رد: المملكة تعلن اعتذارها عن قبول عضوية مجلس الأمن حتى يتم إصلاحه وتمكينه فعلياً وعمل
التهنئة والتهليل في الليلة الماضية لخبر أنضمام السعودية عضواً في مجلس الامن ،كآن فيه نوعاً من التفاؤل والأمل بأن يؤدي أنضمامها للمجلس دور فاعل ومفيد لمصالحنا الأسلامية والعربية،رغم شعورنا بصعوبة تحقيق ذلك فقد كان التساؤل كيف نخرج بفائدة خلال سنتين ؟
لكن مافعلته السعودية بنصف يوم أعتقد أنه عمل إيجابي يعادل عمل سنتين أو أكثر، فقد وضع مجلس الأمن في موقف محرج أمام العالم،وسلط الضوء على قصوره وظلمه وانحيازة لمصالح الغرب واليهود،فقط خلال ساعات من خبر انضمامها ..
لكن مافعلته السعودية بنصف يوم أعتقد أنه عمل إيجابي يعادل عمل سنتين أو أكثر، فقد وضع مجلس الأمن في موقف محرج أمام العالم،وسلط الضوء على قصوره وظلمه وانحيازة لمصالح الغرب واليهود،فقط خلال ساعات من خبر انضمامها ..
تعليق