تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
إعادة تشكيل الشرق الأوسط كان هذا اسم الكتاب الذي كتبه ستيفن كينزر الفه في منتصف 2010م
وبحسب المغرد شؤؤن ايرانيه يقول من قراء هذا الكتاب سوف يعرف مايدور حولنا الان !
من مؤامره امريكيه لتشكيل الشرق الاوسط الجديد !
عملت قناه امريكيه مقابله مع الكاتب وقد اجاب على اسئله مهمه تبين ولو قليل مادار في الكتاب
سوف اورد المقابله واعذروني على ردائة الترجمه
إيمي جودمان المذيعه
ستيفن كينزر مولف الكتاب
/
ننتقل الآن إلى دور أمريكا في تغيير الشرق الأوسط . وقد وضعت إسرائيل تشكيل لجنة تحقيق داخلية في هجومها المميت الشهر الماضي على الأسطول المتجه إلى غزة من سفن المساعدات الإنسانية . اسفر الهجوم عن ثمانية أتراك و أمريكي واحد بالرصاص التركية . في هذه الأثناء ، تركيا ، إلى جانب البرازيل ، قابل للتفاوض على اتفاق مبادلة الوقود النووي مع إيران ومن ثم صوتت ضد قرار مجلس الامن الدولي الاسبوع الماضي ان فرض جولة أخرى من العقوبات على ايران . الحائز على جائزة الصحافي و مؤلف الكتاب الأكثر مبيعا ستيفن كينزر هو الخروج مع الكتاب الجديد الذي يتطلع إلى الوراء في التاريخ لفهم بعض هذه التحالفات المتغيرة في الشرق الأوسط ورسم رؤية جديدة للسياسة الخارجية الأميركية في المنطقة .
هذا هو نص الذروة. نسخة قد لا تكون في شكلها النهائي .
إيمي جودمان : حسنا ، ستيفن كينزر ، ونحن في طريقنا إلى المضي قدما . نظرية الخاص بك، و أطروحة أنك تضع قدما في إعادة تعيين ، هو أن يمكن أن يكون هناك تحالف استراتيجي ، مثلث السلطة الجديدة ، بين الولايات المتحدة وايران و تركيا . شرح تاريخها من هذه البلدان التي تجعل كنت تعتقد أن هذا و حيث تتمكن الولايات المتحدة من التعامل معها اليوم .
ستيفن كينزر : أنا تبدأ من مبدأ أن سياستنا تجاه الشرق الأوسط عالق حقا في عصر اختفت . سياساتنا قد أو قد لا يكون من المنطقي أثناء الحرب الباردة ، ولكن كانت الحرب الباردة منذ أكثر من عشرين عاما . لقد تغيرت البيئة الاستراتيجية في الشرق الأوسط بشكل كبير . ظهرت تهديدات جديدة للمصالح الأميركية والغربية هناك ، و ظهرت فرص جديدة أيضا هناك . لكن سياستنا لا تزال عالقة في العهد السابق . نحن نحاول التعامل مع المشاكل التي لم تكن موجودة حتى الآن. نحن في طريق العودة في الوقت المناسب.
نحن بحاجة إلى أن نتطلع إلى القرن الحادي والعشرين، و معرفة كيف نريد أن تتوافق سياساتنا تجاه الشرق الأوسط في وسيلة من شأنها أن تكون مفيدة بالنسبة لنا، و إنتاج ونتيجة لذلك ، في المدى البعيد ، هو الذهاب الى تكون جيدة بالنسبة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط ، الذي هو الاستقرار . سياسات قمنا متابعتها ل دينا الآن فشلت بوضوح للقيام بذلك. خلال كل هذه الفترة أن الولايات المتحدة كانت القوة المهيمنة في الشرق الأوسط ، ونحن قد أنهى إنتاج المنطقة التي هي حفرة من العنف والكراهية والإرهاب والحرب. لذلك ، نحن في حالة مثل آينشتاين المشار إليها ، كما أعتقد، عندما عرف الجنون كما فعل الشيء نفسه مرارا وتكرارا ولكن تتوقع نتائج مختلفة . وهذا ما نقوم به في الشرق الأوسط . لذلك أبدأ من هذا المنطلق ، وأننا بحاجة للتفكير كبير . نحن بحاجة للخروج من هذا الطيف ضيقة جدا من آراء مقبولة و محاولة للتفكير بطريقة أكثر إبداعا الأصلي حول ما يمكن أن مستقبل الشرق الأوسط تبدو وكأنها . والأساس الثاني ل أفكاري هو أن علينا أن نتوقف عن التفكير حول ما يجب القيام به الأسبوع المقبل و الشهر المقبل . لقد وصلنا إلى البدء في التفكير حول ما يجب فعله في العقود المقبلة . هذا هو الشيء الذي في مؤسسة السياسة الخارجية الأمريكية هي سيئة جدا في القيام . لذلك أنا في محاولة لجعل مساهمتي .
وهنا ما أرى . أعتقد أن تحتاج الولايات المتحدة في المستقبل للبحث عن شركاء في تلك المنطقة . اعتقد اننا اظهرنا اننا لا نفهم تماما الدقيقة هناك ، على الرغم من أن لدينا هذه الفكرة نحصل على الشرق الأوسط، وبلدان أخرى لا تحصل على الشرق الأوسط ، بما في ذلك البلدان التي هناك ، وبالتالي سياساتنا هي الحكمة تلك البلدان و أحمق في تلك المنطقة التي لديها أفكار أخرى يجهلون فقط ولا يعرفون كيف حقا لحل هذه المشاكل .
لذا ، الذين ينبغي أن يكونوا شركائنا ؟ أعتقد عندما يبدو بلد للشركاء ، ونحن يجب أن تبحث عن البلدان التي تناسب معيارين. رقم واحد ، ينبغي أن تكون البلدان التي لديها أهداف استراتيجية طويلة الأجل التي هي متطابقة نسبيا مع مصالحنا. ولكن هذا لا يكفي . أنت أيضا بحاجة إلى شيء واحد آخر ، لأن التحالفات والشراكات التي تعتمد على العلاقات بين النخب الحاكمة فقط ، والتحالفات حكومة إلى حكومة أخرى ، وغالبا ما تميل إلى أن تكون ضعيفة جدا ، لأن تلك الأنظمة التي نحن شريك غالبا ما تكون غير شعبية جدا في بلدهم . وبعد ذلك، لأن الناس لا يحبون أنظمتهم ، وهم يرون الولايات المتحدة ودية مع تلك الأنظمة ، ثم أنهم لا يحبون لنا ، إما . لذلك يجب أن يكون هناك أساس الثانية لعلاقتنا مع شركائنا ، و هذا هو، و كنت في حاجة للعثور على البلدان للدخول في شراكة مع المجتمعات التي هي مماثلة ل الخاصة بك . إذا نظرتم في جميع أنحاء الشرق الأوسط مسلم ، لا يوجد سوى اثنين من البلدان التي تناسب هذين المعيارين - الأهداف الاستراتيجية طويلة الأجل مماثلة لبلدنا و المجتمعات التي تشترك القيم مثل بلدنا - وتلك هي تركيا وإيران .
الآن ، وهي شراكة بين هذه الدول الثلاث في الوقت الراهن سيكون من الصعب تحقيقه، على الرغم من أنني أعتقد أنه قد لا تكون صعبة كما يتصور بعض الناس ، إذا كنا حقا نفتح عقولنا وتحاول أن تكون خلاقة هنا . من ناحية أخرى ، على المدى الطويل ، كما أعتقد، على أقل تقدير ، لا ينبغي لنا أن نفعل أي شيء من شأنها أن تجعل هذه الشراكة أكثر صعوبة في المستقبل . تركيا تنتج نهجا جديدا مثيرة جدا للاهتمام بالشؤون الخارجية . انهم اساسا تقول الولايات المتحدة ، " ونحن نشارك القيم الخاصة بك . ونحن نشارك أهدافك في هذا الجزء من العالم . نحن حليف العسكرية الخاصة بك. نحن نؤيد نفس المبادئ التي تدعمها. لكن لدينا بعض النصائح حول التكتيكات لل لك. لا يمكنك أن تكون المواجهة حتى هنا . كنت قد حصلت على اسئلة أسفل الخطاب الخاص بك و محاولة حل بعض المشاكل في هذه المنطقة عن طريق الدبلوماسية والتسوية والمفاوضات " . أمريكا ليست مستعدة لهذا النوع من المشورة حتى الآن ، وهذا ما يكمن حقا وراء الاحتكاك من هذه الأسابيع القليلة الماضية بين تركيا والولايات المتحدة.
إيمي جودمان : دعنا نتحدث عن تركيا والولايات المتحدة و إسرائيل . الحديث عن علاقة الولايات المتحدة - في الواقع ، ومن المثير للاهتمام ، كنت تتحدث عن الولايات المتحدة وعلاقتها مع إسرائيل والمملكة العربية السعودية ، و الآن كنت تتحدث عن تحالف مع تركيا وإيران . ولكن الحديث عن الهجوم على أسطول غزة من قبل القوات الإسرائيلية ، وهذا ما قد يعني بالنسبة لتركيا وإسرائيل .
