علن الجيش التركي أنه قصف أهدافا تابعة لجماعات مرتبطة بتنظيم "القاعدة" في سورية، ردا على قذيفة مورتر سقطت بالقرب من موقع عسكري تركي عند الحدود مع سورية. وذكر متحدث باسم الجيش الأربعاء 16 أكتوبر/ تشرين الأول، أن القوات التركية أطلقت أربع قذائف مدفعية على مواقع تسيطر عليها "الدولة الإسلامية في العراق والشام" قرب بلدة أعزاز السورية. وسبق ان أعلنت تركيا عن ردها على نيران أطلقت من سورية، لكن هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها أنقرة أن مصدر القصف جماعات مرتبطة بـ"القاعدة". المصدر: RT + ا ب
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الجيش التركي يقصف مواقع تابعة
تقليص
X
-
رد: الجيش التركي يقصف مواقع تابعة
نعم يازميل تايفون داعش وضعت لضرب جبهة النصره
والجيش الحر وخلط الاواراق تكتيك جديد للرافضه
البيكي كي وداعش والرافضه وجيش الشحاطه وحزب ابليس, وغيرهم لانعلمهم نحن الله يعلمهم
مقابل جبهة النصره والجيش الحر والجماعات الاسلاميه
اقاويل كثيره تقول جبهة النصره تتبع القاعده ولاندري
واقاويل اكثر تقول داعش تتبع القاعده لكن الحقيقه انها مجموعة ايرانيين وعراقات وغيرهم من الروافض!!!!
ولاندري
اقول الامور وكل مالها تتعقد اكثر بسوريا
والمجرمين هم مجلس الامن والدول الكبرى اما الباقي مجرد حجر دومينو يتحرك باابسط مما نتوقع
تعليق
-
رد: الجيش التركي يقصف مواقع تابعة
المضحك المبكي ان النافرين المدرعمين كيفما اتفق من السعودية وغيرها من البلاد العربية هم وقود هذا الخلاف ووقود الصراع بين السنة والمستفيد الاسد وايران والشيعة ,,, في الزمن القديم قبل لنا ان كل جهاز استخبارات يوجد لديه قسم يسمي الجهاديين يقوده ملتحي لاطع في راسه سجده يتحدث العربية بثلاث لهجات على الاقل ,,, واستلم عمليات جهادية تصب في صالح اعداء الاسلام و المسلمين ,,, داعش وغيرها ليست الا جزء من هذه المسرحية لذلك انصح الجميع كيف تعرف العدو من الحبيب هذه الايام انظر للمستفيد من الفعل تعرف بوضوح هذا في صفك ام ضدك ولو قال لك قال الله وقال الرسول ثم بداء بمهاجمة اعداء بشار فلا يمكن حينها ان نقول عنه الا انه فعل ما هو في صالح بشار ولا يمكن حينها تصنيفه الا كعدو ولو رفع راية العقاب على كل مكان ,,,
يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت الأجرب لي خويٍ مباري
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق