ذكرت الإذاعة العسكرية الإسرائيلية الأربعاء أن الحالة الصحية لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون، الذي دخل في غيبوبة منذ 9 أعوام تقريبا، تدهورت بصورة مفاجئة.
وأضافت الإذاعة أن شارون البالغ من العمر 85 عاما الذي يتلقى العلاج في مركز شيفا في مشفى تل هاشومير قرب تل أبيب، يعاني "مشاكل خطيرة في وظائف الكلى" إثر جراحة أجراها.
وكان شارون تعرض لجلطة دماغية في الرابع من يناير 2006 وهو في غيبوبة منذ ذلك الوقت، حيث قرر أبناؤه إبقاءه على قيد الحياة بمساعدة طبية. لكنه لم يبد أي إشارة تدل على خروجه من الغيبوبة.
وبحسب الموقع الإلكتروني لصحيفة يديعوت أحرونوت "واي نت" نقلا عن مصادر طبية، فإن شارون نقل إلى قسم الطوارئ قبل شهر. ثم استقرت حالته الصحية لكنها سجلت "تدهورا كبيرا" منذ بضعة أيام.
وشارون الجنرال السابق انتخب رئيسا للوزراء في 2001. وأعيد انتخابه في هذا المنصب في 2003. وبعدما كان من أنصار الاستيطان في الأراضي الفلسطينية، نظم في 2005 الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وتفكيك مستوطنات هذا القطاع.
وفي 18 ديسمبر 2005، نقل إلى المستشفى على إثر "جلطة دماغية بسيطة" تعافى منها بسرعة. لكن "جلطة دماغية خطيرة" أصابته في الرابع من يناير 2006 وأدخلته في غيبوبة عميقة.
وأضافت الإذاعة أن شارون البالغ من العمر 85 عاما الذي يتلقى العلاج في مركز شيفا في مشفى تل هاشومير قرب تل أبيب، يعاني "مشاكل خطيرة في وظائف الكلى" إثر جراحة أجراها.
وكان شارون تعرض لجلطة دماغية في الرابع من يناير 2006 وهو في غيبوبة منذ ذلك الوقت، حيث قرر أبناؤه إبقاءه على قيد الحياة بمساعدة طبية. لكنه لم يبد أي إشارة تدل على خروجه من الغيبوبة.
وبحسب الموقع الإلكتروني لصحيفة يديعوت أحرونوت "واي نت" نقلا عن مصادر طبية، فإن شارون نقل إلى قسم الطوارئ قبل شهر. ثم استقرت حالته الصحية لكنها سجلت "تدهورا كبيرا" منذ بضعة أيام.
وشارون الجنرال السابق انتخب رئيسا للوزراء في 2001. وأعيد انتخابه في هذا المنصب في 2003. وبعدما كان من أنصار الاستيطان في الأراضي الفلسطينية، نظم في 2005 الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وتفكيك مستوطنات هذا القطاع.
وفي 18 ديسمبر 2005، نقل إلى المستشفى على إثر "جلطة دماغية بسيطة" تعافى منها بسرعة. لكن "جلطة دماغية خطيرة" أصابته في الرابع من يناير 2006 وأدخلته في غيبوبة عميقة.
تعليق