ستيفن كينزر : كان هناك الكثير من الحديث في الآونة الأخيرة عن أسلمة المجتمع التركي ، وهو ما أعتقد أنه مبالغ فيها الطريق. ما ترونه حقا هو تعبير أكثر كامل للديمقراطية ، الآن أن الأتراك أحرار في أن يكون ما يريدون . وفي الوقت نفسه ، كان هناك هذا الرأي بالتوازي مع ذلك، لا سيما في الأسابيع الأخيرة ، أن تركيا تتبنى نوع من السياسة الخارجية التي تركز على الشرق الأوسط أو أكثر إسلامية ، وأنها قد أصبحت الأساس " frienemy ، " لقد انقلبت الجانبين ، فإنها ' إعادة منشق المحتملة من الائتلاف من خلال حميدة إلى إيران والإسلاميين مجنون . هذا أيضا مبالغ فيه الطريق.
ما رأيناه في الأسابيع القليلة الماضية بين تركيا و إسرائيل ليست نتيجة ل بعض الزيادة كبيرة من المعتقد الإسلامي أو العاطفة المعادية لإسرائيل في تركيا . في الواقع ، كان ل تركيا وإسرائيل علاقات جيدة جدا على مر العقود. وكانت تركيا واحدة من الدول الأولى التي اعترفت إسرائيل عندما تم إنشاؤه في أواخر 1940s . وكانت العلاقة بين الاثنين الاقتصادية ، انها كانت سياسية ، و انها كانت حتى العسكرية . بحيث يصبح لديهم تاريخ طويل . و حتى قبل قيام دولة تركيا ، كانت العلاقات بين الإمبراطورية العثمانية واليهود رائعة . اليهود كانوا يتدفقون على الدولة العثمانية من بولندا و روسيا و أسبانيا و ألمانيا من لعدة قرون. ولذلك لا يوجد تاريخ طويل هناك .
فلماذا لم يظهر هذا الصراع؟ وأعتقد أنه هو في الحقيقة وظيفة ما حدث في غزة . وانه من الصعب بالنسبة لنا في أمريكا لتحقيق ما يشبه الجلوس في تركيا أو أي مكان آخر في الشرق الأوسط . كنت أشاهد كل يوم واحد على جهاز التلفزيون ما يحدث في غزة . تركيز الناس حقا على غزة . و هذا المشروع تم مستمرة منذ أكثر من عام الآن . في كل مرة هناك حلقة في غزة ، ويحصل على ردها ذلك مرارا وتكرارا . أن نتذكر أن تركيا تتفاوض صفقة سرية بين اسرائيل وسوريا في ذلك الوقت للغزو غزة . و صدمت تركيا أنه مثلما هذا سر انطلاقة جديدة نحو السلام بدا وكأنه كان وشيكا بين إسرائيل وسوريا ، استيقظ الأتراك في صباح أحد الأيام و جدت أن كل شيء قد تم تفجيره لأن إسرائيل غزت فقط غزة . وبالتالي فإن الأتراك كانوا غاضبين. شعروا حقا خيانة . تضخم العام الماضي في دافوس بين رئيس الوزراء التركي ، رجب طيب أردوغان ، ورئيس إسرائيل لا يستند إلى مجرد العداء العام . كان تحديدا عن غزة . و هذا الأسطول ليس الهجوم التركي على إسرائيل . ما هو عليه هو بيان من تركيا أن نجد الاحتلال غزة لا يطاق . لذا ، أعتقد أننا يجب أن نفصل أن حلقة خاصة - ما كان يحدث في غزة على مدى الثمانية عشر شهرا الماضية - من أكبر مشكلة بين تركيا و إسرائيل .
أعتقد لا تضيع هذه العلاقة إلى الأبد . أنا أود أن أرى كلا الجانبين بدء اسئلة أسفل خطابهم الآن ومحاولة ل اتباع سياسة أكثر تصالحية ، و أعتقد أن هذا هو الممكن ، لأن ما يقوم به الأتراك يبحثون حقا ل يست نهاية إسرائيل أو تغيرات هائلة في إسرائيل ، ما يبحثون عنه هو التغييرات في غزة . إذا كان ذلك يمكن أن تبدأ أن يحدث ، وأعتقد يمكن إصلاحه هذه العلاقة .
إيمي جودمان : حسنا ، ماذا عن إسرائيل مهاجمة هذه السفينة وقتل ثمانية أتراك و أميركي واحد التركية ؟ ما جعل إسرائيل ، في علاقتها مع تركيا ، واعتقد أنها يمكن أن تفلت من هذا ؟
ستيفن كينزر : أعتقد أنه حتى أصدقاء إسرائيل في الولايات المتحدة هي بداية ل يسألوا أنفسهم ، تعمل إسرائيل في الطرق التي تسير حقا لحماية أمنها على المدى الطويل ، أو تعمل إسرائيل في الطرق التي تعرض للخطر فعلا أمنها على المدى الطويل ؟ هل إسرائيل لن تكون قادرة على الحفاظ على مكانتها في الشرق الأوسط إلى أجل غير مسمى فقط بالوسائل العسكرية . أعتقد ان الهجوم على السفينة في البحر الأبيض المتوسط التي كان يرأسها من أجل غزة تعبيرا عن الرغبة الإسرائيلية إلى وضع القواعد لهذا الجزء من العالم . انهم لا يريدون أي تحد . ومع ذلك، أعتقد الجرح هذه العملية حتى يتم نجاح لل مخططين من القافلة وراء أي شيء يمكن أن يتصور . انها هدية عظيمة أخرى أن إسرائيل أعطت ما يسمى أعدائها في حماس وغزة . في المدى الطويل ، ما الذي يحدث لحماية إسرائيل هو حي مستقرة . ولذلك، ينبغي أن تسعى الدول في الخارج ، مثل الولايات المتحدة ، التي تريد للمساعدة في ضمان بقاء إسرائيل على المدى الطويل لتشجيعها على انتهاج سياسات ، و ينبغي أن تتبع سياسات أنفسهم ، التي تؤدي إلى تهدئة التوتر في تلك المنطقة .
في طريقة غريبة وإسرائيل و إيران ، في معنى واحد ، في موقف مشابه إلى حد ما في الوقت الحالي. انهم البلدين أن العديد من البلدان الأخرى في الشرق الأوسط لا يحبون ، وهم البلدين أن الكثير من البلدان في العالم لا تحب . هناك قدرا هائلا من المشاعر المعادية لإسرائيل تشغيل في جميع أنحاء العالم الآن و قدرا هائلا من المشاعر المناهضة لايران . وهناك الكثير من القوى الكبرى ، و الدول الصغرى ، أيضا ، أحب أن معاقبة تلك البلدان. نحن غاضبون جدا عليهم. هناك دفعة كبيرة لمحاولة لفرض عقوبات عليهم و دفعهم إلى ضربة زاوية.
ولكن في الواقع ، انها ليست فكرة جيدة لمحاولة عزل البلدان، و أنا أتحدث عن كل من إيران و إسرائيل ، لمعاقبتهم ، جزاء لهم ، وجعلها تشعر وحدها و بلا أصدقاء . بدلا من ذلك، فإن سياسة توازن بين إيران وإسرائيل تهدف إلى سحب كل منهما للخروج من عزلتهم والخروج من جنون العظمة بهم. هذا يجب أن يكون هدف السياسة الأميركية ، وليس محاولة لاستخدام البلاغة و سياسات الماضي للفوز على إيران بعصا ومن ثم أساسا إلى القول إن ما يفعله هو إسرائيل عادة مقبولة، على الرغم من انهم - أنها يمكن أن تكون الأوغاد في بعض الأحيان، ولكن في النهاية نحن دائما صديقهم . نحن بحاجة إلى العثور على الطريقة التي ، لا يمكن أن تتحقق مصالح هاتين الدولتين ، وكلاهما يتزامن فعلا على المدى الطويل قليلا أقرب معا في المدى القصير .
إيمي جودمان : على تركيا ، قبل أن كسر ثم أعود إلى مناقشة هذا الأمر ، ستيفن كينزر ، قمع الأكراد ، الأرمن ، التي لا تنسجم مع التقاليد الديمقراطية التي تحدثتم عنها؟
ستيفن كينزر : تركيا تسير في جميع أنحاء العالم الآن يقول الجميع ، بما في ذلك الولايات المتحدة ، أنها ليست جيدة لمحاولة حل النزاعات السياسية بالقوة . عليك أن تفعل ذلك عن طريق التوفيق ، عن طريق التفاوض ، عن طريق التسوية . ليس من المستغرب ، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس في العالم الذين يعتقدون على الأقل ، إذا لم يكن ل يقول ل تركيا ، لماذا لا يتم اتباع نصيحة الخاصة بك ؟ عندما كنت تتعامل مع الأكراد في جنوب شرق تركيا ، لماذا لا يعلن أن فكرة المواجهة العسكرية مع الحركة الثورية الكردية قد انتهت، و نحن ذاهبون لمحاولة حل المشكلة الكردية مع نفس سياسات تصالحية أن نحن الدعوة الآخرين على أن يحذوا ؟ ليس هناك شك في أن هذه هي واحدة من آخر ما تبقى تستمر على قدرة تركيا على لعب دور كبير في تلك المنطقة باعتبارها الجهاز الرئيسي لل الموفق . تركيا لابد أن يبدأ بعد مشورتها الخاصة، وليس فقط مع الأكراد ، ولكن أود أن أقول أيضا مع إسرائيل . بعد هذا الصراع الرهيب الذي حدث لبضعة اسابيع قبل على البحر الأبيض المتوسط ، وأنا أود أن أرى تركيا يقولون الآن ، والعالم يتفهم الوضع ، وكان كل ما حدث واضح جدا . والآن حان الوقت للمضي قدما و نرى ما اذا كان يمكن أن تركيا تحاول بناء على هذا لإيجاد العلاقة التي لا تسمح ان تتعايش مرة أخرى بطريقة أكثر ودية مع إسرائيل ، ولكن سوف تنتج أيضا بعض الفوائد لشعب غزة .
