إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

    المشاركة الأصلية بواسطة Alrougi مشاهدة المشاركة


    اللغه الفرنسية تصدع بالراس

    اتمنى الترجمة من الاخت @عبير البحرين


    ابشر أخي Alrougi
    الليلة إن شاء الله أترجمه

    تعليق


    • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

      ترجمة المقال الذي أدرجه الأخ Alrougi في المشاركة 898#




      من جديد MBDA ضد Thaels في المملكة العربية السعودية




      Thaels عرضت نظام جديد من الكروتال الذي زودته للمملكة العربية السعودية منذ عقود


      عُرض الصاروخ الأوروبي Mistral بناءً على طلب من وزارة الدفاع السعودية في اجتماع ضمن المنتجات المعروضة على الدفاع الجوي السعودي. الاجتماع لم يدعى إليه مجموعة Thaels، على الرغم من أن الاجتماع عقد بغرض نقاش الأمور التقنية.

      يمكننا القول أن ما يحدث هو أفضل من المسلسل التلفزيوني الشهير “Plus belle la via” (الحياة أكثر جمالاً).
      حرب من مجموعة MBDA ضد Thales في المملكة العربية السعودية وبالتأكيد ستستمر هذه الحرب ولن تتوقف عن أي وقت مضى.

      أحدث حلقة لهذا المسلسل، ووفقاً لعدة مصادر، بأن نظام الصاروخ القصير المدى ميسترال و VL ميكا (Mistral SAMP / T system – VL MICA) حصل على دعوة من قبل السلطات السعودية للحضور إلى المملكة العربية السعودية ولمدة أكثر قليلاً من عشرة أيام من أجل تقديم الصاروخ وعرضه على أنظمة أسلحة الدفاع الجوي السعودي. وبالتأكيد فإنه ببركة من السلطات الفرنسية، وبرغم دعم مجموعة إلكترونية لا تشوبها الشوائب ضمن برنامج تحديث الدفاع الجوي في المملكة العربية السعودية (مارك 3)، إذ بلغ قيمة تنفيذ المشروع على مرحلتين 2.5 مليار دولار أي 1.5 مليار يورو.

      الاجتماع الذي عقد مع 2 من المسؤولين في وزارة الدفاع السعودية لم يتم دعوة تاليس إليه. حيث أقصيت المجموعة الإلكترونية من هذا الاجتماع طبقاً لمعلومات همست في الأذن.
      ووفقاً لمصدر مقرب من الملف فإن هذا الاجتماع كان مخصصاً لملف "التقنية"، إلا أن Thaels لم يتم دعوتها، وهي التي عرضت نظام جديد من أنظمة الكروتال والتي سبق منذ عقود زودتها للمملكة العربية السعودية.

      الجمر لا يزال ساخن وملتهب تحت الرماد من خيبة الأمل الكبيرة التي سببتها الزيارة الفاشلة لفرانسوا أولاند للمملكة العربية السعودية في أواخر ديسمبر الماضي. زيارة كانت الإليزيه مقتنعة بأنها ستعود ومعها عقد مارك 3 في الجيب من أجل تاليس إذا التزم الملك عبدالله للتوقيع بسرعة، ولكن رجع الرئيس من دون أي ضمان. حقاً أنه من العبث أن يغادر دون أي ضمان. وفقاً لمصدر مقرب من الملف يقول " فرنسا مسمومة وهي التي سممت نفسها في هذه القضية".


      Thaels و MBDA طعن الخناجر

      وفقاً لبعض المصادر، كان من الممكن ضم تاليس في هذا الاجتماع، ولكن لم يتم دعوتها. وبحسب مصدر آخر صرح لصحيفة لا تريبون قال "بأننا قدمنا عرض لطلب الزبون وأن المناقشات ظلت في الجوانب التقنية".
      بأختصار فإن كلا الفريقين وجهت إليهما ضربة تلو الضربة في المملكة العربية السعودية والتي أصبحت - وبصورة لا تصدق - مسرحاً لحرب تحت الأرض بين المجموعتين وفوق طاقة الدولة. وبحسب مصدر من داخل وزارة الدفاع الفرنسية يقول بتنهد "الكروتال يغذي صندوق تاليس ولكنه لا يطعم سياسة الدولة".

      عند حاشية الوزير وبعد فشل الزيارة التي قام بها فرانسوا أولاند يعتقدون بأن عقد تاليس "ليس بالضرورة يكون مكتملاً". أما داخل مجموعة الالكترونيات تاليس، وبُعيد خيبة الأمل في أوائل يناير يقولون ما زلنا لم نفقد الأمل في إقناع السعوديين بشراء نظام الكروتال الجديد ... وبدعم لا يتزعزع من الدولة الفرنسية، بما في ذلك الإليزيه الذي يقوم بتذكير كل زائر سعودي بمنتجات تاليس.


