إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا


    وكالات: فجرت صحيفة “الديلي تليجراف” البريطانية في تقرير مطول لها، مفاجأة مدوية حول حادث لوكربي، والذي تحل الذكرى الخامسة والعشرين على وقوعه بعد عدة أيام، وهي أن “إيران هي الضالعة في الحادث وليست ليبيا، وأن الولايات المتحدة وبريطانيا كانا على علم بذلك، لكن تم غض الطرف عن ذلك الأمر مقابل صفقة لاطلاق سراح رهائن، والذين تم احتجازهم في بيروت من بينهم تيري وايت”. وأوردت الصحيفة على لسان د. جيم سواير، الذي توفيت ابنته في الحادث التي كانت تبلغ 23 عاما وقت وقع الحادث، إنه يعتقد أن اتهام ليبيا كانت خطأ شنيعا، وأن إيران هي وراء ذلك الحادث، وأن الولايات المتحدة وبريطانيا تجاوزا عن ذلك الأمر في مقابل تحسين العلاقات مع إيران فضلا عن اطلاق سراح رهائن ببيروت. وقالت الصحيفة “إن د. سواير إنه ليس وحده من يعتقد ذلك، بل هناك العديد من أسر الضحايا تنكر أن يكون عبد الباسط المقرحي، المتهم في تفجير الطائرة، هو من فعل ذلك. وقال تيري وايت مبعوث الكنيسة الذي كان مختطفاً في بيروت منذ عام 1987، وتم اطلاق سراحه بعد خمس سنوات، إنه غير واثق أن كان هناك ربط بين اطلاق سراحه واتهام ليبيا بحادث لوكيري، لكن “اتهام إيران شيء مثير، ويحتاج إلى تحقييق”. ويضيف وايت “أن إدانة المقرحي بتهمة القتل الجماعي يكتنفها الشك”.



  • #2
    رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا


    في يوم الأربعاء 21 ديسمبر 1988 انفجرت الطائرة البوينغ 747، التابعة لشركة بان أمريكان أثناء تحليقها فوق قرية لوكربي، الواقعة في مدينة دمفريز وغالواي الأسكتلندية غربي إنجلترا. وقد نجم عن الحادث مقتل 259 شخصاً هم جميع من كان على متن الطائرة و11 شخصاً من سكان القرية حيث وقعت. بعد تحقيقات ليست معلنة، وبعد تكهنات من وسائل الإعلام، تم تدوير المسؤلية بين دول مختلفة، يجمع بينها رابط العداء لأمريكا، وحركات تحرير تضعها أميركا في خانة المنظمات الارهابية. قامت عائلات ضحايا لوكربي بتأسيس مجموعة ضغط فعالة ذات صوت عال وتنادي بالقبض على مرتكبي الجريمة وبالعقوبات وبأي شيء من شأنه تطبيق عدالة ما. وبعد سنوات من التحقيق تنقلت الاتهامات شرقاً وغرباً وفق مصالح الطرف القوي الولايات المتحدة، وقد ألقيت المسؤولية أولاً على منظمة فلسطينية، ثم على سوريا ،وبعدها على إيران، وأخيراً توصلت الاستنتاجات والتحقيقات إلى ليبيا.


    تعليق


    • #3
      رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا

      سوزان لينداور - ضابط ارتباط لدى الـ CIA سابقا - كانت مكلفة بإقامة اتصالات سرية مستمرة مع موظفي الممثلية العراقية والليبية في الأمم المتحدة. تتحدث عن حادثة تفجير طائرة "بان أميركان" في سماء لوكربي حيث تبين لينداور من كان يقف حقاً وراء هذه العملية. مفاجأة للجميع

      تعليق


      • #4
        رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا

        اندبندت المصري هو " المشتبه به الرئيسي ل تفجير لوكربي '



        وأنحي باللائمة محمد أبو Talb عن تفجير في تقرير المحققين لعام 2002

        ينبغي أن يعتبر الإرهابية المصري رئيسا لل مشتبه به في تفجير لوكربي ، وفقا لتقرير صادر عن اثنين من المحققين الرائدة.

