إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إسرائيل تنوع حلفاءها و تتجه للصين.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إسرائيل تنوع حلفاءها و تتجه للصين.

    الصين توسع من تواجدها الاستراتيجي في إسرائيل




    China Expands Strategic Presence in Israel



    TEL AVIV — China is building a strategic presence in Israel through a growing portfolio of holdings in national infrastructure, high-tech startups and core industries.With state financing, surging investment and the support of the Israeli government, Chinese public institutions and private investors are acquiring control of key industries and gaining unprecedented access to Israeli technology, innovation and know-how.Lured by China’s vast market and diplomatic clout with its UN Security Council seat, Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu has assigned top priority to expanding links with Beijing.“Our strengths complement one another. China has massive industrial and global reach. Israel has expertise in every area of high-tech,” Netanyahu said at a joint press conference in Jerusalem with Chinese Foreign Minister Wang Yi.Since Yi’s mid-December visit here, Netanyahu has publicly flagged relief from export licensing restrictions as an essential step his government is taking to expand cooperation and trade.Israel’s National Cyber Bureau plans to include China in a Cyber Emergency Response Team to be stood up next year.China is a lead contender for a megaproject to connect the Mediterranean coast to the Red Sea by high-speed rail with its proposal to build, operate and transfer the network with significant state financing.Estimated to exceed US $8 billion, the twin-track railway would traverse tunnels and bridges, with a direct stop in Beersheba, the planned epicenter for Cyber and intelligence.An Israeli government decision is expected by the end of the year. If tapped for the job, it will fortify Beijing’s footprint here for decades as a strategic alternative to the Suez Canal.Netanyahu views the so-called Red-Med project as a way to strengthen Sino-Israeli ties, given Beijing’s heavy reliance on sea routes.“A significant portion of [Chinese shipping] passes through the Suez Canal, and we are building a valve in the form of a train,” Netanyahu said in a late January conference address here.
    Growing Portfolio

    In less than four years, Beijing has amassed a controlling interest in Israel’s agrochemical industry with a $2.4 billion investment by China National Chemical Corp., and access to Israeli nanotechnology through a joint research center to be operated by Tsinghua and Tel Aviv universities.It also stands to benefit from a $130 million endowment for the Guangdong branch of the Technion Institute — Israel’s national brain trust — courtesy of Li Ka-Shing, a Hong Kong billionaire.
    Prominent private-sector deals include last year’s $240 million acquisition of an Israeli laser firm by a subsidiary of Shanghai-based Fosun International, and the prospective sale of Tnuva, a symbolic nationwide dairy concern forged from Israeli kibbutzim.As for high technology, China ranks a close second to the US in the number of projects co-managed by Israel’s Chief Scientist Office.Officials here say China is rapidly replacing Europe as the second leading source of capital fueling Israel’s high-tech sector.“Soon, we expect China to be our number one partner for joint projects managed by our office,” said Avi Luvton, Asia Pacific director in the research and development branch of Israel’s Chief Scientist Office.
    Caution: Washington is Watching

    Courtship of China is an increasingly critical element of government strategy, compelling growing calls to revive defense trade.Despite redoubled economic, scientific and commercial trade ties, the two sides have not fully recovered from the bilateral rift triggered by Israel’s 2000 termination of a high-priority arms deal. But the fierce US objections that forced Israel to cancel its $1.1 billion contract for a Phalcon early warning aircraft with Beijing are more relevant than ever, experts here say.Burgeoning ties with Beijing must be carefully balanced with full compliance of Israel’s obligations to its chief ally in Washington, insists former Defense Minister Ephraim Sneh.
    Any benefit to Israel from revived defense trade with Beijing cannot possibly match the invaluable political, economic and strategic support from its top ally. That said, Sneh suggests the two sides review export restrictions to China.
    “Strategic cooperation with the US is a vital Israeli interest. It applies also to the agree*ment about exports to China,” Sneh said of a decade-old pact that obliges US vetting of intended defense sales to China.
    55

  • #2
    رد: إسرائيل تنوع حلفاءها و تتجه للصين.

    إسرائيل حسب علمي أعطت الصين منظومة الدفاع الجوي "الباتريوت" PAC3 الحديث جداً وأمام أنظار أمريكا و الجميع لكن السؤال هل نستغل فرصة ونجعل أمريكا مواليه لنا أكثر؟.

