عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة

[نمر]

رد: عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة

وحتى لا يضيعوا الدنيا
وجب التدخل لوضع النقاط على الحروف
بالنسبة لطالبان هي واقع تعامل معه مثل ماهو عليه
نحتاج للدوبلوماسية
لكي تغير في طرف لابد من الوقت زائد التعمق فيه
ايران استطاعت تغيير مذهب الحوثيين من زيدي الى اثنا عشري
نفض اليد ليس حل

والله ياخي متدخلين في سوريا من اليوم الاول لكن من غير الممكن ان ادعم فرق تقاتل بعضها البعض على النفط ومناطق النفوذ والحكم وكل واحد يسوي لك امارة اسلامية باسم الجهاد وكلهم كذابين ,,, لو الحوثيين طلعوا فتوي بقتال الفرس هل تتوقع ان ايران دعمتهم ولو بريال

[sals]

رد: عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة

والله ياخي متدخلين في سوريا من اليوم الاول لكن من غير الممكن ان ادعم فرق تقاتل بعضها البعض على النفط ومناطق النفوذ والحكم وكل واحد يسوي لك امارة اسلامية باسم الجهاد وكلهم كذابين ,,, لو الحوثيين طلعوا فتوي بقتال الفرس هل تتوقع ان ايران دعمتهم ولو بريال

انا ما اقول ادعمهم
انا لا اريدهم ان يفسدوا عملك

الحوثيين دعمتهم ايران بعد تغيير منهجهم من الزيدية الى الاثنا عشرية
وهذا ما اطالب به

لا تنفض يدك من الجماعات بل غيرهم

[نمر]

رد: عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة

انا ما اقول ادعمهم
انا لا اريدهم ان يفسدوا عملك

الحوثيين دعمتهم ايران بعد تغيير منهجهم من الزيدية الى الاثنا عشرية
وهذا ما اطالب به

لا تنفض يدك من الجماعات بل غيرهم

ياخي مقارنتك بالحوثيين تدلل انت مانت مستوعب الوضع هاذولي يكفرونا من الاخر السعودية عندهم حكامها ورجال امنها وجيشها كفار فمنت المشكلة وين !!

[sals]

رد: عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة

ياخي مقارنتك بالحوثيين تدلل انت مانت مستوعب الوضع هاذولي يكفرونا من الاخر السعودية عندهم حكامها ورجال امنها وجيشها كفار فمنت المشكلة وين !!

صدقني هذي تراكمات تتغير مع الوقت
كلها افكار دخيله
انا اعرف شخص جاهد بافغانستان منذ مده طويلة
ما عنده هذا الفكر
ولا تنسى ان المناصحة ادت عمل كبير معهم
التغيير ممكن

[jra7]

رد: عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة

السلام عليكم
السعوديه ما سيطرت على الوضع اللي حولها فطبيعي يتغير اتجاه امريكا

[ضيف]

رد: عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة

موضوع من عبد الباري عطوان مسيحي مجرم وخائن وكلامه قذر مثله.

مغلق

لماذا؟ . أنا أعرف الكاتب جيدا وأعرف كل خفاياه وأعرف نواياه . لكن المقال فيه بعض الواقع لذا نحن سنتناقش هنا عن السياسيه السعوديه في المنطقه من نواحي مختلفه .

[ضيف]

رد: عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة



السعودية بعد 11 سبتمبر كانت في مفترق طرق ،،،
فالكل تحامل عليها وكان الامريكان يهاجمونها بكل قوة ،،،

ثم حاولت الالتفاف على تلك المرحلة مقابل تنازلت متعددة ،،،
فظهر ما يسمى بالانفتاح،،، واعطي الليبراليين في الاعلام وغيره حريات كبيرة ،،،
وخرج نساء سعوديات يطالبن بعدة حقوق
وظهر ما يعرف باصلاح التعليم ،،
و محاولة القضاء على الهيئة ،،،
والتضيق على اهل العلم في الاعلام ،،،
واخراج المرأة من وظعها السابق حتى اصبحت تعمل في اماكن مختلطة ،،،
وظهرت جامعة الملك عبدالله التي خرجت عن الانظباط في المجتمع والنظام التعليمي ...
والابتعاث الذي دفع اليه الشباب منذ البداية بشكل كبير وعشوائي،،
وتم التمكين للاعلام العلماني الحر من الدخول في المجتمع السعودي كمجموعات mbc وروتانا ،، والقناة العربية التي اصبحت كانها القناة السعودية الحكومية الاولى ...
... واشياء اخرى تصب في تغريب المجتمع
كان هذا كان ثمن كف الحملة المعادية للسعودية من امريكا والغرب ....

