إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
تطورات الثورة الاوكرانية
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
روسيا مستعدة لحوار متكافئ بشأن أوكرانيا
موسكو - د ب أ :
2014-03-09 05:00:29
قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إن الأزمة الأوكرانية قد خلقت بشكل مصطنع ولأغراض جيوسياسية بحتة، غير أنه ذكر أن حكومة بلاده رغم ذلك مستعدة لعقد مباحثات مع القيادة الجديدة في كييف من أجل تجاوز الأزمة.
وقال لافروف إن بلاده مستعدة لـ "حوار متكافئ" مع شركائها الدوليين بشان الموقف في اوكرانيا، وقال لافروف عقب محادثات مع نظيره الطاجيكي سراج الدين اصلوف " مستعدون لحوار متكافئ مع الشركاء الأجانب لمساعدة الأطراف الأوكرانية على التغلب على الأزمة " بحسب وكالة ايتار تاس الروسية .
ونقلت الوكالة عن لافروف القول: "نحن لم نخلق الأزمة ... إنها خلقت بشكل مصطنع رغم تحذيراتنا العديدة ، ولأغراض جيوسياسية بحتة"، وأضاف وزير الخارجية الروسي أن الحوار يجب أن يكون نزيها وبدون محاولة لاظهار روسيا على أنها طرف في النزاع .
يشار إلى أن هناك توترات بين روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي بسبب شبه جزيرة القرم الاوكرانية على خلفية اعتزام موسكو ضم الجزيرة في حال صوت برلمانها على الانفصال عن اوكرانيا في استفتاء سوف يجرى في السادس عشر من الشهر الجاري.
يأتي هذا فيما ينطلق نحو 50 ضابطا من 28 دولة بمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا من نقطة تفتيش في شمال شبه جزيرة القرم إلى قاعدتهم في مدينة خيرسون بعدما قوبلوا بطلقات نيران تحذيرية.
وقالت المتحدثة باسم المنظمة كاثي بورتون إنه لم يصب أحد، ومن المقرر أن يخطط المراقبون للخطوات التالية التي سيقومون بها لدى عودتهم إلى القاعدة.
ولا تعترف موسكو بالقيادة الجديدة في كييف، التي أطاحت بالرئيس فيكتور يانوكوفيتش الشهر الماضي بعد ثلاثة أشهر من الاحتجاجات.
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
يواجه الإقليم مزيجاً متفجراً من المنافسة السياسية المريرة والإقصاء الاقتصادي والخلافات الدينية
القرم .. تاريخ ملتهب وحاضر حافل بالولاءات الخطرة والمتضاربة
مجموعة من تتار القرم يتضرعون إلى الله تعالى أن يحفظ إقليمهم من العنف.
توني باربر من لندن
حتى قبل نشوب ثورة شباط (فبراير) في أوكرانيا كانت الأحوال في منطقة القرم، متعددة الأعراق واللغات، غير مستقرة. اجتمعت المنافسة السياسية بين الاثنتين الروسية والأوكرانية وكذلك تتار القرم مع خلافات قانونية واحتكاكات دينية وصعوبات اقتصادية لامتحان السلم الذي حقق بعض النجاح، لكن بقي مزعزعاً لمدة 20 عاماً على شبه الجزيرة الواقعة على البحر الأسود.
وإذا صدف أن حدث توتر، فلا يكون عادة شديداً للدرجة التي تسبب تدخلاً عسكرياً وانقلاباً سياسياً مثل الذي دبرته موسكو في الأسبوعين الماضيين، للتظاهر بحماية الإثنية الروسية في القرم والأكثريات التي تتكلم الروسية هناك. تقول غويندولين ساس، المختصة في شؤون القرم في جامعة أكسفورد: "في السنوات الأخيرة لم تكن القرم تلك المنطقة التي كان الناس جاهزين فيها للتعبئة العسكرية، أو كانوا ينتظرون الوقت المناسب للضغط على الزناد لبدء صراع جديد فيها".
