قالت صحيفة «كوميرسانت» الروسية، الخميس، إن عامل توتر جديدًا قد يظهر في العلاقات الروسية الأمريكية خلال الفترة القادمة، هو «منظومة الضربة الصاعقة» العالمية، التي تقوم وزارة الدفاع الأمريكية بصياغتها في الوقت الراهن
ونوهت الصحيفة بأن هذه المنظومة تسمح، وبدقة عالية جدا، بإصابة أهداف محددة في النقاط البعيدة في العالم، بعد أقل من ساعة فقط من اتخاذ القرار بشأن ذلك، ولاحظت الصحيفة أن موسكو تبدي قلقًا كبيرًا من نشر هذه المنظومة، ووضعها قيد الخدمة القتالية في القوات المسلحة الأمريكية
وأشارت «كوميرسانت» إلى أن الرئيس باراك أوباما قد تطرق بشكل عابر إلى فكرة الضربة العالمية الصاعقة في رسالته، التي بعث بها إلى نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في أبريل الماضي
ونوهت الصحيفة بأن هذه المنظومة تسمح، وبدقة عالية جدا، بإصابة أهداف محددة في النقاط البعيدة في العالم، بعد أقل من ساعة فقط من اتخاذ القرار بشأن ذلك، ولاحظت الصحيفة أن موسكو تبدي قلقًا كبيرًا من نشر هذه المنظومة، ووضعها قيد الخدمة القتالية في القوات المسلحة الأمريكية
وأشارت «كوميرسانت» إلى أن الرئيس باراك أوباما قد تطرق بشكل عابر إلى فكرة الضربة العالمية الصاعقة في رسالته، التي بعث بها إلى نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في أبريل الماضي