إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة : السودان على موعد مع الدماء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    رد: السودان على موعد مع الدماء

    وزير الداخليه السوداني يتهم المتظاهرين بالفوضى والتخريب
    ويقول ان صور الجثث مزوره وهي من مصر
    ويقول اتحدى اي زول يقول صور الجثث مو من مصر

    تعليق


    • #92
      رد: السودان على موعد مع الدماء

      محكمة سودانية تحكم على 45 متظاهر بالسجن والجلد والغرامة.

      تعليق


      • #93
        رد: السودان على موعد مع الدماء

        المشاركة الأصلية بواسطة الذات العام مشاهدة المشاركة
        «رابطة العلماء والدعاة» تدعو البشير إلى «تحقيق العدل والإحسان»..


        السلطات السودانية ترفض التراجع عن قرار رفع الأسعار.. وبوادر انقسام في الحزب الحاكم


        تظاهرة أمام السفارة السودانية في القاهرة احتجاجاً على عنف الأمن السوداني ضد المحتجين. (أ.ب)

        الخرطوم - الرياض ووكالات الأنباء
        أكدت السلطات السودانية أمس انها لن تتراجع عن قرارها رفع اسعار الوقود الذي اثار احتجاجات دموية وانتقادات داخل الحزب الحاكم.
        وقال وزير الاعلام السوداني احمد بلال عثمان في مقابلة هاتفية مع "فرانس برس" بشأن التراجع عن القرار "لا، ذلك ليس ممكنا ابدا".
        وادت زيادة اسعار الوقود الى نحو الضعف الاثنين الماضي الى اندلاع اسوأ احتجاجات يشهدها السودان منذ تولي الرئيس عمر البشير الحكم قبل 24 عاماً.
        وتقول السلطات ان 33 شخصاً قتلوا خلال الاسبوع الماضي بينما يقول نشطاء وجماعات حقوقية دولية ان عدد القتلى 50 شخصاً على الاقل معظهم في الخرطوم.
        وقال الوزير ان السلطات اضطرت الى التدخل عندما اصبحت الاحتجاجات عنيفة.
        وأضاف "هذه ليست تظاهرات .. لقد هاجموا محطات البنزين وحرقوا نحو 21 منها".
        واضاف ان الحكومة كانت تعلم ان "اعمال شغب" ستندلع اذا تم زيادة اسعار الوقود، الا ان رفع الدعم عن الوقود سيؤدي الى توفير مليارات الدولارات.
        واضاف "لا يستطيع اقتصادنا تحمل استمرار هذا الدعم .. علينا ان نستمر رغم اننا نعلم ان ذلك ثقيل بعض الشيء على الناس".
        إلى ذلك، اعلن الجناح "الاصلاحي" داخل حزب المؤتمر الوطني العام برئاسة الرئيس عمر حسن البشير في رسالة معارضته للقمع الذي ووجهت به التظاهرات.
        وجاء في رسالة وجهها الى الرئيس السوداني 31 مسؤولا في الحزب الحاكم من الجناح الاصلاحي "ان الاجراءات الاقتصادية التي وضعتها الحكومة والقمع الذي مورس ضد الذين عارضوها بعيد عن التسامح وعن الحق في التعبير السلمي".
        وابرز الموقعين على هذه الرسالة غازي صلاح الدين المستشار الرئاسي السابق والعميد السابق في الجيش السوداني محمد ابراهيم. وحكم على الاخير في نيسان/ ابريل الماضي بالسجن خمس سنوات بعد ادانته بمحاولة القيام بانقلاب على النظام العام الماضي قبل ان يستفيد على غرار عدد آخر من الضباط من عفو رئاسي.
        وتضم لائحة الموقعين على الرسالة ايضا ضباطا كبارا في الجيش والشرطة متقاعدين واعضاء في البرلمان ووزير سابق. ولم ترد تقارير عن احتجاجات جديدة صباح أمس الا ان مراسل وكالة "فرانس برس" في مدينة ام درمان قال ان قوات مكافحة الشغب والامن انتشرت في الشوارع باعداد كبيرة.
        وبدأت الاحتجاجات التي رفعت شعارات ما يسمى ب"الربيع العربي" المطالبة باسقاط النظام بعد زيادة اسعار المشتقات النفطية حيث ارتفع سعر غالون البنزين الى 20,8 جنيها سودانيا (الدولار يساوي سبعة جنيهات تقريبا في السوق السوداء) مقابل 12,5 جنيهاً في السابق.
        كما ارتفع سعر غالون الديزل الى 13,9 جنيها سودانيا مقابل 8,5 جنيهات في السابق. وسعر اسطوانة غاز الطبخ زنة 15 كيلوغراما الى 25 جنيها سودانيا.
        وكانت اسعار الوقود تضاعفت العام الماضي بعد الرفع الجزئي للدعم.
        ويقول السكان انهم يعانون من ارتفاع الاسعار منذ عامين. الا ان الاسبوع الماضي شهد للمرة الاولى خروج الفقراء الى الشوارع احتجاجاً على الاسعار.
        وقال مجدي الجزولي زميل معهد الوادي المتصدع ان الناس قبلوا زيادات الاسعار في السابق "دون تذمر. ولكنني اعتقد ان صورة الاقتصاد الكلية القاتمة وسوء ادارة البلاد" هي التي اجبرت الناس على التعبير عن الاستياء.وقال ان "هذه هي احتجاجات الصامتين".
        ودعت مجموعة اسلامية أمس الحكومة الى التراجع عن قرارها بزيادة اسعار الوقود. وقالت منظمة "الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان"، وهي منظمة غير رسمية، ان على الحكومة "ايقاف كافة الاجراءات الاقتصادية التي أضرت بكافة أفراد وشرائح المجتمع بما في ذلك حزمة الإجراءات الأخيرة ووضع معالجات فعالة وعاجلة لتجنيبهم أي ضرر يلحق بهم".
        ودعت المنظمة الحكومة التي تصف نفسها بالاسلامية الى "تحقيق العدل والإحسان الذي أمر الله به والنهي عن الفحشاء والمنكر والبغي".
        كما نصحت الحكومة ب "الدعوة لمؤتمر اقتصادي عاجل من الخبراء الاقتصاديين المستقلين لمراجعة السياسة التقشفية الحكومية وأوجه الانفاق والبدائل المتاحة وتقديم توصيات اقتصادية ملزمة للحكومة".
        ودعت المنظمة الى "تحريم الاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، فكما أن الدماء معصومة فكذلك الأموال معصومة وإن رُوِّج لإتلافها سراً بالدعايات السياسية البرَّاقة، والشعارات المشعوذة".
        ويشهد السودان منذ 2012 تظاهرات بين الحين والاخر ضد النظام لكن بدون ان تجتذب حشودا كما حدث في بعض دول المنطقة التي اطيح ببعض قادتها في السنوات الاخيرة.وجرت تظاهرات عنيفة ضد نظام البشير في 2012 بعد اعلان اجراءات تقشف منها زيادة الضرائب وزيادة سعر النفط.
        وخسر السودان، وهو من البلدان الافريقية الفقيرة، مليارات الدولارات من موارده النفطية منذ استقلال جنوب السودان قبل سنتين، ومن حينها يعاني من تضخم كبير ومن صعوبات لتمويل ايراداته.

