ادولف ايخمان- او ايتشمان كان ايام هتلر خبيرا في الشئون الصهيونية قبل ان يصبح رئيسا لقسم اليهود في جهاز الامن عام 1934 وكان ايضا مستشار لسياسة النازيين التي قتلت اليهود في المجر و المسئول الاول عن معسكر اوشفيتز بالمانيا احد اكبر معسكرات اعتقال اليهود
و بعد الحرب العالمية الثانية التي انتهت بهزيمة المانيا تشكلت محاكمات نورمبرج لمحاكمة مجرمي الحرب الالمان وقد نجا ايخمان بمساعدة اليهودي (رودلف كاستنر) باسقاط النازية عنه قبل المحكمة لان ايخمان عرض وقام بالفعل بعملية تهجير الالاف من يهود لاسرائيل عبر سويسرا بالاتفاق مع كاستنر ثم هرب ايخمان سرا الى عدة دول الى ان استقر في الارجنتين
باسم جديدوشخصية جديدة مبتعدا عن اية مظاهر قد تفضحة او تكشف شخصيته الحقيقية
وكانت عملية اختطاف النازي الاسبق ادولف ايخمان من الارجنتين الى اسرائيل احدى اهم و اشهر عمليات الاستخبارات الاسرائيلية الناجحة التي قلما اصطبغ بها جهاز دولي اخر
(الامساك بالنازي ادولف ايخمان من قبل الاستخبارات الاسرائيلية)
في 11 مايو 1960 قبلما يصل ايخمان الى منزلة بحوالي مائة متر كانت هناك سيارة تنتظره اندفع منها احد العملاء و انقض عليه فسقط ايخمان على الارض و صرخ لكن الايدي رفعته وجذبتة بقوة لداخل السيارة التي انطلقت به الى احد البيوت الامنة وكانت فيلا على اطراف العاصمة من الناحية المقابلة
(محاكمة النازي ادولف ايخمان في اسرائيل )
بدات المحاكمة العلنية بعد عام تقريبا في 11 ابريل 1961 حيث انكر ايخمان الاتهامات الموجهة الية و اعلن بانة كان ينفذ اوامر هتلر و بانة ساعد اليهود على الافلات من القتل في اوروبا و استشهد بالدكتور رودلف كاستنر رئيس الوكالة اليهودية بالمجر الا ان طلبة رفض و ادانتة المحكمة بارتكاب جرائيم بشعة بحق الانسانية وحكم علية بالاعدام شنقا
و بعد ان علم ايخمان بمصيره المنتظر تقدم للسلطات يطلب فيه الاوراق الرسمية وعندما سئل عن الاسباب التي دفعته لذلك قبل اعدامه قال انه لن يجيب على السؤال الا امام ممثلي الصحافة ووكالات الانباء و انتصب ايخمان في وقفة عسكرية ثابتة امام عدسات المصورين قال:
(اردت اعتناق اليهودية ليس حبا فيها ولا في اسرائيل انما اردت بذلك ان اهتف لنفسي ان كلبا يهوديا قد اعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب)
و اضاف ادولف ايخمان ايضان بصوت جهوري حماسي:
(و انه لكم يسعدني قبل ان اموت ان اوجة رسالة اعتذار الى الاسرائيليين تحمل كل ندمي وحرقتي و اقول لهم: ان اشد مايحز في نفسي انني ساعدتكم على النجاة من افران هتلر لقد كنت اكثر انسانية معكم بينما كنتم اكثر خبثا وقذارة ايها الكلاب ان ارض فلسطين ليست ارثكم ولا ارضكم فما انتم الا عصابة من الارهابيين و القتلة و مصاصي دماء الشعوب ماكان لكم الا الحرق في افران هتلر لتنجو الارض من خبثكم و فسقكم ويهنأ الكون بعيدا عن رذائلكم فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم اجتثاثا ويحرق عقولكم و ابدنكم بافران النفط ايها الكلاب يؤلمني اني اشبهكم بالكلاب فالكلاب تعرف الوفاء الذي لا تعرفونه لكن نجاسة الكلاب وحيواناتها من ذات سلوككم اهنأوا ما شئتم باجرامكم في فلسطين حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الادبار و تعلو صراخاتكم تشق العنان فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا انها بأنتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة افضل مصيرا منكم)
صريحة قوية نطقها ايخمان في قلب اسرائيل وتناقلت كلماته وسائل الاعلام العالمية فتعاطفت بعض المنظمات الدولية معه وطالبت اسرائيل بالافراج عنه او بسجنة فقط رافه بهرمه الا ان اسرائيل صمت اذانها ورفضت تخفيف الحكم وواصل ايخمان بسبابه لليهود و الصهيونية و قال نادما انه كان يتمنى ان يعود به العمر الى الوراء ليبيد كل اليهود و يسحقهم كالجرذان الموبوءة التي لا حل لها الا بالسم الزعاف.