ومع ذلك نشرت وحدة الأقليات الوطنية في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا تقريراً في آب (أغسطس) الماضي أدرجت فيه المخاطر الكامنة. وقال التقرير: "تواجه القرم مزيجاً متفجراً بسبب المنافسة السياسية المريرة والإقصاء الاقتصادي الاجتماعي والخلافات الدينية، سواء داخل الإقليم نفسه، أو في الأقاليم المجاورة الأخرى، ومن تزايد أجواء عدم التسامح العام. ومخاطر حدوث عنف إثني داخلي أمر حقيقي".
من الممكن أن يحاول الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، فصل القرم عن أوكرانيا بالطريقة نفسها التي اعترف بها باستقلال أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، المنطقتان الانفصاليتان في جورجيا، المؤيدتين لروسيا، بعد الحرب الروسية ـ الجورجية في عام 2008. وإذا كان لروسيا رغبة في تقسيم أوكرانيا، فستكون بحاجة لسبب وجيه جداً لإبطال الشجب الدولي. وربما يوفر استخدام القوة من قبل الحكومة الأوكرانية التي جاءت بعد الثورة، أو الوطنيين الراديكاليين في غربي أوكرانيا مثل هذا العذر. وأقطاب الدعاية في الكرملين مسلحون وجاهزون لهذه المعركة. لكن الأوكرانيين لم يبتلعوا هذا الطعم بعد.
وشهد تاريخ القرم العنيف خلال القرن العشرين، أربعة أحداث مهمة لمعرفة الكيفية التي ستتبدى بها هذه التوترات. الحدث الأول هو الاجتياح الذي قاده النازيون لأوكرانيا في الحرب العالمية الثانية، والثاني هو إبعاد الدكتاتور السوفياتي جوزيف ستالين جميع السكان التتار من شبه جزيرة القرم في عام 1944، والثالث هو القرار الذي اتخذه نيكيتا خوروتشوف، خليفة ستالين، بنقل ملكية القرم من روسيا إلى أوكرانيا، وأخيراً انهيار الاتحاد السوفياتي الذي حول في النهاية القرم، بين عشية وضحاها، من حصن منيع للقوة البحرية السوفياتية إلى واحدة من أكثر المناطق المتنازع عليها عرقياً وسياسياً في الدولة الأوكرانية المستقلة حديثاً.
ولا يزال الهجوم النازي على القرم محفوراً في الذاكرة الروسية، وهو شبيه بحرب القرم التي حدثت خلال الفترة 1854 - 1856 التي وضعت روسيا في مواجهة بريطانيا وفرنسا والإمبراطورية العثمانية. ومنذ زمن القياصرة تعلم جيل بعد جيل ما حدث في حرب القرم من خلال كتابات ليو تولستوي. ومنذ عام 1942 كانت المقاومة التي أبداها الروس في مواجهة حصار النازيين لمدينة سيفاستوبول، الذي استمر 250 يوماً، ونجاح الجيش الأحمر في تحريرها مصدر اعتزاز وطني لا يقاس.
وسيفاستيبول هي القاعدة التاريخية للأسطول الروسي في البحر الأسود، وهو السلاح الذي استخدمه القياصرة لتهديد القسطنطينية والمضائق التركية قبل الحرب العالمية الأولى، وتعتبر عنصراً مهماً في استعراض القوة الروسية في حقبة ما بعد السوفيات. والمشاعر المؤيدة للروس سواء بين موظفي الأسطول الفاعلين، أو المتقاعدين وعائلاتهم ومواطنين آخرين، أكثر حدة في سيفاستوبول مما هي في مدن القرم الأخرى.