    تعليق


    • #3
      رد: إسرائيل تنوع حلفاءها و تتجه للصين.

      العلاقة بين اسرائيل والصين قديمة والكثير من التكنولوجيا الغربية سواء المدنية والعسكرية وصلت من اسرائيل

      تعليق


      • #4
        رد: إسرائيل تنوع حلفاءها و تتجه للصين.

        الصين تعزز تواجدها الاستراتيجي في إسرائيل





        توطيد العلاقات: رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو”، على يمين الصورة، ووزير الخارجية الصيني “وانغ يي” أثناء حضورهما مؤتمراً صحفياً في القدس يوم 18 ديسمبر. (إيه إف بي)



        تل أبيب — تبني جمهورية الصين الشعبية تواجداً استراتيجياً في إسرائيل من خلال مجموعة متزايدة من الممتلكات في البنية التحتية الوطنية لإسرائيل، ومن خلال الشركات الناشئة التي تقوم على التكنولوجيا الحديثة بالإضافة إلى الصناعات الأساسية.

        ومع تمويل الدولة، وارتفاع حجم الاستثمار والدعم من قِبل الحكومة الإسرائيلية، فإن المؤسسات العامة في الصين والمستثمرين من القطاع الخاص يمكنهم السيطرة على الصناعات الأساسية والوصول إلى التكنولوجيا الإسرائيلية، والابتكار واكتساب الخبرات بشكل غير مسبوق.

        وقد أغرى السوق الضخم الذي تمتلكه الصين بجانب نفوذها الدبلوماسي من خلال مقعدها في مجلس الأمن، رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” الذي اعتبر أن تعزيز الروابط مع بكين هو أولوية قصوى.
        وقال “نتنياهو” في مؤتمر صحفي مشترك في القدس مع وزير الخارجية الصيني “وانغ يي” أن: “قوتنا تكمل بعضها البعض. فالصين لديها انتشار صناعي ضخم على مستوى العالم. وإسرائيل لديها خبرة في كل مجالات التكنولوجيا الحديثة.”
        ومنذ زيارة “يي” هنا في منتصف ديسمبر، قد أعلن “نتنياهو” تخفيف القيود المفروضة على إصدار تراخيص التصدير كخطوة أساسية تتخذها حكومته لتعزيز التعاون والتجارة.
        ويخطط المكتب الوطني الإلكتروني الإسرائيلي لإدراج الصين ضمن فريق الاستجابة للطوارئ الإلكترونية الذي سيتم العمل به في العام القادم.
        وتعتبر الصين هي المنافس الرئيسي للقيام بمشروع ضخم يربط بين ساحل البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر عن طريق خط سكة حديد فائق السرعة مع اقتراحها ببناء، وتشغيل ونقل شبكة الطرق من خلال تمويل كبير من الدولة.

