إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

«واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية



    قالت صحيفة "واشنطن بوست"، إنه في ظل الظروف السياسية في التي تعيشها مصر، فإنه يبتغى أن يكون واضحا أن "خارطة الطريق" الديمقراطية لقائد "الانقلاب" عبد الفتاح السيسى ليست أكثر من ورقه تغطي استعاده النظام ما قبل 2011، في شكل أكثر خبثا، حسب قولها.

    ورأت الصحيفة الأمريكية، في تقرير لها اليوم الثلاثاء، أن النظام العسكري في مصر سيأخذ خطوة كبيرة هذا الأسبوع نحو تثبيت الاستبداد أكثر قمعا مما شهدته أي دوله منذ عقود، مضيفة أن مصر بـ"ديمقراطيتها الوهمية" لا تستحق المعونة الأمريكية، على حد تعبيرها.

    وأشارت الصحيفة إلى أن اليوم سينزل الشعب إلى صناديق الاقتراع للتصويت على الدستور الجديد، الذي يعفى الجيش والشرطة وأجهزه المخابرات من السيطرة المدنية، بالإضافة إلى إمكانية محاكمة المدنيين محاكمة عسكرية.

    وذكرت الصحيفة أن وزير الدفاع عبد الفتاح السيسى الذي قاد "الانقلاب" للإطاحة بمرسى ألمح إلى أنه سيربط بين نجاح الاستفتاء وترشحه للانتخابات الرئاسية في محاولة منه للضغط على الشعب للتصويت بـ"نعم" على الدستور، على حد تعبيرها.

    وأضافت الصحيفة أنه من المستحيل أن يجرى الاستفتاء على الدستور في مناخ النزاهة، مشيرة إلى أنه تم اعتقال حمله كانت تدعو لتصويت بـ "لا" على الدستور بتهمه محاولتهم تغيير مبادئ الدستور، بالإضافة إلى منع المظاهرات عن طريق إصدار قانون التظاهر الجديد، كما ألقت الشرطة القبض على حوالي 27 شخصا , واعتقال 703 حاولوا الاحتجاج خلال الثلاث أسابيع الماضية وذلك وفقا لما ورد عن منظمه هيومن رايتس ووتش.

    وأوضحت الصحيفة أن السلطات المصرية لم تستهدف فقط الإسلاميين بل والنشطاء العلمانيين أيضا حيث تم سجن 4 من قادة ثورة 2011 بتهمة خرق قانون التظاهر، كما قامت السلطات بغلق وسائل الإعلام المعارضة، وسجنوا ثلاثة صحفيين من قناة الجزيرة بدون أي تهمه .

    وتابعت الصحيفة أن المصريين سيصوتون على الاستفتاء دون معرفة متى سيتم إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي وعدوا بها.
    وأضافت الصحيفة أن الغالبية العظمى من المراقبين من المعهد الديمقراطي والمعهد الجمهوري الدولي التي رصدت انتخابات مصر 2012 تم طردهم من البلاد.
    وفي الوقت نفسه تناور إدارة أوباما نحو استئناف جميع برامج المساعدات الأمريكية لمصر، فبعد إلحاح الإدارة لإعفاء مصر من قطع المساعدات العسكرية عنها قرر الكونجرس الأمريكي إرسال 1 مليار دولار من المساعدات السنوية إذا ثبت للإدارة أن مصر " عقدت الاستفتاء على الدستور بشكل ديمقراطي " , بالإضافة إلى إرسال 500 مليون دولار آخرى بعد إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية والتصديق على أن الحكومة المصرية تتخذ خطوات نحو الحكم الديمقراطي وتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية .

    فيما أكدت الصحيفة أن كل هذه الأمور لا يمكن أثبتها بصدق، فأساليب الجيش القمعية لا يمكن أن تحقق الاستقرار في مصر ناهيك عن معالجه المشاكل الاقتصادية والاجتماعية الحادة.

    وتابعت الصحيفة إذا يجب على أوباما بدلا من المناورة لإعادة المساعدات العسكرية لمصر, أن تعمل الولايات المتحدة على فرض العقوبات على الاستبداد الجديد في مصر، وتنضم جنب إلى جنب مع المصريين الذين يواصلون النضال من اجل الديمقراطية الحقيقية بدءا من المصريين المعتقلين في السجون، على حد تعبيرها.






