تجري المملكة العربية السعودية وباكستان مفاوضات حول اتفاقية شراء معدات عسكرية، تتضمن تصدير باكستان لعدد غير محدد من دبابات «الخالد»، إلى الرياض، فضلاً عن طائرات «جي إف-17 ثندر»، الصينية- الباكستانية. وتشكل هذه الصفقة جزءاً من اتفاقية دفاع أوسع بين البلدين.
من جهته، أكد مسؤول باكستاني أنه: « تدور الاتفاقية الحالية بشكل رئيس حول دبابات الخالد، وطائرات جي إف- 17 ثندر».
وأضاف المسؤول الباكستاني أنه على الرغم من أن المعدات الحربية للمملكة يغلب عليها الطابع الغربي، فإن الصفقة تمهد الطريق إلى فتح باب تدفق المساعدات المادية إلى باكستان. وتأتي الصفقة جزءاً من العلاقات الخارجية بين البلدين، أكثر منها لسد الحاجة العسكرية للسعودية. وتستفيد باكستان أيضاً من صفقة البيع هذه لتأمين جزء من نفقاتها الداخلية، لا سيما الأمنية منها، فضلاً عن أنها تصب في تطوير المعدات الحربية صينية المنشأ، التي يتم تصديرها عبر باكستان.
من جهته، أكد مسؤول باكستاني أنه: « تدور الاتفاقية الحالية بشكل رئيس حول دبابات الخالد، وطائرات جي إف- 17 ثندر».
وأضاف المسؤول الباكستاني أنه على الرغم من أن المعدات الحربية للمملكة يغلب عليها الطابع الغربي، فإن الصفقة تمهد الطريق إلى فتح باب تدفق المساعدات المادية إلى باكستان. وتأتي الصفقة جزءاً من العلاقات الخارجية بين البلدين، أكثر منها لسد الحاجة العسكرية للسعودية. وتستفيد باكستان أيضاً من صفقة البيع هذه لتأمين جزء من نفقاتها الداخلية، لا سيما الأمنية منها، فضلاً عن أنها تصب في تطوير المعدات الحربية صينية المنشأ، التي يتم تصديرها عبر باكستان.