لكن شكل ذلك خليطاً ساماً مع تركة نقطة التحول التالية التي حدثت في القرن العشرين، وهي إبعاد 200 ألف من تتار القرم بسبب الادعاء بتعاونهم مع النازيين. وبحسب ما أورده نورمان نايمارك، المؤرخ الأمريكي البارز، فإن ما بين 70 ألف شخص و90 ألفا من تتار القرم ماتوا أثناء ترحيلهم، أو في السنوات الأولى من نفيهم إلى آسيا الوسطى وجبال الأورال، وهو ما يكفي لوصف وحشية ستالين بأنها "إبادة ثقافية". وقد ذكر ميخائيل غورباتشوف، القائد السوفياتي الإصلاحي (1985 ـ 1991) في مذكراته أن المستوطنات التي نُفي إليها تتار القرم "كانت تدار مثل معسكرات الاعتقال".
وبعد الحرب العالمية الثانية أعيد توطين الروس والفلاحين الناطقين باللغة الروسية في أراضي تتار القرم، وهم مسلمون سنة يتحدثون اللغة التركية كانوا تحت حكم الخانات (جمع خان وهو لقب للحاكم المغولي) من عام 1441 إلى عام 1774. وشكلت عودتهم بصورة كاملة الخصائص الإثنية لشبه الجزيرة. وبحلول عام 1991 كان نحو أربعة من كل خمسة من السكان الذين يعيشون في القرم من الإثنية الروسية، أو من المتحدثين باللغة الروسية. وكانت الخلافات على العقارات بين المتحدثين بالروسية والعائدين من تتار القرم من بين أسباب العداوة المستمرة بينهما حتى اليوم.
ولم تكن عودة تتار القرم إلى شبه الجزيرة مسألة سهلة، فهم يشكلون الآن 13 في المائة من السكان البالغ عددهم مليوني نسمة. وقد نظموا مطالب جماعية في الستينيات ونفذوا اعتصامات في الساحة الحمراء في موسكو عام 1987، وكانوا يهتفون بعبارة "الوطن أو الموت"، لكنهم لم يحصلوا على شيء يذكر. ويعود تفسير ما حدث إلى نقطة التحول الثالثة للقرم، وهي قرار خروتشوف بتحويل شبه الجزيرة من روسيا إلى أوكرانيا، واعتبارها "هدية" من روسيا في ذكرى مرور 300 سنة على معاهدة بيرياسلاف التي عقدت في عام 1654. وفي أعين الروس يعتبر تاريخ هذه المعاهدة هو اللحظة التي تم فيها ختم المصير المشترك بين أوكرانيا وروسيا.
بدا الإجراء الذي اتخذه خروتشوف في عام 1954 قليل الأهمية، لكنه جعل كلا من روسيا وأوكرانيا جزءاً من الدكتاتورية المركزية الصلبة للحزب الواحد. ويشير الأرشيف السوفياتي إلى أن خروتشوف كان يعرف تماماً ما يفعله، وأنه حتى فكر في الإقدام على هذا التحرك في عام 1944.
وكان هذا التحويل جهداً واضحاً لكسب ولاء الأوكرانيين الذين عانوا في الثلاثينيات جوعا جماعيا ورعبا على يد ستالين والموالين له، ومنهم خروتشوف، وهو ابن فلاح جاء من أبوين من أصل مختلط روسي وأوكراني. ولم يكن الأوكرانيون في أوائل الخمسينيات منسجمين تماماً مع الحكم السوفياتي ـ وما كسبته القيادة الروسية من إسعاد الأوكرانيين خسرته باستعداء الروس.
ولو أخذنا في الحسبان محاضر اجتماع عقده قادة الحزب الشيوعي في تموز (يوليو) 1987 وحضره غورباتشوف، نجد هذا الأخير يقول لزملائه: "على الأرجح، ومن وجهة نظر تاريخية، من الصواب إعادة القرم إلى روسيا. لكن أوكرانيا ستتمرد على ذلك".
وفي استفتاء أجري في أوكرانيا عام 1991 حول الاستقلال عن الاتحاد السوفياتي، كان عدد الأصوات التي تقول نعم في سيفاستوبول ومنطقة القرم هو الأقل في كل أوكرانيا، إذ بلغ 57 في المائة و54 في المائة على التوالي، مقابل المعدل الوطني من أوكرانيا وصل إلى 92 في المائة. ومع ذلك، كان يمكن لهذه الأغلبية أن تكون أعلى لو تمكن تتار القرم الذين لم يكونوا قد عادوا بعد إلى موطنهم من الإدلاء بأصواتهم.
وما أظهره هذا الاستفتاء هو أن كثيراً من الروس في القرم كانوا راغبين بمساندة استقلال أوكرانيا طالما عملت الدولة الجديدة على حماية حقوقهم اللغوية وهوياتهم. وكان ذلك صحيحاً في كثير من مناطق القرم ـ بالرغم من أنه كان أقل في سيفاستوبول ـ قبل تدخل بوتين العسكري.
وظهر الانفصاليون المؤيدون لروسيا في التسعينيات تحت القيادة المتقلبة ليوري ميسخوف، الانفصالي العنيد، الذي تلقى دعماً مالياً من يوري لوزخوف، عمدة موسكو القوي في ذلك الوقت. ومع ذلك اكتفى الرئيس الروسي آنئذ، بوريس يلتسين، باتفاقية عام 1997 التي فوضت فيها أوكرانيا أسطول البحر الأسود الروسي بالبقاء في القرم حتى عام 2017، وهو ترتيب مدده فيكتور يانوكوفيتش، الرئيس الأوكراني المعزول المؤيد للروس، في عام 2010، لينتهي في عام 2042.
ويقول جيم هوغس، الأستاذ في السياسة المقارنة في كلية لندن للاقتصاد: "أعطى يلتسين الأولوية للعلاقات الجيدة مع أوكرانيا وإنجاز صفقة أسطول البحر الأسود. كانت ذروة نشاط الحركة الانفصالية للإثنية الروسية في القرم في عام 1995، ثم سقطت في الفوضى في غياب الدعم الروسي المناسب". والآن عاد الانفصاليون بمنتهى القوة والحماس، وهم مستعدون للفعل، إذا دعت الحاجة، بأمر من بوتين. وسيؤدي قراره إلى كتابة الفصل التالي في تاريخ القرم المضطرب.
55
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
واشنطن تحذِّر موسكو من ضمّ شبه جزيرة القرم
سبق- متابعة: حذّرت الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا من أن أيَّ خطواتٍ لضمّ شبه جزيرة القرم إلى أراضيها ستغلق الباب أمام الدبلوماسية.
وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، نظيره الروسي سيرغي لافروف، بأن شبه جزيرة القرم جزءٌ من أوكرانيا، وأن على موسكو تجنُّب التصعيد العسكري.
وفي غضون ذلك ناقش الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الأزمة المتصاعدة في أوكرانيا مع قادة عالميين.
جاء ذلك في وقتٍ أطلقت فيه طلقات تحذيرية على فريق مراقبة دولي يضم خمسين مراقباً عسكريا كانوا في طريقهم إلى الدخول إلى منطقة القرم بأوكرانيا، الأمر الذي أدّى إلى عودتهم من حيث جاءوا.
وقالت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا إن لا أحد أُصيب بجروحٍ خلال الحادث الذي وقع في مدينة أرماينساك.
وهذه هي المرة الثالثة التي يُمنع فيها مراقبو منظمة الأمن والتعاون من الدخول إلى القرم التي تخضع حاليا لقوات موالية لروسيا.
وأحكمت موسكو قبضتها العسكرية على شبه جزيرة القرم، ودعت السلطات الموالية لروسيا فيها إلى استفتاء في 16 من مارس بشأن الانفصال عن أوكرانيا والانضمام إلى روسيا.