إيمي جودمان : ستيفن كينزر ، نيويورك تايمز السابق مراسل أجنبي ، ونحن في طريقنا للعودة إلى مناقشتنا . ويطلق كتابه الجديد إعادة: إيران ، تركيا ، و مستقبل أميركا . البقاء معنا .
[فاصل ]
إيمي جودمان : ضيفنا هو ستيفن كينزر ، مؤلف كتاب الضبط : إيران، تركيا ، و مستقبل أميركا . أريد أن أنتقل إلى مسألة العقوبات ضد إيران . كنت تتحدث عن إعادة العلاقة ، والمثلث القوية التي يمكن أن تكون بين الولايات المتحدة وتركيا و إيران . وافق مجلس الامن الدولي فقط جولة رابعة من العقوبات على ايران بسبب برنامجها النووي المزعوم . دعا الرئيس أوباما هذه ، واقتبس ، " أصعب العقوبات واجهت أي وقت مضى من قبل الحكومة الإيرانية . " في زيارة إلى الصين الأسبوع الماضي ، انتقد الرئيس الإيراني ، محمود أحمدي نجاد ، العقوبات .
الرئيس محمود أحمدي نجاد : [ ترجمة ] الامة الايرانية تؤمن ليس فقط أن هذا القرار يفتقر إلى القيمة القانونية ، لكنه يعتقد أيضا أن القرار يدل على ضعف الدول المعنية . قضية الطاقة النووية هي مجرد ذريعة . حكومة الولايات المتحدة تريد ابتلاع الشرق الأوسط . عن طريق غزو الشرق الأوسط ، فإنه يريد أن يجعل ملموسة وجودها في العالم . أقول هذا الآن : ان ايران لن تسمح للولايات المتحدة أن تفعل هذا .
إيمي جودمان : هذا هو الرئيس الإيراني . وكانت تركيا و البرازيل البلدين الوحيدة التي صوتت ضد القرار ، قائلة انها لا ترى سببا لفرض مزيد من العقوبات ضد ايران . توصلت ايران مؤخرا الى اتفاق مع تركيا و البرازيل لشحن معظم اليورانيوم المخصب إلى تركيا مقابل الحصول على وقود نووي منخفض المستوى لتشغيل مفاعل طبي . ، أكد التركي [ رئيس الوزراء ] ، رجب طيب اردوغان الاسبوع الماضي ان تركيا ستواصل المبادرات الدبلوماسية مع إيران .
رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان : [ ترجمة ] من البداية، لدينا دافع دائما الى حل دبلوماسي للازمة . وهذا هو السبب في أننا صوتت ضد القرار . وقالوا انهم مستعدون للتفاوض . لذلك، وسوف نستمر في بذل قصارى جهدنا للحفاظ على اتفاق طهران على طاولة المفاوضات مع البرازيل وايران .
إيمي جودمان : هذا هو رئيس الوزراء التركي ، اردوغان .
ستيفن كينزر ، تتحدث عن علاقة الولايات المتحدة مع إيران و هذه العقوبات الاخيرة وما تعنيه.
ستيفن كينزر : أولا وقبل كل شيء، و العقوبات تكاد تكون معدومة. كان لا بد من تخفيفه كثيرا من أجل الحصول على دعم كاف في مجلس الأمن انهم حقا لن يكون لها أي تأثير خطير على إيران . أنا لست ضد العقوبات على سبيل المبدأ الأخلاقي . أنا أكثر حول النتائج. لذلك أنا أسأل نفسي ، ما هو نهاية اللعبة هنا ؟ ماذا ننوي أو نأمل في تحقيقه من خلال هذه العقوبات ؟ إذا كنا نعتقد حقا أن هذه العقوبات يمكن أن تجعل إيران الركوع و الاستسلام برنامجها النووي ، التي قد تكون سببا وجيها ل فرضها . ولكن لا أحد يعتقد أن هذا سيحدث . لذا، إذا كان هذا هو الحال ، ما هي النقطة؟ ما هو الهدف هنا ؟ ما نحاول الوصول ؟
الآن ، تركيا لديها رسالة للولايات المتحدة حول إيران . و هذا هو، يمكن أن نجد طريقة للخروج من هذا . قد يكون هناك وسيلة ل إفراغ هذا الصراع و نزع فتيل ذلك. أنا فعلا كان في تركيا بضعة أسابيع مضت، عندما تم الإعلان عن الصفقة التي ضربت البرازيل وتركيا مع إيران . وكان هناك قدرا كبيرا من الابتهاج هناك . يبدو حقا مثل هذه المواجهة المتصاعدة بشكل رهيب بين الولايات المتحدة و ايران حول القضية النووية كان الآن ، إذا لم تحل ، على الأقل انتقلت إلى مستوى أقل ، و يبدو أن هناك مخرجا. استغرق نحو ست ساعات بالنسبة للأشخاص في واشنطن أن يستيقظ ، وبعد ذلك فرضت على الفور إلى أسفل هذا الاتفاق . وكانت وزيرة الخارجية كلينتون وغيرهم قوي بشكل ملحوظ في رفض ذلك تماما ومن ثم اتهام رئيس الوزراء اردوغان من تركيا و البرازيل لولا في كونها نوع من السذاجة ، الأبرياء ، تلاميذ أغبياء الذين حصلوا على ينخدع و يقبلوا بهذه الإيرانيين من أي وقت مضى ماكرة . كان حقا رد فعل قوي جدا ، و أعتقد أن الأتراك بالدهشة تماما . في الواقع ، وأعتقد أن يعتقد أردوغان ولولا أنهم كانوا يفعلون في الولايات المتحدة لصالح . في الواقع ، هناك بعض الدلائل على واحد منهم لديه رسالة من أوباما على الأقل . ظنوا أنهم كانوا يفعلون صفقة مع إيران التي من شأنها أن تسمح للولايات المتحدة وسيلة للخروج من الأزمة ، وسوف تسمح لإيران وسيلة للخروج من الأزمة .
الآن ، وكان رد الفعل الأمريكي أن تلك الصفقة لم تكتمل بما فيه الكفاية، وكانت هناك ثقوب في ذلك. و كان هذا صحيحا . ولكن إذا أرادت الولايات المتحدة ل ، كان يمكن أن ينظر إلى نصف الكوب كامل وكان يمكن أن قال: " وهذا هو الأساس كبيرة لاحتمال مزيد من المفاوضات التي يمكن أن تؤدي إلى وسيلة للخروج من هذه الأزمة . انها ليست جيدة بما فيه الكفاية ، ولكن هذا بداية رائعة " . ولكن بدلا من ذلك، قلنا، " هذا ليس جيدا ، و نحن نرفض ذلك تماما . "
لذلك فإن الأتراك أيضا قائلا: " نحن يمكن أن تساعد في بناء لكم جسرا إلى طهران . الاستماع لنا . نحن هم في حي التي سوف تعاني إذا كان هناك في حالة من الفوضى والاضطراب ضخمة في إيران ، مثل هناك عندما كنت في تراجع جيشكم في العراق ، ونحن لا نريد أن يحدث ذلك ، ولدينا بعض النصائح لك حول كيفية كنت قد تكون قادرة على بناء علاقة مع إيران التي يمكن أن تحقق الأهداف التي كل منا يريد " . الأمريكيون ليسوا مستعدين لهذا . الولايات المتحدة ليست مستعدة ل تأخذ المشورة من تركيا حول كيفية التعامل مع بعض مشكلة الشرق الأوسط . ونحن نرى أن شعوب الشرق الأوسط لا يفهمون الوضع. تركيا هو مجرد بلد صغير . انهم الهواة في العالم . أنهم لا يرون مع وضوح أن نراه. و أعتقد أن هذا أصبح جدا ، محبط للغاية للأتراك .
أنا لا أعتقد أن العلاقة بين الولايات المتحدة و تركيا توترت بشدة ، كما يقول بعض الناس في الولايات المتحدة ، ولكنني أعتقد أن ما ترونه وراء هذا هو الشيء الذي التاريخي وطويلة الأجل . انها أكبر من محاولة لعقد صفقة بين ايران والولايات المتحدة . انها أكبر من أسطول غزة . انها مسألة من قوس التاريخ . قد يكون الأتراك قليلا قبل القوس. ما يقولونه هو أننا نمثل ظاهرة وأنت تسير لرؤية المزيد من في القرن الحادي والعشرين ، وهذا هو صعود القوى المتوسطة . وسيكون هذا القرن عندما المكسيك و البرازيل و تركيا و روسيا وجنوب أفريقيا و الهند أصبحت من اللاعبين الرئيسيين في العالم ، ونحن في طريقنا للبدء الآن . الأميركيون ، إذا كان أي شيء ، و إذا نظرنا إلى الوراء إلى عصر الماضي، عندما كنا حكمت ، و نحن نقول : "لا، نحن لا نريد تلك الحقبة لمجيء أيضا قريبا ، ونحن ذاهبون لمحاولة الحفاظ على قوتنا . " لذلك أعتقد أن وراء هذه الصراعات و الخلافات بين تركيا والولايات المتحدة في الوقت الراهن يكمن هذا المفهوم أكبر من ظهور كتلة جديدة من الدول التي ستكون مهمة جدا في القرن الحادي والعشرين . انها محاولة لبيك طريقها للخروج من قذيفة في الوقت الراهن، و تحاول الولايات المتحدة لإبقائه في أن قذيفة لأطول فترة ممكنة .