        كانت مزورة الأدلة المستخدمة لإدانة ضابط المخابرات الليبي عبد الباسط علي المقرحي وربما تكون قد ضللت الشرطة من قبل أحد أفراد الخدمات السرية الأمريكية ، و يزعم المحققون . تقريرهم بدلا يلوم محمد أبو Talb ، وهو إرهابي مع وصلات إلى الجماعات الفلسطينية المسلحة الذي يعيش حاليا في السويد بعد أن أمضى حكما بالسجن ل تفجيرات في أوروبا.

        أعطيت المقرحي بالسجن مدى الحياة ل تفجير في عام 2001. أطلق سراحه بعد ثماني سنوات من قبل الحكومة الاسكتلندية لأسباب إنسانية كما كان محطة

        السرطان، و توفي العام الماضي .

        واختتم قد Talb رشوة عامل في مطار هيثرو لتهريب - "عملية بيرد " تقرير - عن طريق جيسيكا دي غراتسيا ، مساعد رئيس المدعي العام السابق في نيويورك ، وفيليب كوربيت ، وهو ضابط شرطة سابق و مستشار الأمن السابق ل بنك انجلترا الحقيبة التي تحتوي على القنبلة على متن الطائرة .

        وقال التقرير أيضا قطعة رئيسية من الأدلة - كانت مزورة و كان قد تم العبث قميص المفترض الذي تم العثور عليه مع - جزء من لوحة الدوائر يزعم استخدامها في توقيت القنبلة .

        تم تكليف السيدة دي غراتسيا والسيد كوربيت للنظر في القضية من قبل فريق الدفاع عن المقرحي في حين انها تعمل على ولايته الثانية الاستئناف، انخفض بعد إطلاق سراحه.

        تقريرهم ، الذي كتب في عام 2002 ولكن لم تنشر ، واقترح ان الشرطة "للمخرج عن مسارها " و الذي كان هذا " على الأرجح " الذي قام به مسؤول رفيع المستوى في وكالة الاستخبارات المركزية .

        واضاف "اننا لم أر التحقيق الجنائي الذي لم يكن هناك مثل هذا التجاهل ثابت من بديل و نظرية أكثر إقناعا بكثير من القضية" وأضاف عليه.

        سجن Talb للحياة في السويد بعد إدانته بتنفيذ التفجيرات الإرهابية في عام 1985 في كوبنهاغن، الدنمارك و أمستردام ، هولندا. وقال انه لم ترد على طلب للتعليق من قناة الجزيرة .

        وقال الدكتور جيم سواير ، الذي كانت فلورا أحد الركاب على متن الطائرة ابنته البالغة من العمر 23 عاما كان Talb " لذلك، الإرهابية مدى الحياة ثبت " .

        وقال "اعتقد انه لعبت دورا حاسما في التسبب في كارثة لوكربي "، وقال الدكتور سواير Exaro ، وهو موقع إخباري التحقيق. " حكومتي المنتخبة منعت بنشاط لي من الحصول على حقوق الإنسان جهدي ل أعرف لماذا حياة ابنتي لم المحمية، و الذين كان من الذين قتلوها . "

        وقال النائب السابق تام Dalyell ، الذي ساعد في تجنيد نيلسون مانديلا للتفاوض على الصفقة التي شهدت ليبيا الاستسلام للمحاكمة المقرحي الاندبندنت ان المقرحي كان رجل بريء استخدامها بوصفها "عقوبات باستر " ل يبيا.

        " لقد دهشت أنها لم تشر بأصابع الاتهام إلى Talb و أدان المقرحي . وقال ذهلت في النتيجة " .