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
"شبيجل": روسيا نقلت آلاف الجنود إلى شبه جزيرة القرم
سبق- متابعة: ذكرت تقارير صحفية في ألمانيا, أن روسيا نقلت آلاف الجنود إلى شبه جزيرة القرم، وذلك بعكس ادعاءات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وقالت مجلة "دير شبيجل" الألمانية الصادرة غداً الاثنين: إن تقديرات خبراء أمنيين تابعين للعديد من دول حلف شمال الأطلسى "الناتو", تشير إلى أن موسكو نقلت منذ بداية الأزمة ما لا يقل عن ألفي جندي روسي من قواعدهم إلى شبه الجزيرة ذاتية الحكم التابعة لأوكرانيا.
وأضافت المجلة: "القوات الروسية كانت قد احتلت في وقت سابق المطارات في جمهورية القرم".
وأردفت "دير شبيجل": "الأعداد المتداولة لدى حلف شمال الأطلسي تفوق بشكل واضح العدد المذكور في التقديرات السابقة, حيث يجري الحديث داخل الحلف عن ستة آلاف جندي إضافي نقلتهم موسكو إلى شبه الجزيرة الواقعة على البحر الأسود".
على الجانب المقابل، تنفي روسيا حتى الآن نقل جنود روس إلى شبه جزيرة القرم التي تقطنها غالبية روسية.
وتتهم الحكومة الجديدة في العاصمة الأوكرانية كييف والغرب روسيا بوضع شبه جزيرة القرم تحت سيطرتها بالمخالفة للقانون الدولي.
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
مسلحون يسيطرون على مطار عسكري آخر في القرم
كييف - رويترز:
2014-03-10 09:00:49
قال متحدث باسم وزارة الدفاع الأوكرانية في القرم إن قوة مسلحة موالية لروسيا يرتدي أفرادها زيا عسكريا يخلو من أي علامات مميزة طوقت مطارا عسكريا آخر في شبه الجزيرة الأوكرانية.
وأبلغ المتحدث فلاديسلاف سيليزنيوف رويترز هاتفيا بأن المسلحين الذين يبلغ عددهم 80 أو نحو ذلك وكانوا يدعمون زهاء 50 مدنيا سدوا مدخل المطار الواقع قرب قرية ساكي وأقاموا مواقع مزودة بمدافع رشاشة على طول ممر الهبوط في المطار.
وأضاف أن المدنيين الذين كانوا يحملون العصي والهراوات سعوا لاقتحام مبنى المراقبة الجوية في المطار، وسيطرت القوات الروسية على مواقع استراتيجية في القرم من بينها مطار بيلبك العسكري والمطار المدني الرئيسي في سيمفروبول دون إراقة دماء في أعقاب الإطاحة بالرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش في 22 فبراير بعد احتجاجات على حكمه استمرت ثلاثة أشهر، ووقعت عدة مواجهات مع القوات الأوكرانية في المنشآت العسكرية لكن الأوكرانيين تجنبوا المقاومة المسلحة.
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركةعندما يحزب الامر
وتشتد الازمات
وحدها العقبان التي تفرد اجنحتها في وجه العدوا
لا هورنت ولا فالكونسيتم تكسير اجنحة العقاب اذا تهور في مكان غير مرغوب التواجد فيه
pure russian made
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركةعندما يحزب الامر
وتشتد الازمات
وحدها العقبان التي تفرد اجنحتها في وجه العدوا
لا هورنت ولا فالكون
12 مقاتلة أميركية إلى بولندا وسط تصعيد روسي بالقرم
تعتزم الولايات المتحدة إرسال 12 طائرة مقاتلة من نوع "إف-16" إلى بولندا بحلول الخميس المقبل. واتفق الجانبان الأميركي والبولندي على بدء نشر وحدة للقوات الجوية الأميركية تشمل أيضاً طائرات نقل و300جندي. يأتي ذلك بطلب من بولندا في ظل توتر الوضع في أوكرانيا.