إيمي جودمان : وأخيرا ، المملكة العربية السعودية ، لماذا العلاقة لديه الولايات المتحدة مع المملكة العربية السعودية؟
ستيفن كينزر : المملكة العربية السعودية وإسرائيل و بالطبع كان حلفائنا على المدى الطويل التقليدية في الشرق الأوسط . وهناك اعتقاد عام بأن علاقتنا مع إسرائيل تقوم على القيم المشتركة والتاريخ ، و علاقتنا مع المملكة العربية السعودية ويستند أساسا على النفط . هناك بعض الحقيقة في كل من هذه الكليشيهات ، ولكن كما رأيتم في كتابي ، وأنا يكرس قسما كبيرا للحديث عن سبب آخر لماذا أصبحنا المتحالفة مع هذين البلدين خلال الحرب الباردة . كان شيئا لم يكن واضحا حقا في ذلك الوقت. انها أصبحت أكثر وضوحا الآن فقط . وهذا هو أن المملكة العربية السعودية وإسرائيل هما الدولتان الوحيدتان في العالم التي قدمت الولايات المتحدة مع الكثير من السرية ، تعليمات سرية لل معاركنا الحرب الباردة في سلسلة من معارك غامضة. عندما ، على سبيل المثال ، أراد الرئيس ريغان لمساعدة الدكتاتورية العسكرية الغواتيمالية في 1980s ، و أنه لم يسمح له للقيام بذلك لأن الكونغرس قد منعت المساعدات الأميركية إلى غواتيمالا ، وقال انه حصل على الإسرائيليين للقيام بذلك. عندما كنا نريد لمساعدة الكونترا في نيكاراغوا خلال فترة عندما لم يسمح لنا القيام بذلك بموجب القانون ، وحصلنا على السعوديين سرا لإعطاء المال لذلك. تمول المملكة العربية السعودية حرب المجاهدين في أفغانستان . الإسرائيليين كانوا وكلاء لدينا في جنوب أفريقيا . ترى هذا في جميع أنحاء العالم . وكان هذا حقا قاعدة أساسية لعلاقتنا مع هذين البلدين .
الآن ، عندما يتعلق الأمر إلى المملكة العربية السعودية ، وأشعر حقا أن أصبحنا الخانق جدا وجودا هناك . هذا هو البلد الذي الأهداف الاستراتيجية على المدى الطويل غير واضحة جدا ، وفي كثير من الحالات يمكن أن تتعارض مع بلدنا، و الذي لديه على الاطلاق اي علاقة مع المجتمع الأمريكي مجتمع . أن لا يجعله حليفا جيدة على المدى الطويل للمضي قدما. وأعتقد أن في العالم العربي ، بشكل عام ، كنا الخانق جدا . نحن لا نملك سوى موقف بشأن كل نزاع بين الدول العربية ، ولكن حتى النزاعات داخل الدول العربية : يجب أن يسمح هذا الفصيل في حكومتكم ، والحفاظ على هذا الفصيل خارج .
الولايات المتحدة تقليديا خائف جدا من الديمقراطية في العالم العربي ، والذي هو آخر مكان في العالم أن الديمقراطية فشلت في الوصول. والسبب هو ، ونحن نخشى أنه إذا كان هناك ديمقراطية في العالم العربي ، فإنه سوف ينتج ، في نهاية المطاف ، نوعا من البديل الإسلامي . وهذا ربما الخوف المشروعة . أن ربما هو ما سيحدث . ولكن في المدى الطويل ، أن يحدث في الظهور على أي حال . وكلما يحصل اتخذت الغطاء ، وأقل المتشددة أن البديل سيكون. تاريخ الغرب يدل على أن الحكومات الغربية المسيحية و كان عليه أن يذهب من خلال فترات مختلفة من التجريب لمعرفة ما كان شكل الحكومة التي كانت أفضل بالنسبة لنا . هذا هو عملية العالم العربي يجري أيضا لدينا للذهاب من خلال . لذلك أود ان نرى الولايات المتحدة سحب قليلا بعيدا من المملكة العربية السعودية ودول عربية أخرى و أساسا السماح المملكة العربية السعودية أن يكون . إذا كان هذا يحدث لديهم نتيجة أن يجعل السعودية انها قليلا أكثر صعوبة بالنسبة لنا للحصول على نفطهم ، التي من شأنها أن تكون فعلا جيدة بالنسبة لنا، لأننا في حاجة ركلة آخر في محاولة لسحب الإبرة من أن ذراعنا .
إيمي جودمان : أنت تعرف ، فكرت قطعة الخاص بك الذي قمت بكتابته ، " عاملوا إسرائيل مثل إيران ، " كان مثيرا للاهتمام ، ستيفن كينزر . قلت ، " سريعة ، اسم الدولة المارقة في الشرق الأوسط تلميحات : ويضم برنامج الأسلحة النووية بالموقع ولكن تجري في سرية ؛ أجهزتها الأمنية قتل الأعداء بانتظام المتصورة لل دولة ، سواء في الداخل والخارج ؛ السياسية. وقد تم اختطاف العملية التي الأصوليين الدينيين الذين يعتقدون أنهم يفعلون مشيئة الله ؛ التهور العنيف يزعزع استقرار المنطقة الأكثر تقلبا في العالم ، و يبدو الصم كما أن السبب كما هو منيع لضغوط أيضا : اسمها يبدأ بحرف ' I ' " .
واضاف "بدلا من معالجة اسرائيل وايران بشكل مختلف ، قد يستطيع الغرب محاولة وضعها في سلة السياسة نفسها، و تسعى تنازلات ما يعادلها من كليهما. " كيف؟
ستيفن كينزر : إن العالم يحتاج إلى امتياز أمنية كبيرة من إيران . يحتاج العالم أيضا تنازلات أمنية من إسرائيل . لكن البلدان إلا أن يجعل تنازلات الأمن عندما تشعر بالأمان . ولذلك ، ينبغي أن يكون في مصلحة الولايات المتحدة وجميع الذين يريدون استقرار تلك المنطقة في محاولة لجعل هذين البلدين يشعرون بالأمان .
كيف نحن ذاهبون للقيام بذلك؟ أعتقد حقا أنه مع إيران ، لا توجد إمكانية لنوع جديد جدا و مختلف جدا من العلاقة. ما يتعين علينا القيام به هو نهج و إيران ليس مجرد مع الطلب ، " يجب التفاوض على البرنامج النووي "، و تحقيق نتائج معينة أن نأتي إلى المفاوضات تطالب ؛ ما ينبغي أن نفعله بدلا من ذلك، لأن هذا هو و نافعة واضح ، هو أن تقول ل إيران ما قلناه للصينيين : "لدينا الكثير من المشاكل والشكاوى حول ما تفعله ونحن نعرف أن هناك أشياء فعلنا ذلك كنت لا تحب ذلك دعونا تقديم قائمة من كل هذه الأمور ، ثم . دعونا نتحدث عن كل منهم " . ثم أعتقد ، في سياق أوسع ، يمكننا أن نبدأ في بناء علاقة جديدة مثيرة للاهتمام للغاية مع إيران أنني أود أن أرى باعتبارها جوهر بنية أمنية جديدة لتلك المنطقة ، إلى التي من شأنها أيضا أن تستمد إسرائيل . مرة واحدة لديك شعور في تلك البلدان التي لست على وشك أن قصفت ودمرت غدا ، يمكنك فتح الأبواب لعلاج لهم في الطرق التي من شأنها أن تسمح كل منهما في شراكة ل اسئلة باستمرار تهديدات يبدو أنها تشكل مع بعضها البعض .
ولكن ما دام سياسة من القوى الخارجية ، بما في ذلك الولايات المتحدة ، وذلك هو الراسية بوضوح في واقع الحقبة الماضية ، من الحرب الباردة ، ونحن لن تكون قادرة على القيام بذلك . نحن بحاجة للخروج من هذه الرمال المتحركة السياسة التي نحن فيها في واشنطن ، والتفكير بشكل أكثر إبداعا . الآن نحن نفكر إيران كنوع من إمبراطورية الشر وأحمدي نجاد مثل هوليوود المركزي الصب صورة من هتلر جديد وإسرائيل هما و أبطال الديمقراطية والدولة قليلا مقدام القتال كل هؤلاء الأعداء الشر في الشرق الأوسط . ما يتعين علينا القيام به هو ترك عواطفنا خارج الغرفة. العاطفة هي دائما العدو من الحكمة فن الحكم . نحن غاضب جدا في إيران ، ونحن لا يمكن أن نرى حتى ما هو جيد بالنسبة لنا على المدى الطويل . وأعتقد أن هذا ينطبق على المنطقة بأسرها . نحن حتى المحاصرين في العواطف التي وجهت سياساتنا في الماضي و على لدينا - نحن حتى المحاصرين من قبل يغضب لدينا القديمة -
إيمي جودمان : خمس ثوان .
http://www.democracynow.org/2010/6/14/steven_kinzer_reset_iran_turkey_and
إعادة تشكيل الشرق الأوسط كان هذا اسم الكتاب الذي كتبه ستيفن كينزر الفه في منتصف 2010م
وبحسب المغرد شؤؤن ايرانيه يقول من قراء هذا الكتاب سوف يعرف مايدور حولنا الان !
