مراكز الـ Think Tanks الأمريكية المحسوبة على إدارة البيت الأبيض وأوباما
أعطوا لأوباما مجموعة من التوصيات والاقتراحات الخاصة بالنقاش حول البرنامج النووي أثناء زيارته للمملكة العربية السعودية ,,
إحدى هذه النماذج من الاقتراحات والتوصيات تحمل عنوان "المملكة النووية: الطموحات الذرية السعودية"
باختصار قالوا لأوباما والفريق الذي معه: أنه من المرجح أن يهيمن البرنامج النووي الإيراني على المحادثات بين أوباما والملك عبدالله أثناء الزيارة للمملكة العربية السعودية وبالتالي عليكم أنتم أيضاً أن تطرحوا في النقاش الخطط النووية الخاصة بالرياض وأن يكون هذا المحور جزءاً من مناقشاتكم ,,
أضع لكم هذه التوصيات لـ Washington Institute وهو مؤسسة بحثية محسوبة على الحزب الديمقراطي وعلى إدارة البيت الأبيض
طبعاً كلكم تعرفون إنجليزي ماشاء الله وما يحتاج ترجمة
كلنا نعرف انجليزي
بالمشمش
انا ثقافتي يونانية
على العموم اي ثقه او قناعه بتطمينات خنازير الغرب
راح يودينا بداهيه
فلنتعض من اوكرانيا
اتفاقية بودابست وسحب النووي من يديهم والتعهد بأمنهم و وحده اراضيهم
وبالاخير سحبوا عليهم واحتلوا ارضهم
فالحديث عن آمن الخليج والسماح لايران بامتلاك النووي بنفس الوقت
ما يمشي علينا يا كويحا
يمكن خاف من حصول اتفاق على دعم المعارضة السورية مايقلب الطاولة على بشار
وهذا اللي خلى بوتين يتصل ويقول لاوباما خلنا نتفاوض على اوكرانيا
يعني بوتين بيقدم لاوباما تنازلات في اوكرانيا مقابل ان لايقوم اوباما بالاتفاق مع الرياض لدعم المعارضة بشكل اكبر واكثر فعالية بكثيير مايسرع في اسقاط بشار
^
هذا توقعي وتفسيري لاتصال بوتين
المملكة العربية السعودية
"عــمـــلاق الــــشــــرق الاوســــــط"
سامحوني فالدنيا لاتستاهل ان نكره بعض من اجل وجهات نظر
ووداعاً
الموقف السعودي و الامريكي واضحان من قبل الزيارة ,,لا السعودية تقبل التنازل عن اكبر مطالبها و لا امريكا تقبل التنازل عن ادنى مطالبها ,,الزبدة ان الزيارة مثل ما قلت مجاملة و ظغط من الصحف الامريكية و الجمهوريين على اوباما
الصحافه الامريكيه ذكرت انا ابرز ماتم خلال اجتماع خادم الحرمين الشريفين هو تأكيد الرئيس الأمريكي لخادم الحرمين الشريفين على العلاقه الاستراجيه مع المملكه العربيه السعوديه والتي تمتد لاكثر من 80 سنه والتزام الولايات المتحده بأمن المملكه العربيه السعوديه وشرح الموقف الامريكي في مايخص سوريا وايران ران المحادثات مع ايران بخصوص الملف النووي لن يكون على حساب القضايا الاخرى
تعليق