رادارات الدفاع الجوي الاستراتيجية
توفر اجهزة المراقبة المستمرة أجهزة رصد الفضاء حول أمريكا الشمالية لاستشعار الخطر, تمرر تلك المعطيات في الفضاء و الأرض ألى (AWACS) (ROCC) و ( العرض و الكشف )
يشخص التهديد اعتمادا على الكشف و المعلومات الأخرى المتوفرة , فالاجراءات تتخذ مع ارسال التحذير ,
تعتبر الأنظمة الدفاع الجوية الاستراتيجية كالأساس لكل التحذير التكتيكية المدمجة و تقويم الهجوم .
أن العناصر الأساسية لشبكات الدفاع الجوي عبارة عن نتيجة لما حدث في بورل هاربر ,
فالولايات المتحدة كانت مهتمة بفعالية التحذير المبكر و القدرة على الرد في الوقت المناسب ,
كان من الصعب الرصد مبكر للطائرات العدو بسبب الحجم الولايات المتحدة بإضافة إلى غياب الردارات الكافية و الردارات قصيرة المدى .
- مع 1950(the LASHUP) شبكة االردارات من النوع المتوسط المكونة من 44 ردار من الحرب العالمية الثانية و ذلك قرب المناطق الأساسية في الدولة .
-1951 بدأ بناء خط الردارات كمشروع تعاون كندي- أمريكي يتكون من 30 ردار على الطول الحدود الأمريكية الكندية
و قد دخل الخدمة سنة 1954 مع أنظمة الدفاعية الجوية للتحكم الجوي و وظائف التحذير المبكرة .
- في 1952 إبتدأ مشروع خط التحذير المبكر للمسافات مع نظام إنذار كوكيل أساسي و مع تعيين للكهرباء الغربية للمشروع572
المحطة اﻹختبارية و اﻷولي كانت بارق كجزء من الخط اﻷولي التجريبي لـ ﻷسكا و الذي فتح سنة 1953 .
- في سنة 1957 ، مجموعات تتكون من 58 ردارا ضمن الخط DEW بدأ العمل من كريفلاند إلى اﻷسكا ، يمتد النظام
على طول 70 موقع و تطورت الـ 70 موقع لينخفض إلى 31 موقعا ما بين 1962 - 1983 بفضل التطور التكنولوجي .
- في 1958، خط كندا اﻷوسط ، خط التحذير الجوي المبكر على طول المماثل ل 55، دخل العمل ، هذا الجدار الردارالالكتروني المسمى بـ سور ( ماك ) امتد إلى 8 محطات و 98 محطة للرصد قبل إغلاقه سنة 1965.
-1968 (pintree /CADIN) طور ردارات قوية عددها 45 ردارا استخدمت في كندا
- نظام التحذير الشمالي الجديد بدأ العمل في 1985 و يتكون من ردارات في مواقع مختلفة .(11 في كندا 8 منها في مواقع قديمة) و 39 ردارا متنوع و قصير المدى (26 منها في كندا ، أجزاء من النظام pinetree أدمجت في النظام اﻹستشعار الشمالي الجديد .
العمود الفقري للدفاع الجوي اﻹستراتيجي هو نظام المراقبة (jss) بواسطة jss أصبح ل FAA موقع ردارات خاصة بالقوة الجوية و برنامج (FARB) اللذي إستبدل الردارات الجديدة مع ردارات المراقبة الجوية (ARSR) ، خاصة ARSR-4 , فاﻷنظمة الجص اﻷخرى المرتبطة بشبكة الدفاع الجوي
اﻹستراتيجية هي نظام التحذير الشمالي (NWS) مع ردارات طويلة المدى AN/FPS117 و القصيرة المدى AN/FPS124, الردارات الغير المستعملة في النظام الدفاع الجوي بإسلاندا (IAD) مع AN/FPS 117 ردارات طويلة المدى ، الشيكة CBRN مع AN/tpS 78 و ردارات ROTHB مع ردارات قصيرة المدى. مند 1992 ، تخفيضات في العمليات و الاصلاح السريع لردارات النظام التحذير الشمالي على طول ساحل الاسكا و عبر كندا و قد تم تخفيض التكاليف إلى حوالي 50%
كل الوسائل الجص متعددة إستعمالات ، المراقبة و أنظمة المقاومة تشتغل سويا لتوفير Cin CNORAD و المتحكمين في القدرة للدفاع كحماية الفضاء اﻷمريكي الشمالي من الخطر ، بغض النظر عن مستوايات الطوارئ،
انظمة اﻹستشعار تقوي بعضها البعض لتوفير مستويات متنوعة في المجال الجوي الجغرافي و فوق السطح البحر ، فنظام التحكم و التحذير يوفران تحكما مرنا لقيادة الجص بعيد المدى للأخطار الجوية ، لدى فالجص يدعم القيادة بتقديميه عرض جميع المعطيات من مصادر متنوعة . التنوع أو مراكز اﻹستخبارات حيث تقوم بالعمل و اﻹدماج مع المعطيات التخطيط الطيران من مصادر أمريكية و أخرى حكومية . المعطيات العملية تساعد الجهات المسؤولة في صنع القرار النهائي و الملائم . من التحكم إلى تدمير الهدف. اﻷنظمة اﻷرضية مستقرة بالرغم من نشاطاتها التقنية . AWACS تستعمل للحاجة و التوفير باﻹظافة إلى الجص بعيد المدى ، و قد أستعملت لتوفير مستوى عال من الثقة للكشف و التحكم في اﻷخطار المجهولة ، و أيضا تستعمل لملء الفراغ في حالة المشاكل مع اﻷنظمة اﻷولية
تم بحمد الله
توفر اجهزة المراقبة المستمرة أجهزة رصد الفضاء حول أمريكا الشمالية لاستشعار الخطر, تمرر تلك المعطيات في الفضاء و الأرض ألى (AWACS) (ROCC) و ( العرض و الكشف )
يشخص التهديد اعتمادا على الكشف و المعلومات الأخرى المتوفرة , فالاجراءات تتخذ مع ارسال التحذير ,
تعتبر الأنظمة الدفاع الجوية الاستراتيجية كالأساس لكل التحذير التكتيكية المدمجة و تقويم الهجوم .
أن العناصر الأساسية لشبكات الدفاع الجوي عبارة عن نتيجة لما حدث في بورل هاربر ,
فالولايات المتحدة كانت مهتمة بفعالية التحذير المبكر و القدرة على الرد في الوقت المناسب ,
كان من الصعب الرصد مبكر للطائرات العدو بسبب الحجم الولايات المتحدة بإضافة إلى غياب الردارات الكافية و الردارات قصيرة المدى .
- مع 1950(the LASHUP) شبكة االردارات من النوع المتوسط المكونة من 44 ردار من الحرب العالمية الثانية و ذلك قرب المناطق الأساسية في الدولة .
-1951 بدأ بناء خط الردارات كمشروع تعاون كندي- أمريكي يتكون من 30 ردار على الطول الحدود الأمريكية الكندية
و قد دخل الخدمة سنة 1954 مع أنظمة الدفاعية الجوية للتحكم الجوي و وظائف التحذير المبكرة .
- في 1952 إبتدأ مشروع خط التحذير المبكر للمسافات مع نظام إنذار كوكيل أساسي و مع تعيين للكهرباء الغربية للمشروع572
المحطة اﻹختبارية و اﻷولي كانت بارق كجزء من الخط اﻷولي التجريبي لـ ﻷسكا و الذي فتح سنة 1953 .
- في سنة 1957 ، مجموعات تتكون من 58 ردارا ضمن الخط DEW بدأ العمل من كريفلاند إلى اﻷسكا ، يمتد النظام
على طول 70 موقع و تطورت الـ 70 موقع لينخفض إلى 31 موقعا ما بين 1962 - 1983 بفضل التطور التكنولوجي .
- في 1958، خط كندا اﻷوسط ، خط التحذير الجوي المبكر على طول المماثل ل 55، دخل العمل ، هذا الجدار الردارالالكتروني المسمى بـ سور ( ماك ) امتد إلى 8 محطات و 98 محطة للرصد قبل إغلاقه سنة 1965.
-1968 (pintree /CADIN) طور ردارات قوية عددها 45 ردارا استخدمت في كندا
- نظام التحذير الشمالي الجديد بدأ العمل في 1985 و يتكون من ردارات في مواقع مختلفة .(11 في كندا 8 منها في مواقع قديمة) و 39 ردارا متنوع و قصير المدى (26 منها في كندا ، أجزاء من النظام pinetree أدمجت في النظام اﻹستشعار الشمالي الجديد .
العمود الفقري للدفاع الجوي اﻹستراتيجي هو نظام المراقبة (jss) بواسطة jss أصبح ل FAA موقع ردارات خاصة بالقوة الجوية و برنامج (FARB) اللذي إستبدل الردارات الجديدة مع ردارات المراقبة الجوية (ARSR) ، خاصة ARSR-4 , فاﻷنظمة الجص اﻷخرى المرتبطة بشبكة الدفاع الجوي
اﻹستراتيجية هي نظام التحذير الشمالي (NWS) مع ردارات طويلة المدى AN/FPS117 و القصيرة المدى AN/FPS124, الردارات الغير المستعملة في النظام الدفاع الجوي بإسلاندا (IAD) مع AN/FPS 117 ردارات طويلة المدى ، الشيكة CBRN مع AN/tpS 78 و ردارات ROTHB مع ردارات قصيرة المدى. مند 1992 ، تخفيضات في العمليات و الاصلاح السريع لردارات النظام التحذير الشمالي على طول ساحل الاسكا و عبر كندا و قد تم تخفيض التكاليف إلى حوالي 50%
كل الوسائل الجص متعددة إستعمالات ، المراقبة و أنظمة المقاومة تشتغل سويا لتوفير Cin CNORAD و المتحكمين في القدرة للدفاع كحماية الفضاء اﻷمريكي الشمالي من الخطر ، بغض النظر عن مستوايات الطوارئ،
انظمة اﻹستشعار تقوي بعضها البعض لتوفير مستويات متنوعة في المجال الجوي الجغرافي و فوق السطح البحر ، فنظام التحكم و التحذير يوفران تحكما مرنا لقيادة الجص بعيد المدى للأخطار الجوية ، لدى فالجص يدعم القيادة بتقديميه عرض جميع المعطيات من مصادر متنوعة . التنوع أو مراكز اﻹستخبارات حيث تقوم بالعمل و اﻹدماج مع المعطيات التخطيط الطيران من مصادر أمريكية و أخرى حكومية . المعطيات العملية تساعد الجهات المسؤولة في صنع القرار النهائي و الملائم . من التحكم إلى تدمير الهدف. اﻷنظمة اﻷرضية مستقرة بالرغم من نشاطاتها التقنية . AWACS تستعمل للحاجة و التوفير باﻹظافة إلى الجص بعيد المدى ، و قد أستعملت لتوفير مستوى عال من الثقة للكشف و التحكم في اﻷخطار المجهولة ، و أيضا تستعمل لملء الفراغ في حالة المشاكل مع اﻷنظمة اﻷولية
تم بحمد الله