عبدالله البرقاوي- سبق- جدة: وقفت "سبق" صباح اليوم على الإنجازات التي حققتها، والجهود التي تبذلها أكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران، التي جعلتها تصبح مركزاً تدريبياً عالمياً في برامج تدريب الطيارين المتقدمة، مخولة للتشغيل كـ "مركز تدريبي معتمد" من الهيئة العامة للطيران المدني.
وزار وفد "سبق"، يتقدمه رئيس التحرير علي الحازمي، ونائب رئيس التحرير عبدالله البرقاوي، ومدير التحرير بالمنطقة الغربية عبدالله الراجحي، والمصور فايز الزيادي، الأكاديمية والتقى رئيس الوحدة الإستراتيجية لأكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران الكابتن طلال بن حسين عقيل.
وقدّم "عقيل" شرحاً وافياً عن الأكاديمية وجهودها وإنجازاتها، ثم تجول وفد "سبق" في أقسام الأكاديمية، واطلع على فصول التدريب التقليدية ومحطات الحاسب الآلي للتدريب الذاتي.
وتعرف الوفد الزائر على أجهزة التدريب التشبيهية الثابتة، وأجهزة نظام الملاحة وأجهزة التدريب التشبيهية المتحركة المحاكية للطائرات الحقيقية "سمليتر"، وأجهزة تدريب الإخلاء لمقصورة ركاب الطائرات وأجهزة تدريب أبواب مقصورة الركاب.
وخاض الوفد تجربة تدريبية لإقلاع وتحليق وهبوط طائرة من خلال أجهزة التدريب المتحركة "سمليتر" المحاكية للطائرات على الواقع تماماً.
وتعمل الأكاديمية على توفير برامج متكاملة لتدريب أعضاء طاقم القيادة وطاقم الخدمة الجوية وموظفي خدمات العمليات بالخطوط الجوية فيما يختص بالملاحة الجوية وإجراءات السلامة وإدارة موارد طاقم الطائرة للخطوط العربية السعودية وعدد من شركات الطيران الإقليمية والدولية وبعض الجهات الحكومية والقوات الجوية الملكية السعودية و"طيران ناس" و"طيران ألفا ستار" و"ميدروك" و"عرباسكو" والإخلاء الطبي والأثير للطيران وغيرها.
ودرّبت الأكاديمية مؤخراً أكثر من 63 ألف متدرب، وقدمت ما يزيد عن 85 ألف ساعة تدريب أرضي وأكثر من 81 ألف ساعة تدريب على الأجهزة التشبيهية المتحركة.
جدير بالذكر أن حجم القوى العاملة بالأكاديمية يبلغ 165 موظفاً، غالبيتهم العظمى من السعوديين.
وحصلت الأكاديمية مؤخراً على شهادة الهيئة العامة للطيران المدني "142"، وذلك بعد أن أتمت جميع المراحل المطلوبة للحصول على هذا النوع من التصنيف "GACAR 142" من خلال العمل المتواصل الذي بدأ في شهر أكتوبر 2010م وحتى تاريخ استلام الشهادة.
وأصبحت الأكاديمية، بموجب ذلك الترخيص، مركزاً تدريبياً عالمياً في برامج تدريب الطيارين المتقدمة وأصبحت مخولة بالتشغيل كـ"مركز تدريبي معتمد" من الهيئة العامة للطيران المدني وفقاً للمواصفات التدريبية "142" المطلوبة حسب قوانين وأنظمة الهيئة.
وكانت الأكاديمية قد نالت تراخيص واعترافاً مهنياً عالمياً من شركة إيرباص وشركة بوينج لصناعة الطائرات، بالإضافة إلى حصولها على ترخيص وكالة سلامة الطيران الأوروبية (إياسا) لطائرات البوينج من طراز "747-400"، كما تم اعتماد الأكاديمية كمركز معترف به لإجراء اختبار الكفاءة اللغوية للطيارين والمراقبين الجويين حسب متطلبات منظمة الطيران العالمي"الإيكاو".
وحصلت الأكاديمية على شهادة الأيزو 9001-2008، لتصيح واحدة من المراكز التدريبية المتقدمة على مستوى العالم كما يمكنها استقبال المتدربين من مختلف شركات الطيران الإقليمية والدولية بالإضافة إلى تدريب ملاحي الخطوط الجوية العربية السعودية.