من مؤامره امريكيه لتشكيل الشرق الاوسط الجديد !
عملت قناه امريكيه مقابله مع الكاتب وقد اجاب على اسئله مهمه تبين ولو قليل مادار في الكتاب
سوف اورد المقابله واعذروني على ردائة الترجمه
إيمي جودمان المذيعه
ستيفن كينزر مولف الكتاب
/
ننتقل الآن إلى دور أمريكا في تغيير الشرق الأوسط . وقد وضعت إسرائيل تشكيل لجنة تحقيق داخلية في هجومها المميت الشهر الماضي على الأسطول المتجه إلى غزة من سفن المساعدات الإنسانية . اسفر الهجوم عن ثمانية أتراك و أمريكي واحد بالرصاص التركية . في هذه الأثناء ، تركيا ، إلى جانب البرازيل ، قابل للتفاوض على اتفاق مبادلة الوقود النووي مع إيران ومن ثم صوتت ضد قرار مجلس الامن الدولي الاسبوع الماضي ان فرض جولة أخرى من العقوبات على ايران . الحائز على جائزة الصحافي و مؤلف الكتاب الأكثر مبيعا ستيفن كينزر هو الخروج مع الكتاب الجديد الذي يتطلع إلى الوراء في التاريخ لفهم بعض هذه التحالفات المتغيرة في الشرق الأوسط ورسم رؤية جديدة للسياسة الخارجية الأميركية في المنطقة .
هذا هو نص الذروة. نسخة قد لا تكون في شكلها النهائي .
إيمي جودمان : حسنا ، ستيفن كينزر ، ونحن في طريقنا إلى المضي قدما . نظرية الخاص بك، و أطروحة أنك تضع قدما في إعادة تعيين ، هو أن يمكن أن يكون هناك تحالف استراتيجي ، مثلث السلطة الجديدة ، بين الولايات المتحدة وايران و تركيا . شرح تاريخها من هذه البلدان التي تجعل كنت تعتقد أن هذا و حيث تتمكن الولايات المتحدة من التعامل معها اليوم .
ستيفن كينزر : أنا تبدأ من مبدأ أن سياستنا تجاه الشرق الأوسط عالق حقا في عصر اختفت . سياساتنا قد أو قد لا يكون من المنطقي أثناء الحرب الباردة ، ولكن كانت الحرب الباردة منذ أكثر من عشرين عاما . لقد تغيرت البيئة الاستراتيجية في الشرق الأوسط بشكل كبير . ظهرت تهديدات جديدة للمصالح الأميركية والغربية هناك ، و ظهرت فرص جديدة أيضا هناك . لكن سياستنا لا تزال عالقة في العهد السابق . نحن نحاول التعامل مع المشاكل التي لم تكن موجودة حتى الآن. نحن في طريق العودة في الوقت المناسب.
نحن بحاجة إلى أن نتطلع إلى القرن الحادي والعشرين، و معرفة كيف نريد أن تتوافق سياساتنا تجاه الشرق الأوسط في وسيلة من شأنها أن تكون مفيدة بالنسبة لنا، و إنتاج ونتيجة لذلك ، في المدى البعيد ، هو الذهاب الى تكون جيدة بالنسبة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط ، الذي هو الاستقرار . سياسات قمنا متابعتها ل دينا الآن فشلت بوضوح للقيام بذلك. خلال كل هذه الفترة أن الولايات المتحدة كانت القوة المهيمنة في الشرق الأوسط ، ونحن قد أنهى إنتاج المنطقة التي هي حفرة من العنف والكراهية والإرهاب والحرب. لذلك ، نحن في حالة مثل آينشتاين المشار إليها ، كما أعتقد، عندما عرف الجنون كما فعل الشيء نفسه مرارا وتكرارا ولكن تتوقع نتائج مختلفة . وهذا ما نقوم به في الشرق الأوسط . لذلك أبدأ من هذا المنطلق ، وأننا بحاجة للتفكير كبير . نحن بحاجة للخروج من هذا الطيف ضيقة جدا من آراء مقبولة و محاولة للتفكير بطريقة أكثر إبداعا الأصلي حول ما يمكن أن مستقبل الشرق الأوسط تبدو وكأنها . والأساس الثاني ل أفكاري هو أن علينا أن نتوقف عن التفكير حول ما يجب القيام به الأسبوع المقبل و الشهر المقبل . لقد وصلنا إلى البدء في التفكير حول ما يجب فعله في العقود المقبلة . هذا هو الشيء الذي في مؤسسة السياسة الخارجية الأمريكية هي سيئة جدا في القيام . لذلك أنا في محاولة لجعل مساهمتي .
وهنا ما أرى . أعتقد أن تحتاج الولايات المتحدة في المستقبل للبحث عن شركاء في تلك المنطقة . اعتقد اننا اظهرنا اننا لا نفهم تماما الدقيقة هناك ، على الرغم من أن لدينا هذه الفكرة نحصل على الشرق الأوسط، وبلدان أخرى لا تحصل على الشرق الأوسط ، بما في ذلك البلدان التي هناك ، وبالتالي سياساتنا هي الحكمة تلك البلدان و أحمق في تلك المنطقة التي لديها أفكار أخرى يجهلون فقط ولا يعرفون كيف حقا لحل هذه المشاكل .
لذا ، الذين ينبغي أن يكونوا شركائنا ؟ أعتقد عندما يبدو بلد للشركاء ، ونحن يجب أن تبحث عن البلدان التي تناسب معيارين. رقم واحد ، ينبغي أن تكون البلدان التي لديها أهداف استراتيجية طويلة الأجل التي هي متطابقة نسبيا مع مصالحنا. ولكن هذا لا يكفي . أنت أيضا بحاجة إلى شيء واحد آخر ، لأن التحالفات والشراكات التي تعتمد على العلاقات بين النخب الحاكمة فقط ، والتحالفات حكومة إلى حكومة أخرى ، وغالبا ما تميل إلى أن تكون ضعيفة جدا ، لأن تلك الأنظمة التي نحن شريك غالبا ما تكون غير شعبية جدا في بلدهم . وبعد ذلك، لأن الناس لا يحبون أنظمتهم ، وهم يرون الولايات المتحدة ودية مع تلك الأنظمة ، ثم أنهم لا يحبون لنا ، إما . لذلك يجب أن يكون هناك أساس الثانية لعلاقتنا مع شركائنا ، و هذا هو، و كنت في حاجة للعثور على البلدان للدخول في شراكة مع المجتمعات التي هي مماثلة ل الخاصة بك . إذا نظرتم في جميع أنحاء الشرق الأوسط مسلم ، لا يوجد سوى اثنين من البلدان التي تناسب هذين المعيارين - الأهداف الاستراتيجية طويلة الأجل مماثلة لبلدنا و المجتمعات التي تشترك القيم مثل بلدنا - وتلك هي تركيا وإيران .
الآن ، وهي شراكة بين هذه الدول الثلاث في الوقت الراهن سيكون من الصعب تحقيقه، على الرغم من أنني أعتقد أنه قد لا تكون صعبة كما يتصور بعض الناس ، إذا كنا حقا نفتح عقولنا وتحاول أن تكون خلاقة هنا . من ناحية أخرى ، على المدى الطويل ، كما أعتقد، على أقل تقدير ، لا ينبغي لنا أن نفعل أي شيء من شأنها أن تجعل هذه الشراكة أكثر صعوبة في المستقبل . تركيا تنتج نهجا جديدا مثيرة جدا للاهتمام بالشؤون الخارجية . انهم اساسا تقول الولايات المتحدة ، " ونحن نشارك القيم الخاصة بك . ونحن نشارك أهدافك في هذا الجزء من العالم . نحن حليف العسكرية الخاصة بك. نحن نؤيد نفس المبادئ التي تدعمها. لكن لدينا بعض النصائح حول التكتيكات لل لك. لا يمكنك أن تكون المواجهة حتى هنا . كنت قد حصلت على اسئلة أسفل الخطاب الخاص بك و محاولة حل بعض المشاكل في هذه المنطقة عن طريق الدبلوماسية والتسوية والمفاوضات " . أمريكا ليست مستعدة لهذا النوع من المشورة حتى الآن ، وهذا ما يكمن حقا وراء الاحتكاك من هذه الأسابيع القليلة الماضية بين تركيا والولايات المتحدة.
إيمي جودمان : دعنا نتحدث عن تركيا والولايات المتحدة و إسرائيل . الحديث عن علاقة الولايات المتحدة - في الواقع ، ومن المثير للاهتمام ، كنت تتحدث عن الولايات المتحدة وعلاقتها مع إسرائيل والمملكة العربية السعودية ، و الآن كنت تتحدث عن تحالف مع تركيا وإيران . ولكن الحديث عن الهجوم على أسطول غزة من قبل القوات الإسرائيلية ، وهذا ما قد يعني بالنسبة لتركيا وإسرائيل .
