قتل ما لايقل عن 19 شخصا خلال تبادل قصف مدفعي مكثف بين الهند وباكستان، عبر الحدود المتنازع عليها بينهما في كشمير.
واتهم الطرفين كلا منهما بانتهاك متكرر للهدنة التى أبرمت في 2003، فيما يشكك كل طرف في رواية الطرف الآخر للأحداث على خلفية تزايد التوتر في كشمير التي تحكمها الهند بعد أن قتلت قوات الأمن قائدا ميدانيا انفصاليا في يوليو تموز.
وعلى الصعيد الدبلوماسي اعترى العلاقات الفاترة أصلا جمود عميق في أعقاب عمليات طرد متبادل لدبلوماسيين.
وقال مسؤولون باكستانيون إن ما لا يقل عن أربعة أشخاص قُتلوا كما أصيب خمسة في الجزء التابع لها من كشمير يوم الاثنين في الوقت الذي تبادل فيه الطرفان، إطلاق نيران كثيف تركز على قطاع ناكيال الباكستاني على طول خط المراقبة الفاصل بينهما.
وقالت باكستان إن ستة أشخاص قُتلوا وأصيب عشرة في ناكيال وقطاع تاتا باني المجاور يومي الجمعة والسبت الماضيين.
وعلى الجانب الهندي من خط المراقبة قال ضابط شرطة كبير، إن سبعة قُتلوا من بينهم ثلاث نساء وطفلان يوم الثلاثاء في قصف باكستاني بمحاذاة قطاع رامجاره في جامو وكشمير، حسب رويترز.
وقال “محمد سعيد” من سكان قرية موهرا في المنطقة، “يبدو كما لو أن حربا كاملة اندلعت بين الهند وباكستان، رجاء أن تتحلوا بالرحمة وتوقفوا ذلك.”
وتزايدت حدة التوتر في تلك المنطقة الواقعة في جبال الهيمالايا منذ غارة وقعت عبر الحدود في سبتمبر أيلول على قاعدة للجيش مما أدى إلى مقتل 19 جنديا هنديا الأمر الذي دفع الهند إلى شن ما وصفته “بضربات دقيقة” انتقامية ضد متشددين إسلاميين في المنطقة
واتهم الطرفين كلا منهما بانتهاك متكرر للهدنة التى أبرمت في 2003، فيما يشكك كل طرف في رواية الطرف الآخر للأحداث على خلفية تزايد التوتر في كشمير التي تحكمها الهند بعد أن قتلت قوات الأمن قائدا ميدانيا انفصاليا في يوليو تموز.
وعلى الصعيد الدبلوماسي اعترى العلاقات الفاترة أصلا جمود عميق في أعقاب عمليات طرد متبادل لدبلوماسيين.
وقال مسؤولون باكستانيون إن ما لا يقل عن أربعة أشخاص قُتلوا كما أصيب خمسة في الجزء التابع لها من كشمير يوم الاثنين في الوقت الذي تبادل فيه الطرفان، إطلاق نيران كثيف تركز على قطاع ناكيال الباكستاني على طول خط المراقبة الفاصل بينهما.
وقالت باكستان إن ستة أشخاص قُتلوا وأصيب عشرة في ناكيال وقطاع تاتا باني المجاور يومي الجمعة والسبت الماضيين.
وعلى الجانب الهندي من خط المراقبة قال ضابط شرطة كبير، إن سبعة قُتلوا من بينهم ثلاث نساء وطفلان يوم الثلاثاء في قصف باكستاني بمحاذاة قطاع رامجاره في جامو وكشمير، حسب رويترز.
وقال “محمد سعيد” من سكان قرية موهرا في المنطقة، “يبدو كما لو أن حربا كاملة اندلعت بين الهند وباكستان، رجاء أن تتحلوا بالرحمة وتوقفوا ذلك.”
وتزايدت حدة التوتر في تلك المنطقة الواقعة في جبال الهيمالايا منذ غارة وقعت عبر الحدود في سبتمبر أيلول على قاعدة للجيش مما أدى إلى مقتل 19 جنديا هنديا الأمر الذي دفع الهند إلى شن ما وصفته “بضربات دقيقة” انتقامية ضد متشددين إسلاميين في المنطقة
تعليق