوع حتى تاريخ اعتقاله في عام 1965
كانت ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين توجه سرا إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين بطلب المساعدة على نقل رفات الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين إلى إسرائيل ليتم دفنه في مقبرة يهودية.
وادعت الصحيفة الأربعاء 6 أبريل/نيسان أن الرئيس بوتين وعد ريفلين ببحث الموضوع، وكانت السلطات السورية رفضت من قبل طلبات إسرائيلية متكررة بهذا الشأن، بزعم أنها لا تعلم مكان دفن الرفات.
قبض على كوهين وأعدم في ساحة المرجة وسط دمشق في 18 مايو 1965
تعليق