والله لم اعلم عن انتشار قوات من الجيش على الحدود الا منك الان
وهذا يثبت ما قلته كسبت مقدره اقوى لامن حدودك
وهذا شيئ جميل لا يلومك به احد
احيان يأتيك من الامعات امورا تحمد الله على غبائهم فيها
تحركت قوات ماهي سهلة من الحفر وتمركزت وانتهى الموضوع
وهناك نوايا لتقل لواء كامل هناك
مثل مافعلت السعودية في الخوبة
فلكل فعل ردة فعل
والاتفاقيات الدولية من الحدود تظمن لك حقك من هذا الامر
تحركت قوات ماهي سهلة من الحفر وتمركزت وانتهى الموضوع
وهناك نوايا لتقل لواء كامل هناك
مثل مافعلت السعودية في الخوبة
فلكل فعل ردة فعل
والاتفاقيات الدولية من الحدود تظمن لك حقك من هذا الامر
الغرامه المقدره بمليون ريال حينها تسجن بقضيه اخرى سرقه مال عام مافيه فلوووس تسدد قيمة الغرامه يعني عقوبتيين في عقوبه
وعقبها بدل 10 سنوات مؤبد
الغرامه المقدره بمليون ريال حينها تسجن بقضيه اخرى سرقه مال عام مافيه فلوووس تسدد قيمة الغرامه يعني عقوبتيين في عقوبه
وعقبها بدل 10 سنوات مؤبد
هههههههههههههههههههه
وانا ايش قلت
طلعت في الاعلام عن قوات سعودية
لم اذكرها بالاسم فقط قلت قوات سعودية
تعوذو من ابليس انا ماقلت شيئ
اهدووووووووووووووووووووو
العراق ينفي صلته بإطلاق صواريخ على مخفر سعودي: لن نعتدي على أية دولة
نفت وزارة الداخلية، أمس الجمعة، حدوث أي عملية إطلاق صواريخ باتجاه الحدود السعودية سواء من الجيش العراقي او من قبل ميليشيات، وعدت تبني البطاط عملية الإطلاق بأنها تصريحات "ليست دقيقة"، وفيما انتقدت لجنة الامن والدفاع النيابية المتسببين في حادث إطلاق الصواريخ وأكدت أن "العراق لا يريد الاعتداء على اية دولة"، أشارت إلى أن العراق "ساحة مفتوحة والكل يدعي ان لديه تأثيراً فيها".
وكان الامين العام لحزب الله في العراق واثق البطاط أعلن، يوم الخميس، مسؤوليته عن استهداف المنطقة الحدودية في السعودية بعدد من قذائف الهاون، وفيما اكد أن هذه الضربة "تحذيرية" نتيجة استمرار النظام السعودي في "نهجه الطائفي والتكفيري" ضد الشيعة، هدد "بضربات موجعة في العمق السعودي" وجعل المملكة "مهلكة".
وقال العميد سعد معن، المتحدث باسم وزارة الداخلية، في حديث الى (المدى برس)، إنه "لم يكن هناك أية عملية لاطلاق صواريخ باتجاه الحدود السعودية"، وتابع "القوات الامنية العراقية غير مسؤولة عن هذا الموضوع وهو بالاساس غير موجود".
وأضاف معن أن "المعلومات التي قالها البطاط بشأن تبنيه عملية اطلاق الصواريخ ليست دقيقة"، موضحا أنه "لا يوجد إطلاق صواريخ من أية جهة باتجاه السعودية سواء من الجيش العراقي او من قبل ميليشيا"، متسائلا "لا نعرف لماذا تحدث البطاط بهذا الأمر".
ومن جانبه، أكد النائب حاكم الزاملي، عضو لجنة الامن والدفاع النيابية، إن "قيام احد بتبني ضرب السعودية بالصواريخ فهذا أمر غير مقبول ومستهجن"، وتابع "يجب ان يكون هناك دور للحكومة والأجهزة التنفيذية لمتابعة المسألة".
واضاف الزاملي، في حديث الى (المدى برس)، أن "العراق لا يريد الاعتداء على اية دولة مجاورة أو تهديدها"، مؤكدا أنه "اذا كانت هناك فتاوى تصدر من هنا وهناك يجب ان نتخذ الاساليب الدولية وعلى الحكومة ان تأخذ دورها بذلك".
واستطرد عضو لجنة الامن والدفاع النيابية بالقول أن "رمي هذه الصواريخ على دولة امر لا يضر ولا ينفع بشيء، كما لا يليق بالحكومة والدولة العراقية"، مستبعدا أن "تكون هذه الصواريخ قد رميت من الجيش العراقي بدفع من الحكومة لإدخال السعودية في مفاوضات معها كما يعتقد البعض".
وأشار الزاملي الى أن "لجنة الامن والدفاع سألت الأجهزة الامنية هناك واكدوا أن لا علاقة لهم بالامر"، مشيرا الى أن "العراق ساحة مفتوحة وهناك أكثر من جهة تعمل به والكل يدعي لديه وجود وتأثير فيها".