      شجار الفرنسيين وجني الألمان للعقود

      في الوقت الذي ينشغل الفرنسيون في الشجار ومحاربة بعضهما البعض وتحييد كلاً للآخر فأن الألمان يحصدون عقودهم في السعودية. الشركة السويسرية التابعة لمجموعة رينميتال الألمانية وقعت عقد لبيع الأنابيب المزودجة Oerlikon Skyguard المستخدمة في مدفع الدفاع الجوي قيمته 83 مليون يورو. بالمجمل فإن المجموعة الألمانية منذ عام 2006 حصلت على سلسلة من العقود في مجال الدفاع الجوي بالمملكة العربية السعودية بقيمة 665 مليون يورو. وهذا المبلغ أكثر بكثير مما حصلت عليه تاليس خلال هذه الفترة القصيرة نفسها.


      Thaels و MBDA ماذا إذا لزم الأمر للعمل معاً


      يا للسخرية، MBDA و تاليس قد تضطران للعمل معاً قريباً في المملكة العربية السعودية. المديرية العامة للتسلح (DGA) تدرس إعطاء المملكة "الوهابية" نظام الصواريخ المتوسط المدى SAMP / T والمقترح من قبل شركة GIF Eurosam وهي من ضمن مجموعة (MBDA) ومجموعة (Thaels).

      صحيح أن المجموعتين تتعاونان يداً بيد في عدة بلدان أخرى مثل تركيا (برنامج T- Loramids)، ولكن ربما لن يكون من السهل رأب الصدع بين الفريقين الذين واجها الصعوبات على المسرح السعودي. الملحمة تبدو أنها ليست على وشك الانتهاء، وفي نهاية المطاف فإنها أفضل من مسلسل "الحياة أكثر جمالاً".



      المصدر

      [
      link to latribune.fr ]



      ترجمة عبير البحرين

      تعليق


      • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

        شكراً أختنا الكريمة عبير البحرين على الترجمة ..

        تعليق


        • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

          ^^^
          العفو أخي فتى الحرة ,,
          وأعتذر عن أي خطأ إملائي في الترجمة

          تعليق


          • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

            خارج موضوع الصفقة السعودية الفرنسية ,,
            كاتب المقال يستهزأ ويسخر من الصراع الدائر بين مجموعتي MBDA و Thaels ويتوقع أن الصراع سيستمر لأمد طويل وأن حلقاته ستكون أطول وأفضل من المسلسل الفرنسي الشهير “Plus belle la via” الحياة أكثر جمالاًً ,, وهو مسلسل طويل وعدد حلقاته يصل إلى المئات وكان يعرض على قناة France 24 في عام 2009 وأعيد عرضه عدة مرات ,, والمسلسل عن يوميات للمواطن الفرنسي في مدينة مارسيل والممثلين في المسلسل يتكلمون الفرنسية بلكنة المارسيليين والتي تختلف عن لكنة الباريسيين ولكنة الشمال وفي الماضي الفرنسيين كانوا يسخرون من لكنة الجنوب ولكنة أهل مارسيل ,, ولكن هذا المسلسل حظى على أعلى نسبة مشاهدة وأحدث تغيير لدى مزاج الفرنسيين في تقبل لكنة المارسيليين

            تعليق


            • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

              ^^^^

              ترجمة الاخت عبير البحرين تحمل تاكيد لصفقة السكاي قارد التي طرحتها قبل فترة

              تعليق


              • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                المشاركة الأصلية بواسطة typhon99 مشاهدة المشاركة
                ^^^^

                ترجمة الاخت عبير البحرين تحمل تاكيد لصفقة السكاي قارد التي طرحتها قبل فترة

                http://aviation-arab.net/showthread....اي-قارد

                أتفق معك أخي عبدالرحمن
                المقال الذي ترجمته يأكد بصراحة صفقة Rheinmetall Oerlikon Skyguard
                وكاتب المقال Michel Cabirol خبير في الشأن العسكري وبالتحديد في
                AERONAUTIQUE & DEFENSE وفي الصناعات العسكرية والشركات المصنّعة
                ويستسقى معلوماته من مصادر وثيقة وذات صلة سواء من وزارة الدفاع الفرنسية أو الشركة المصنعة
                وهو يذكر صفقة السكاي قارد بحرقة وبحسرة

                تعليق


                • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                  المشاركة الأصلية بواسطة عبير البحرين مشاهدة المشاركة

