سعود الفيصل يُرّحب بقرار المعارضة السورية بالمشاركة في مؤتمر جنيف - 2
أبوظبي : واس
زار الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، التقى خلالها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وصاحب السمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية .
وتم خلال اللقاء استعراض المواضيع ذات الاهتمام المشترك ومجمل الأوضاع التي تهم المنطقة انطلاقاً من ما تقتضيه العلاقات التاريخية المتميزة التي تربط البلدين الشقيقين ، من تنسيق وتشاور مستمر .
وفي نهاية الزيارة أعرب الملكي الأمير سعود الفيصل، وأخيه الشيخ عبدالله بن زايد أنه انسجاماً مع موقف البلدين الشقيقين الثابت والداعم لحقوق الشعب السوري الشقيق في تقرير مصيره والدفاع عن نفسه ضد جرائم النظام السوري ، يُرحبان بقرار الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية بالمشاركة في محادثات مؤتمر (جنيف 2)، ويؤكدان في الوقت نفسه أن الهدف من مؤتمر (جنيف2) هو وضع حد لمعاناة الشعب السوري من خلال إحداث تحول سياسي حقيقي لا دور لنظام الأسد فيه، وذلك تنفيذاً لما جاء في إعلان (جنيف1) وخطاب الدعوة الموجه من الأمين العام للأمم المتحدة الذي حظي بدعم المجتمع الدولي وأكد فيه مواقف الدول الداعمة للشعب السوري كما جاء في إعلان لندن 2013م وباريس 2014م.
أبوظبي : واس
زار الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، التقى خلالها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وصاحب السمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية .
وتم خلال اللقاء استعراض المواضيع ذات الاهتمام المشترك ومجمل الأوضاع التي تهم المنطقة انطلاقاً من ما تقتضيه العلاقات التاريخية المتميزة التي تربط البلدين الشقيقين ، من تنسيق وتشاور مستمر .
وفي نهاية الزيارة أعرب الملكي الأمير سعود الفيصل، وأخيه الشيخ عبدالله بن زايد أنه انسجاماً مع موقف البلدين الشقيقين الثابت والداعم لحقوق الشعب السوري الشقيق في تقرير مصيره والدفاع عن نفسه ضد جرائم النظام السوري ، يُرحبان بقرار الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية بالمشاركة في محادثات مؤتمر (جنيف 2)، ويؤكدان في الوقت نفسه أن الهدف من مؤتمر (جنيف2) هو وضع حد لمعاناة الشعب السوري من خلال إحداث تحول سياسي حقيقي لا دور لنظام الأسد فيه، وذلك تنفيذاً لما جاء في إعلان (جنيف1) وخطاب الدعوة الموجه من الأمين العام للأمم المتحدة الذي حظي بدعم المجتمع الدولي وأكد فيه مواقف الدول الداعمة للشعب السوري كما جاء في إعلان لندن 2013م وباريس 2014م.
تعليق