قالت صحيفة الشرق الأوسط أن إيران استأجرت جزيرتين إريتريتين في البحر الأحمر لأغراض التدريب وتخزين السلاح للمقاتلين الحوثيين في شمال اليمن. قبل ارسالهم عبر لبنان للقتال إلى جانب النظام السوري، بعد أن أكدت مصادر في المعارضة السورية وجود هؤلاء المقاتلين في جبهات القتال السورية.
ونقلت الصحيفة اللندنية عن مصدر يمني وصفته بالمطلع قوله ان «معلومات» مؤكدة حصلت عليها تفيد بأن «إيران قد استأجرت جزيرتين إريتريتين في البحر الأحمر لأغراض التدريب وتخزين السلاح للحوثيين»، مؤكدا أن لدى اليمن «معلومات عن عودة بعض المقاتلين الحوثيين من سوريا إلى هذه الجزر، ومن ثم التسلل إلى السواحل اليمنية في هيئة صيادين لدخول البلاد».
وكانت مصادر إعلامية يمنية قد كشفت عن أن نحو 200 شاب حوثي (شيعي) غادروا اليمن خلال الأسبوع الماضي للقتال في صفوف قوات بشار الأسد في سوريا، في محاولة لإنقاذ النظام، وأن هؤلاء المقاتلين تطوعوا للقتال لأسباب عقائدية ومالية وبتشجيع من إيران.
ونقلت الصحيفة اللندنية عن مصدر يمني وصفته بالمطلع قوله ان «معلومات» مؤكدة حصلت عليها تفيد بأن «إيران قد استأجرت جزيرتين إريتريتين في البحر الأحمر لأغراض التدريب وتخزين السلاح للحوثيين»، مؤكدا أن لدى اليمن «معلومات عن عودة بعض المقاتلين الحوثيين من سوريا إلى هذه الجزر، ومن ثم التسلل إلى السواحل اليمنية في هيئة صيادين لدخول البلاد».
وكانت مصادر إعلامية يمنية قد كشفت عن أن نحو 200 شاب حوثي (شيعي) غادروا اليمن خلال الأسبوع الماضي للقتال في صفوف قوات بشار الأسد في سوريا، في محاولة لإنقاذ النظام، وأن هؤلاء المقاتلين تطوعوا للقتال لأسباب عقائدية ومالية وبتشجيع من إيران.
تعليق