                  أتفق معك أخي عبدالرحمن
                  المقال الذي ترجمته يأكد بصراحة صفقة Rheinmetall Oerlikon Skyguard
                  وكاتب المقال Michel Cabirol خبير في الشأن العسكري وبالتحديد في
                  AERONAUTIQUE & DEFENSE وفي الصناعات العسكرية والشركات المصنّعة
                  ويستسقى معلوماته من مصادر وثيقة وذات صلة سواء من وزارة الدفاع الفرنسية أو الشركة المصنعة
                  وهو يذكر صفقة السكاي قارد بحرقة وبحسرة
                  هو يقول بأن شركة ريمنتال الالمانية حصلت على عقود دفاع جوي سعودية بقيمة 665 مليون $ منذ عام 2006 ..شكرا استاذة عبير على الترجمة ..الان عرفت اسرار مشروع 007 الخاص بالدفاع الجوي السعودي واستطعت ربطها ببعضها ^_^

                  تعليق


                  • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                    اخوي typhon99 انت عرفت بس حنا ما ندري وش السالفة ممكن بعض الأيضاح وشكرا

                    تعليق


                    • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                      ^^^

                      ما اقدر افصل حقيقة المعلومات حساسة ... لكنه تعاون بين 3 دول ... روسيا-المانيا-سويسرا

                      تعليق


                      • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                        اخ typhon99 أتفهم موقفك جيداونحن كذلك حريصون على عدم ظهور اي معلومات حساسه وشكرا

                        تعليق


                        • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                          في الحقيقة الصراع الدائر بين المجموعات الصناعية الفرنسية الكبرى على عقود الصفقات العسكرية في المملكة العربية السعودية منذ سنوات، والمقال الأخير عن هذا الصراع بين مجموعتي MBDA و Thaels والحرب بينهما للظفر بصفقات عسكرية في السعودية ذكرني بتقرير سبق وقمت بإعداده وكتابته في شهر سبتمبر 2012 ونشرته بمنتدى آخر (وهو مغلق حالياً) ,,
                          وإسمحوا لي يا أخوة أن أضع لكم هذا التقرير كوني أحتفظ بنسخة منه عندي بالجهاز
                          ومن المؤكد أن من بيننا أخوة من الأعضاء سبق وقرأوا التقرير في ذاك المنتدى المغلق ولكن أتصور بأن التقرير مهم لفهم صراع الفرنسيين على الصفقات العسكرية السعودية وأيضاً لربما يتواجد معنا بالمنتدى أعضاء جدد لم يتسن لهم الفرصة للاطلاع على هذا التقرير والذي أعتز به كثيراً فبعد أن نشرته في ذاك المنتدى المغلق وجدته بعد فترة نشر بموقع كبير على النت فقد أخذوا التقرير ونشروه على موقعهم تحت عنوان آخر ومع تغيير طفيف ,,
                          فإسمحوا لي يا أخوة أن أضع موضوعي القديم (التقرير)





                          الصفقات العسكرية الفرنسية السعودية: حرب فرنسية - فرنسية ورمال سعودية مستعصية


                          المتابع للصفقات العسكرية الفرنسية يجد منذ تقريباً عقدين من الزمن وفرنسا تعاني من خلل أو عطب مزمن فيما يتعلق بعقود التسليح الكبرى مع المملكة العربية السعودية، على الرغم من أن فرنسا تعد ثالث أكبر مورد أسلحة إلى الشرق الأوسط بعد الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة إلا أن العقود التي حظيت عليها جميعها تعتبر من العقود الصغيرة قياساً بالصفقات الأمريكية وإلى حد ما البريطانية، فهل الرمال السعودية تستعصي على عقود التسليح الفرنسية الكبرى؟! هذا ما يطرحه الخبراء الفرنسيين والمحلليين العسكريين والاقتصاديين في الصحف والمجلات والدوريات الفرنسية.

                          منذ صواري 2 (Sawari II) والذي نص عقد الاتفاق بين فرنسا والمملكة العربية السعودية على صفقة أولى لسفينتين في عام 1994 وثم عقداً لسفينة ثالثة في عام 1997 [
                          link to naval-technology.com ] ثلاث فرقاطات من نوع الرياض Al Riyadh - F3000S Sawari II وهي نسخة معدلة من النوع الفرنسي La Fayette
                          والسفن الثلاث: الرياض 812 ومكة 814 والدمام 816.




