إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في العلاقات السعودية الامريكية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: في العلاقات السعودية الامريكية

    نشرت صحيفة 'اتلانتيكو' الفرنسية مقالاً تحليلياً تسائل فيه الكاتب آ'ردفان أمير أصلاني'، محامي وكاتب صحفي يهتم بشؤون الشرق الاوسط، عن مستقبل العلاقات السعودية الأمريكية في الوقت الراهن.، والجديد الذي جاء فيه عما سبق :

    قال والسبب
    الثالث، يتمحور حول رغبة أمريكا بالعودة لأحضان طهران بعد انتخاب الرئيس الأخير حسن روحاني المعتدل، وهي التي تمتلك ثاني أكبر احتياط من الغاز في العالم، وثالث مصدر للنفط وهي القادرة على اعادة التوازن في مجال الطاقة في الشرق الاوسط، وستمنع إيران التقدم الصيني، أي أن أمريكا تدرك أن طهران قادرة على الدخول معها في استراتيجية لاحتواء صعود الصين، وايجاد بديلا في نفس الوقت للنفط السعودي.....




    وتوقع الكاتب في النهاية حدوث مفاجأة في مستقبل العلاقات الأمريكية السعودية اذ ستستبدل السعودية أمريكا بالصين وتستبدل أمريكا السعودية بطهران، وهذا المستقبل قريب جداً.



    هاهاهاهاهاههه
    ستعدوا لمواجهة الشيطان الاكبر

    تعليق


    • #17
      رد: في العلاقات السعودية الامريكية

      12-23-1434 07:28 pm
      عاجل ـ (متابعات) اتهم عضوا مجلس الشيوخ الأمريكي الجمهوريان جون ماكين وليندسي غراهام، الرئيس باراك أوباما، بـ"الفشل" وتهديد موقع أمريكا في الشرق الأوسط للخطر بعد "تخليه" عن دعم المعارضة السورية ، و تعرض الأمن القومي الأمريكي للخطر بسبب تدهور العلاقة مع السعودية .

      و كتب جراهام وماكين، في مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست": "يجب على كل أمريكي أن يطّالع ما تنشره وسائل الإعلام الكبرى، والتي تقول إن إدارة أوباما بدأت تستقيل من دورها القيادي في الشرق الأوسط، مع ما سيتركه ذلك من تداعيات على مصالح الأمن القومي الأمريكي."
      وأضاف جراهام وماكين، حسب ما نقلت شبكة " سي إن إن " اليوم الإثنين : "ما من شيء يؤشر على هذا الفشل أكثر من تخلي الإدارة عن دعم الجيش السوري الحر وسائر قوى المعارضة المعتدلة في سوريا. لقد تعهد الرئيس أوباما لنا شخصيا في البيت الأبيض بأن الولايات المتحدة ملتزمة بالحد من قدرات نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد عسكريا وزيادة قدرات المعارضة وتحويل ميزان القوى على الأرض من أجل التمهيد لحوار ينهي النزاع برحيل الأسد عن السلطة، ولكننا لم نر مؤشرات على احترام ذلك."
      وتابع [راهام وماكين: "في الواقع، فإن الأسد وقواته يواصلان ترويع السوريين، بينما يستمر الدعم العسكري وتدفق المقاتلين من حزب الله وإيران، أما روسيا فتساعد على تدمير ترسانة الأسد الكيماوية، ولكنها تسلحه بالمقابل بالأسلحة التقليدية التي تستخدم لقتل السوريين بعشرات الآلاف."
      واستبعد النائبان المعروفان بانتقاد مواقف أوباما حيال سوريا ومصر، أي نجاح لمؤتمر "جنيف 2" في الظروف الراهنة، وأضافا أن التقارير الصحفية تؤكد أن دول الخليج وإسرائيل بدأت تفقد الثقة بواشنطن وبحكمة إدارتها، وأضافا أن العلاقات مع السعودية "تتدهور بسرعة بما يزعزع الأمن القومي الأمريكي" في حين تنغمس واشنطن في محادثات مع إيران التي اعتادت على ممارسة ذلك التكتيك، وفقا للمقال.

      تعليق


      • #18
        رد: في العلاقات السعودية الامريكية


        لندن، بريطانيا (CNN) -- قالت محللة سياسية متخصصة بالشؤون الدولية إن السعودية تبتعد عن الولايات المتحدة التي باتت بالنسبة لها "دولة جبانة،" مضيفة أن السعوديين يلعبون دورا قد يكون الأخطر في تاريخهم، مشبهة دورهم في سوريا بمن وضع قدمه على رأس أفعى مميتة، هي النظام، دون أن يتمكن من سحقها ودون أن تتدخل أمريكا لمساعدتهم.