وليست هذه المرة الاولى التي يتبنى فيها أمين عام حزب الله في العراق واثق البطاط، هجمات مسلحة إذ تبنى عملية الهجوم على معسكر ليبرتي الذي يضم سكان معسكر اشرف كما هدد بمهاجمة الكويت اذا تجاوزت الحدود العراقية، وفيما اعلنت الحكومة العراقية عن أوامر بالقاء القبض عليه الا انها لم تعتقله حتى الان.
وكانت قيادة عمليات الرافدين في محافظة ذي قار اعلنت، في ايلول الماضي، عن نشر قواتها المدرعة في صحراء الناصرية المحاذية لجارتها المثنى والحدود السعودية، مبينة أن العملية تهدف إلى تأمين المواقع الحيوية لاسيما النفطية، ومنع تسلل "الإرهابيين". المصدر : http://www.almadapaper.net/ar/news/454794
السعودية تحمّل الحكومة العراقية مسؤولية ضبط الحدود وتعتبر قصف جماعة مسلحة لأراضيها تصعيدا ايرانيا..
عمون - حمل مسؤولون سعوديون الحكومة العراقية مسؤولية القذائف الست التي اطلقت على الاراضي السعودية من داخل العراق.
وقال مسؤول سياسي سعودي لصحيفة ‘القدس العربي’، ‘ان المملكة بعلاقاتها مع دول الجوار تتعامل مع دول وحكومات وليس تنظيمات سياسية او جماعات مسلحة، والحكومة العراقية هي المسؤولة عن ضبط الحدود من جانبها ومنع أي اعمال تخريبيه تأتي من اراضيها’، الا ان مصادر سعودية اخرى رأت فيما حدث تصعيدا ايرانيا للعداء مع السعودية.
وكانت 6 قذائف مورتر اطلقت من الاراضي العراقية نحو الاراضي السعودية قرب مركز العوجا السعودي على الحدود مع العراق، وادعى تنظيم شيعي عراقي مسلح سمى نفسه ‘جيش المختار’ مسؤوليته عن الاعتداء.
ورغم ما قد يحمله قصف الاراضي السعودية من مجموعة عراقية شيعية مسلحة من مخاطر توتر الحدود السعودية العراقية التي تمتد لنحو 812 كيلومترا، الا ان السعوديين لا يتملكهم قلق عسكري لان قدراتهم التسليحية والامنية على الحدود قادرة على التصدي لاي اعتداءات من الجانب العراقي وقادرة على منع أي محاولات تسلل من العراق، حسبما اوضحت مصادر رسمية سعودية خصوصا بعدما انتهت السلطات السعودية من بناء الجدار الامني على حدودها مع العراق عام 2012، وهذا الجدار منع العشرات من محاولات تسلل لعصابات عراقية لتهريب المخدرات والسلاح، والطيران السعودي قادر على رصد هذه الحدود وملاحقة أي معتدين .
ولاحظ شهود عيان في المنطقة الشمالية الشرقية للسعودية انتشار دوريات للج يش السعودي على خط الحدود مع العراق، وانتشار دوريات حرس الحدود على الطريق الدولي الممتد من حفر الباطن الى الحدود الاردنية والموازي للحدود مع العراق وشوهدت مروحيات سعودية تحلق في سماء المنطقة .
ويرى مراقبون ان القلق السعودي مما جرى هو قلق سياسي من التحركات الايرانية المعادية للمملكة ومن التحريض الايراني ضد المملــكة، فوسائل الاعلام المحسوبة على ايران في لبنان وغيره، روجت الى ان المملكة هي وراء التفجيرين الارهابيين اللذين شهدتهما بيروت قرب السفاره الايرانية، رغم ان السعودية استنكرت وادانت رسميا التفجرين، ويروج الاعلام المحسوب على ايران ان السعودية هي التي تدعم الجماعات المختلفة لتنظيم القاعدة مثل ‘داعش’ و’جبهة النصره’ او ‘جند الشام’، والكل يعلم ان السعودية عانت من ارهاب تنظيم القاعدة وهي تلاحقه في اليمن وغير اليمن .
وترى الاوساط السعودية الرسمية ان المملكة لن ترد على مثل هذا الاعتداء تاركة للحكومة العراقية التصرف (رغم ان علاقاتها مـــع حكومة نوري المالكي غير ودية على الاطـــلاق) ولكنها قادرة على الرد اذا ما تكرر الحادث.
وتضيف المصادر الرسمية في مجمل حديثها للصحيفة ان السعودية عينها الان على القطيف في المنطقة الشرقية للمملكة التي تسكنها غالبية شيعية خوفا من محاولات ايرانية لاختراق التجمعات هناك ومحاولة تجنيد بعض الشباب هناك للقيام بـ’اضطرابات او اعمال تخريبية ضد امن البلاد’، فمن الملاحظ انه كلما تتوتر العلاقات بين الرياض وطهران يبدأ تحريك المشاكل في القطيف والاحياء ذات الغالبية الشيعية فيها حسب تعبير المصادر.