ستيفن كينزر : كان هناك الكثير من الحديث في الآونة الأخيرة عن أسلمة المجتمع التركي ، وهو ما أعتقد أنه مبالغ فيها الطريق. ما ترونه حقا هو تعبير أكثر كامل للديمقراطية ، الآن أن الأتراك أحرار في أن يكون ما يريدون . وفي الوقت نفسه ، كان هناك هذا الرأي بالتوازي مع ذلك، لا سيما في الأسابيع الأخيرة ، أن تركيا تتبنى نوع من السياسة الخارجية التي تركز على الشرق الأوسط أو أكثر إسلامية ، وأنها قد أصبحت الأساس " frienemy ، " لقد انقلبت الجانبين ، فإنها ' إعادة منشق المحتملة من الائتلاف من خلال حميدة إلى إيران والإسلاميين مجنون . هذا أيضا مبالغ فيه الطريق.
ما رأيناه في الأسابيع القليلة الماضية بين تركيا و إسرائيل ليست نتيجة ل بعض الزيادة كبيرة من المعتقد الإسلامي أو العاطفة المعادية لإسرائيل في تركيا . في الواقع ، كان ل تركيا وإسرائيل علاقات جيدة جدا على مر العقود. وكانت تركيا واحدة من الدول الأولى التي اعترفت إسرائيل عندما تم إنشاؤه في أواخر 1940s . وكانت العلاقة بين الاثنين الاقتصادية ، انها كانت سياسية ، و انها كانت حتى العسكرية . بحيث يصبح لديهم تاريخ طويل . و حتى قبل قيام دولة تركيا ، كانت العلاقات بين الإمبراطورية العثمانية واليهود رائعة . اليهود كانوا يتدفقون على الدولة العثمانية من بولندا و روسيا و أسبانيا و ألمانيا من لعدة قرون. ولذلك لا يوجد تاريخ طويل هناك .
فلماذا لم يظهر هذا الصراع؟ وأعتقد أنه هو في الحقيقة وظيفة ما حدث في غزة . وانه من الصعب بالنسبة لنا في أمريكا لتحقيق ما يشبه الجلوس في تركيا أو أي مكان آخر في الشرق الأوسط . كنت أشاهد كل يوم واحد على جهاز التلفزيون ما يحدث في غزة . تركيز الناس حقا على غزة . و هذا المشروع تم مستمرة منذ أكثر من عام الآن . في كل مرة هناك حلقة في غزة ، ويحصل على ردها ذلك مرارا وتكرارا . أن نتذكر أن تركيا تتفاوض صفقة سرية بين اسرائيل وسوريا في ذلك الوقت للغزو غزة . و صدمت تركيا أنه مثلما هذا سر انطلاقة جديدة نحو السلام بدا وكأنه كان وشيكا بين إسرائيل وسوريا ، استيقظ الأتراك في صباح أحد الأيام و جدت أن كل شيء قد تم تفجيره لأن إسرائيل غزت فقط غزة . وبالتالي فإن الأتراك كانوا غاضبين. شعروا حقا خيانة . تضخم العام الماضي في دافوس بين رئيس الوزراء التركي ، رجب طيب أردوغان ، ورئيس إسرائيل لا يستند إلى مجرد العداء العام . كان تحديدا عن غزة . و هذا الأسطول ليس الهجوم التركي على إسرائيل . ما هو عليه هو بيان من تركيا أن نجد الاحتلال غزة لا يطاق . لذا ، أعتقد أننا يجب أن نفصل أن حلقة خاصة - ما كان يحدث في غزة على مدى الثمانية عشر شهرا الماضية - من أكبر مشكلة بين تركيا و إسرائيل .
أعتقد لا تضيع هذه العلاقة إلى الأبد . أنا أود أن أرى كلا الجانبين بدء اسئلة أسفل خطابهم الآن ومحاولة ل اتباع سياسة أكثر تصالحية ، و أعتقد أن هذا هو الممكن ، لأن ما يقوم به الأتراك يبحثون حقا ل يست نهاية إسرائيل أو تغيرات هائلة في إسرائيل ، ما يبحثون عنه هو التغييرات في غزة . إذا كان ذلك يمكن أن تبدأ أن يحدث ، وأعتقد يمكن إصلاحه هذه العلاقة .
إيمي جودمان : حسنا ، ماذا عن إسرائيل مهاجمة هذه السفينة وقتل ثمانية أتراك و أميركي واحد التركية ؟ ما جعل إسرائيل ، في علاقتها مع تركيا ، واعتقد أنها يمكن أن تفلت من هذا ؟
ستيفن كينزر : أعتقد أنه حتى أصدقاء إسرائيل في الولايات المتحدة هي بداية ل يسألوا أنفسهم ، تعمل إسرائيل في الطرق التي تسير حقا لحماية أمنها على المدى الطويل ، أو تعمل إسرائيل في الطرق التي تعرض للخطر فعلا أمنها على المدى الطويل ؟ هل إسرائيل لن تكون قادرة على الحفاظ على مكانتها في الشرق الأوسط إلى أجل غير مسمى فقط بالوسائل العسكرية . أعتقد ان الهجوم على السفينة في البحر الأبيض المتوسط التي كان يرأسها من أجل غزة تعبيرا عن الرغبة الإسرائيلية إلى وضع القواعد لهذا الجزء من العالم . انهم لا يريدون أي تحد . ومع ذلك، أعتقد الجرح هذه العملية حتى يتم نجاح لل مخططين من القافلة وراء أي شيء يمكن أن يتصور . انها هدية عظيمة أخرى أن إسرائيل أعطت ما يسمى أعدائها في حماس وغزة . في المدى الطويل ، ما الذي يحدث لحماية إسرائيل هو حي مستقرة . ولذلك، ينبغي أن تسعى الدول في الخارج ، مثل الولايات المتحدة ، التي تريد للمساعدة في ضمان بقاء إسرائيل على المدى الطويل لتشجيعها على انتهاج سياسات ، و ينبغي أن تتبع سياسات أنفسهم ، التي تؤدي إلى تهدئة التوتر في تلك المنطقة .
في طريقة غريبة وإسرائيل و إيران ، في معنى واحد ، في موقف مشابه إلى حد ما في الوقت الحالي. انهم البلدين أن العديد من البلدان الأخرى في الشرق الأوسط لا يحبون ، وهم البلدين أن الكثير من البلدان في العالم لا تحب . هناك قدرا هائلا من المشاعر المعادية لإسرائيل تشغيل في جميع أنحاء العالم الآن و قدرا هائلا من المشاعر المناهضة لايران . وهناك الكثير من القوى الكبرى ، و الدول الصغرى ، أيضا ، أحب أن معاقبة تلك البلدان. نحن غاضبون جدا عليهم. هناك دفعة كبيرة لمحاولة لفرض عقوبات عليهم و دفعهم إلى ضربة زاوية.
ولكن في الواقع ، انها ليست فكرة جيدة لمحاولة عزل البلدان، و أنا أتحدث عن كل من إيران و إسرائيل ، لمعاقبتهم ، جزاء لهم ، وجعلها تشعر وحدها و بلا أصدقاء . بدلا من ذلك، فإن سياسة توازن بين إيران وإسرائيل تهدف إلى سحب كل منهما للخروج من عزلتهم والخروج من جنون العظمة بهم. هذا يجب أن يكون هدف السياسة الأميركية ، وليس محاولة لاستخدام البلاغة و سياسات الماضي للفوز على إيران بعصا ومن ثم أساسا إلى القول إن ما يفعله هو إسرائيل عادة مقبولة، على الرغم من انهم - أنها يمكن أن تكون الأوغاد في بعض الأحيان، ولكن في النهاية نحن دائما صديقهم . نحن بحاجة إلى العثور على الطريقة التي ، لا يمكن أن تتحقق مصالح هاتين الدولتين ، وكلاهما يتزامن فعلا على المدى الطويل قليلا أقرب معا في المدى القصير .
إيمي جودمان : على تركيا ، قبل أن كسر ثم أعود إلى مناقشة هذا الأمر ، ستيفن كينزر ، قمع الأكراد ، الأرمن ، التي لا تنسجم مع التقاليد الديمقراطية التي تحدثتم عنها؟
ستيفن كينزر : تركيا تسير في جميع أنحاء العالم الآن يقول الجميع ، بما في ذلك الولايات المتحدة ، أنها ليست جيدة لمحاولة حل النزاعات السياسية بالقوة . عليك أن تفعل ذلك عن طريق التوفيق ، عن طريق التفاوض ، عن طريق التسوية . ليس من المستغرب ، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس في العالم الذين يعتقدون على الأقل ، إذا لم يكن ل يقول ل تركيا ، لماذا لا يتم اتباع نصيحة الخاصة بك ؟ عندما كنت تتعامل مع الأكراد في جنوب شرق تركيا ، لماذا لا يعلن أن فكرة المواجهة العسكرية مع الحركة الثورية الكردية قد انتهت، و نحن ذاهبون لمحاولة حل المشكلة الكردية مع نفس سياسات تصالحية أن نحن الدعوة الآخرين على أن يحذوا ؟ ليس هناك شك في أن هذه هي واحدة من آخر ما تبقى تستمر على قدرة تركيا على لعب دور كبير في تلك المنطقة باعتبارها الجهاز الرئيسي لل الموفق . تركيا لابد أن يبدأ بعد مشورتها الخاصة، وليس فقط مع الأكراد ، ولكن أود أن أقول أيضا مع إسرائيل . بعد هذا الصراع الرهيب الذي حدث لبضعة اسابيع قبل على البحر الأبيض المتوسط ، وأنا أود أن أرى تركيا يقولون الآن ، والعالم يتفهم الوضع ، وكان كل ما حدث واضح جدا . والآن حان الوقت للمضي قدما و نرى ما اذا كان يمكن أن تركيا تحاول بناء على هذا لإيجاد العلاقة التي لا تسمح ان تتعايش مرة أخرى بطريقة أكثر ودية مع إسرائيل ، ولكن سوف تنتج أيضا بعض الفوائد لشعب غزة .