وقالت وزارة الدفاع البولندية إن هذا التحرك يأتي بناء على طلب بولندا في إطار تمرين عسكري تم تقديم موعده وتوسيعه، في ظل وضع سياسي متوتر بسبب الوضع في أوكرانيا".
وكانت الولايات المتحدة أرسلت إلى ليتوانيا 4 طائرات "إف-15" لتعزيز مراقبة المجال الجوي للبلطيق.
ويأتي التحرك العسكري الأميركي بالتزامن مع سيطرة قوة مسلحة موالية لروسيا يرتدي أفرادها زياً عسكرياً يخلو من أي علامات على مطار عسكري آخر في شبه جزيرة القرم، وأضاف مصدر أوكراني أن المهاجمين نصبوا مدفعاً رشاشاً على طول ممر الهبوط في المطار الواقع قرب قرية ساكي.
وسيطرت القوات الروسية على مواقع استراتيجية في القرم من بينها مطار بيلبك العسكري والمطار المدني الرئيسي في سيمفروبول، إضافة لسيطرتها على معابر حدودية هامة.
هذا وانتقدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقالت إن الاستفتاء المزمع في القرم على الانضمام إلى روسيا غير مشروع وينتهك دستور أوكرانيا.
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
المشاركة الأصلية بواسطة Fisher مشاهدة المشاركةالعجوزة تتجول فوق بحر البلطيق حاليا
هههههههه لو احلف ان طاقمها جالسين يشربون الشاي ويقراءون الجرائد
كعادتهم الروس دائما لديهم مبدأ this is russia fuc**off
لتذكير القارء فقط ... هذه الطائرة ليست مقنبلة وانما قاذفة للصواريخ بعد ان تم تطويرها ... تحمل ترسانة هائلة من الصواريخ الجوالة مثل صواريخ كلوب
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
رئيس وزراء القرم سيخير السكان بين حمل الجواز الروسي أو الأوكراني
أرشيفية
قال رئيس وزراء القرم سيرجي اكسيونوف إنه "سيخير سكان شبه الجزيرة بين حمل جواز سفر روسي أو أوكراني إذا انضمت المنطقة إلى روسيا في الاستفتاء الذي سيجرى في 16 مارس/ آذار".
نقلت وكالة الإعلام الروسية اليوم الاثنين عن رئيس وزراء القرم، سيرجي اكسيونوف، قوله إنه "سيخير سكان شبه الجزيرة بين حمل جواز سفر روسي أو أوكراني إذا انضمت المنطقة الأوكرانية إلى روسيا في الاستفتاء الذي يجري في 16 مارس آذار".
وأعلن اكسيونوف نفسه زعيما للقرم بعد نحو أسبوعين من سيطرة روس على مبنى البرلمان. وقال للوكالة الروسية إن السلطات في القرم ستشجع أيضا استخدام لغتين هي الروسية والتترية القرمية.
وقال رئيس الوزراء "لن نصر على إرجاع الجوازات الأوكرانية... الكل ستتاح له الفرصة لتطوير لغته. لا نريد أن نقيد التتار القرميين."
ودافع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن التحركات الانفصالية ويراها شرعية، وأكد في وقت سابق أن من حق روسيا غزو أوكرانيا لحماية المواطنين الروس.
وبدأت سيطرة روسيا على شبه جزيرة القرم التي تنفيها موسكو قبل 12 يوما ورغم أنها كانت غير دامية، إلا أنها تسبب في أسوأ مواجهة بين موسكو والغرب منذ الحرب الباردة.
55
تعليق
-
رد: تطورات الثورة الاوكرانية
المشاركة الأصلية بواسطة Fisher مشاهدة المشاركةسيتم تكسير اجنحة العقاب اذا تهور في مكان غير مرغوب التواجد فيه
pure russian made
الناتو يلعبون بالنار
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 327. الأعضاء 0 والزوار 327.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق