تويت
رد: رئة الاسد النفطية:مصر و العراق ولبنان
الردود التى أراها توضح أن لدينا الكثير من الضحايا للإعلام المصرى المجرم وقناة العربية الأكثر إجراما
أولا لايوجد دليل على أن معتصمى رابعة أقل عدد من متظاهرى 30 يونيوا
ليس هناك مايسمى بثورة ساعتين بدون شهيد واحد وإصابة واحدة
ورغم ان الحشد كان فى التحرير والإتحادية طائفى بإمتياز يعنى نصارى + عساكر بلبس مدنى لكن حتى العدد به مبالغة رهيبة ولعل بعضكم رأى الفيلم الذى صورته مروحية وفيه قام مخرج العرى خالد يوسف بدمج مشاهد رابعة العدوية(عمارات المقاولين العرب فى مدينة نصر واضحة جدا) لمشاهد الإتحادية والتحرير بمنتهى الفجور ورأينا الصفوف الخاصة المتراصة فى التحرير(لايمكن لمدنيين فى حشد إقام صف منضبط أو طريق مستقيم لمرور السيارات ) ورأينا صفوف متراصة على كبرى قصر النيل(هذا المشهد فضح عملية المونتاج بكاملها فعند عبور كبرى يجب أن يكون الأمر بعشوائية لأن الصفوف المنتظمة مع الحركة المستقيمة تطيح بأعتى الكبارى (المشهد الحقيقى الكبرى كان به مجموعة واحدة وقام المخرج بمنتجتها وتكرارها ليملأ بها الكبرى)
وثبت إحصائيا أن التحرير يسع فى أقصى حالاته ل 700 ألف فرد فى حالة الزحام الخانق مثل أيام الثورة أم فى 30 يونيو فقد كانت هناك فراغات تسمح بتحرك مريح يعنى 250 ألف إلى 350 ألف وربما نصفهم فى شوارع الإتحادية)
تم حصر حوالى 4 مليون ونصف فى رابعة فى ليلة مذبحة المنصة وبشكل دقيق
فى تلك الليلة أفطر معنا فى مجموعتنا حوالى 220 فرد رغم اننا وصلنا فى بعض أيام الإعتصام ل 7 أفراد يعنى كنسبة وتناسب الإعتصام وصل لذروته إلى 4 مليون ونصف وقل إلى حوالى 150 ألف صبيحة يوم الفض نتيجة لأن كل من أمضى العيد فى رابعة وأنا منهم ذهب لمنزله يوم السبت والأحد على أساس العودة الخميس
قمنا بمئات المسيرات فى كل أنحاء القاهرة مبتدأين من رابعة وفى أحد المسيرات صلينا العشاء فى جامع الخازندار فى روض الفرج وخضنا مسار طويل حول حدائق وقصر القبة وعدنا قبل الفجر بدقائق إستمرت تلك المسيرة تقريبا 6 ساعات من المشى المستمر وقدره بعض الإخوة بحوالى 30 كيلو متر
وقامت بالتزامن مسيرات كبرى فى الإسكندرية والمنصورة (فى أحدها أستشهدت حرائر المنصورة على يد كلاب البلطجية والأمن)
أقوى مسيرات الإسكندرية بلغت نصف مليون فرد ولم تتكرر فى تاريخ المدينة
ومسيرات فى الإسماعيلية وغيرها
فى رابعة كانت أفضل أيام حياتى قيام وصلاة وذكر وقرآن صلى بنا العلامة الدكتور محمد عبد المقصود والعلامة الدكتور عبدالله بركات والدكتور صلاح سلطان والدكتور خالد أبو شادى وشيخ المقاريء المصرية أحمد عيسى المعصراوي (أول مرة أصلى التراويح بقراءة حمزة )
إستمعت لعشرات المحاضرات فى الفقه والسياسة وإعادة تأسيس الوعى للدكتور حسام أبو البخارى فك الله أسره والمهندس أيمن عبد الرحيم والمهندس يحى رفاعى سرور والدكتور خالد سعيد وغيرهم
ودروس تربوية للدكتور عبدالله بركات وخالد أبو شادى والدكتور محمد عبد المقصود وغيرهم
شاهدت مصريين مقيمين فى أوربا يحملون جنسيات بلدان غربية أتو لمصر ليناضلوا لعودة الحرية
__________________________
بالنسبة لروايتك عن قصة جبريل فألاحظ انك تعتمد على الإشاعات والأخبار المحرفة
قصة جبريل أن شخصا رأى رؤيا وأحب أن يقصها لأحد مشايخنا وذكرها الشيخ على المنصة
فحول الإعلام الفاجر القصة من شخص يروى رؤيا فيها بشرى لشخص يحكى واقع خرافى
تتكلم عن البسطاء فى رابعة كانت أكبر عقول مصر
أعلم مشايخ مصر وأقوى الإعلاميين والسياسيين وألوف ممن يحلمون شهادة الدكتوراه والماجستير فى تخصصات كبرى
أنا رأيت الدكتور خالد عبد القادر عودة العالم الجيولجى الكبير وعشرات من أكبر أطباء مصر وأشهرهم منهم أساتذة فى هارفارد
___________
بتاع السيارات المفخخة والريموت هل تعرف أين هو
بإختصار شخص له لحية ظهر وإختفى على إعلام قوم لوط المصرى
مثل الرجل الذى قال أنه أسقط الولد فى الإسكندرية فوق عمارة(طلعت الحكاية فيلم قصير للهواة )
العقول البسيطة فقط هى من تصدق هذا الهراء
بالنسبة للجان الإليكترونية
اكبر فريق يملك لجان إليكترونية هو الكنيسة
أو ما يسمى جيش فلوباتير الإليكترونى ويقال أنه يملك فوق ال 2 مليون حساب فيسبوك وهمى ويعمل به 400 ألف شخص ويديره قساوسة
وشاهدت قدراتهم الرهيبة بنفسى أثناء إدارة مجموعة مغلقة لمحاربة التنصير حسابات لاحصر لها بأسماء مسلمة تقوم بزرع الفتن ونشر الكراهية بين المصريين بشكل شيطانى
(الأخ ريد فيروس طارد منتدياتهم قديما لكن مواقع التواصل الإجتماعى أصبحت البيئة الخصبة لنشاطهم خصوصا مع دعم أطراف دولية لهم وإمكاناتهم المادية والتقنية العالية كفاية نجيب ساويرس)
ثانى فريق هو الجيش ويملك فريق غبى يعمل من خلال أدمنز فى معهد نظم المعلومات ولهم مجموعات خاصة على الفيسبوك ومنهم شخصيات معروفة
الإخوان نشاطهم مقارنة بالفريقين دول فاشل جدا والنتيجة أمامك من يربح الحرب الإعلامية ومن ينشر الأكاذيب أصبحت تصدق إشاعات النصارى بشكل أقرب للمسلمات
الردود التى أراها توضح أن لدينا الكثير من الضحايا للإعلام المصرى المجرم وقناة العربية الأكثر إجراما
أولا لايوجد دليل على أن معتصمى رابعة أقل عدد من متظاهرى 30 يونيوا
ليس هناك مايسمى بثورة ساعتين بدون شهيد واحد وإصابة واحدة
ورغم ان الحشد كان فى التحرير والإتحادية طائفى بإمتياز يعنى نصارى + عساكر بلبس مدنى لكن حتى العدد به مبالغة رهيبة ولعل بعضكم رأى الفيلم الذى صورته مروحية وفيه قام مخرج العرى خالد يوسف بدمج مشاهد رابعة العدوية(عمارات المقاولين العرب فى مدينة نصر واضحة جدا) لمشاهد الإتحادية والتحرير بمنتهى الفجور ورأينا الصفوف الخاصة المتراصة فى التحرير(لايمكن لمدنيين فى حشد إقام صف منضبط أو طريق مستقيم لمرور السيارات ) ورأينا صفوف متراصة على كبرى قصر النيل(هذا المشهد فضح عملية المونتاج بكاملها فعند عبور كبرى يجب أن يكون الأمر بعشوائية لأن الصفوف المنتظمة مع الحركة المستقيمة تطيح بأعتى الكبارى (المشهد الحقيقى الكبرى كان به مجموعة واحدة وقام المخرج بمنتجتها وتكرارها ليملأ بها الكبرى)
وثبت إحصائيا أن التحرير يسع فى أقصى حالاته ل 700 ألف فرد فى حالة الزحام الخانق مثل أيام الثورة أم فى 30 يونيو فقد كانت هناك فراغات تسمح بتحرك مريح يعنى 250 ألف إلى 350 ألف وربما نصفهم فى شوارع الإتحادية)
تم حصر حوالى 4 مليون ونصف فى رابعة فى ليلة مذبحة المنصة وبشكل دقيق
فى تلك الليلة أفطر معنا فى مجموعتنا حوالى 220 فرد رغم اننا وصلنا فى بعض أيام الإعتصام ل 7 أفراد يعنى كنسبة وتناسب الإعتصام وصل لذروته إلى 4 مليون ونصف وقل إلى حوالى 150 ألف صبيحة يوم الفض نتيجة لأن كل من أمضى العيد فى رابعة وأنا منهم ذهب لمنزله يوم السبت والأحد على أساس العودة الخميس