إيمي جودمان : ستيفن كينزر ، نيويورك تايمز السابق مراسل أجنبي ، ونحن في طريقنا للعودة إلى مناقشتنا . ويطلق كتابه الجديد إعادة: إيران ، تركيا ، و مستقبل أميركا . البقاء معنا .
[فاصل ]
إيمي جودمان : ضيفنا هو ستيفن كينزر ، مؤلف كتاب الضبط : إيران، تركيا ، و مستقبل أميركا . أريد أن أنتقل إلى مسألة العقوبات ضد إيران . كنت تتحدث عن إعادة العلاقة ، والمثلث القوية التي يمكن أن تكون بين الولايات المتحدة وتركيا و إيران . وافق مجلس الامن الدولي فقط جولة رابعة من العقوبات على ايران بسبب برنامجها النووي المزعوم . دعا الرئيس أوباما هذه ، واقتبس ، " أصعب العقوبات واجهت أي وقت مضى من قبل الحكومة الإيرانية . " في زيارة إلى الصين الأسبوع الماضي ، انتقد الرئيس الإيراني ، محمود أحمدي نجاد ، العقوبات .
الرئيس محمود أحمدي نجاد : [ ترجمة ] الامة الايرانية تؤمن ليس فقط أن هذا القرار يفتقر إلى القيمة القانونية ، لكنه يعتقد أيضا أن القرار يدل على ضعف الدول المعنية . قضية الطاقة النووية هي مجرد ذريعة . حكومة الولايات المتحدة تريد ابتلاع الشرق الأوسط . عن طريق غزو الشرق الأوسط ، فإنه يريد أن يجعل ملموسة وجودها في العالم . أقول هذا الآن : ان ايران لن تسمح للولايات المتحدة أن تفعل هذا .
إيمي جودمان : هذا هو الرئيس الإيراني . وكانت تركيا و البرازيل البلدين الوحيدة التي صوتت ضد القرار ، قائلة انها لا ترى سببا لفرض مزيد من العقوبات ضد ايران . توصلت ايران مؤخرا الى اتفاق مع تركيا و البرازيل لشحن معظم اليورانيوم المخصب إلى تركيا مقابل الحصول على وقود نووي منخفض المستوى لتشغيل مفاعل طبي . ، أكد التركي [ رئيس الوزراء ] ، رجب طيب اردوغان الاسبوع الماضي ان تركيا ستواصل المبادرات الدبلوماسية مع إيران .
رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان : [ ترجمة ] من البداية، لدينا دافع دائما الى حل دبلوماسي للازمة . وهذا هو السبب في أننا صوتت ضد القرار . وقالوا انهم مستعدون للتفاوض . لذلك، وسوف نستمر في بذل قصارى جهدنا للحفاظ على اتفاق طهران على طاولة المفاوضات مع البرازيل وايران .
إيمي جودمان : هذا هو رئيس الوزراء التركي ، اردوغان .
ستيفن كينزر ، تتحدث عن علاقة الولايات المتحدة مع إيران و هذه العقوبات الاخيرة وما تعنيه.
ستيفن كينزر : أولا وقبل كل شيء، و العقوبات تكاد تكون معدومة. كان لا بد من تخفيفه كثيرا من أجل الحصول على دعم كاف في مجلس الأمن انهم حقا لن يكون لها أي تأثير خطير على إيران . أنا لست ضد العقوبات على سبيل المبدأ الأخلاقي . أنا أكثر حول النتائج. لذلك أنا أسأل نفسي ، ما هو نهاية اللعبة هنا ؟ ماذا ننوي أو نأمل في تحقيقه من خلال هذه العقوبات ؟ إذا كنا نعتقد حقا أن هذه العقوبات يمكن أن تجعل إيران الركوع و الاستسلام برنامجها النووي ، التي قد تكون سببا وجيها ل فرضها . ولكن لا أحد يعتقد أن هذا سيحدث . لذا، إذا كان هذا هو الحال ، ما هي النقطة؟ ما هو الهدف هنا ؟ ما نحاول الوصول ؟
الآن ، تركيا لديها رسالة للولايات المتحدة حول إيران . و هذا هو، يمكن أن نجد طريقة للخروج من هذا . قد يكون هناك وسيلة ل إفراغ هذا الصراع و نزع فتيل ذلك. أنا فعلا كان في تركيا بضعة أسابيع مضت، عندما تم الإعلان عن الصفقة التي ضربت البرازيل وتركيا مع إيران . وكان هناك قدرا كبيرا من الابتهاج هناك . يبدو حقا مثل هذه المواجهة المتصاعدة بشكل رهيب بين الولايات المتحدة و ايران حول القضية النووية كان الآن ، إذا لم تحل ، على الأقل انتقلت إلى مستوى أقل ، و يبدو أن هناك مخرجا. استغرق نحو ست ساعات بالنسبة للأشخاص في واشنطن أن يستيقظ ، وبعد ذلك فرضت على الفور إلى أسفل هذا الاتفاق . وكانت وزيرة الخارجية كلينتون وغيرهم قوي بشكل ملحوظ في رفض ذلك تماما ومن ثم اتهام رئيس الوزراء اردوغان من تركيا و البرازيل لولا في كونها نوع من السذاجة ، الأبرياء ، تلاميذ أغبياء الذين حصلوا على ينخدع و يقبلوا بهذه الإيرانيين من أي وقت مضى ماكرة . كان حقا رد فعل قوي جدا ، و أعتقد أن الأتراك بالدهشة تماما . في الواقع ، وأعتقد أن يعتقد أردوغان ولولا أنهم كانوا يفعلون في الولايات المتحدة لصالح . في الواقع ، هناك بعض الدلائل على واحد منهم لديه رسالة من أوباما على الأقل . ظنوا أنهم كانوا يفعلون صفقة مع إيران التي من شأنها أن تسمح للولايات المتحدة وسيلة للخروج من الأزمة ، وسوف تسمح لإيران وسيلة للخروج من الأزمة .
الآن ، وكان رد الفعل الأمريكي أن تلك الصفقة لم تكتمل بما فيه الكفاية، وكانت هناك ثقوب في ذلك. و كان هذا صحيحا . ولكن إذا أرادت الولايات المتحدة ل ، كان يمكن أن ينظر إلى نصف الكوب كامل وكان يمكن أن قال: " وهذا هو الأساس كبيرة لاحتمال مزيد من المفاوضات التي يمكن أن تؤدي إلى وسيلة للخروج من هذه الأزمة . انها ليست جيدة بما فيه الكفاية ، ولكن هذا بداية رائعة " . ولكن بدلا من ذلك، قلنا، " هذا ليس جيدا ، و نحن نرفض ذلك تماما . "
لذلك فإن الأتراك أيضا قائلا: " نحن يمكن أن تساعد في بناء لكم جسرا إلى طهران . الاستماع لنا . نحن هم في حي التي سوف تعاني إذا كان هناك في حالة من الفوضى والاضطراب ضخمة في إيران ، مثل هناك عندما كنت في تراجع جيشكم في العراق ، ونحن لا نريد أن يحدث ذلك ، ولدينا بعض النصائح لك حول كيفية كنت قد تكون قادرة على بناء علاقة مع إيران التي يمكن أن تحقق الأهداف التي كل منا يريد " . الأمريكيون ليسوا مستعدين لهذا . الولايات المتحدة ليست مستعدة ل تأخذ المشورة من تركيا حول كيفية التعامل مع بعض مشكلة الشرق الأوسط . ونحن نرى أن شعوب الشرق الأوسط لا يفهمون الوضع. تركيا هو مجرد بلد صغير . انهم الهواة في العالم . أنهم لا يرون مع وضوح أن نراه. و أعتقد أن هذا أصبح جدا ، محبط للغاية للأتراك .
أنا لا أعتقد أن العلاقة بين الولايات المتحدة و تركيا توترت بشدة ، كما يقول بعض الناس في الولايات المتحدة ، ولكنني أعتقد أن ما ترونه وراء هذا هو الشيء الذي التاريخي وطويلة الأجل . انها أكبر من محاولة لعقد صفقة بين ايران والولايات المتحدة . انها أكبر من أسطول غزة . انها مسألة من قوس التاريخ . قد يكون الأتراك قليلا قبل القوس. ما يقولونه هو أننا نمثل ظاهرة وأنت تسير لرؤية المزيد من في القرن الحادي والعشرين ، وهذا هو صعود القوى المتوسطة . وسيكون هذا القرن عندما المكسيك و البرازيل و تركيا و روسيا وجنوب أفريقيا و الهند أصبحت من اللاعبين الرئيسيين في العالم ، ونحن في طريقنا للبدء الآن . الأميركيون ، إذا كان أي شيء ، و إذا نظرنا إلى الوراء إلى عصر الماضي، عندما كنا حكمت ، و نحن نقول : "لا، نحن لا نريد تلك الحقبة لمجيء أيضا قريبا ، ونحن ذاهبون لمحاولة الحفاظ على قوتنا . " لذلك أعتقد أن وراء هذه الصراعات و الخلافات بين تركيا والولايات المتحدة في الوقت الراهن يكمن هذا المفهوم أكبر من ظهور كتلة جديدة من الدول التي ستكون مهمة جدا في القرن الحادي والعشرين . انها محاولة لبيك طريقها للخروج من قذيفة في الوقت الراهن، و تحاول الولايات المتحدة لإبقائه في أن قذيفة لأطول فترة ممكنة .