  • #2
    رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

    "واشنطن بوست": "استفتاء" مصر يهدف لترسيخ الاستبداد اقرأ المقال الاصلى فى المصريون
    الثلاثاء, 14 يناير 2014 16:29

    ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن الاستفتاء على الدستور الجديد في مصر ما هو إلا محاولة لتثبيت الاستبداد والقمع في البلاد. وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 14 يناير أن المناخ الذي يجري فيه الاستفتاء من "قمع" للمعارضة, سيجعل من نزاهته "أمراً مستحيلاً". وانفجرت قنبلة جنوب غرب القاهرة مع بدء التصويت في اليوم الأول من الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد. وقالت مصادر أمنية إن الانفجار وقع أمام محكمة شمال الجيزة الابتدائية في حي إمبابة دون أن يتسبب في إصابات, لكنه ألحق أضرارا بواجهة المحكمة وبمحال مجاورة. وقبل بدء عمليات التصويت في 14 يناير, حذرت وزارة الداخلية من مغبة التظاهر, وقالت إنها ستتصدى "بحسم" لمن وصفتهم بمثيري الشغب والعنف, في إشارة إلى معارضي "الانقلاب". وبدعوة من تحالف دعم الشرعية, تظاهر مناهضون لـ "الانقلاب والدستور" في مناطق بالقاهرة بينها حلوان, وفي المحافظات الأخرى منها بورسعيد والإسكندرية والشرقية. اقرأ المقال الاصلى فى المصريون.


    تعليق


    • #3
      رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

      السيسي لـ"هيجل": الشعب المصري لا يقبل وصياتكم.. ولن نقدم تنازلات لعودة العلاقات العسكرية





      السيسي يرفض الدعم الخارجي في سيناء.. ويؤكد لنظيره الأمريكي: ما يريده الشعب المصري سيكون بإذن الله كتب : احمد عبدالعظيم منذ 25 دقيقة

      أكدت مصادر سيادية مسؤولة، أن الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، أكد لنظيره الأمريكي تشاك هيجل، خلال اتصال هاتفي أمس،. أن ما يقوم به الإخوان ضد الشعب المصري هو إرهاب صريح، وأن الدولة ستواجهه بكل حزم وشدة، ولا تراجع عن تنفيذ خارطة الطريق مهما حدث ومهما كانت الضغوط الخارجية، وأوضح أن الشعب المصري لا يقبل الوصاية على إرادته حتى ولو من أكبر دولة في العالم

      وأشارت المصادر إلى أن السيسي أوضح لـ"هيجل" أن مسألة ترشحه للرئاسة لم تحسم بعد، وأن مايريده الشعب المصري سيكون بإذن الله، وقالت المصادر إن السيسي قال أيضا إن الاستفتاء على الدستور وما يليه من انتخابات ستتم بأقصى حالات الشفافية والنزاهة، وأن القوات المسلحة تضمن ذلك.
      ولفتت المصادر أن السيسي رفض أي دعم خارجي لمعاونة الجيش في حربه على الإرهاب بسيناء، وأوضح لوزير الدفاع الأمريكي أن القوات المسلحة المصرية ومعها الشرطة قادرة على تطهير سيناء من التكفيريين والإرهاب نهائيا.

      وأشارت المصادر إلى أن السيسي قال لنظيره الأمريكي أيضا، إنا مصر لن تقدم أية تنازلات مقابل عودة العلاقات العسكرية مرة أخرى مع الولايات المتحدة الأمريكية أو أية دولة أخرى.

      وأوضحت المصادر أن هيجل طلب من السيسي ضرورة أن يكون الاستفتاء شفافًا حيث تتاح الفرصة لكافة المصريين للإدلاء بأصواتهم بحرية، كما حث هيجل على ضرورة ضمان حرية وصول المراقبين الدوليين والمحليين لمراكز الاقتراع، ليرد عليه السيسي، قائلا إن الاستفتاء سيكون أمام العالم كله، وأن النتيجة ستكون تعبيرا حقيقيا عن رغبة الشعب المصري وترسيخ لمبادئ ثورتي 25 يناير و30 يونيو.