        وتتجاوز قيمة المشروع 8 مليار دولار، وسوف يعبر مسار السكة الحديدية المزدوج عبر أنفاق وجسور، مع التوقف مباشرة في مدينة بئر السبع، وهي منطقة مُخطط لها أن تكون مركزاً للهيئة الوطنية الإلكترونية والمخابرات الإسرائيلية.
        ومن المتوقع أن يكون هناك قرار من الحكومة الإسرائيلية بحلول نهاية هذا العام. وإذا تم اختيارها للمشروع، فإنها سوف تعزز من وجود بكين هنا لعدة عقود كبديل استراتيجي لقناة السويس.
        ويرى “نتنياهو” المشروع الذي يربط بين البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر باعتباره وسيلة لتعزيز العلاقات الصينية-الإسرائيلية، نظراً لاعتماد بكين الكبير على الطرق البحرية.
        وقال “نتنياهو” في خطاب له أثناء مؤتمر عُقد في أواخر شهر يناير هنا، أن: “جزءَا كبير من السُفن الصينية يمر عبر قناة السويس، ونحن نبني صِمَاماً في شكل قطار.”
        قائمة مشروعات متزايدة
        في أقل من أربع سنوات، جمعت بكين ثروة كبيرة نتيجة امتلاكها لأغلبية الأسهم في شركات الكيماويات والزراعة في إسرائيل والتي تقدّر بنحو 2.4 مليار دولار عن طريق استثمارات شركة الصين الوطنية للكيماويات، والوصول إلى تقنية النانو تكنولوجي في إسرائيل من خلال مركز بحوث مشترك سيتم إدارته من قِبل جامعة “تسينج – هوا” وجامعة “تل أبيب.”
        كما أنها بصدد الحصول على 130 مليون دولار كمنحة من أجل فرع معهد “قوانغدونغ” التابع للمعهد “الإسرائيلي” للتكنولوجيا ” Technion” — هيئة الخبراء الوطنية في إسرائيل — وذلك مجاملة من رجل الأعمال “لي كاش ينغ”، الملياردير الصيني من هونغ كونغ.
        وتشتمل أبرز صفقات القطاع الخاص على أرباح شركة الليزر الإسرائيلية في العام الماضي والتي تقدر بنحو 240 مليون دولار، من خلال فرع من شركة ” Fosun” الدولية في شنغهاي، وعملية البيع المُحتمل لشركة ” تنوفا”، وهي شركة كبيرة لمنتجات الألبان في جميع أنحاء إسرائيل، نشأت من خلال شراكة مع جماعة الكيبوتس الإسرائيلية.
        وبالنسبة لمجال التكنولوجيا الحديثة، تحتل الصين المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة في عدد المشروعات التي تُدار بشكل مشترك من قِبل المكتب العلمي الرئيسي في إسرائيل. ويقول المسئولون هنا بأن الصين تحل محل أوروبا بشكل سريع من حيث كونها المصدر الرئيسي الثاني في تزويد قطاع التكنولوجيا الحديثة في إسرائيل برأس المال.
        وقال “أفي لافتن”، مدير قسم البحوث والتنمية في المكتب العلمي الرئيسي لإسرائيل في الفرع الموجود بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ: “نحن نتوقع أن تكون الصين قريباً هي الشريك الأول لدينا في المشروعات المشتركة التي يديرها مكتبنا.”
        تحذير: واشنطن تراقب
        يعتبر تحسين العلاقات مع الصين عنصراً حاسماً بشكل متزايد في استراتيجية الحكومة، ويفرض وجود دعوات متزايدة تطالب باستعادة تجارة المعدات العسكرية مرة أخرى.
        وعلى الرغم من العلاقات الثنائية على المستوي الاقتصادي والعلمي والتجاري، إلا أن كلا الجانبين لم يتعاف تماماً من الانفصال الثنائي بين البلدين والذي حدث بسبب إلغاء إسرائيل صفقة كبيرة لبيع الأسلحة إلى الصين في عام 2000. ويقول الخبراء هنا بأن الاعتراضات القوية من قِبل الولايات المتحدة والتي أجبرت إسرائيل على إلغاء عقد بقيمة 1.1 مليار دولار لطائرات Phalcon بنظام الإنذار المبكر مع بكين تعتبر ذات أهمية من أي وقت مضى.
        ويًصر وزير الدفاع السابق “افرايم سنيه” على إنه يجب أن تتم موازنة العلاقات المزدهرة مع بكين بعناية، مع الامتثال الكامل لالتزام إسرائيل تجاه حليفتها الرئيسية واشنطن.

        فأي فائدة لإسرائيل من وراء انتعاش تجارة المعدات العسكرية مع بكين لا يمكن مقارنتها مع الدعم السياسي والاقتصادي والاستراتيجي الذي لا يقدر بثمن من أكبر حلفائها. ومع ذلك، يقترح “سنيه” أن يستعرض كلا الجانبين قيود التصدير إلى الصين.

        وتحدث “سنيه” عن الاتفاق الذي تم منذ عشر سنوات والذي يُلزِم الولايات المتحدة بمراقبة المبيعات العسكرية إلى الصين، وقال: “إن التعاون الاستراتيجي مع الولايات المتحدة يعتبر أمراً في غاية الأهمية بالنسبة لإسرائيل. وينطبق الأمر أيضاً على الاتفاق بشأن الصادرات إلى الصين.”
        55

        تعليق


        • #5
          الصين تعزز تواجدها الاستراتيجي في إسرائيل

          الصين تعزز تواجدها الاستراتيجي في إسرائيل




          توطيد العلاقات: رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو”، على يمين الصورة، ووزير الخارجية الصيني “وانغ يي” أثناء حضورهما مؤتمراً صحفياً في القدس يوم 18 ديسمبر. (إيه إف بي)