و شكرا لقراءة الموضوع كامل و ان شاء الله عجبكم و للاسف اليهود الانجاس شنقو ادولف ايخمان و هو مظلومم لكن الكلاب اليهود طول عمرهم اخباث و الدكتور اليهودي رودلف كاستنر شاهد على كلام ادولف ايخمان على انه ساعد اليهود للهروب لكن تم قتله و هو خارج المنزل عشان ما ينكشف السر و تنفضح اسرائيل بكبرها و باذن الله مثل ماقال ادولف ايخمان راح يجي عربي و يقلعكم يا اليهود من فلسطين
اليهود لا أمان معهم يغدرون بك حت لو ساعدتهم في أصعب الأوقات
و بعد الحرب العالمية الثانية التي انتهت بهزيمة المانيا تشكلت محاكمات نورمبرج لمحاكمة مجرمي الحرب الالمان وقد نجا ايخمان بمساعدة اليهودي (رودلف كاستنر) باسقاط النازية عنه قبل المحكمة لان ايخمان عرض وقام بالفعل بعملية تهجير الالاف من يهود لاسرائيل عبر سويسرا بالاتفاق مع كاستنر ثم هرب ايخمان سرا الى عدة دول الى ان استقر في الارجنتين
باسم جديدوشخصية جديدة مبتعدا عن اية مظاهر قد تفضحة او تكشف شخصيته الحقيقية
وكانت عملية اختطاف النازي الاسبق ادولف ايخمان من الارجنتين الى اسرائيل احدى اهم و اشهر عمليات الاستخبارات الاسرائيلية الناجحة التي قلما اصطبغ بها جهاز دولي اخر
(الامساك بالنازي ادولف ايخمان من قبل الاستخبارات الاسرائيلية)
في 11 مايو 1960 قبلما يصل ايخمان الى منزلة بحوالي مائة متر كانت هناك سيارة تنتظره اندفع منها احد العملاء و انقض عليه فسقط ايخمان على الارض و صرخ لكن الايدي رفعته وجذبتة بقوة لداخل السيارة التي انطلقت به الى احد البيوت الامنة وكانت فيلا على اطراف العاصمة من الناحية المقابلة
(محاكمة النازي ادولف ايخمان في اسرائيل )
بدات المحاكمة العلنية بعد عام تقريبا في 11 ابريل 1961 حيث انكر ايخمان الاتهامات الموجهة الية و اعلن بانة كان ينفذ اوامر هتلر و بانة ساعد اليهود على الافلات من القتل في اوروبا و استشهد بالدكتور رودلف كاستنر رئيس الوكالة اليهودية بالمجر الا ان طلبة رفض و ادانتة المحكمة بارتكاب جرائيم بشعة بحق الانسانية وحكم علية بالاعدام شنقا
و بعد ان علم ايخمان بمصيره المنتظر تقدم للسلطات يطلب فيه الاوراق الرسمية وعندما سئل عن الاسباب التي دفعته لذلك قبل اعدامه قال انه لن يجيب على السؤال الا امام ممثلي الصحافة ووكالات الانباء و انتصب ايخمان في وقفة عسكرية ثابتة امام عدسات المصورين قال:
(اردت اعتناق اليهودية ليس حبا فيها ولا في اسرائيل انما اردت بذلك ان اهتف لنفسي ان كلبا يهوديا قد اعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب)
و اضاف ادولف ايخمان ايضان بصوت جهوري حماسي:
(و انه لكم يسعدني قبل ان اموت ان اوجة رسالة اعتذار الى الاسرائيليين تحمل كل ندمي وحرقتي و اقول لهم: ان اشد مايحز في نفسي انني ساعدتكم على النجاة من افران هتلر لقد كنت اكثر انسانية معكم بينما كنتم اكثر خبثا وقذارة ايها الكلاب ان ارض فلسطين ليست ارثكم ولا ارضكم فما انتم الا عصابة من الارهابيين و القتلة و مصاصي دماء الشعوب ماكان لكم الا الحرق في افران هتلر لتنجو الارض من خبثكم و فسقكم ويهنأ الكون بعيدا عن رذائلكم فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم اجتثاثا ويحرق عقولكم و ابدنكم بافران النفط ايها الكلاب يؤلمني اني اشبهكم بالكلاب فالكلاب تعرف الوفاء الذي لا تعرفونه لكن نجاسة الكلاب وحيواناتها من ذات سلوككم اهنأوا ما شئتم باجرامكم في فلسطين حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الادبار و تعلو صراخاتكم تشق العنان فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا انها بأنتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة افضل مصيرا منكم)
صريحة قوية نطقها ايخمان في قلب اسرائيل وتناقلت كلماته وسائل الاعلام العالمية فتعاطفت بعض المنظمات الدولية معه وطالبت اسرائيل بالافراج عنه او بسجنة فقط رافه بهرمه الا ان اسرائيل صمت اذانها ورفضت تخفيف الحكم وواصل ايخمان بسبابه لليهود و الصهيونية و قال نادما انه كان يتمنى ان يعود به العمر الى الوراء ليبيد كل اليهود و يسحقهم كالجرذان الموبوءة التي لا حل لها الا بالسم الزعاف.
و شكرا لقراءة الموضوع كامل و ان شاء الله عجبكم و للاسف اليهود الانجاس شنقو ادولف ايخمان و هو مظلومم لكن الكلاب اليهود طول عمرهم اخباث و الدكتور اليهودي رودلف كاستنر شاهد على كلام ادولف ايخمان على انه ساعد اليهود للهروب لكن تم قتله و هو خارج المنزل عشان ما ينكشف السر و تنفضح اسرائيل بكبرها و باذن الله مثل ماقال ادولف ايخمان راح يجي عربي و يقلعكم يا اليهود من فلسطين
اليهود لا أمان معهم يغدرون بك حت لو ساعدتهم في أصعب الأوقات