      وأضافت المصادر أن السيسي حذر من استمرار الرئيس بارك أوباما في دعمه لممارسات الإخوان، وقال لنظيره الأمريكي بأن ذلك الموقف سيفقد الولايات المتحدة أي احترام من الشعب المصري، وقال له أيضا إن أوباما لا يفهم الأمور جيدا في مصر، ولا يفهم طبيعة الشعب المصري الرافض لأية تدخل في شئونه.





      تعليق


      • #4
        رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

        قرار متوقع
        الكوميدى فى المسألة أن عبيد البيادة فى مصر يرددون أن امريكا مع الإخوان خصوصا الخبراء الإستراجيين عكاشة وأحمد موسي
        إذا صفع النعال وجوههـم ................شكت النعال بأي ذنب تصفـع

        تعليق


        • #5
          رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

          الديموقراطية الصحيحة على الطريقة الامريكية = رعاية المصالح الامريكية ... وأحيانا يتم استخدام القوة العسكرية لايصال تلك الديموقراطية .... لا توجد ديموقراطية في العالم ... هناك في بلاد الحرية بسبب اشتباه بتهديد للامن القومي تختفي لايام وربما اسابيع وتهم زائفة وادلة ملفقة ... خلاصة الموضوع انه لا توجد ديموقراطية حقيقية بالاهداف التي يروجون لها ...
          ديموقراطية ايه اللي انت جاي تقول عليه


          تعليق


          • #6
            رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

            المشاركة الأصلية بواسطة ILYUSHIN مشاهدة المشاركة
            السيسي لـ"هيجل": الشعب المصري لا يقبل وصياتكم.. ولن نقدم تنازلات لعودة العلاقات العسكرية





            السيسي يرفض الدعم الخارجي في سيناء.. ويؤكد لنظيره الأمريكي: ما يريده الشعب المصري سيكون بإذن الله كتب : احمد عبدالعظيم منذ 25 دقيقة

            أكدت مصادر سيادية مسؤولة، أن الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، أكد لنظيره الأمريكي تشاك هيجل، خلال اتصال هاتفي أمس،. أن ما يقوم به الإخوان ضد الشعب المصري هو إرهاب صريح، وأن الدولة ستواجهه بكل حزم وشدة، ولا تراجع عن تنفيذ خارطة الطريق مهما حدث ومهما كانت الضغوط الخارجية، وأوضح أن الشعب المصري لا يقبل الوصاية على إرادته حتى ولو من أكبر دولة في العالم

            وأشارت المصادر إلى أن السيسي أوضح لـ"هيجل" أن مسألة ترشحه للرئاسة لم تحسم بعد، وأن مايريده الشعب المصري سيكون بإذن الله، وقالت المصادر إن السيسي قال أيضا إن الاستفتاء على الدستور وما يليه من انتخابات ستتم بأقصى حالات الشفافية والنزاهة، وأن القوات المسلحة تضمن ذلك.
            ولفتت المصادر أن السيسي رفض أي دعم خارجي لمعاونة الجيش في حربه على الإرهاب بسيناء، وأوضح لوزير الدفاع الأمريكي أن القوات المسلحة المصرية ومعها الشرطة قادرة على تطهير سيناء من التكفيريين والإرهاب نهائيا.

            وأشارت المصادر إلى أن السيسي قال لنظيره الأمريكي أيضا، إنا مصر لن تقدم أية تنازلات مقابل عودة العلاقات العسكرية مرة أخرى مع الولايات المتحدة الأمريكية أو أية دولة أخرى.

            وأوضحت المصادر أن هيجل طلب من السيسي ضرورة أن يكون الاستفتاء شفافًا حيث تتاح الفرصة لكافة المصريين للإدلاء بأصواتهم بحرية، كما حث هيجل على ضرورة ضمان حرية وصول المراقبين الدوليين والمحليين لمراكز الاقتراع، ليرد عليه السيسي، قائلا إن الاستفتاء سيكون أمام العالم كله، وأن النتيجة ستكون تعبيرا حقيقيا عن رغبة الشعب المصري وترسيخ لمبادئ ثورتي 25 يناير و30 يونيو.

            وأضافت المصادر أن السيسي حذر من استمرار الرئيس بارك أوباما في دعمه لممارسات الإخوان، وقال لنظيره الأمريكي بأن ذلك الموقف سيفقد الولايات المتحدة أي احترام من الشعب المصري، وقال له أيضا إن أوباما لا يفهم الأمور جيدا في مصر، ولا يفهم طبيعة الشعب المصري الرافض لأية تدخل في شئونه.





            نصيحة من أخيك
            أى خبر فى مصر تجده بدأ بعبارة صرحت مصادر سيادية غير مسؤولة او مسؤولة فلاتكمل قرائته وإعرف أنه كاذب
            طبعا علاقة السيسى وهيجل معروفة نقدر نشبهها بأن هيجل ضابط صف معلم والسيسى عسكرى مستجد

            تعليق


            • #7
              رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

              المشاركة الأصلية بواسطة عالم نووي مشاهدة المشاركة
              الديموقراطية الصحيحة على الطريقة الامريكية = رعاية المصالح الامريكية ... وأحيانا يتم استخدام القوة العسكرية لايصال تلك الديموقراطية .... لا توجد ديموقراطية في العالم ... هناك في بلاد الحرية بسبب اشتباه بتهديد للامن القومي تختفي لايام وربما اسابيع وتهم زائفة وادلة ملفقة ... خلاصة الموضوع انه لا توجد ديموقراطية حقيقية بالاهداف التي يروجون لها ...
              ديموقراطية ايه اللي انت جاي تقول عليه
              نعم أكثر دولة ساهمت فى سحق الديموقراطيات أمريكا
              إنقلاب السفاح بينوشيه على الرئيس المنتخب الليندى لم يكن الأول ولا الأخير

              تعليق


              • #8
                رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

                المشاركة الأصلية بواسطة محمد الغوري مشاهدة المشاركة
                نعم أكثر دولة ساهمت فى سحق الديموقراطيات أمريكا
                إنقلاب السفاح بينوشيه على الرئيس المنتخب الليندى لم يكن الأول ولا الأخير
                لانه لا وجود من الاساس لــ الديموقراطية ربما تقول لي اليونانيين ولكن لو نظرنا كثير من المفاهيم السياسية والاسس الدستورية والبرلمانية مصاغة اساسا من الانظمة اليونانية ... وأعتقد شخصيا انه نوع من التقديس لتلك الحضارة وجعلها معلمة البشر التحضر
                ----------------
                لو قلبنا في التاريخ سوف افتح صفحة تؤلمني دوما ولها في تاريخنا العربي الكثير من الاشباه ...
                لنعد الى العام 1909 م - 1327 هـ في الاستانة - الدولة العثمانية
                اجتمع الحثالة " جون تورك " او " جمعية الاتحاد " يمهدون لنصرهم الكبير الذي تم في يلدز - قصر اقامة السلطان - عند ايفاد ( عارف حكمت باشا و اسعد طوتباني باشا و غالب باشا و آرم أفندي و اليهودي الملعون قارصوه ) وقالوا لقد عزلك الشعب فرد وقد تملكه الاسى والغضب ماهو عمل هذا اليهودي ( يقصد قارصوه ) في مقام الخلافة ؟ وبأي قصد جئتم بهذا الرجل إلي ؟ ( طبعا هذا المجرم كان من يهود الدونمة وطرده الخليفة من قصره عندما اراد - اي قارصوه - ان يسكن اليهود وكان جاسوسا عام 1908 وعفا عنه السلطان ) وحتى لا نسهب فانجازات السلطان كانت :
                - خفض ديون السلطنة من 300 ليرة عثمانية الى 30 مليون ليرة في فترة حكمه
                - الالتفات الى التعليم والزراعة والمرتبات والمؤامرات والولايات وغيرها
                لننتقل الى العام 1958 - بغداد - المملكة العراقية الهاشمية - الملك فيصل الثاني وولي العهد الامير عبدالاله والنهاية المؤسفة لنظام الحكم الملكي الذي كان قد أنشأ أنظمة مالية وعسكرية ومدنية غاية في الدقة والنظام ومن ثم تمت الاطاحة بتلك الحكومة والنظام وورث الخونة دولة قوية كان لها مستقبل ليرسموا لها المستوى المنحط الذي وصلت له الان
                ووو غيرها الكثير وعذرا على الاطالة واتمنى انكم فهمتم المغزى


                تعليق


                • #9
                  رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

                  المشاركة الأصلية بواسطة عالم نووي مشاهدة المشاركة
                  لانه لا وجود من الاساس لــ الديموقراطية
                  لا بالطبع هناك ديموقراطيات كثيرة
                  الديمقراطية لها أشكال متعددة مباشرة وغير مباشرة ومندمجة بالليبرالية ومنفصلة عنها
                  بل الديمقراطية قد تدمج بصور حكم أخرى كالأرستقراطية (دمج جزئي) أو مع نظم إقتصادية كالإشتراكية العلمية (إشتراكية ديمقراطية عكس الثورية )
                  النقاش لايشمل وجهة النظر الشرعية فى الأنماط المختلفة فى الديمقراطية
                  وهل الديمقراطية بمختلف أنماطها صالحة لمجتمعاتنا
                  ولاأنسى أن الأقول أن مقاومة الإستبداد والظلم أو البحث عن الحرية لاتعني الإيمان بقيم الديمقراطية اليونانية بل هى حقوق أتت من قلب الشريعة

                  تعليق


                  • #10
                    رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الغوري مشاهدة المشاركة
                    لا بالطبع هناك ديموقراطيات كثيرة
                    الديمقراطية لها أشكال متعددة مباشرة وغير مباشرة ومندمجة بالليبرالية ومنفصلة عنها
                    بل الديمقراطية قد تدمج بصور حكم أخرى كالأرستقراطية (دمج جزئي) أو مع نظم إقتصادية كالإشتراكية العلمية (إشتراكية ديمقراطية عكس الثورية )
                    النقاش لايشمل وجهة النظر الشرعية فى الأنماط المختلفة فى الديمقراطية
                    وهل الديمقراطية بمختلف أنماطها صالحة لمجتمعاتنا
                    ولاأنسى أن الأقول أن مقاومة الإستبداد والظلم أو البحث عن الحرية لاتعني الإيمان بقيم الديمقراطية اليونانية بل هى حقوق أتت من قلب الشريعة
                    لا يا عزيزي هناك ديموقراطية واحدة وتختلف درجات تطبيقها من دولة الى أخرى ... ديموقراطيتهم هي فخرهم بانظمتهم وحماية انظمتهم لهم ... يفخرون بتلك الحضارة ويقدسونها ... من كل شئ السياسة والاقتصاد وحتى المجتمع طبقات بل تعدى ذلك حتى يمكنني ان اصف الغربيين بانهم الجيل المطور من اليونانيين
                    ماتراه هو البارثينون المشهور

                    وما هنا هو مبنى وزارة الخزانة الامريكية

                    ربما اختلاف معماري بسيط من حيث الدقة والحجم وما الى ذلك مع الاخذ بعين الاعتبار الفارق الزمني .... رغم وجود الكثير من الانماط المعمارية
                    المقصود هو ان لهم دستورهم وقوانينهم واحكامهم وبلدانهم فليديرونها كما شاؤوا ولكننا كمسلمين لدينا قانوننا ودستورنا ( القران الكريم والسنة النبوية المطهرة ) والتي اشتملت من حاجات الفرد الخاصة ( الجسدية أو الروحية ) الى الحاجات العامة ( القانون والادارة ) المشكلة انهم لم يرضوا بذلك فانتهجوا دعنا نقول تصدير الديموقراطية ( إعلاميا وسياسيا ) حتى اصبحت ديموقراطيتهم معيارا لحقوق الانسان والمرأة والحيوان وسائر اشكال الحياة ... نحن امة مستقلة لدينا كل مقومات الامة القوية المقتدرة


                    تعليق


                    • #11
                      رد: «واشنطن بوست»: مصر بـ«ديمقراطيتها الوهمية» لا تستحق المعونة الأمريكية

                      المعوووووووووووونه الامريكية
                      يا كبرها من كلمة
                      وبالاخر
                      1.5 مليار دولار !!!!!!!!!!



                      يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
                      لأجرب لي خويٍ مباري

                      تعليق

                      ما الذي يحدث

                      تقليص

                      المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

                      أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                      من نحن

                      الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                      تواصلوا معنا

                      للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                      editor@nsaforum.com

                      لاعلاناتكم

                      لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                      editor@nsaforum.com

                      يعمل...
                      X