تويت
وزارة الدفاع الأمريكية تطلق 29 قمرا صناعيا للفضاء
أطلقت وزارة الدفاع الأمريكية بالتعاون مع وكالة "ناسا" يوم 20 تشرين الثاني إلى الفضاء 29 قمرا صناعيا، بواسطة صاروخ "مينوتافر – 1" العامل بالوقود الصلب.
وقد أطلقت 25 صاروخا من هذا النوع منذ عام 2000، وتعتبر كل الإطلاقات ناجحة، وتخصص الصواريخ من هذا النوع أساسا لإيصال شحنات بوزن يتراوح بين 300 كلغ و 600 كلغ إلى المدار حول الأرض.
لكن في الحقيقة هناك قمر صناعي واحد من طراز " STRSat-3 " يستحق تسميته قمرا صناعيا. وإنه عبارة عن مختبر يستخدم لدراسة الإشعاع الشمسي والبلازما في منطقة المدار الأرضي، ناهيك عن الدراسات العسكرية.أما بقية الاقمار الصناعية فلا يزيد وزنها عن 4 كيلوغرامات، غالبيتها مصممة بناءً على مقاس "كوب سايت".
ويعني ذلك إنها مكعبة الشكل بحجم لتر واحد، وتحمل في باطنها جهازا بسيطا يقدر سعره بـ 10 آلاف دولار تقريبا.
ومن المفترض أن تنفصل 28 قمرا صناعيا صغيرا عن أمها بعد وصولها إلى المدار حول الأرض.ويتم تجميع تلك الأقمار الصناعية الصغيرة مكعبة الشكل في مختبرات تابعة لجامعات أمريكية.
ويبتكرها غالبا ما طلاب الجامعات والمدارس الأمريكية.وعلى سبيل المثال فإن أحد تلك المكعبات مصنوعة على أيدي طلاب مدرسة في ولاية فرجينيا الأمريكية تتخصص في إعداد كوادر المهندسين في المجال الفضائي.
المصدر
http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=649784
أطلقت وزارة الدفاع الأمريكية بالتعاون مع وكالة "ناسا" يوم 20 تشرين الثاني إلى الفضاء 29 قمرا صناعيا، بواسطة صاروخ "مينوتافر – 1" العامل بالوقود الصلب.
وقد أطلقت 25 صاروخا من هذا النوع منذ عام 2000، وتعتبر كل الإطلاقات ناجحة، وتخصص الصواريخ من هذا النوع أساسا لإيصال شحنات بوزن يتراوح بين 300 كلغ و 600 كلغ إلى المدار حول الأرض.
لكن في الحقيقة هناك قمر صناعي واحد من طراز " STRSat-3 " يستحق تسميته قمرا صناعيا. وإنه عبارة عن مختبر يستخدم لدراسة الإشعاع الشمسي والبلازما في منطقة المدار الأرضي، ناهيك عن الدراسات العسكرية.أما بقية الاقمار الصناعية فلا يزيد وزنها عن 4 كيلوغرامات، غالبيتها مصممة بناءً على مقاس "كوب سايت".
ويعني ذلك إنها مكعبة الشكل بحجم لتر واحد، وتحمل في باطنها جهازا بسيطا يقدر سعره بـ 10 آلاف دولار تقريبا.
ومن المفترض أن تنفصل 28 قمرا صناعيا صغيرا عن أمها بعد وصولها إلى المدار حول الأرض.ويتم تجميع تلك الأقمار الصناعية الصغيرة مكعبة الشكل في مختبرات تابعة لجامعات أمريكية.
ويبتكرها غالبا ما طلاب الجامعات والمدارس الأمريكية.وعلى سبيل المثال فإن أحد تلك المكعبات مصنوعة على أيدي طلاب مدرسة في ولاية فرجينيا الأمريكية تتخصص في إعداد كوادر المهندسين في المجال الفضائي.
المصدر
http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=649784
تعليق