        وقالت المحللة والمراسلة المتخصصة في الشؤون الدولية بصحيفة وول ستريت جورنال، كارين إيليوت هاوس، ردا على سؤال حول حقيقة الموقف السعودي: "أظن أن السعوديين هم من قرر التخلي عنا، فبالنسبة للسعودية - باعتبارها مجتمعا قبليا - فالمظهر الضعيف قد يشجع الآخرين على ارتكاب أعمال عدائية.. السعوديون لا يرغبون في السير يدا بيد في منطقة الشرق الأوسط المضطربة مع أمريكا الجبانة.. هذه هي وجهة نظرهم."

        وتابعت هاوس: "لقد سمحنا بسقوط (الرئيس المصري الأسبق، حسني) مبارك، وترددنا طوال أسابيع حيال الانقلاب الذي أطاح جماعة الإخوان المسلمين، وانتظرنا طويلا قبل قطع المساعدات العسكرية وقمنا بذلك في نهاية المطاف، وبالنسبة لسوريا فقد ألمحنا إلى نيتنا مساعدتهم، ولكننا لم نفعل ذلك، كما قال الرئيس (باراك أوباما) إنه سيقوم بتوجيه ضربة عسكرية للنظام ردا على هجومه الكيماوي، ولكنه لم يفعل ذلك، بل جرى الالتفاف على الموضوع ومعانقة الروس على أمل أنهم سيتخلصون من سلاح دمشق الكيماوي."


        وأضافت هاوس، في مقابلة مع CNN: "لو أنني كنت دولة أعتمد على أمريكا لضمان أمني (في منطقة الشرق الأوسط) لكنت الآن أشعر بالذعر الشديد، ولذلك أظن أنهم قرروا بأنه من الأسلم لهم السير قدما بمفردهم."


        وحول رفض السعودية لمقعد في مجلس الأمن قالت هاوس إن قرار الرياض يحمل احتجاجا ضمنيا على الولايات المتحدة، ولكنه يعكس أيضا رغبة السعودية بعدم الوجود في مجلس تضطر فيه للتعامل مع كافة الملفات، وقالت: "قد يكون المقعد أمرا مزعجا للسعودية لأنه لا يمكن تجاوز المشكلات بل يجب التصويت عليها سواء بالتأييد أو الرفض أو الامتناع."


        وأضافت: "القرار يحمل في طياته جزئيا رسالة اعتراض على الأداء الأمريكي، وكذلك على أداء الأمم المتحدة في أماكن مثل سوريا، ولكن هناك أيضا جانب يقلل البعض من أهميته، ويتعلق بواقع أن المقعد لا يحمل قيمة كبيرة للسياسة السعودية."
        وردا على سؤال حول قرار السعودية التحول إلى لاعب فاعل في سوريا ودعم مختلف التنظيمات المسلحة الجهادية بعد سنوات من اعتماد السياسة الهادئة قالت هاوس: "هم يخشون إيران كثيرا، وقد اعتبروا أن الأحداث في سوريا توفر فرصة للرد، وقد اعتقدوا أن الأمريكيين سيساعدونهم في دعم الثوار."

        وأردفت هاوس قائلة: "لقد وضعوا قدمهم على رأس أفعى مميتة، هي (الرئيس السوري بشار) الأسد، ولكنهم لم يتمكنوا من سحق الرأس، ونحن لم نساعدهم على رفع قدمهم، وبالتالي باتوا في وضع العالق بفخ صعب، وأظن أن السعوديين لم يكونوا بهذه الخطورة منذ قيام المملكة الحديثة عام 1932."


        ولكن هاوس قالت إن صورة الولايات المتحدة في الخارج يمكن أن يعاد ترميمها ويمكن لها أيضا استرداد دورها، مذكرة بأن فترة رئاسة الرئيس الأسبق، جيمي كارتر، شهدت تراجعا واضحا في الدور الأمريكي، ولكن واشنطن تمكنت من النهوض بعد ذلك.

        تعليق


        • #19
          رد: في العلاقات السعودية الامريكية

          "نيويورك تايمز": لا يمكن لإدارة "أوباما" التحايل على السعودية







          بندر الدوشي- سبق- واشنطن: قال الكاتب الأمريكي "روجر كوهين" في مقال بصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تحت عنوان "غضب المملكة"، اليوم الثلاثاء، إن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لا يمكن أن تتحايل على السعوديين بالتركيز على عقد صفقة نووية مع إيران في الشرق الأوسط وإهمال جميع الملفات المهمة للسعودية.



