مقاتلة روسية ثقيلة من مقاتلات الجيل الخامس شرعت شركة سوخوي في تطويرها منذ عام 1990 لصالح القوات الجوية الروسية.
ستحل الطائرة عند اكتمال تطويرها محل طائرات ميج 29 وسوخوي سو-27 في المخزون الروسي ، وهي مصممة لمنافسة مباشرة مع المقاتلة الأمريكية الأمريكية – إف – 22 رابتور وإف-35 لايتنيغ. أنجزت تي 50 أول رحلة طيران في 29 يناير 2010 ، ويُفترض أن تبدأ القوات الجوية الروسية باستلام ست إلى عشر من مقاتلات الجيل الخامس ابتداء من عام 2012م
من مميزات هذه المقاتلة التى تعد من الجيل الجديد القدرة على التحليق خلال مدة طويلة بسرعة تفوق سرعة الصوت في النهار والليل وفي أية ظروف جوية، والقدرة على التخفي، وقدرة عالية على حماية النفس.
المقاتلة “تي-50” تعمل بمحركين، وتحمل الطائرة أسلحتها من صواريخ وقنابل، في باطنها من أجل التخفي، وتحتل حاوية الأسلحة التي تتسع لما يبلغ وزنه 2.5 طن، نحو ثلث حجم الطائرة. تي 50 من الجيل الخامس وعندما لا تكون هناك حاجة إلى التخفي يمكن للطائرة أن تحمل المزيد من الأسلحة في الحاوية الخارجية، وفي هذه الحالة يمكن لها أن تحمل من الأسلحة ما يزن 10 أطنان في الحاويتين الداخلية والخارجية. كما يستطيع رادارها اكتشاف الأهداف المطلوب التعامل معها من على بعد يزيد عن 400 كيلومتر، ويقدر على تتبع 60 هدفاً في آن واحد، ويمكّن للطائرة من ضرب 16 هدفاً دفعة واحدة في وقت واحد معتمدة على تقنية ليزرية متقدمة.
ستحل الطائرة عند اكتمال تطويرها محل طائرات ميج 29 وسوخوي سو-27 في المخزون الروسي ، وهي مصممة لمنافسة مباشرة مع المقاتلة الأمريكية الأمريكية – إف – 22 رابتور وإف-35 لايتنيغ. أنجزت تي 50 أول رحلة طيران في 29 يناير 2010 ، ويُفترض أن تبدأ القوات الجوية الروسية باستلام ست إلى عشر من مقاتلات الجيل الخامس ابتداء من عام 2012م
من مميزات هذه المقاتلة التى تعد من الجيل الجديد القدرة على التحليق خلال مدة طويلة بسرعة تفوق سرعة الصوت في النهار والليل وفي أية ظروف جوية، والقدرة على التخفي، وقدرة عالية على حماية النفس.
المقاتلة “تي-50” تعمل بمحركين، وتحمل الطائرة أسلحتها من صواريخ وقنابل، في باطنها من أجل التخفي، وتحتل حاوية الأسلحة التي تتسع لما يبلغ وزنه 2.5 طن، نحو ثلث حجم الطائرة. تي 50 من الجيل الخامس وعندما لا تكون هناك حاجة إلى التخفي يمكن للطائرة أن تحمل المزيد من الأسلحة في الحاوية الخارجية، وفي هذه الحالة يمكن لها أن تحمل من الأسلحة ما يزن 10 أطنان في الحاويتين الداخلية والخارجية. كما يستطيع رادارها اكتشاف الأهداف المطلوب التعامل معها من على بعد يزيد عن 400 كيلومتر، ويقدر على تتبع 60 هدفاً في آن واحد، ويمكّن للطائرة من ضرب 16 هدفاً دفعة واحدة في وقت واحد معتمدة على تقنية ليزرية متقدمة.