فاذا بالسعودية تتفاجئ بدعم امريكا للاخوان التي كانت تعتبر جماعة متشددة عند الغرب ...

ثم تتفاجئ بعدم التعامل مع سوريا التعامل المنطقي وفق ما تمليه الاحداث ...

ثم تتفاجئ بالتقارب الايراني الامريكي ، مع دعم قوي للعراق الشيعي ...

وكل ذلك جعل الكثيرين من الحاقدين او المتخاصمين مع السعودية ،،، يشمتون بما آلت اليه سياسة السعودية وموقفها المحرج من الاوضاع في المنطقة ...

ورغم ان الكثيرين من المثقفين الغيورين كانوا يعارضو السياسة السعودية في الثمانينات والتسعينات التي ارتمت في احضان الامريكان بشكل كبير ،،،
وكانوا يقولون ان مصير الشيعة هو التوحد مع امريكا ،،، وان الحرب على الاسلام ستكون من الشيوعيين القدامى بالاتحاد مع الغرب وستكون بتبني الاسلام الجديد الليبرالي كما يسميه البعض ،، وهو اسلام اردوغان ، وهو ما حاول تبنيه جماعة الاخوان اخيرا ليجدوا لهم قبولا في دوائر الغرب ،،

كل هذاه الامور كانت محل تحذيرات من كثير من الغيورين ولم تكن هذه التحذيرات غائبة عن المتابعين ،،، ولقد ذكرها الامير نايف رحمه الله في احد لقائاته باسلوب المتسائل عن هذه الدعاوي ومدى موائمتها للمواقف والاحداث الغربية ،،،

لكن -للاسف- رئى السياسي السعودي ان يشق طريق التنازل والتعايش مع الغرب فهو لا يستطيع مواجهة التكتل الغربي ومعه خونة العرب ...

ولكن التنازلات لم تجدي فالمشكلة عند الغرب هي حقيقة القوة الكامنة في داخل هذا الشعب الموحد بالتوحيد الصافي والذي يلقى قبولا كبيرا في العالم ولا يقبل بالدون ولا انصاف الحلول ولا التقارب بين الاديان،،،
انهم يريدون تفتيت هذا البلد وتقسيمه لانه الحاظن للاسلام الصافي،،، البلد الذي المكون من مساحه كبيرة وموارد طبيعية ثمينة ،، يقدم منابع للدعوة للاسلام وتعاليمه المخالفة للحظارة الغربية ...

ان امريكا ابدا لن تتركنا في شاننا وما زالت تبحث عن جميع الفرص لتسبيب المشاكل لهذا البلد وادخاله في الفتن والقلاقل ...

وفي الزمن الماضي كنا نشعر في المملكة اننا اقل الناس مشاكل واكثرهم امنا وامانا ،،، الا ان الاحوال تتغير تدريجيا ،،،

فان صلح الامراء والاميرات ،،، وسعوا الى تعميق اللحمة الوطنية بتعليم الناس دينهم واخلاق الاسلام وعملوا بها ودافعوا عنها من هذا المنطلق ،،، فالكل وقتها سيستميت للدفاع عن بلده وحكامها، ويجاهد بكل اندفاع واخلاص لبقاء البلد وتثبيت اقدامه

وان تخلى الحكام عن المنهج الموروث ستكون البلد رخوة وسهلة في ايدي اعدائنا ... اننا في مفترق طرق

استعدو المواجهة القادمة مع الشيطان الاكبر ...... هاهاهاهاهاهاهاههاهه

[mood]

رد: عندما يغضب السعوديون جراء الطعنة الامريكية المسمومة

السعودية بعد 11 سبتمبر كانت في مفترق طرق ،،،
فالكل تحامل عليها وكان الامريكان يهاجمونها بكل قوة ،،،