                          منذ هذه الصفقات وفرنسا لم تظفر إلا بالفتات تمثلت في بضعة عقود متواضعة واكتفت في السنوات الأخيرة ببضع عشرات من المصفحات الخفيفة ومدافع سيزور وغيرها من التسليح الخفيف. وأصيب الرئيس السابق نيكولا ساركوزي بخيبة أمل كبرى، والذي كان يحلم ببيع مقاتلات الرافال المصنفة في فرنسا بأنها جوهرة صناعة الطيران العسكري الفرنسي وتصنعها مجموعة مارسيل داسو، عندما أرسل وزير دفاعه جيرار لونجيه قبيل الإنتخابات الرئاسية إلى الرياض ولم يظفر إلا بعقد لتزويد السعودية بـ 100 إلى 200 مدرعة من طراز ارافيس (‏Aravis) التي تصنعها مجموعة نكستر (Nexter) وتم توقيع العقد في نهاية 2011 [
                          link to forcesoperations.com ]





                          سلسة من الانتكاسات واجهت الصفقات الفرنسية السعودية وهو ما حفز الكتّاب والمحللين الفرنسيين في الأيام القليلة الماضية تسليط الضوء على صفقات التسليح الفرنسية السعودية، وخصوصاً أنهم يسمعون بين الحين والآخر عن صفقات كبرى تعقد بين السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبية أخرى مثل بريطانيا وألمانيا وغيرهم.

                          هذه الانتكاسات بحسب الخبراء العسكرين والمحلليين الاستراتيجين الفرنسيين ترجع إلى أسباب عديدة، فمثلاً المحلل المتخصص في شؤون الدفاع فانسون لاميجون Vincent Lamigeon يقول في تقرير له بمجلة ‏Challenge‏ الفرنسية [
                          link to challenges.fr ] أن من أهم أسباب هذه الانتكاسة هو إهتزاز صورة فرنسا بسبب الصراعات الحزبية الداخلية، والصراعات بين المجموعات الصناعية أنفسهم وكذلك عدم نجاعة الوكلاء التجاريين القادرين على نسج علاقات مع صنّاع القرار في السعودية، وأن ثمة مشكلة جوهرية أخرى وهي أن فرنسا تبدو غير قادرة على إيجاد الشبكات المناسبة مع الرياض.

                          وينقل المحلل العسكري لاميجون عن مساعد مدير معهد العلاقات الخارجية والإستراتيجية جون- بيير مولني Jean-Pierre Maulny قوله بأن "صورة فرنسا اهتزت بشكل كبير بسبب الحروب الداخلية بين الساركوزيين والشيراكيين ما بين عامي 2004 و2007 وأيضاً بين الصناعيين الذين هم يلعبون دوراً في الحرب الداخلية الفرنسية - الفرنسية"، ويعطي مولني عدة أمثلة عن صفقات أفلتت من فرنسا لصالح المنافسين في ظل صراع المجموعات الصناعية والولوج في الحرب الداخلية الفرنسية - الفرنسية: ‏EADS‏ ضد ‏Thales‏ و ‎ Safranضد ‏Thales‏ و MBDA‏ ضد ‏Thales‏ . ويقول لاميجون لوضع حد لهذه الصراعات والحروب الداخلية استدعت الإدارة العامة للتسليح الفاعلين الرئيسيين إلى مقرها في يوليو الماضي من أجل توضيح للأمور.

                          أما صحيفة ‏La Tribune‏ الفرنسية فقد كشفت في مقال نشرته مؤخراً عن أن ثاليس تواجه صراع في وسط رمال الحرب الفرنسية - الفرنسية، ومدى امكانيتها الانتصار والظهور في رمال السعودية [
                          link to latribune.fr
                          ]





                          وتضيف
                          La Tribune أن ثمة صراع وحرب بين Thales و MBDA وأن هذه الحرب الدائرة بينهما أثارت امتعاض السعوديين وكان هذا بمثابة عاصفة رملية كبيرة على أعلى مستوى في الدولة الفرنسية أدى إلى قرار اجتماع وزاري عقد في أواخر يوليو الماضي طالبوا تفسيراً من كلتا المجموعتين، وحسب مصادر موثوقة فإن وزارة الدفاع الفرنسية في النهاية دعمت ملف Thales وأصدرت قرار لصالحها في المعركة ضد MBDA.

                          وكلا الفريقين يسعون للحصول على عقد بقيمة 2.5 مليار يورو لتحديث الدفاع الجوي في المملكة العربية السعودية، وخاضت مجموعة ثاليس الفرنسية للالكترونيات وشركة ‏MBDA‏ المزودة بنظم الصواريخ معركة فرنسية - فرنسية للظفر بعقد من السعودية قيمته 2.5 مليار يورو.
                          MBDA اقترحت عرض مشترك مع منافستها ولكن دون نجاح مما أدى في نهاية المطاف إلى عرض اقتراح منفرد للرياض، ولكن Thales كسبت الشرعية من الدولة في الاجتماع الوزاري الذي عقد في آواخر يوليو الماضي.

