قال مسؤول بالجيش اليوم (الأحد) إن الاسطول الشمالي الروسي سيختبر طائرة حديثة مضادة للغواصات ( II-38N) يمكن استخدامها بمنطقة القطب الشمالي.
ونقلت وكالة انباء ((ريا نوفوستي)) عن فاديم سيرجا المتحدث باسم الاسطول قوله "تم تعزيز الطائرة بجيل جديد من الأجهزة اللاسلكية والمغناطيسية تفوق نظيرتها الغربية."
وقالت الوكالة إن الطاقم الاول بدأ تدريبه العملي على الطيران بعد اختتام الجزء النظري من البرنامج.
واضاف المتحدث أن الطائرة، المجهزة بنظام استشعار (نوفيلا) القادر على تحديد اهداف على بعد 320 كيلومترا، يمكنها العمل كطائرة استكشاف بحرية قادرة على القيام بالاستطلاع الإلكتروني.
كان سيرجا قال الجمعة إن الاسطول الشمالي سيوسع نطاق استطلاعه الجوي بمنطقة القطب الشمالي خلال عام 2014 وسيستخدم شبكة من المطارات التي ترجع للحقبة السوفيتية مثل مطار تمب على جزر سيبيريا الجديدة.
كان الرئيس فلاديمير بوتين امر في ديسمبر وزارة الدفاع بإتخاذ كافة الخطوات الضرورية لحماية أمن روسيا ومصالحها القومية في منطقة القطب الشمالي. وتجمع روسيا وكندا والدنمرك والولايات المتحدة والنرويج دليلا علميا منذ أكثر من عقد في محاولة للمطالبة بتوسيع نطاق منطقة اقتصادية خاصة حتى 200 ميل بحري اضافية (370.4 كم) في البحار الشمالية. ووفقا لاتفاقية للامم المتحدة، فينبغي على كل دولة اظهار ان قاعها البحري امتداد طبيعي لرفها القاري.
ونقلت وكالة انباء ((ريا نوفوستي)) عن فاديم سيرجا المتحدث باسم الاسطول قوله "تم تعزيز الطائرة بجيل جديد من الأجهزة اللاسلكية والمغناطيسية تفوق نظيرتها الغربية."
وقالت الوكالة إن الطاقم الاول بدأ تدريبه العملي على الطيران بعد اختتام الجزء النظري من البرنامج.
واضاف المتحدث أن الطائرة، المجهزة بنظام استشعار (نوفيلا) القادر على تحديد اهداف على بعد 320 كيلومترا، يمكنها العمل كطائرة استكشاف بحرية قادرة على القيام بالاستطلاع الإلكتروني.
كان سيرجا قال الجمعة إن الاسطول الشمالي سيوسع نطاق استطلاعه الجوي بمنطقة القطب الشمالي خلال عام 2014 وسيستخدم شبكة من المطارات التي ترجع للحقبة السوفيتية مثل مطار تمب على جزر سيبيريا الجديدة.
كان الرئيس فلاديمير بوتين امر في ديسمبر وزارة الدفاع بإتخاذ كافة الخطوات الضرورية لحماية أمن روسيا ومصالحها القومية في منطقة القطب الشمالي. وتجمع روسيا وكندا والدنمرك والولايات المتحدة والنرويج دليلا علميا منذ أكثر من عقد في محاولة للمطالبة بتوسيع نطاق منطقة اقتصادية خاصة حتى 200 ميل بحري اضافية (370.4 كم) في البحار الشمالية. ووفقا لاتفاقية للامم المتحدة، فينبغي على كل دولة اظهار ان قاعها البحري امتداد طبيعي لرفها القاري.
تعليق