قمنا بمئات المسيرات فى كل أنحاء القاهرة مبتدأين من رابعة وفى أحد المسيرات صلينا العشاء فى جامع الخازندار فى روض الفرج وخضنا مسار طويل حول حدائق وقصر القبة وعدنا قبل الفجر بدقائق إستمرت تلك المسيرة تقريبا 6 ساعات من المشى المستمر وقدره بعض الإخوة بحوالى 30 كيلو متر
وقامت بالتزامن مسيرات كبرى فى الإسكندرية والمنصورة (فى أحدها أستشهدت حرائر المنصورة على يد كلاب البلطجية والأمن)
أقوى مسيرات الإسكندرية بلغت نصف مليون فرد ولم تتكرر فى تاريخ المدينة
ومسيرات فى الإسماعيلية وغيرها
فى رابعة كانت أفضل أيام حياتى قيام وصلاة وذكر وقرآن صلى بنا العلامة الدكتور محمد عبد المقصود والعلامة الدكتور عبدالله بركات والدكتور صلاح سلطان والدكتور خالد أبو شادى وشيخ المقاريء المصرية أحمد عيسى المعصراوي (أول مرة أصلى التراويح بقراءة حمزة )
إستمعت لعشرات المحاضرات فى الفقه والسياسة وإعادة تأسيس الوعى للدكتور حسام أبو البخارى فك الله أسره والمهندس أيمن عبد الرحيم والمهندس يحى رفاعى سرور والدكتور خالد سعيد وغيرهم
ودروس تربوية للدكتور عبدالله بركات وخالد أبو شادى والدكتور محمد عبد المقصود وغيرهم
شاهدت مصريين مقيمين فى أوربا يحملون جنسيات بلدان غربية أتو لمصر ليناضلوا لعودة الحرية
__________________________
بالنسبة لروايتك عن قصة جبريل فألاحظ انك تعتمد على الإشاعات والأخبار المحرفة
قصة جبريل أن شخصا رأى رؤيا وأحب أن يقصها لأحد مشايخنا وذكرها الشيخ على المنصة
فحول الإعلام الفاجر القصة من شخص يروى رؤيا فيها بشرى لشخص يحكى واقع خرافى
تتكلم عن البسطاء فى رابعة كانت أكبر عقول مصر
أعلم مشايخ مصر وأقوى الإعلاميين والسياسيين وألوف ممن يحلمون شهادة الدكتوراه والماجستير فى تخصصات كبرى
أنا رأيت الدكتور خالد عبد القادر عودة العالم الجيولجى الكبير وعشرات من أكبر أطباء مصر وأشهرهم منهم أساتذة فى هارفارد
___________
بتاع السيارات المفخخة والريموت هل تعرف أين هو
بإختصار شخص له لحية ظهر وإختفى على إعلام قوم لوط المصرى
مثل الرجل الذى قال أنه أسقط الولد فى الإسكندرية فوق عمارة(طلعت الحكاية فيلم قصير للهواة )
العقول البسيطة فقط هى من تصدق هذا الهراء
بالنسبة للجان الإليكترونية
اكبر فريق يملك لجان إليكترونية هو الكنيسة
أو ما يسمى جيش فلوباتير الإليكترونى ويقال أنه يملك فوق ال 2 مليون حساب فيسبوك وهمى ويعمل به 400 ألف شخص ويديره قساوسة
وشاهدت قدراتهم الرهيبة بنفسى أثناء إدارة مجموعة مغلقة لمحاربة التنصير حسابات لاحصر لها بأسماء مسلمة تقوم بزرع الفتن ونشر الكراهية بين المصريين بشكل شيطانى
(الأخ ريد فيروس طارد منتدياتهم قديما لكن مواقع التواصل الإجتماعى أصبحت البيئة الخصبة لنشاطهم خصوصا مع دعم أطراف دولية لهم وإمكاناتهم المادية والتقنية العالية كفاية نجيب ساويرس)
ثانى فريق هو الجيش ويملك فريق غبى يعمل من خلال أدمنز فى معهد نظم المعلومات ولهم مجموعات خاصة على الفيسبوك ومنهم شخصيات معروفة
الإخوان نشاطهم مقارنة بالفريقين دول فاشل جدا والنتيجة أمامك من يربح الحرب الإعلامية ومن ينشر الأكاذيب أصبحت تصدق إشاعات النصارى بشكل أقرب للمسلمات
تعليق