          تل أبيب — تبنيجمهورية الصين الشعبية تواجداً استراتيجياً في إسرائيل من خلال مجموعة متزايدة من الممتلكات في البنية التحتية الوطنية لإسرائيل، ومن خلال الشركات الناشئة التي تقوم على التكنولوجيا الحديثة بالإضافة إلى الصناعات الأساسية.
          ومع تمويل الدولة، وارتفاع حجم الاستثمار والدعم من قِبل الحكومة الإسرائيلية، فإن المؤسسات العامة في الصين والمستثمرين من القطاع الخاص يمكنهم السيطرة على الصناعات الأساسية والوصول إلى التكنولوجيا الإسرائيلية، والابتكار واكتساب الخبرات بشكل غير مسبوق.
          وقد أغرى السوق الضخم الذي تمتلكه الصين بجانب نفوذها الدبلوماسي من خلال مقعدها في مجلس الأمن، رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” الذي اعتبر أن تعزيز الروابط مع بكين هو أولوية قصوى.
          وقال “نتنياهو” في مؤتمر صحفي مشترك في القدس مع وزير الخارجية الصيني “وانغ يي” أن: “قوتنا تكمل بعضها البعض. فالصين لديها انتشار صناعي ضخم على مستوى العالم. وإسرائيل لديها خبرة في كل مجالات التكنولوجيا الحديثة.”
          ومنذ زيارة “يي” هنا في منتصف ديسمبر، قد أعلن “نتنياهو” تخفيف القيود المفروضة على إصدار تراخيص التصدير كخطوة أساسية تتخذها حكومته لتعزيز التعاون والتجارة.
          ويخطط المكتب الوطني الإلكتروني الإسرائيلي لإدراج الصين ضمن فريق الاستجابة للطوارئ الإلكترونية الذي سيتم العمل به في العام القادم.
          وتعتبر الصين هي المنافس الرئيسي للقيام بمشروع ضخم يربط بين ساحل البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر عن طريق خط سكة حديد فائق السرعة مع اقتراحها ببناء، وتشغيل ونقل شبكة الطرق من خلال تمويل كبير من الدولة.