وتقوم الأكاديمية، حالياً، بدورٍ حيوي في إعداد وتأهيل ملاحي القيادة ومقصورة الطائرة وموظفي العمليات من خلال أحدث البرامج التدريبية في العالم بما يخدم أهداف السعودة بالخطوط السعودية وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الكوادر الوطنية المتخصصة.
وزار وفد "سبق"، يتقدمه رئيس التحرير علي الحازمي، ونائب رئيس التحرير عبدالله البرقاوي، ومدير التحرير بالمنطقة الغربية عبدالله الراجحي، والمصور فايز الزيادي، الأكاديمية والتقى رئيس الوحدة الإستراتيجية لأكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران الكابتن طلال بن حسين عقيل.
وقدّم "عقيل" شرحاً وافياً عن الأكاديمية وجهودها وإنجازاتها، ثم تجول وفد "سبق" في أقسام الأكاديمية، واطلع على فصول التدريب التقليدية ومحطات الحاسب الآلي للتدريب الذاتي.
وتعرف الوفد الزائر على أجهزة التدريب التشبيهية الثابتة، وأجهزة نظام الملاحة وأجهزة التدريب التشبيهية المتحركة المحاكية للطائرات الحقيقية "سمليتر"، وأجهزة تدريب الإخلاء لمقصورة ركاب الطائرات وأجهزة تدريب أبواب مقصورة الركاب.
وخاض الوفد تجربة تدريبية لإقلاع وتحليق وهبوط طائرة من خلال أجهزة التدريب المتحركة "سمليتر" المحاكية للطائرات على الواقع تماماً.
وتعمل الأكاديمية على توفير برامج متكاملة لتدريب أعضاء طاقم القيادة وطاقم الخدمة الجوية وموظفي خدمات العمليات بالخطوط الجوية فيما يختص بالملاحة الجوية وإجراءات السلامة وإدارة موارد طاقم الطائرة للخطوط العربية السعودية وعدد من شركات الطيران الإقليمية والدولية وبعض الجهات الحكومية والقوات الجوية الملكية السعودية و"طيران ناس" و"طيران ألفا ستار" و"ميدروك" و"عرباسكو" والإخلاء الطبي والأثير للطيران وغيرها.
ودرّبت الأكاديمية مؤخراً أكثر من 63 ألف متدرب، وقدمت ما يزيد عن 85 ألف ساعة تدريب أرضي وأكثر من 81 ألف ساعة تدريب على الأجهزة التشبيهية المتحركة.
جدير بالذكر أن حجم القوى العاملة بالأكاديمية يبلغ 165 موظفاً، غالبيتهم العظمى من السعوديين.
وحصلت الأكاديمية مؤخراً على شهادة الهيئة العامة للطيران المدني "142"، وذلك بعد أن أتمت جميع المراحل المطلوبة للحصول على هذا النوع من التصنيف "GACAR 142" من خلال العمل المتواصل الذي بدأ في شهر أكتوبر 2010م وحتى تاريخ استلام الشهادة.
وأصبحت الأكاديمية، بموجب ذلك الترخيص، مركزاً تدريبياً عالمياً في برامج تدريب الطيارين المتقدمة وأصبحت مخولة بالتشغيل كـ"مركز تدريبي معتمد" من الهيئة العامة للطيران المدني وفقاً للمواصفات التدريبية "142" المطلوبة حسب قوانين وأنظمة الهيئة.
وكانت الأكاديمية قد نالت تراخيص واعترافاً مهنياً عالمياً من شركة إيرباص وشركة بوينج لصناعة الطائرات، بالإضافة إلى حصولها على ترخيص وكالة سلامة الطيران الأوروبية (إياسا) لطائرات البوينج من طراز "747-400"، كما تم اعتماد الأكاديمية كمركز معترف به لإجراء اختبار الكفاءة اللغوية للطيارين والمراقبين الجويين حسب متطلبات منظمة الطيران العالمي"الإيكاو".
وحصلت الأكاديمية على شهادة الأيزو 9001-2008، لتصيح واحدة من المراكز التدريبية المتقدمة على مستوى العالم كما يمكنها استقبال المتدربين من مختلف شركات الطيران الإقليمية والدولية بالإضافة إلى تدريب ملاحي الخطوط الجوية العربية السعودية.
وتقوم الأكاديمية، حالياً، بدورٍ حيوي في إعداد وتأهيل ملاحي القيادة ومقصورة الطائرة وموظفي العمليات من خلال أحدث البرامج التدريبية في العالم بما يخدم أهداف السعودة بالخطوط السعودية وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الكوادر الوطنية المتخصصة.
تعليق