        وكتبت فضيحة خفية لوكربي ، على بلوق أن ادعاء التقرير عملية الطائر أن الجبهة الشعبية لتحرير مجلس فلسطين العام و " زميل المسافرين، بما في ذلك حزب الله " نفذ : جون أشتون ، المؤلف المشارك للتغطية على راحة وكان تفجير " صحيح يحتمل " .

        لكنه شكك كان Talb المفجر ، لأنه كان قد تم مؤخرا القبض ثم أطلق سراحه من قبل الشرطة السويدية وهكذا كان يشتبه أنه كان يجري اتباعها .

        وقالت متحدثة باسم الحكومة الاسكتلندية أقارب المقرحي يمكن أن نسأل ل نداء بعد وفاته "، والتي ستكون مريحة الوزراء تماما مع " .


        تعليق


        • #5
          رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا

          «إندبندنت»: المتهم الرئيسي في تفجير «لوكيربي» مصري الجنسية



          نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرا عن تحقيق أجري في قضية تفجيرات لوكيربي، يشير إلى أن المشتبه به الرئيسي مصري الجنسية.
          وذكرت الصحيفة أن التقرير أوضح أن الأدلة التي استخدمت لإدانة ضابط المخابرات الليبي، عبد الباسط علي المقرحي، ربما يكون تم تزويرها من قبل أحد أفراد الخدمات السرية الأمريكية لتضليل الشرطة، ووجه التقرير أصابع الاتهام إلى المصري محمد أبو طالب، والذي وصفه التقرير بـ«الإرهابي»، وبأنه على صلة بجماعات فلسطينية «مسلحة»، ويعيش حاليا في السويد، بعد أن أمضى حكما بالسجن، جراء عمل تفجيري في أوروبا.
          وتابعت الصحيفة أنه تم الحكم على «المقرحي» بالسجن مدى الحياة في تفجير عام 2001، وأطلق سراحه بعد 8 سنوات، من قبل الحكومة الأسكتلندية، لأسباب إنسانية لإصابته بسرطان مزمن، توفي على إثره العام الماضي.
          ووفقا للصحيفة، فإن التقرير الذي يحمل عنوان «عملية الطائر»، والذي قام به كل من رئيس المدعي العام المساعد في نيويورك، جيسيكا دي جراتسيا، وفيليب كوربيت، ضابط شرطة سابق ومستشار الأمن السابق لـ«بنك إنجلترا»، خلص إلى أن المتهم المصري «أبو طالب» قام بتقديم رشوة إلى عامل في مطار «هيثرو» لتهريب الحقيبة التي تحتوي على القنبلة على متن الطائرة.
          وأثبت التقرير، بحسب الصحيفة، أن «قطعة رئيسية من الأدلة كانت مزورة»، حيث تم العبث بكل من القميص، الذي يفترض أنه عثر عليه مع جزء من لوحة الدوائر، التي يزعم استخدامها في توقيت التفجير.