          وأشار الكاتب إلى كلمة الأمير تركي الفيصل، الذي قال فيها إن سياسة "أوباما" لا يمكن أن تُفهم في الشرق الأوسط، وأن السعوديين يرون أن "أوباما" تراجع كثيراً عن الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد بعد أن دعا إلى وجوب رحيله، وترك المعارضة مكشوفة وتخلى عن تسليحها، وهو ما أدى إلى تعزيز قوة "الأسد" في سوريا، بالإضافة إلى تساهله في القضية الفلسطينية، وزيادة وتيرة المستوطنات في الضفة الغربية.



          ولفت "كوهين" إلى أن الغزو الأمريكي للعراق كان في مصلحة إيران، وأن "أوباما" بات حليفاً رئيساً لإيران، وإدارته تتخلى عن سوريا، التي تقبع تحت تأثير نفوذ عسكري كبير من الإيرانيين.



          وأضاف "كوهين" أنه زيادة على ذلك قامت إدارة "أوباما" بفتح يديها لإيران، ويجري تبادل القبلات بين واشنطن وطهران الآن على حساب الحلفاء في المنطقة.



          وتابع الكاتب أنه لا شيء يمكن أن يكون جرس إنذار واضحاً للسعودية أكثر من ذلك، مبدياً تعاطفه وتفهُّمه للموقف السعودي تجاه الإدراة الأمريكية.



          وقال "كوهين": "إنه لا يمكن أن يأتي صدفة مقال الرئيس الإيراني حسن روحاني، قبل أسابيع في صحيفة "واشنطن بوست"، والذي دعا فيه إلى الحوار في القضية البحرينية والسورية، مع حديث أوباما بعدها بأيام في الأمم المتحدة عن ضرورة التحاور بين الفرقاء في البحرين وسوريا".


          واختتم الكاتب مقاله بالقول إن الغضب السعودي من سياسة الولايات المتحدة الحالية في الشرق الأوسط يشير إلى أن سياسة إدارة "أوباما" قصيرة النظر

          تعليق


          • #20
            رد: في العلاقات السعودية الامريكية

            ولكن الاسترتيجية الامريكية تقوم على اساس تفتيت البلدان الكبرى كالسعودية والتي يمكن تشكل خطر على المشروع الصهيوني في المنطقة ...

            امريكا تحاول تنفخ في نيران الحروب في المنطقة لتفتيتها واشغالها والالية واضحة منذ عهد الجمهوريين ،، كلها استراتيجية واحدة ...

            تعليق


            • #21
              رد: في العلاقات السعودية الامريكية

              تحذير امريكي للسعودية من تصديها للتوافق الدولي والاقليمي حول عقد مؤتمر جنيف2




              أخبار البلد -

              علمت 'امصادر ان الاردن ودولة الامارات العربية يقومان بدور الوساطة بين السعودية والولايات المتحدة، للحيلولة دون تفاقم الازمة التي اندلعت بينهما مؤخراً، جراء اختلاف المواقف والاراء لدى كل منهما بخصوص الموضوعين السوري والايراني.


              وقالت مصادر دبلوماسية حسنة الاطلاع ان لقاء جدة الذي انعقد يوم الاثنين الماضي بين خادم الحرمين، وكل من الملك عبدالله الثاني، والشيخ محمد بن زايد، ولي عهد ابو ظبي، قد جاء تجسيداً لاول حلقات هذه الوساطة التي تستهدف رأب الصدع، واحتواء الخلاف الطارئ، ومنع تدهور العلاقة التاريخية بين واشنطن والرياض.

              واوضحت المصادر ان الوسيطين الاردني والاماراتي قد نصحا حكام السعودية بضرورة التروي والتحلي بالصبر والحكمة في خلافهم مع ادارة اوباما التي باتت تضيق ذرعاً بالعصي التي تحاول السعودية وضعها في دواليب الاستراتيجية السياسية والامنية الجديدة التي تعكف هذه الادارة على اعتمادها في الشرق الاوسط، عبر التوافق والتفاهم مع الشريك الروسي.


              وقالت هذه المصادر ان الادارة الامريكية قد اوعزت لهذين الوسيطين ابلاغ حكام السعودية تصميم الولايات المتحدة وروسيا على عقد مؤتمر جنيف2 لمعالجة القضية السورية سلمياً وبالحوار المباشر وغير المشروط بين النظام السوري وفصائل المعارضة، باستثناء عصابات داعش والنصرة وباقي الجماعات الارهابية التي بات معروفاً انها تتلقى دعماً مالياً وتسليحياً سعودياً.


              وافادت هذه المصادر الدبلوماسية ان واشنطن قد حذرت، عبر هذين الوسيطين، القيادة السعودية من التدخل في المخططات السياسية الامريكية او العمل على اعاقتها وعرقلتها، وبالذات لجهة الانفتاح على ايران والتفاهم معها حول عدد من القضايا والموضوعات العالقة وفي مقدمتها الموضوع النووي الايراني.

