موقع فورين بوليسي وضع بعض
التساؤلات كتبها معد التقرير الي يتحدث عن صفقه سعوديه من امريكا بعدد 15000 مضاد لدبابات ! دفعه واحده
سوف ادرج بعض التساؤلات على كل شكل نقاط ...
- لااحد يتوقع قرب غزو السعوديه ولكن السعوديه طلبت عدد 15 الف مضاد لدبابات ولكن بعض المسئولين الامريكا ( يحكون رئوسهم ) متسائلين هل هي لدعم المقاومه السوريه !
- صفقة الأسلحة المقترحة، التي أخطرت وزارة الدفاع الامريكية الكونجرس في أوائل كانون الأول، من شأنه أن يوفر الرياض أكثر من 15،000صاروخ من رايثيون مضاد للدبابات بتكلفة أكثر من 1 مليار دولار
- و فقا لتقرير المعهد الدولي ان الصواريخ المضاد لدبابات . وفي العقد الماضي، قد ابلغت وزارة الدفاع الكونجرس فقط بيع أخرى من الصواريخ المضادة للدبابات للسعودية - صفقة عام 2009 أن ما يقرب من 5،000 صاروخ تم شحنها للمملكة.
- وقال جيفري وايت، وهو زميل في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى ومحلل الاستخبارات السابق في وكالة الاستخبارات الدفاعية. "المشكلة هي: ما هو التهديد ؟" الذي يجعل السعوديه تطلب هذا العدد ؟
- الاجابه صعبه و الاشتباك العسكري مع إيران، والتهديد المحتمل الأكثر إلحاحاً التي قد تواجه الرياض، سيكون إلى حد كبير بين البحرية والجوية على الخليج العربي . وقد خاضت المملكة العربية السعودية سلسلة من المناوشات القاتلة مع مسلحين في شمال اليمن على مر السنين، ولكن هذه الجماعات ليس لديهم أكثر من حفنة من المركبات العسكرية.
- السعوديه اشترت للمعارضه السوريه اسلحه من كرواتيا وقد تم تدريب السوريين في الاردن وقال المحلل تشارلز ليستر ان المعارضه تلقوا أيضا ما يصل الى عدد 100 الصينية HJ-8 صواريخ مضادة للدبابات عبر الحدود مع الأردن - وبالفعل، ظهرت العديد من أشرطة الفيديو للمعارضه السورية تستخدم هذا السلاح ضد دبابات بشار الأسد.
- السعوديون لايمكن ان يرسلو اي سلاح امريكي الا بعد موافقة امريكا وامريكا لان تدعم المعارضه وذلك لتخوفها من بعض الجماعات هناك .
- قال بعض المحللين ان السعوديه ارسلت من مخزونها مضادات دبابات الى المعارضه اشترتها من بعض البلدان والان هي تريد تجديد مخزونها بالصفقه الجديده
- بلغت الصفقات السعوديه الامريكيه من عام 2004 الى 2011 حوالي 75 مليار دولار
- يقول محللون آخرون أن الرياض تقوم بشراء الأسلحة للمحاولة على الإبقاء على العلاقات مع البنتاغون ، فأنت لا تشتري الأسلحة فقط بل تشتري العلاقات
انتهى
لايسمح بنقل الموضوع
تعليق