                          والمشكلة تكمن في أن هذه المعركة فرنسية - فرنسية التي أثارت امتعاض السعوديين قد يؤدي في نهاية المطاف حسب مصادر عدة إلى فقدان العقد لصالح منافس أجنبي ومن الممكن أن يختاروا السعوديين بلد آخر وغالباً ما ستكون إما الولايات المتحدة أو ألمانيا. ومن الممكن أن تذهب لصالح الأمريكيين، خصوصاً وأن رايثيون ولوكهيد مارتن تتربص وتراقب الوضع. ولكن وفقاً لبعض المراقبين، قد يتمكن الألمان من سحب البساط من تحت أقدام الفرنسيين كما فعلوا سابقاً في المملكة العربية السعودية من خلال الفوز بعقد كبير جداً لمراقبة الحدود وضربوا لكمة على أنف الفرنسيين وهزمتهم برلين. والشركة الألمانية المستقلة Diehl-BGT (ديل – بي جي تي) التي تصنع IRIS-T SL و IRIS-T، وهي منافس لـ Mica والـ MBDA ASRAAM تتحيّن الفرص. ولذا على الحكومة الفرنسية الجديدة التحرك سريعاً لكي تضع الأمور في نصابها الصحيح وأن تفعل كما فعلته في منتصف الصيف في نهاية يوليو الماضي.

                          والأمر ليس مقتصراً فقط على الحرب الداخلية الفرنسية - الفرنسية بل أيضاً هناك شبكات غير متأقلمة، كما يقولون المحلليين الفرنسيين، فالكاتب لاميجون بمجلة ‏Challenge‏
                          [ link to challenges.fr ] يقول بأن "هناك مشكلة جوهرية أخرى تبدو فرنسا غير قادرة على إيجاد الشبكات المناسبة. فبالنسبة لعقد القطار السريع لجأ الجانب الفرنسي إلى خدمات خالد بقشان، أحد رؤساء عائلة تجارية من أصول يمنية جمعت ثروتها من استيراد عطور كريستيان ديور والسيارات اليابانية. ويقول بعض المختصين بأنه ليس الشخص الذي يجب الرهان عليه ولا يمكن أن نعتمد على بائع عطور لعقد صفقات كبرى". وقد هُزم الثنائي Alstom - SNCF في عام 2011 من قبل التكتل الإسباني بخصوص مشروع القطار السريع الضخم الرابط بين جدة والمدينة ومكة، وهو عقد تقدر قيمته بـ 7 مليارات يورو.

                          ويضيف لاميجون إذا أردنا الفوز بصفقات وعقود كبرى فيجب التواجد في الميدان وأن صفقات "البيزنس" لا تتم انطلاقاً من المحادثات واللقاءات في فنادق باريس أو جنيف، والمملكة العربية السعودية تطلب علاقة قوية مع فرنسا. ويختتم بالقول "كان نشاط ساركوزي قد ضايق الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي وصف الرئيس السابق بـ ‏’‏الحصان الأهوج الذي يجب ترويضه‏’، فعلى أولاند أن يبين قدرته على أن يكون وكيلاً تجارياً أفضل".

                          هكذا الصحف الفرنسية والمحلليين العسكريين والاقتصاديين ينظرون للانتكاسات والاخفاقات التي واجهت عقود التسليح الكبرى ويطالبون فرانسوا أولاند بأن يثبت قدراته في المجال العسكري - الاقتصادي وأن يكون وكيلاً تجارياً أفضل من سابقه ساركوزي، ولربما خلال الأيام أو الأسابيع القليلة القادمة نرى تصاعد هذه الوتيرة خصوصاً وأن حالياً هناك أخبار صحفية تتداول عن زيارة سيقوم بها الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند قريباً للمملكة العربية السعودية وزيارة أخرى قريبة لولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز إلى باريس. إن صحت هذه الأخبار عن هاتين الزيارتين فإن الأيام القادمة ستحمل الكثير من الأخبار بخصوص الصفقات السعودية الفرنسية خصوصاً وأن زيارة الأمير سلمان لفرنسا لها مدلول كبير.

                          وبحسب تصوري أجد أن الصحف الفرنسية والمحلليين العسكريين والاقتصاديين أخفقوا في عرضهم وتحليلهم للإنتكاسات التي واجهت صفقات التسليح الكبرى مع المملكة العربية السعودية فهم ركزوا على الجوانب الخاصة بهم والمتعلقة فيهم ولم يركزوا على الجانب السعودي واحتياجاته العسكرية وما يدور في ذهن صنّاع القرار في السعودية وما هي احتياجات المؤسسة العسكرية السعودية.