ثم حاولت الالتفاف على تلك المرحلة مقابل تنازلت متعددة ،،،
فظهر ما يسمى بالانفتاح،،، واعطي الليبراليين في الاعلام وغيره حريات كبيرة ،،،
وخرج نساء سعوديات يطالبن بعدة حقوق
وظهر ما يعرف باصلاح التعليم ،،
و محاولة القضاء على الهيئة ،،،
والتضيق على اهل العلم في الاعلام ،،،
واخراج المرأة من وظعها السابق حتى اصبحت تعمل في اماكن مختلطة ،،،
وظهرت جامعة الملك عبدالله التي خرجت عن الانظباط في المجتمع والنظام التعليمي ...
والابتعاث الذي دفع اليه الشباب منذ البداية بشكل كبير وعشوائي،،
وتم التمكين للاعلام العلماني الحر من الدخول في المجتمع السعودي كمجموعات mbc وروتانا ،، والقناة العربية التي اصبحت كانها القناة السعودية الحكومية الاولى ...
... واشياء اخرى تصب في تغريب المجتمع
كان هذا كان ثمن كف الحملة المعادية للسعودية من امريكا والغرب ....

فاذا بالسعودية تتفاجئ بدعم امريكا للاخوان التي كانت تعتبر جماعة متشددة عند الغرب ...

ثم تتفاجئ بعدم التعامل مع سوريا التعامل المنطقي وفق ما تمليه الاحداث ...

ثم تتفاجئ بالتقارب الايراني الامريكي ، مع دعم قوي للعراق الشيعي ...

وكل ذلك جعل الكثيرين من الحاقدين او المتخاصمين مع السعودية ،،، يشمتون بما آلت اليه سياسة السعودية وموقفها المحرج من الاوضاع في المنطقة ...

ورغم ان الكثيرين من المثقفين الغيورين كانوا يعارضو السياسة السعودية في الثمانينات والتسعينات التي ارتمت في احضان الامريكان بشكل كبير ،،،
وكانوا يقولون ان مصير الشيعة هو التوحد مع امريكا ،،، وان الحرب على الاسلام ستكون من الشيوعيين القدامى بالاتحاد مع الغرب وستكون بتبني الاسلام الجديد الليبرالي كما يسميه البعض ،، وهو اسلام اردوغان ، وهو ما حاول تبنيه جماعة الاخوان اخيرا ليجدوا لهم قبولا في دوائر الغرب ،،

كل هذاه الامور كانت محل تحذيرات من كثير من الغيورين ولم تكن هذه التحذيرات غائبة عن المتابعين ،،، ولقد ذكرها الامير نايف رحمه الله في احد لقائاته باسلوب المتسائل عن هذه الدعاوي ومدى موائمتها للمواقف والاحداث الغربية ،،،

لكن -للاسف- رئى السياسي السعودي ان يشق طريق التنازل والتعايش مع الغرب فهو لا يستطيع مواجهة التكتل الغربي ومعه خونة العرب ...

ولكن التنازلات لم تجدي فالمشكلة عند الغرب هي حقيقة القوة الكامنة في داخل هذا الشعب الموحد بالتوحيد الصافي والذي يلقى قبولا كبيرا في العالم ولا يقبل بالدون ولا انصاف الحلول ولا التقارب بين الاديان،،،
انهم يريدون تفتيت هذا البلد وتقسيمه لانه الحاظن للاسلام الصافي،،، البلد الذي المكون من مساحه كبيرة وموارد طبيعية ثمينة ،، يقدم منابع للدعوة للاسلام وتعاليمه المخالفة للحظارة الغربية ...

ان امريكا ابدا لن تتركنا في شاننا وما زالت تبحث عن جميع الفرص لتسبيب المشاكل لهذا البلد وادخاله في الفتن والقلاقل ...

وفي الزمن الماضي كنا نشعر في المملكة اننا اقل الناس مشاكل واكثرهم امنا وامانا ،،، الا ان الاحوال تتغير تدريجيا ،،،

فان صلح الامراء والاميرات ،،، وسعوا الى تعميق اللحمة الوطنية بتعليم الناس دينهم واخلاق الاسلام وعملوا بها ودافعوا عنها من هذا المنطلق ،،، فالكل وقتها سيستميت للدفاع عن بلده وحكامها، ويجاهد بكل اندفاع واخلاص لبقاء البلد وتثبيت اقدامه

وان تخلى الحكام عن المنهج الموروث ستكون البلد رخوة وسهلة في ايدي اعدائنا ... اننا في مفترق طرق

استعدو المواجهة القادمة مع الشيطان الاكبر ...... هاهاهاهاهاهاهاههاهه

صح !!!!! وتستمر الحياة ومازالت بعض العقول تومن بالعبودية