وكانت الاجهزة الامنيــــة السعودية قد اتخذت اجراءات امنية مشـــددة في المنطقة بعد اندلاع الاضطرابات في بلدة العوامية منذ اكثر من سنة، واستطاعت من خلالها وضع حد لهذه الاضطرابات ولكنها ما زالت حذرة ومتخوفة من عودتها طالما ان الصراع مع ايران محتـــــدم، ولاشك ان السلطات الامنية السعودية ستزيد من احتــــياطاتها الامنية هناك، خصوصا ان القصف الذي جرى عبر الحدود مع العراق يشير الى ان ايران تسعى لنقل الاضطرابات للسعودية.(القدس العربي)
العراق ينفي صلته بإطلاق صواريخ على مخفر سعودي: لن نعتدي على أية دولة
نفت وزارة الداخلية، أمس الجمعة، حدوث أي عملية إطلاق صواريخ باتجاه الحدود السعودية سواء من الجيش العراقي او من قبل ميليشيات، وعدت تبني البطاط عملية الإطلاق بأنها تصريحات "ليست دقيقة"، وفيما انتقدت لجنة الامن والدفاع النيابية المتسببين في حادث إطلاق الصواريخ وأكدت أن "العراق لا يريد الاعتداء على اية دولة"، أشارت إلى أن العراق "ساحة مفتوحة والكل يدعي ان لديه تأثيراً فيها".
وكان الامين العام لحزب الله في العراق واثق البطاط أعلن، يوم الخميس، مسؤوليته عن استهداف المنطقة الحدودية في السعودية بعدد من قذائف الهاون، وفيما اكد أن هذه الضربة "تحذيرية" نتيجة استمرار النظام السعودي في "نهجه الطائفي والتكفيري" ضد الشيعة، هدد "بضربات موجعة في العمق السعودي" وجعل المملكة "مهلكة".
وقال العميد سعد معن، المتحدث باسم وزارة الداخلية، في حديث الى (المدى برس)، إنه "لم يكن هناك أية عملية لاطلاق صواريخ باتجاه الحدود السعودية"، وتابع "القوات الامنية العراقية غير مسؤولة عن هذا الموضوع وهو بالاساس غير موجود".
وأضاف معن أن "المعلومات التي قالها البطاط بشأن تبنيه عملية اطلاق الصواريخ ليست دقيقة"، موضحا أنه "لا يوجد إطلاق صواريخ من أية جهة باتجاه السعودية سواء من الجيش العراقي او من قبل ميليشيا"، متسائلا "لا نعرف لماذا تحدث البطاط بهذا الأمر".
ومن جانبه، أكد النائب حاكم الزاملي، عضو لجنة الامن والدفاع النيابية، إن "قيام احد بتبني ضرب السعودية بالصواريخ فهذا أمر غير مقبول ومستهجن"، وتابع "يجب ان يكون هناك دور للحكومة والأجهزة التنفيذية لمتابعة المسألة".
واضاف الزاملي، في حديث الى (المدى برس)، أن "العراق لا يريد الاعتداء على اية دولة مجاورة أو تهديدها"، مؤكدا أنه "اذا كانت هناك فتاوى تصدر من هنا وهناك يجب ان نتخذ الاساليب الدولية وعلى الحكومة ان تأخذ دورها بذلك".
واستطرد عضو لجنة الامن والدفاع النيابية بالقول أن "رمي هذه الصواريخ على دولة امر لا يضر ولا ينفع بشيء، كما لا يليق بالحكومة والدولة العراقية"، مستبعدا أن "تكون هذه الصواريخ قد رميت من الجيش العراقي بدفع من الحكومة لإدخال السعودية في مفاوضات معها كما يعتقد البعض".
وأشار الزاملي الى أن "لجنة الامن والدفاع سألت الأجهزة الامنية هناك واكدوا أن لا علاقة لهم بالامر"، مشيرا الى أن "العراق ساحة مفتوحة وهناك أكثر من جهة تعمل به والكل يدعي لديه وجود وتأثير فيها".
وليست هذه المرة الاولى التي يتبنى فيها أمين عام حزب الله في العراق واثق البطاط، هجمات مسلحة إذ تبنى عملية الهجوم على معسكر ليبرتي الذي يضم سكان معسكر اشرف كما هدد بمهاجمة الكويت اذا تجاوزت الحدود العراقية، وفيما اعلنت الحكومة العراقية عن أوامر بالقاء القبض عليه الا انها لم تعتقله حتى الان.
وكانت قيادة عمليات الرافدين في محافظة ذي قار اعلنت، في ايلول الماضي، عن نشر قواتها المدرعة في صحراء الناصرية المحاذية لجارتها المثنى والحدود السعودية، مبينة أن العملية تهدف إلى تأمين المواقع الحيوية لاسيما النفطية، ومنع تسلل "الإرهابيين". المصدر : http://www.almadapaper.net/ar/news/454794
يتحدث عن مليشيا البطاط كانها جزء من الحكومة و يجد الاعذار لها
تعليق