                          عبير البحرين
                          سبتمبر 2012

                          تعليق


                          • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                            المشاركة الأصلية بواسطة عبير البحرين مشاهدة المشاركة
                            في الحقيقة الصراع الدائر بين المجموعات الصناعية الفرنسية الكبرى على عقود الصفقات العسكرية في المملكة العربية السعودية منذ سنوات، والمقال الأخير عن هذا الصراع بين مجموعتي MBDA و Thaels والحرب بينهما للظفر بصفقات عسكرية في السعودية ذكرني بتقرير سبق وقمت بإعداده وكتابته في شهر سبتمبر 2012 ونشرته بمنتدى آخر (وهو مغلق حالياً) ,,
                            وإسمحوا لي يا أخوة أن أضع لكم هذا التقرير كوني أحتفظ بنسخة منه عندي بالجهاز
                            ومن المؤكد أن من بيننا أخوة من الأعضاء سبق وقرأوا التقرير في ذاك المنتدى المغلق ولكن أتصور بأن التقرير مهم لفهم صراع الفرنسيين على الصفقات العسكرية السعودية وأيضاً لربما يتواجد معنا بالمنتدى أعضاء جدد لم يتسن لهم الفرصة للاطلاع على هذا التقرير والذي أعتز به كثيراً فبعد أن نشرته في ذاك المنتدى المغلق وجدته بعد فترة نشر بموقع كبير على النت فقد أخذوا التقرير ونشروه على موقعهم تحت عنوان آخر ومع تغيير طفيف ,,
                            فإسمحوا لي يا أخوة أن أضع موضوعي القديم (التقرير)


                            تقرير أكثر من رائع بارك الله فيك


                            الصفقات العسكرية الفرنسية السعودية: حرب فرنسية - فرنسية ورمال سعودية مستعصية


                            المتابع للصفقات العسكرية الفرنسية يجد منذ تقريباً عقدين من الزمن وفرنسا تعاني من خلل أو عطب مزمن فيما يتعلق بعقود التسليح الكبرى مع المملكة العربية السعودية، على الرغم من أن فرنسا تعد ثالث أكبر مورد أسلحة إلى الشرق الأوسط بعد الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة إلا أن العقود التي حظيت عليها جميعها تعتبر من العقود الصغيرة قياساً بالصفقات الأمريكية وإلى حد ما البريطانية، فهل الرمال السعودية تستعصي على عقود التسليح الفرنسية الكبرى؟! هذا ما يطرحه الخبراء الفرنسيين والمحلليين العسكريين والاقتصاديين في الصحف والمجلات والدوريات الفرنسية.

                            منذ صواري 2 (Sawari II) والذي نص عقد الاتفاق بين فرنسا والمملكة العربية السعودية على صفقة أولى لسفينتين في عام 1994 وثم عقداً لسفينة ثالثة في عام 1997 [
                            link to naval-technology.com ] ثلاث فرقاطات من نوع الرياض Al Riyadh - F3000S Sawari II وهي نسخة معدلة من النوع الفرنسي La Fayette
                            والسفن الثلاث: الرياض 812 ومكة 814 والدمام 816.




                            منذ هذه الصفقات وفرنسا لم تظفر إلا بالفتات تمثلت في بضعة عقود متواضعة واكتفت في السنوات الأخيرة ببضع عشرات من المصفحات الخفيفة ومدافع سيزور وغيرها من التسليح الخفيف. وأصيب الرئيس السابق نيكولا ساركوزي بخيبة أمل كبرى، والذي كان يحلم ببيع مقاتلات الرافال المصنفة في فرنسا بأنها جوهرة صناعة الطيران العسكري الفرنسي وتصنعها مجموعة مارسيل داسو، عندما أرسل وزير دفاعه جيرار لونجيه قبيل الإنتخابات الرئاسية إلى الرياض ولم يظفر إلا بعقد لتزويد السعودية بـ 100 إلى 200 مدرعة من طراز ارافيس (‏Aravis) التي تصنعها مجموعة نكستر (Nexter) وتم توقيع العقد في نهاية 2011 [
                            link to forcesoperations.com ]





                            سلسة من الانتكاسات واجهت الصفقات الفرنسية السعودية وهو ما حفز الكتّاب والمحللين الفرنسيين في الأيام القليلة الماضية تسليط الضوء على صفقات التسليح الفرنسية السعودية، وخصوصاً أنهم يسمعون بين الحين والآخر عن صفقات كبرى تعقد بين السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبية أخرى مثل بريطانيا وألمانيا وغيرهم.

                            هذه الانتكاسات بحسب الخبراء العسكرين والمحلليين الاستراتيجين الفرنسيين ترجع إلى أسباب عديدة، فمثلاً المحلل المتخصص في شؤون الدفاع فانسون لاميجون Vincent Lamigeon يقول في تقرير له بمجلة ‏Challenge‏ الفرنسية [
                            link to challenges.fr ] أن من أهم أسباب هذه الانتكاسة هو إهتزاز صورة فرنسا بسبب الصراعات الحزبية الداخلية، والصراعات بين المجموعات الصناعية أنفسهم وكذلك عدم نجاعة الوكلاء التجاريين القادرين على نسج علاقات مع صنّاع القرار في السعودية، وأن ثمة مشكلة جوهرية أخرى وهي أن فرنسا تبدو غير قادرة على إيجاد الشبكات المناسبة مع الرياض.

                            وينقل المحلل العسكري لاميجون عن مساعد مدير معهد العلاقات الخارجية والإستراتيجية جون- بيير مولني Jean-Pierre Maulny قوله بأن "صورة فرنسا اهتزت بشكل كبير بسبب الحروب الداخلية بين الساركوزيين والشيراكيين ما بين عامي 2004 و2007 وأيضاً بين الصناعيين الذين هم يلعبون دوراً في الحرب الداخلية الفرنسية - الفرنسية"، ويعطي مولني عدة أمثلة عن صفقات أفلتت من فرنسا لصالح المنافسين في ظل صراع المجموعات الصناعية والولوج في الحرب الداخلية الفرنسية - الفرنسية: ‏EADS‏ ضد ‏Thales‏ و ‎ Safranضد ‏Thales‏ و MBDA‏ ضد ‏Thales‏ . ويقول لاميجون لوضع حد لهذه الصراعات والحروب الداخلية استدعت الإدارة العامة للتسليح الفاعلين الرئيسيين إلى مقرها في يوليو الماضي من أجل توضيح للأمور.

                            أما صحيفة ‏La Tribune‏ الفرنسية فقد كشفت في مقال نشرته مؤخراً عن أن ثاليس تواجه صراع في وسط رمال الحرب الفرنسية - الفرنسية، ومدى امكانيتها الانتصار والظهور في رمال السعودية [
                            link to latribune.fr
                            ]





                            وتضيف
                            La Tribune أن ثمة صراع وحرب بين Thales و MBDA وأن هذه الحرب الدائرة بينهما أثارت امتعاض السعوديين وكان هذا بمثابة عاصفة رملية كبيرة على أعلى مستوى في الدولة الفرنسية أدى إلى قرار اجتماع وزاري عقد في أواخر يوليو الماضي طالبوا تفسيراً من كلتا المجموعتين، وحسب مصادر موثوقة فإن وزارة الدفاع الفرنسية في النهاية دعمت ملف Thales وأصدرت قرار لصالحها في المعركة ضد MBDA.

                            وكلا الفريقين يسعون للحصول على عقد بقيمة 2.5 مليار يورو لتحديث الدفاع الجوي في المملكة العربية السعودية، وخاضت مجموعة ثاليس الفرنسية للالكترونيات وشركة ‏MBDA‏ المزودة بنظم الصواريخ معركة فرنسية - فرنسية للظفر بعقد من السعودية قيمته 2.5 مليار يورو.
                            MBDA اقترحت عرض مشترك مع منافستها ولكن دون نجاح مما أدى في نهاية المطاف إلى عرض اقتراح منفرد للرياض، ولكن Thales كسبت الشرعية من الدولة في الاجتماع الوزاري الذي عقد في آواخر يوليو الماضي.

                            والمشكلة تكمن في أن هذه المعركة فرنسية - فرنسية التي أثارت امتعاض السعوديين قد يؤدي في نهاية المطاف حسب مصادر عدة إلى فقدان العقد لصالح منافس أجنبي ومن الممكن أن يختاروا السعوديين بلد آخر وغالباً ما ستكون إما الولايات المتحدة أو ألمانيا. ومن الممكن أن تذهب لصالح الأمريكيين، خصوصاً وأن رايثيون ولوكهيد مارتن تتربص وتراقب الوضع. ولكن وفقاً لبعض المراقبين، قد يتمكن الألمان من سحب البساط من تحت أقدام الفرنسيين كما فعلوا سابقاً في المملكة العربية السعودية من خلال الفوز بعقد كبير جداً لمراقبة الحدود وضربوا لكمة على أنف الفرنسيين وهزمتهم برلين. والشركة الألمانية المستقلة Diehl-BGT (ديل – بي جي تي) التي تصنع IRIS-T SL و IRIS-T، وهي منافس لـ Mica والـ MBDA ASRAAM تتحيّن الفرص. ولذا على الحكومة الفرنسية الجديدة التحرك سريعاً لكي تضع الأمور في نصابها الصحيح وأن تفعل كما فعلته في منتصف الصيف في نهاية يوليو الماضي.

                            والأمر ليس مقتصراً فقط على الحرب الداخلية الفرنسية - الفرنسية بل أيضاً هناك شبكات غير متأقلمة، كما يقولون المحلليين الفرنسيين، فالكاتب لاميجون بمجلة ‏Challenge‏
                            [ link to challenges.fr ] يقول بأن "هناك مشكلة جوهرية أخرى تبدو فرنسا غير قادرة على إيجاد الشبكات المناسبة. فبالنسبة لعقد القطار السريع لجأ الجانب الفرنسي إلى خدمات خالد بقشان، أحد رؤساء عائلة تجارية من أصول يمنية جمعت ثروتها من استيراد عطور كريستيان ديور والسيارات اليابانية. ويقول بعض المختصين بأنه ليس الشخص الذي يجب الرهان عليه ولا يمكن أن نعتمد على بائع عطور لعقد صفقات كبرى". وقد هُزم الثنائي Alstom - SNCF في عام 2011 من قبل التكتل الإسباني بخصوص مشروع القطار السريع الضخم الرابط بين جدة والمدينة ومكة، وهو عقد تقدر قيمته بـ 7 مليارات يورو.

                            ويضيف لاميجون إذا أردنا الفوز بصفقات وعقود كبرى فيجب التواجد في الميدان وأن صفقات "البيزنس" لا تتم انطلاقاً من المحادثات واللقاءات في فنادق باريس أو جنيف، والمملكة العربية السعودية تطلب علاقة قوية مع فرنسا. ويختتم بالقول "كان نشاط ساركوزي قد ضايق الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي وصف الرئيس السابق بـ ‏’‏الحصان الأهوج الذي يجب ترويضه‏’، فعلى أولاند أن يبين قدرته على أن يكون وكيلاً تجارياً أفضل".

                            هكذا الصحف الفرنسية والمحلليين العسكريين والاقتصاديين ينظرون للانتكاسات والاخفاقات التي واجهت عقود التسليح الكبرى ويطالبون فرانسوا أولاند بأن يثبت قدراته في المجال العسكري - الاقتصادي وأن يكون وكيلاً تجارياً أفضل من سابقه ساركوزي، ولربما خلال الأيام أو الأسابيع القليلة القادمة نرى تصاعد هذه الوتيرة خصوصاً وأن حالياً هناك أخبار صحفية تتداول عن زيارة سيقوم بها الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند قريباً للمملكة العربية السعودية وزيارة أخرى قريبة لولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز إلى باريس. إن صحت هذه الأخبار عن هاتين الزيارتين فإن الأيام القادمة ستحمل الكثير من الأخبار بخصوص الصفقات السعودية الفرنسية خصوصاً وأن زيارة الأمير سلمان لفرنسا لها مدلول كبير.

                            وبحسب تصوري أجد أن الصحف الفرنسية والمحلليين العسكريين والاقتصاديين أخفقوا في عرضهم وتحليلهم للإنتكاسات التي واجهت صفقات التسليح الكبرى مع المملكة العربية السعودية فهم ركزوا على الجوانب الخاصة بهم والمتعلقة فيهم ولم يركزوا على الجانب السعودي واحتياجاته العسكرية وما يدور في ذهن صنّاع القرار في السعودية وما هي احتياجات المؤسسة العسكرية السعودية.



                            عبير البحرين
                            سبتمبر 2012


                            تقرير أكثر من رائع بارك الله فيك

                            تعليق


                            • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                              المشاركة الأصلية بواسطة عبير البحرين مشاهدة المشاركة
                              ولم يظفر إلا بعقد لتزويد السعودية بـ 100 إلى 200 مدرعة من طراز ارافيس (‏Aravis) التي تصنعها مجموعة نكستر (Nexter) وتم توقيع العقد في نهاية 2011 [ link to forcesoperations.com ]




                              هذه الصورة أخت عبير ليس لها محل من الإعراب هنا ..

                              فهذه المصمك السعودية وليست أرافيس الفرنسية ..

                              تعليق


                              • رد: متابعة الصفقات السعودية -الفرنسية

                                المشاركة الأصلية بواسطة عبير البحرين مشاهدة المشاركة

                                منذ هذه الصفقات وفرنسا لم تظفر إلا بالفتات تمثلت في بضعة عقود متواضعة واكتفت في السنوات الأخيرة ببضع عشرات من المصفحات الخفيفة ومدافع سيزور وغيرها من التسليح الخفيف. وأصيب الرئيس السابق نيكولا ساركوزي بخيبة أمل كبرى، والذي كان يحلم ببيع مقاتلات الرافال المصنفة في فرنسا بأنها جوهرة صناعة الطيران العسكري الفرنسي وتصنعها مجموعة مارسيل داسو، عندما أرسل وزير دفاعه جيرار لونجيه قبيل الإنتخابات الرئاسية إلى الرياض ولم يظفر إلا بعقد لتزويد السعودية بـ 100 إلى 200 مدرعة من طراز ارافيس (‏Aravis) التي تصنعها مجموعة نكستر (Nexter) وتم توقيع العقد في نهاية 2011 [
                                link to forcesoperations.com ]








                                مشكورة على الترجمة يا اخت عبير
                                لكن الصورة للمصمك وليست للارافيس


                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 4. الأعضاء 0 والزوار 4.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X