        دااايم على طول اسقاط النظآم , وهذا اللي يجيب لنآ البلا

        اول شي مطالبآت , ماتم التنفيذ وتم التعامل مع الوضع بعنف , ذاك الوقت قولو اسقاط النظام




        تعليق


        • #94
          رد: السودان على موعد مع الدماء

          اليوم يطلق السودانيين على الجمعه اسم جمعة الحريه .
          دعوات بالتظاهر في جميع المدن السودانيه .

          تعليق


          • #95
            رد: السودان على موعد مع الدماء

            انظلاق مظاهرات بمدن سودانيه واكثرها بمدينة مدني .

            تعليق


            • #96
              رد: السودان على موعد مع الدماء

              والله ان البشير دلخ مدري كيف صار رئيس ودي اعرف كيف

              تعليق


              • #97
                رد: متابعة : السودان على موعد مع الدماء

                المعارضة السودانية تهدد بالانسحاب من الحوار
                وقال المتحدث باسم التحالف، الذي يضم 18 حزباً سياسياً، حسن عثمان رزق، فى مؤتمر صحفي عقده في العاصمة السودانية الخرطوم، إن الانتخابات يجب أن تقوم وفق مخرجات الحوار الوطني، وإن أي إصرار من جانب الحكومة على إجرائها هو تعطيل للحوار ومعوق أساسي له.

                وأضاف أن الأحزاب المتحالفة الراغبة في الحوار لا يعنيها ما بدأته الحكومة من إجراءات شملت تكوين المفوضية القومية للانتخابات وإعلان الجدول الزمني لها.

                واشترط رزق تكوين حكومة انتقالية لمدة عامين لتنفيذ مخرجات الحوار وقيادة البلاد نحو الديمقراطية وتحقيق العدالة.

                من جانبه دعا رئيس حزب منبر السلام، العادل الطيب، الحكومة للانصياع لمطالب القوى السياسية المنخرطة في الحوار الوطني، وهي إنجاز الحوار أولاً، قبل التفكير في إجراء الانتخابات.

                وشهدالمؤتمر الصحفى غياب حزب المؤتمر الشعبى، أحد أكبر أحزاب المعارضة السودانية.

                يشار إلى أن مسيرة الحوار التى أطلقها الرئيس السوداني عمر البشير فى يناير الماضي، تسير بتعثر خاصة بعد اعتقال زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي ورئيس حزب المؤتمر السوداني إبراهيم الشيخ الذي لا يزال رهن الاحتجاز على خلفية تصريحات وجه فيها انتقادات لقوات الدعم السريع التابعة لجهاز الأمن والمخابرات السوداني.








                تعليق


                • #98
                  رد: متابعة : السودان على موعد مع الدماء



                  مراسلنا:السودان يغلق
                  المركز الثقافي الإيراني فيالخرطوم ويطلب من طاقمه مغادرة البلاد خلال 72 ساعة


                  .................

                  خبر غريب







                  تعليق


                  • #99
                    رد: متابعة : السودان على موعد مع الدماء

                    وش أخبار

                    الجنجويد ودارفور تقسمت السودان واختفوا






                    تعليق

                    ما الذي يحدث

                    تقليص

                    الأعضاء المتواجدون الآن 3. الأعضاء 0 والزوار 3.

                    أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, اليوم الساعة 06:44.

                    من نحن

                    الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                    تواصلوا معنا

                    للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                    editor@nsaforum.com

                    لاعلاناتكم

                    لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                    editor@nsaforum.com

                    يعمل...
                    X