أعلنت وزارة الدفاع الصينية الأربعاء أن الجيش اختبر نظام إطلاق صواريخ أسرع من الصوت، مؤكدة أن الخطوة ذات طبيعة علمية ولا تستهدف أي دولة.
وأثار تعزيز قدرات الجيش الصيني توترات إقليمية. ورحبت دول كثيرة في آسيا بما أعلنته الولايات المتحدة من اعتزامها العودة لتوجيه قدر أكبر من الاهتمام والأرصدة العسكرية للمنطقة.
وقالت وزارة الدفاع الصينية في رد أرسلته إلى رويترز بالفاكس إن "الاختبارات العلمية البحثية المقررة التي أجريت في أراضينا عادية... هذه الاختبارات لا تستهدف أي دولة ولا ترمي لتحقيق أهداف معينة."
وأكد البيان تقريرا نشرته صحيفة (واشنطن فري بيكون) على الإنترنت وجاء فيه أنه تم رصد قاذفة الصواريخ الأسرع من الصوت وهي تحلق بسرعة تزيد عشر مرات عن سرعة الصوت فوق الصين الأسبوع الماضي.
وأكد البيان تقريرا نشرته صحيفة (واشنطن فري بيكون) على الإنترنت وجاء فيه أنه تم رصد قاذفة الصواريخ الأسرع من الصوت وهي تحلق بسرعة تزيد عشر مرات عن سرعة الصوت فوق الصين الأسبوع الماضي.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية للصحيفة إن الوزارة كانت على علم بالتجربة.
وقالت الصحيفة إن التجربة جعلت الصين ثاني دولة بعد الولايات المتحدة تختبر بنجاح نظام إطلاق صواريخ أسرع من الصوت إذ يمكنه حمل رؤوس نووية بسرعة أكبر من 12399 كيلومترا في الساعة.
وأدت زيادة سنوية كبيرة في إنفاق الصين العسكري على مدى ثلاثة عقود إلى تسريع وتيرة تعزيز قدرات جيشها وجعلت مصانعها العسكرية تنتج أسلحة ومعدات أكثر كفاءة.
وقالت الصحيفة إن التجربة جعلت الصين ثاني دولة بعد الولايات المتحدة تختبر بنجاح نظام إطلاق صواريخ أسرع من الصوت إذ يمكنه حمل رؤوس نووية بسرعة أكبر من 12399 كيلومترا في الساعة.
وأدت زيادة سنوية كبيرة في إنفاق الصين العسكري على مدى ثلاثة عقود إلى تسريع وتيرة تعزيز قدرات جيشها وجعلت مصانعها العسكرية تنتج أسلحة ومعدات أكثر كفاءة.
تعليق