          وأشارت الصحيفة إلى أنه تم تكليف السيدة «دي جراتسيا»، والسيد «كوربيت»، للنظر في القضية من قبل فريق الدفاع عن «المقرحي»، الذي تم إطلاق سراحه، بينما كان فريق دفاعه يعمل على إجراءات الاستئناف.
          وقالت الصحيفة إن التقرير الذي كتب عام 2002، ولكنه لم ينشر، أشار إلى أن الشرطة «تم تضليلها لتخرج عن مسارها، من قبل مسؤول رفيع المستوى في (وكالة الاستخبارات المركزية)، (سي آي إيه)»، وتابع: «إننا لم نر من قبل أي تحقيق جنائي به مثل هذا التجاهل الصريح لدليل ولنظرية أكثر إقناعا بكثير من التي تم استخدامها في القضية».
          يذكر أنه تم الحكم على «أبو طالب» بالسجن مدى الحياة في السويد، بعد إدانته بتنفيذ التفجيرات الإرهابية في كوبنهاجن، الدنمارك، أمستردام، وهولندا عام 1985، وفقا للصحيفة، التي قالت إن «أبو طالب» رفض طلبا من قناة الجزيرة للتعليق على ما سبق.
          ونقلت الصحيفة عن الدكتور جيم سواير، الذي كانت ابنته «فلورا»، البالغة من العمر 23 عاما، من ضمن ركاب الطائرة، قوله إن «أبو طالب» كان وسيظل إرهابيا مدى الحياة، وأضاف في تصريح له لموقع «إيكسارو» وهو موقع إخباري متخصص في التحقيقات الاستقصائية: «أعتقد أن (أبو طالب) لعب دورا حاسما في التسبب في كارثة (لوكيربي(، فحكومتي المنتخبة تعمدت منعي من الحصول على أبسط حقوق الإنسان فى أن أعرف لماذا انتهت حياة ابنتي ومَن الذين قتلوها».
          وفي تصريح للإندبندت، قال النائب السابق، تام داليال، الذي ساعد في إقناع نيلسون مانديلا، للتفاوض مع ليبيا على صفقة لتسليم «المقرحي» للمحاكمة: «(المقرحي) كان رجلا بريئا، استخدمته ليبيا ككبش فداء»، وأضاف: «إنني دهشت من إدانة (المقرحي)، ومن عدم الإشارة بأصابع الاتهام إلى (أبو طالب)، وذهلت من هذه النتيجة».
          وأشارت الصحيفة أيضا أن جون أشتون، المؤلف المشارك في كتاب «فضيحة لوكيربي الخفية»، كتب على مدونته أن ادعاء تقرير «عملية الطائر» أدان «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين»، وأيضا «حزب الله»، بضلوعهما في تنفيذ التفجير، وهو ما اعتبره «أشتون» احتمالا صحيحا، لكنه شكك في أن يكون «أبو طالب» هو المفجر، حيث تم مؤخرا القبض عليه ثم إطلاق سراحه من قبل الشرطة السويدية، ومن المحتمل أنه كان مراقبا بعد إطلاق سراحه.

          نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرا عن تحقيق أجري في قضية تفجيرات لوكيربي، يشير إلى أن المشتبه به الرئيسي مصري الجنسية.وذكرت الصحيفة أن التقرير أوضح أن الأدلة التي استخدمت لإدانة ضابط المخابرات الليبي، عبد الباسط علي المقرحي، ربما يكون تم تزويرها من قبل أحد أفراد الخدمات السرية الأمريكية لتضليل الشرطة، ووجه التقرير أصابع الاتهام إلى المصري محمد أبو طالب، والذي وصفه التقرير بـ«الإرهابي»، وبأنه على صلة بجماعات فلسطينية «مسلحة»، ويعيش حاليا في السويد، بعد أن أمضى حكما بالسجن، جراء عمل تفجيري في أوروبا.وتابعت الصحيفة أنه تم الحكم على «المقرحي» بالسجن مدى الحياة في تفجير عام 2001، وأطلق سراحه بعد 8 سنوات، من قبل الحكومة الأسكتلندية، لأسباب إنسانية لإصابته بسرطان مزمن، توفي على إثره العام الماضي.ووفقا للصحيفة، فإن التقرير الذي يحمل عنوان «عملية الطائر»، والذي قام به كل من رئيس المدعي العام المساعد في نيويورك، جيسيكا دي جراتسيا، وفيليب كوربيت، ضابط شرطة سابق ومستشار الأمن السابق لـ«بنك إنجلترا»، خلص إلى أن المتهم المصري «أبو طالب» قام بتقديم رشوة إلى عامل في مطار «هيثرو» لتهريب الحقيبة التي تحتوي على القنبلة على متن الطائرة.وأثبت التقرير، بحسب الصحيفة، أن «قطعة رئيسية من الأدلة كانت مزورة»، حيث تم العبث بكل من القميص، الذي يفترض أنه عثر عليه مع جزء من لوحة الدوائر، التي يزعم استخدامها في توقيت التفجير.وأشارت الصحيفة إلى أنه تم تكليف السيدة «دي جراتسيا»، والسيد «كوربيت»، للنظر في القضية من قبل فريق الدفاع عن «المقرحي»، الذي تم إطلاق سراحه، بينما كان فريق دفاعه يعمل على إجراءات الاستئناف.وقالت الصحيفة إن التقرير الذي كتب عام 2002، ولكنه لم ينشر، أشار إلى أن الشرطة «تم تضليلها لتخرج عن مسارها، من قبل مسؤول رفيع المستوى في (وكالة الاستخبارات المركزية)، (سي آي إيه)»، وتابع: «إننا لم نر من قبل أي تحقيق جنائي به مثل هذا التجاهل الصريح لدليل ولنظرية أكثر إقناعا بكثير من التي تم استخدامها في القضية».يذكر أنه تم الحكم على «أبو طالب» بالسجن مدى الحياة في السويد، بعد إدانته بتنفيذ التفجيرات الإرهابية في كوبنهاجن، الدنمارك، أمستردام، وهولندا عام 1985، وفقا للصحيفة، التي قالت إن «أبو طالب» رفض طلبا من قناة الجزيرة للتعليق على ما سبق.ونقلت الصحيفة عن الدكتور جيم سواير، الذي كانت ابنته «فلورا»، البالغة من العمر 23 عاما، من ضمن ركاب الطائرة، قوله إن «أبو طالب» كان وسيظل إرهابيا مدى الحياة، وأضاف في تصريح له لموقع «إيكسارو» وهو موقع إخباري متخصص في التحقيقات الاستقصائية: «أعتقد أن (أبو طالب) لعب دورا حاسما في التسبب في كارثة (لوكيربي(، فحكومتي المنتخبة تعمدت منعي من الحصول على أبسط حقوق الإنسان فى أن أعرف لماذا انتهت حياة ابنتي ومَن الذين قتلوها».وفي تصريح للإندبندت، قال النائب السابق، تام داليال، الذي ساعد في إقناع نيلسون مانديلا، للتفاوض مع ليبيا على صفقة لتسليم «المقرحي» للمحاكمة: «(المقرحي) كان رجلا بريئا، استخدمته ليبيا ككبش فداء»، وأضاف: «إنني دهشت من إدانة (المقرحي)، ومن عدم الإشارة بأصابع الاتهام إلى (أبو طالب)، وذهلت من هذه النتيجة».وأشارت الصحيفة أيضا أن جون أشتون، المؤلف المشارك في كتاب «فضيحة لوكيربي الخفية»، كتب على مدونته أن ادعاء تقرير «عملية الطائر» أدان «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين»، وأيضا «حزب الله»، بضلوعهما في تنفيذ التفجير، وهو ما اعتبره «أشتون» احتمالا صحيحا، لكنه شكك في أن يكون «أبو طالب» هو المفجر، حيث تم مؤخرا القبض عليه ثم إطلاق سراحه من قبل الشرطة السويدية، ومن المحتمل أنه كان مراقبا بعد إطلاق سراحه. هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.


          تعليق


          • #6
            رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا

            بسببهم اصبح عتاد جيش الليبي حطاب وخسرنا افضل طائرتنا ميغ 25 بسبب حصار جائر



            مفروض هؤلاء مرتزقة يعوضون ليبيا ببيعها اسلحة بسعر جيد تعويضا لما حذث قبل 20 سنة

            تعليق


            • #7
              رد: الديلي تليجراف: إيران هي الضالعة في حادث لوكربي وليست ليبيا

              لوكربي من فعلها ايران وسورية . ليبيا ليس لها اي ضلع في الحادثة ... وهذه القصة موجودة في كتاب اسمه لوكربي

              تعليق

              ما الذي يحدث

              تقليص

              المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

              أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

              من نحن

              الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

              تواصلوا معنا

              للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

              editor@nsaforum.com

              لاعلاناتكم

              لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

              editor@nsaforum.com

              يعمل...
              X