          وتتجاوز قيمة المشروع 8 مليار دولار، وسوف يعبر مسار السكة الحديدية المزدوج عبر أنفاق وجسور، مع التوقف مباشرة في مدينة بئر السبع، وهي منطقة مُخطط لها أن تكون مركزاً للهيئة الوطنية الإلكترونية والمخابرات الإسرائيلية.
          ومن المتوقع أن يكون هناك قرار من الحكومة الإسرائيلية بحلول نهاية هذا العام. وإذا تم اختيارها للمشروع، فإنها سوف تعزز من وجود بكين هنا لعدة عقود كبديل استراتيجي لقناة السويس.
          ويرى “نتنياهو” المشروع الذي يربط بين البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر باعتباره وسيلة لتعزيز العلاقات الصينية-الإسرائيلية، نظراً لاعتماد بكين الكبير على الطرق البحرية.
          وقال “نتنياهو” في خطاب له أثناء مؤتمر عُقد في أواخر شهر يناير هنا، أن: “جزءَا كبير من السُفن الصينية يمر عبر قناة السويس، ونحن نبني صِمَاماً في شكل قطار.”
          قائمة مشروعات متزايدة
          في أقل من أربع سنوات، جمعت بكين ثروة كبيرة نتيجة امتلاكها لأغلبية الأسهم في شركات الكيماويات والزراعة في إسرائيل والتي تقدّر بنحو 2.4 مليار دولار عن طريق استثمارات شركة الصين الوطنية للكيماويات، والوصول إلى تقنية النانو تكنولوجي في إسرائيل من خلال مركز بحوث مشترك سيتم إدارته من قِبل جامعة “تسينج – هوا” وجامعة “تل أبيب.”
          كما أنها بصدد الحصول على 130 مليون دولار كمنحة من أجل فرع معهد “قوانغدونغ” التابع للمعهد “الإسرائيلي” للتكنولوجيا ” Technion” — هيئة الخبراء الوطنية في إسرائيل — وذلك مجاملة من رجل الأعمال “لي كاش ينغ”، الملياردير الصيني من هونغ كونغ.
          وتشتمل أبرز صفقات القطاع الخاص على أرباح شركة الليزر الإسرائيلية في العام الماضي والتي تقدر بنحو 240 مليون دولار، من خلال فرع من شركة ” Fosun” الدولية في شنغهاي، وعملية البيع المُحتمل لشركة ” تنوفا”، وهي شركة كبيرة لمنتجات الألبان في جميع أنحاء إسرائيل، نشأت من خلال شراكة مع جماعة الكيبوتس الإسرائيلية.
          وبالنسبة لمجال التكنولوجيا الحديثة، تحتل الصين المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة في عدد المشروعات التي تُدار بشكل مشترك من قِبل المكتب العلمي الرئيسي في إسرائيل. ويقول المسئولون هنا بأن الصين تحل محل أوروبا بشكل سريع من حيث كونها المصدر الرئيسي الثاني في تزويد قطاع التكنولوجيا الحديثة في إسرائيل برأس المال.
          وقال “أفي لافتن”، مدير قسم البحوث والتنمية في المكتب العلمي الرئيسي لإسرائيل في الفرع الموجود بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ: “نحن نتوقع أن تكون الصين قريباً هي الشريك الأول لدينا في المشروعات المشتركة التي يديرها مكتبنا.”
          تحذير: واشنطن تراقب
          يعتبر تحسين العلاقات مع الصين عنصراً حاسماً بشكل متزايد في استراتيجية الحكومة، ويفرض وجود دعوات متزايدة تطالب باستعادة تجارة المعدات العسكرية مرة أخرى.
          وعلى الرغم من العلاقات الثنائية على المستوي الاقتصادي والعلمي والتجاري، إلا أن كلا الجانبين لم يتعاف تماماً من الانفصال الثنائي بين البلدين والذي حدث بسبب إلغاء إسرائيل صفقة كبيرة لبيع الأسلحة إلى الصين في عام 2000. ويقول الخبراء هنا بأن الاعتراضات القوية من قِبل الولايات المتحدة والتي أجبرت إسرائيل على إلغاء عقد بقيمة 1.1 مليار دولار لطائرات Phalcon بنظام الإنذار المبكر مع بكين تعتبر ذات أهمية من أي وقت مضى.
          ويًصر وزير الدفاع السابق “افرايم سنيه” على إنه يجب أن تتم موازنة العلاقات المزدهرة مع بكين بعناية، مع الامتثال الكامل لالتزام إسرائيل تجاه حليفتها الرئيسية واشنطن.
          فأي فائدة لإسرائيل من وراء انتعاش تجارة المعدات العسكرية مع بكين لا يمكن مقارنتها مع الدعم السياسي والاقتصادي والاستراتيجي الذي لا يقدر بثمن من أكبر حلفائها. ومع ذلك، يقترح “سنيه” أن يستعرض كلا الجانبين قيود التصدير إلى الصين.
          وتحدث “سنيه” عن الاتفاق الذي تم منذ عشر سنوات والذي يُلزِم الولايات المتحدة بمراقبة المبيعات العسكرية إلى الصين، وقال: “إن التعاون الاستراتيجي مع الولايات المتحدة يعتبر أمراً في غاية الأهمية بالنسبة لإسرائيل. وينطبق الأمر أيضاً على الاتفاق بشأن الصادرات إلى الصين.”


          مصدر

          تعليق


          • #6
            رد: الصين تعزز تواجدها الاستراتيجي في إسرائيل

            العالم كله يتسابق على الصين

            تعليق


            • #7
              رد: الصين تعزز تواجدها الاستراتيجي في إسرائيل

              الصين حليف اسرائيلي ضد تركيا عبر تعزيز التعاون مع اليونان وحقوق المواني البحرية وقبرص والاستثمار في الغاز

              وبسبب نفوذ تركيا على الاقلية التركية الصينية تساهم الصين في تدعيم محور اسرائيل قبرص اليونان

              والصين حليف اسرائيلي اثيوبي بسبب الانتاج الزراعي وطرق التصدير لليورانيوم والمعادن الثمينة

              تعليق


              • #8
                رد: الصين تعزز تواجدها الاستراتيجي في إسرائيل

                لن نستطيع ان ننكر مدى قوة التعاون الروسي والصيني مع الصهاينه حيث ان العدو الصهيوني يستفي من هذا التعاون لمدى تفوق الصهاينة بالتكنلوجيا والاخص الطائرات بدون طيار وتقنيات التجسس والتشويش .





                تعليق

                ما الذي يحدث

                تقليص

                المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

                أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                من نحن

                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                تواصلوا معنا

                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                editor@nsaforum.com

                لاعلاناتكم

                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                editor@nsaforum.com

                يعمل...
                X