منقول من اخبار 24
الجيش السعودي ثاني أقوى الجيوش العربية والـ 25 عالمياً في 2014
أخبار 2421/02/201412,507 29
احتل الجيش السعودي المرتبة الثانية بقائمة أقوى الجيوش العربية والمركز الـ 25 عالمياً للعام الحالي (2014)، وفقاً لتقرير أصدره موقع "جلوبال فاير باور" الأمريكي مؤخراً.
وأبرز التقرير ترتيباً لأقوى الجيوش بالعالم لعام 2014، متناولاً جيوش 106 دول، حيث واصل الجيش الأمريكي تزعمه لصدارة الجيوش العالمية، فيما احتلت روسيا المركز الثاني، وجاءت الصين ثالثاً، والهند رابعاً وبريطانيا خامساً، وفرنسا في المركز السادس، ثم ألمانيا سابعاً وتركيا ثامناً وكوريا الجنوبية تاسعاً، وحلت اليابان في المركز العاشر لقائمة أقوى الجيوش العالمية.
وعربياً، تصدرت مصر الجيوش العربية باحتلالها المركز 13 عالميا، تلتها السعودية في المرتبة الـ25، ثم سوريا في المركز الـ26، فالجزائر الـ31 ثم الإمارات في المركز الـ42.
يذكر أن التصنيف اعتمد على عوامل مختلفة تتجاوز الـ50 عاملاً لتحديد مؤشر قوة أي جيش، من بينها القوى البشرية والجيش البري والقوات الجوية والقوات البحرية، إضافة لاحتياطي النفط والاحتياطي القومي وجغرافيا الدولة، فيما لا يستند التصنيف على القوة النووية.
الجيش السعودي ثاني أقوى الجيوش العربية والـ 25 عالمياً في 2014
أخبار 2421/02/201412,507 29
احتل الجيش السعودي المرتبة الثانية بقائمة أقوى الجيوش العربية والمركز الـ 25 عالمياً للعام الحالي (2014)، وفقاً لتقرير أصدره موقع "جلوبال فاير باور" الأمريكي مؤخراً.
وأبرز التقرير ترتيباً لأقوى الجيوش بالعالم لعام 2014، متناولاً جيوش 106 دول، حيث واصل الجيش الأمريكي تزعمه لصدارة الجيوش العالمية، فيما احتلت روسيا المركز الثاني، وجاءت الصين ثالثاً، والهند رابعاً وبريطانيا خامساً، وفرنسا في المركز السادس، ثم ألمانيا سابعاً وتركيا ثامناً وكوريا الجنوبية تاسعاً، وحلت اليابان في المركز العاشر لقائمة أقوى الجيوش العالمية.
وعربياً، تصدرت مصر الجيوش العربية باحتلالها المركز 13 عالميا، تلتها السعودية في المرتبة الـ25، ثم سوريا في المركز الـ26، فالجزائر الـ31 ثم الإمارات في المركز الـ42.
يذكر أن التصنيف اعتمد على عوامل مختلفة تتجاوز الـ50 عاملاً لتحديد مؤشر قوة أي جيش، من بينها القوى البشرية والجيش البري والقوات الجوية والقوات البحرية، إضافة لاحتياطي النفط والاحتياطي القومي وجغرافيا الدولة، فيما لا يستند التصنيف على القوة النووية.
تعليق