              وذكرت المصادر ان القيادة السعودية التي ابدت رغبتها من حيث المبدأ في التهدئة، قد عددت للملك عبدالله والشيخ محمد بن زايد مبررات موقفها المختلف مع التوجهات الجديدة والمفاجئة للادارة الامريكية، وما تنطوي عليه من ضعف وارتباك في قضايا ومسائل مفصلية لا يجوز لدولة عظمى ان تتهاون فيها، وقالت القيادة السعودية انها لن تسلم بانتصار المحور الروسي - السوري - الايراني، وستثبت لادارة اوباما انها قادرة على مواجهة هذا المحور في الميدان ودون دعم او غطاء من الولايات المتحدة.


              واشارت المصادر الى ان خادم الحرمين قد ابدى من طرف خفي رغبة بلاده في مؤازرة الاردن والامارات لها في مواقفها الراهنة حتى لا تبدو معزولة او بعيدة عن الصف العربي، خصوصاً بعد تراجع كل من مصر وقطر عن مواقفهما المناهضة للنظام السوري والداعمة للمعارضة السورية التي تعاني حالياً من خذلان عربي وعالمي كبير.

              وفي هذا السياق دعت صحيفة 'واشنطن بوست' الأمريكية الى ضرورة العمل فورا على إنقاذ العلاقات الأمريكية-السعودية، وجاء في مقال نشرته يوم الخميس الماضي للكاتب ديفيد إغناطيوس أن العلاقات بين واشنطن والرياض كانت تتدهور على مدى السنتين الماضيتين، دون أن يعمل أحد في كلا العاصمتين شيئا للحيلولة دون وقوع أزمة.


              وأشار إغناطيوس الى أن قرار الرياض رفض المقعد الذي فازت به في مجلس الأمن الدولي، كان رسالة موجهة الى الولايات المتحدة وليس الى الأمم المتحدة.


              وأضاف: ما يثير القلق هو أن اربعة حلفاء آخرين لواشنطن في المنطقة وهم مصر والأردن والإمارات واسرائيل، يشاطرون السعودية تحفظها على السياسة التي تمارسها إدارة باراك أوباما في المنطقة.


              ونقل إغناطيوس عن مصادر شرق أوسطية أن هذه الدول تعتبر أن أوباما أضر بالنفوذ الأمريكي في المنطقة بعد أن تخلى عن مبارك ودعم 'الإخوان المسلمين' ومحمد مرسي في مصر، بالإضافة الى تغيير موقفه من سورية وتحالفه مع موسكو بشأن أسلحتها الكيميائية وتوجهه لبدء مفاوضات مع إيران.


              ونقل الكاتب عن مسؤول عربي مطّلع أن خادم الحرمين قد أعرب عن خيبة أمله من السياسة الأمريكية، خلال لقائه الاخير مع الملك عبد الله الثاني والشيخ محمد بن زايد، وقال لهما انه يعتبر واشنطن طرفاً لا يمكن الاعتماد عليه، مضيفاً أنه لا يرى بوادر مشجعة لسعي أي من الطرفين لإصلاح هذه القضية.


              وقالت 'واشنطن بوست' ايضاً ان الموقف السعودي من الازمة السورية لم يعد لغزاً يحتاج الى تفسير.. فقد اعلن الامير تركي بن فيصل صراحة ان امريكا كان عليها ان تدمر سلاح الجو السوري ومراكز السيطرة بدلا من قبول الاتفاق السوري الروسي بنزع السلاح الكيماوي ... وما رفض السعودية عضوية مجلس الامن الا حجة لمواصلة التحريض على سوريا وللتغطية على ذلك اشارت السعودية الى القضية الفلسطينية من باب رفع العتب.


              واكدت الصحيفة ان 'الغضب السعودي، قد عزز إحباط البيت الأبيض من الرياض كحليف جاحد'، موضحة أنه 'حين زار كيري المنطقة قبل أسابيع، طلب زيارة الأمير بندر بن سلطان، لكن بندر- كما قيل- ردّ بأنه متوجه إلى خارج المملكة، وبإمكان كيري مقابلته في المطار، ما صعق المسؤولين الأميركيين'.

              تعليق

              ما الذي يحدث

              تقليص

              الأعضاء المتواجدون الآن 6. الأعضاء 0 والزوار 6.

              أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

              من نحن

              الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

              تواصلوا معنا

              للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

              editor@nsaforum.com

              لاعلاناتكم

              لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

              editor@nsaforum.com

              يعمل...
              X