إيمي جودمان : وأخيرا ، المملكة العربية السعودية ، لماذا العلاقة لديه الولايات المتحدة مع المملكة العربية السعودية؟
ستيفن كينزر : المملكة العربية السعودية وإسرائيل و بالطبع كان حلفائنا على المدى الطويل التقليدية في الشرق الأوسط . وهناك اعتقاد عام بأن علاقتنا مع إسرائيل تقوم على القيم المشتركة والتاريخ ، و علاقتنا مع المملكة العربية السعودية ويستند أساسا على النفط . هناك بعض الحقيقة في كل من هذه الكليشيهات ، ولكن كما رأيتم في كتابي ، وأنا يكرس قسما كبيرا للحديث عن سبب آخر لماذا أصبحنا المتحالفة مع هذين البلدين خلال الحرب الباردة . كان شيئا لم يكن واضحا حقا في ذلك الوقت. انها أصبحت أكثر وضوحا الآن فقط . وهذا هو أن المملكة العربية السعودية وإسرائيل هما الدولتان الوحيدتان في العالم التي قدمت الولايات المتحدة مع الكثير من السرية ، تعليمات سرية لل معاركنا الحرب الباردة في سلسلة من معارك غامضة. عندما ، على سبيل المثال ، أراد الرئيس ريغان لمساعدة الدكتاتورية العسكرية الغواتيمالية في 1980s ، و أنه لم يسمح له للقيام بذلك لأن الكونغرس قد منعت المساعدات الأميركية إلى غواتيمالا ، وقال انه حصل على الإسرائيليين للقيام بذلك. عندما كنا نريد لمساعدة الكونترا في نيكاراغوا خلال فترة عندما لم يسمح لنا القيام بذلك بموجب القانون ، وحصلنا على السعوديين سرا لإعطاء المال لذلك. تمول المملكة العربية السعودية حرب المجاهدين في أفغانستان . الإسرائيليين كانوا وكلاء لدينا في جنوب أفريقيا . ترى هذا في جميع أنحاء العالم . وكان هذا حقا قاعدة أساسية لعلاقتنا مع هذين البلدين .
الآن ، عندما يتعلق الأمر إلى المملكة العربية السعودية ، وأشعر حقا أن أصبحنا الخانق جدا وجودا هناك . هذا هو البلد الذي الأهداف الاستراتيجية على المدى الطويل غير واضحة جدا ، وفي كثير من الحالات يمكن أن تتعارض مع بلدنا، و الذي لديه على الاطلاق اي علاقة مع المجتمع الأمريكي مجتمع . أن لا يجعله حليفا جيدة على المدى الطويل للمضي قدما. وأعتقد أن في العالم العربي ، بشكل عام ، كنا الخانق جدا . نحن لا نملك سوى موقف بشأن كل نزاع بين الدول العربية ، ولكن حتى النزاعات داخل الدول العربية : يجب أن يسمح هذا الفصيل في حكومتكم ، والحفاظ على هذا الفصيل خارج .
الولايات المتحدة تقليديا خائف جدا من الديمقراطية في العالم العربي ، والذي هو آخر مكان في العالم أن الديمقراطية فشلت في الوصول. والسبب هو ، ونحن نخشى أنه إذا كان هناك ديمقراطية في العالم العربي ، فإنه سوف ينتج ، في نهاية المطاف ، نوعا من البديل الإسلامي . وهذا ربما الخوف المشروعة . أن ربما هو ما سيحدث . ولكن في المدى الطويل ، أن يحدث في الظهور على أي حال . وكلما يحصل اتخذت الغطاء ، وأقل المتشددة أن البديل سيكون. تاريخ الغرب يدل على أن الحكومات الغربية المسيحية و كان عليه أن يذهب من خلال فترات مختلفة من التجريب لمعرفة ما كان شكل الحكومة التي كانت أفضل بالنسبة لنا . هذا هو عملية العالم العربي يجري أيضا لدينا للذهاب من خلال . لذلك أود ان نرى الولايات المتحدة سحب قليلا بعيدا من المملكة العربية السعودية ودول عربية أخرى و أساسا السماح المملكة العربية السعودية أن يكون . إذا كان هذا يحدث لديهم نتيجة أن يجعل السعودية انها قليلا أكثر صعوبة بالنسبة لنا للحصول على نفطهم ، التي من شأنها أن تكون فعلا جيدة بالنسبة لنا، لأننا في حاجة ركلة آخر في محاولة لسحب الإبرة من أن ذراعنا .
إيمي جودمان : أنت تعرف ، فكرت قطعة الخاص بك الذي قمت بكتابته ، " عاملوا إسرائيل مثل إيران ، " كان مثيرا للاهتمام ، ستيفن كينزر . قلت ، " سريعة ، اسم الدولة المارقة في الشرق الأوسط تلميحات : ويضم برنامج الأسلحة النووية بالموقع ولكن تجري في سرية ؛ أجهزتها الأمنية قتل الأعداء بانتظام المتصورة لل دولة ، سواء في الداخل والخارج ؛ السياسية. وقد تم اختطاف العملية التي الأصوليين الدينيين الذين يعتقدون أنهم يفعلون مشيئة الله ؛ التهور العنيف يزعزع استقرار المنطقة الأكثر تقلبا في العالم ، و يبدو الصم كما أن السبب كما هو منيع لضغوط أيضا : اسمها يبدأ بحرف ' I ' " .
واضاف "بدلا من معالجة اسرائيل وايران بشكل مختلف ، قد يستطيع الغرب محاولة وضعها في سلة السياسة نفسها، و تسعى تنازلات ما يعادلها من كليهما. " كيف؟
ستيفن كينزر : إن العالم يحتاج إلى امتياز أمنية كبيرة من إيران . يحتاج العالم أيضا تنازلات أمنية من إسرائيل . لكن البلدان إلا أن يجعل تنازلات الأمن عندما تشعر بالأمان . ولذلك ، ينبغي أن يكون في مصلحة الولايات المتحدة وجميع الذين يريدون استقرار تلك المنطقة في محاولة لجعل هذين البلدين يشعرون بالأمان .
كيف نحن ذاهبون للقيام بذلك؟ أعتقد حقا أنه مع إيران ، لا توجد إمكانية لنوع جديد جدا و مختلف جدا من العلاقة. ما يتعين علينا القيام به هو نهج و إيران ليس مجرد مع الطلب ، " يجب التفاوض على البرنامج النووي "، و تحقيق نتائج معينة أن نأتي إلى المفاوضات تطالب ؛ ما ينبغي أن نفعله بدلا من ذلك، لأن هذا هو و نافعة واضح ، هو أن تقول ل إيران ما قلناه للصينيين : "لدينا الكثير من المشاكل والشكاوى حول ما تفعله ونحن نعرف أن هناك أشياء فعلنا ذلك كنت لا تحب ذلك دعونا تقديم قائمة من كل هذه الأمور ، ثم . دعونا نتحدث عن كل منهم " . ثم أعتقد ، في سياق أوسع ، يمكننا أن نبدأ في بناء علاقة جديدة مثيرة للاهتمام للغاية مع إيران أنني أود أن أرى باعتبارها جوهر بنية أمنية جديدة لتلك المنطقة ، إلى التي من شأنها أيضا أن تستمد إسرائيل . مرة واحدة لديك شعور في تلك البلدان التي لست على وشك أن قصفت ودمرت غدا ، يمكنك فتح الأبواب لعلاج لهم في الطرق التي من شأنها أن تسمح كل منهما في شراكة ل اسئلة باستمرار تهديدات يبدو أنها تشكل مع بعضها البعض .
ولكن ما دام سياسة من القوى الخارجية ، بما في ذلك الولايات المتحدة ، وذلك هو الراسية بوضوح في واقع الحقبة الماضية ، من الحرب الباردة ، ونحن لن تكون قادرة على القيام بذلك . نحن بحاجة للخروج من هذه الرمال المتحركة السياسة التي نحن فيها في واشنطن ، والتفكير بشكل أكثر إبداعا . الآن نحن نفكر إيران كنوع من إمبراطورية الشر وأحمدي نجاد مثل هوليوود المركزي الصب صورة من هتلر جديد وإسرائيل هما و أبطال الديمقراطية والدولة قليلا مقدام القتال كل هؤلاء الأعداء الشر في الشرق الأوسط . ما يتعين علينا القيام به هو ترك عواطفنا خارج الغرفة. العاطفة هي دائما العدو من الحكمة فن الحكم . نحن غاضب جدا في إيران ، ونحن لا يمكن أن نرى حتى ما هو جيد بالنسبة لنا على المدى الطويل . وأعتقد أن هذا ينطبق على المنطقة بأسرها . نحن حتى المحاصرين في العواطف التي وجهت سياساتنا في الماضي و على لدينا - نحن حتى المحاصرين من قبل يغضب لدينا القديمة -
إيمي جودمان : خمس ثوان .
http://www.democracynow.org/2010/6/14/steven_kinzer_reset_iran_turkey_and
تعليق